📘 ❞ المحرر في فقه الإمام الشافعي ❝ كتاب ــ عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني أبو القاسم اصدار 2005

كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 كتاب ❞ المحرر في فقه الإمام الشافعي ❝ ــ عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني أبو القاسم 📖

█ _ عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني أبو القاسم 2005 حصريا كتاب ❞ المحرر فقه الإمام الشافعي ❝ 2024 الشافعي: تحقيق: حسن إسماعيل ناشر الكتاب: دار الكتب العلمية عدد المجلدات: 1 سنة نشر صفحات 543 رقم الطبعة: حالة الفهرسة: غير مفهرس نبذه عن الكتاب: أقام بغداد تلميذاً لابن ومناظراً له ولأصحابه أنه فقيه مدني من أصحاب مالك ثم انتقل بعد ذلك إلى مكة ومعه كتب العراقيين حِملُ بعير ولم يذكر أكثرُ الرواة مدة إقامته هذه القدمة ولا بد أقام معقولة تكفي للتخرج أهل الرأي ومدارستِهم ولعلها كانت نحو سنتين عاد وأخذ يُلقي دروسه الحرم المكي والتقى به أكبر العلماء موسم الحج واستمعوا إليه وفي هذا الوقت التقى أحمد حنبل وقد أخذت شخصية تظهر بفقه جديد لا هو فقهُ أهلِ المدينةِ وحدَهم فقهَ العراقِ بل مزيج منهما وخلاصةُ عقل الذي أنضجه علم الكتاب والسنة وعلمُ العربية وأخبار الناس والقياس والرأي ولذلك كان يلتقي يرى فيه عالماً نسيجٌ وحدَه أقام بمكة نحواً تسع سنوات أن رأى نوعين مختلفين الفقه وبعد ناظر وجادل وجد وضع مقاييس لمعرفة الحق الباطل أو الأقل ما أقرب للحق فإنه ليس المعقول شاهد وعاين بين نظرِ الحجازيين والعراقيين اختلاف ولأصحاب النظرين مكانٌ احترامه وتقديره يحكمَ ببطلان أحدِ جملةً ميزان ضابط دقيق لهذا فكَّر استخراج قواعد الاستنباط فتوافر يعرف طرق دلالاته وعلى الأحكام ناسخها ومنسوخها وخصائص كل السنة مكانها الشريعة ومعرفة صحيحها وسقيمها وطرق الاستدلال بها ومقامها القرآن كيف يستخرج إذا لم يكن سنة وما ضوابط الاجتهاد المقام الحدود التي تُرسَم للمجتهد فلا يعدوها ليأمن شطط لأجل طال مقامه مع صاحب سفر فهو الأثناء قد انتهى أصول وخرج ولعله عندما قدر يصحُّ إخراجُه وعرضُه للجمهرة الفقهاء سافر عشَّ جميعاً إذ ضَؤلَ أمرُ المدينة وفاة صار ببغداد أهلُ وأهلُ الحديث معاً وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم وفهم الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام حيث دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المحرر في فقه الإمام الشافعي
كتاب

المحرر في فقه الإمام الشافعي

ــ عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني أبو القاسم

صدر 2005م
المحرر في فقه الإمام الشافعي
كتاب

المحرر في فقه الإمام الشافعي

ــ عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني أبو القاسم

صدر 2005م
عن كتاب المحرر في فقه الإمام الشافعي:
تحقيق: محمد حسن محمد حسن إسماعيل.
ناشر الكتاب: دار الكتب العلمية.
عدد المجلدات: 1.
سنة نشر الكتاب: 2005.
عدد صفحات الكتاب: 543.
رقم الطبعة: 1.
حالة الفهرسة: غير مفهرس.

نبذه عن الكتاب:
أقام الشافعي في بغداد تلميذاً لابن حسن، ومناظراً له ولأصحابه على أنه فقيه مدني من أصحاب مالك، ثم انتقل بعد ذلك إلى مكة، ومعه من كتب العراقيين حِملُ بعير، ولم يذكر أكثرُ الرواة مدة إقامته في بغداد في هذه القدمة، ولا بد أنه أقام مدة معقولة تكفي للتخرج على أهل الرأي ومدارستِهم، ولعلها كانت نحو سنتين.

عاد الشافعي إلى مكة، وأخذ يُلقي دروسه في الحرم المكي، والتقى به أكبر العلماء في موسم الحج، واستمعوا إليه، وفي هذا الوقت التقى به أحمد بن حنبل، وقد أخذت شخصية الشافعي تظهر بفقه جديد، لا هو فقهُ أهلِ المدينةِ وحدَهم، ولا فقهَ أهلِ العراقِ وحدَهم، بل هو مزيج منهما وخلاصةُ عقل الشافعي الذي أنضجه علم الكتاب والسنة، وعلمُ العربية وأخبار الناس والقياس والرأي، ولذلك كان من يلتقي به من العلماء يرى فيه عالماً هو نسيجٌ وحدَه.

أقام الشافعي بمكة في هذه القدمة نحواً من تسع سنوات، ولا بد أن الشافعي بعد أن رأى نوعين مختلفين من الفقه، وبعد أن ناظر وجادل، وجد أنه لا بد من وضع مقاييس لمعرفة الحق من الباطل، أو على الأقل لمعرفة ما هو أقرب للحق، فإنه ليس من المعقول بعد أن شاهد وعاين ما بين نظرِ الحجازيين والعراقيين من اختلاف، ولأصحاب النظرين مكانٌ من احترامه وتقديره، أن يحكمَ ببطلان أحدِ النظرين جملةً من غير ميزان ضابط دقيق، لهذا فكَّر في استخراج قواعد الاستنباط، فتوافر على الكتاب يعرف طرق دلالاته، وعلى الأحكام يعرف ناسخها ومنسوخها، وخصائص كل منهما، وعلى السنة يعرف مكانها من علم الشريعة، ومعرفة صحيحها وسقيمها، وطرق الاستدلال بها، ومقامها من القرآن الكريم، ثم كيف يستخرج الأحكام إذا لم يكن كتاب ولا سنة، وما ضوابط الاجتهاد في هذا المقام، وما الحدود التي تُرسَم للمجتهد فلا يعدوها، ليأمن من شطط الاجتهاد. لأجل هذا طال مقامه، مع أنه كان صاحب سفر، فهو لا بد في هذه الأثناء قد انتهى إلى وضع أصول الاستنباط وخرج بها على الناس، ولعله عندما انتهى إلى قدر يصحُّ إخراجُه وعرضُه للجمهرة من الفقهاء، سافر إلى بغداد التي كانت عشَّ الفقهاء جميعاً، إذ ضَؤلَ أمرُ المدينة بعد وفاة الإمام مالك، وبعد أن صار ببغداد أهلُ الرأي وأهلُ الحديث معاً.
الترتيب:

#16K

0 مشاهدة هذا اليوم

#42K

12 مشاهدة هذا الشهر

#45K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 543.
المتجر أماكن الشراء
عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني أبو القاسم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية