📘 ❞ الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقاتها على المذهب الراجح ❝ كتاب ــ عبد الكريم بن علي بن محمد النملة

كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 كتاب ❞ الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقاتها على المذهب الراجح ❝ ــ عبد الكريم بن علي بن محمد النملة 📖

█ _ عبد الكريم بن علي محمد النملة 0 حصريا كتاب ❞ الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقاتها المذهب الراجح ❝ 2024 الراجح: نبذه عن الكتاب: كانت معرفة حاضرة أذهان فقهاء الصحابة والتابعين الصدر الأول حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية وخبرتهم نقل الشرع وقرب العصر وبعد انتهاء فترة وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فنا قائما برأسه سموه قال ابن خلدون: «وكان أول كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه أملى رسالته المشهورة تكلم فيها الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة القياس ثم الحنفية وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول وكتب المتكلمون أيضا كذلك» وفي مصادر أخرى فقد قيل إن صنف علم وضبط القواعد: أبو يوسف ومحمد تلميذا أبي حنيفة وقيل: بل وحده هو النعمان كتاباً أسماه الرأي ولكن يصل ذلك شيء والذي اشتهر قديما وحديثا: أن دون بصورة مستقلة كتابه المشهور: «الرسالة» وهو متداول مطبوع وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الدقيقة والمسائل الغامضة الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقاتها على المذهب الراجح
كتاب

الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقاتها على المذهب الراجح

ــ عبد الكريم بن علي بن محمد النملة

الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقاتها على المذهب الراجح
كتاب

الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقاتها على المذهب الراجح

ــ عبد الكريم بن علي بن محمد النملة

حول
عبد الكريم بن علي بن محمد النملة ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقاتها على المذهب الراجح:
نبذه عن الكتاب:
كانت أصول الفقه معرفة حاضرة في أذهان فقهاء الصحابة والتابعين في الصدر الأول، حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية، وخبرتهم في معرفة نقل الشرع وقرب العصر، وبعد انتهاء فترة الصدر الأول وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فنا قائما برأسه سموه أصول الفقه. قال ابن خلدون: «وكان أول من كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه، أملى فيه رسالته المشهورة تكلم فيها في الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة من القياس، ثم كتب فقهاء الحنفية فيه وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها وكتب المتكلمون أيضا كذلك». وفي مصادر أخرى فقد قيل إن أول من صنف في علم أصول الفقه وضبط القواعد: أبو يوسف، ومحمد تلميذا أبي حنيفة، وقيل: بل أبو يوسف وحده، وقيل: بل هو أبو حنيفة النعمان حيث كتب كتاباً أسماه كتاب الرأي، ولكن لم يصل من ذلك شيء، والذي اشتهر قديما وحديثا: أن الشافعي أول من دون في علم أصول الفقه، وكتب فيه بصورة مستقلة في كتابه المشهور: «الرسالة» -وهو كتاب متداول مطبوع- وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#51K

11 مشاهدة هذا الشهر

#43K

7K إجمالي المشاهدات