📘 ❞ بم يفكر الأدب؟ تطبيقات فى الفلسفة الأبدية ❝ كتاب ــ بيار ماشيري اصدار 2009
الفكر والفلسفة - 📖 ❞ كتاب بم يفكر الأدب؟ تطبيقات فى الفلسفة الأبدية ❝ ــ بيار ماشيري 📖
█ _ بيار ماشيري 2009 حصريا كتاب بم يفكر الأدب؟ تطبيقات فى الفلسفة الأبدية عن المنظمة العربية للترجمة 2024 الأبدية: pdf تأليف " إذا كان الأدب لا "يفكّر" كما تفكّر ولا يحتمل وجود أفكار فلسفية جاهزة تضاف إليه وتُنتزَع منه لأنها تكون بمثابة خلايا ميتة جسد حيّ وإذا لم يكن فناً لغوياً صرفاً شكلاً خالياً من مضمون فإنّ وهو يُنتج أشكالاً وصوراً وأنماطاً تعبيرية وصفية وسردية وحوارية الآن ذاته "أفكاراً" ويطلق "رسائل" ولكنها ليست أفكاراً مجردة هي المفاهيم الفلسفية وليست رسائل مباشرة الرسائل التوجيهات الأخلاقية والمبادئ التعليمية وكونها كذلك ينتقص قيمتها كتجارب فكرية بل يُكسبها صفة خاصة ويمنحها بُعداً آخر إنها نسيج ضمن متشابك الخيوط كثير التشعب متعدّد الألوان الباحث أن يُحسن تمييزها وملاحقة تعرجاتها والتفافاتها دون ينقلها إلى نطاق ومن يجردها طبيعتها الأدبية الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن ما هو حقيقي أو واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") دراسة الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل هذه كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
-
مساهمة من: esraa gaber
( الأحد 24 مارس 2019 ( 5:14 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
كتاب بم يفكر الأدب؟ تطبيقات فى الفلسفة الأبدية pdf تأليف ، "...إذا كان الأدب لا "يفكّر" كما تفكّر الفلسفة، ولا يحتمل وجود أفكار فلسفية جاهزة تضاف إليه وتُنتزَع منه، لأنها تكون بمثابة خلايا ميتة في جسد حيّ، وإذا لم يكن فناً لغوياً صرفاً ولا شكلاً خالياً من مضمون، فإنّ الأدب وهو يُنتج أشكالاً وصوراً وأنماطاً تعبيرية وصفية وسردية وحوارية، يُنتج في الآن ذاته "أفكاراً" ويطلق "رسائل"، ولكنها ليست أفكاراً مجردة كما هي المفاهيم الفلسفية، وليست رسائل مباشرة، كما هي الرسائل في التوجيهات الأخلاقية والمبادئ التعليمية، وكونها كذلك لا ينتقص من قيمتها كتجارب فكرية، بل يُكسبها صفة خاصة ويمنحها بُعداً آخر. إنها نسيج ضمن نسيج متشابك الخيوط كثير التشعب، متعدّد الألوان، على الباحث أن يُحسن تمييزها وملاحقة تعرجاتها والتفافاتها من دون أن ينقلها إلى نطاق آخر، ومن دون أن يجردها من طبيعتها الأدبية..."
#5K
0 مشاهدة هذا اليوم#46K
9 مشاهدة هذا الشهر#54K
5K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
