📘 ❞ أبابيل لشريف عبدالهادي ❝ رواية ــ شريف عبد الهادي اصدار 2014

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية أبابيل لشريف عبدالهادي ❝ ــ شريف عبد الهادي 📖

█ _ شريف عبد الهادي 2014 حصريا رواية أبابيل لشريف عبدالهادي عن الربيع العربي للنشر والتوزيع 2024 عبدالهادي: نبذة الرواية: هذة الرواية تأليف منذ طفولته وحتى صار شابا الثلاثينيات من عمره كان (مجد الدين مهران) يحلم أن يصبح قاضيا يحكم بين الناس بالعدل وبعد حقق حلمه أخيرا وجد الشرور ليس شرطا تكمن دائما خلف القضبان خاصة حين اكتشف كوارث وخطايا ارتكبها قضاة ومستشارين تلاعبوا بمصائر البشر متخذين القانون سلاحا يقهرون به خصومهم وفي الوقت نفسه درعا يحمون أنفسهم المسائلة!حينها شعر الأقدار قد انتخبته ليقول لهذا العبث "كفى" لكن المشكلة الحقيقية المواجهة سيكون لها ثمنا باهظا لا يملكه وأسلحة نوع خاص سيحتاجها لخوض حرب غير تقليدية أصبح فيها هو الخصم وساحات المحاكم هي أرض المعركة ليتذكر وقتها أحلاما أخرى كانت تراوده ويستدعي قوى ومهارات اكتسبها ظروف صعبة مدار ماضيه المؤلم الذي يعلمه الكثيرون فهل سينجح معركته؟ ومن سيحكم القضاة يختلفون؟! كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

رواية

أبابيل لشريف عبدالهادي

ــ شريف عبد الهادي

صدرت 2014م عن الربيع العربي للنشر والتوزيع

رواية

أبابيل لشريف عبدالهادي

ــ شريف عبد الهادي

صدرت 2014م عن الربيع العربي للنشر والتوزيع

عن رواية أبابيل لشريف عبدالهادي:
نبذة عن الرواية:

هذة الرواية تأليف شريف عبد الهادي . منذ طفولته وحتى صار شابا في الثلاثينيات من عمره، كان (مجد الدين مهران) يحلم أن يصبح قاضيا يحكم بين الناس بالعدل.

وبعد أن حقق حلمه أخيرا، وجد أن الشرور ليس شرطا أن تكمن دائما خلف القضبان، خاصة حين اكتشف كوارث وخطايا ارتكبها قضاة ومستشارين، تلاعبوا بمصائر البشر، متخذين من القانون سلاحا يقهرون به خصومهم، وفي الوقت نفسه درعا يحمون به أنفسهم من المسائلة!حينها شعر أن الأقدار قد انتخبته ليقول لهذا العبث "كفى".

لكن المشكلة الحقيقية أن المواجهة سيكون لها ثمنا باهظا قد لا يملكه، وأسلحة من نوع خاص سيحتاجها لخوض حرب غير تقليدية، أصبح فيها القانون هو الخصم،

وساحات المحاكم هي أرض المعركة.. ليتذكر وقتها أحلاما أخرى كانت تراوده، ويستدعي قوى ومهارات اكتسبها في ظروف صعبة على مدار ماضيه المؤلم الذي لا يعلمه الكثيرون.

فهل سينجح في معركته؟ ومن الذي سيحكم بين القضاة حين يختلفون؟!