📘 ❞ القواعد الأصوالية التي تبني عليها ثمرة عملية ❝ كتاب ــ أحمد بن محمد بن الصادق النجار اصدار 2013

كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 ❞ كتاب القواعد الأصوالية التي تبني عليها ثمرة عملية ❝ ــ أحمد بن محمد بن الصادق النجار 📖

█ _ أحمد بن محمد الصادق النجار 2013 حصريا كتاب القواعد الأصوالية التي تبني عليها ثمرة عملية عن مكتبة الملك فهد الوطنية 2024 عملية: نبذه الكتاب: قِسْمَانِ: أَدِلَّةٌ تَفْصِيلِيَّةٌ وَأَدِلَّةٌ إِجْمَالِيَّةٌ ـ فَالأُولَى(٣): هِيَ آيَاتُ الأَحْكَامِ وَأَحَادِيثُ وَسُمِّيَتْ تَفْصِيلِيَّةً لِدَلَالَةِ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا عَلَى حُكْمٍ مَخْصُوصٍ لِفِعْلٍ وَالثَّانِيَةُ: القَوَاعِدُ الأُصُولِيَّةُ إِجْمَالِيَّةً لِدُخُولِ جُمْلَةٍ كَثِيرَةٍ مِنَ الأَدِلَّةِ التَّفْصِيلِيَّةِ تَحْتَ وَاحِدَةٍ(٤) مِنْهَا: فَقَوْلُهُ(٥) تَعَالَى: ﴿وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ﴾ [البقرة: ٤٣؛ وغيرها](٦) دَلِيلٌ تَفْصِيلِيٌّ فِي حُكْمِ الصَّلَاةِ وَقَاعِدَةُ: «الأَمْرُ لِلْوُجُوبِ» إِجْمَالِيٌّ لِشُمُولِهِ الأَمْرَ الَّذِي الآيَةِ وَغَيْرَهُ وَبِمَعْرِفَةِ الدَّلِيلِ التَّفْصِيلِيِّ وَمَا يَنْطَبِقُ عَلَيْهِ الإِجْمَالِيِّ يُسْتَفَادُ الحُكْمُ؛ فَيُقَالُ مَثَلًا: أَمْرٌ بِالصَّلَاةِ وَالأَمْرُ لِلْوُجُوبِ؛ ﻓَ «أَقِيمُوا الصَّلَاةَ» بِوُجُوبِ الصَّلَاةِ؛ فَالصَّلَاةُ(٧) وَاجِبَةٌ وَمَرْجِعُ التَّفْصِيلِيَّةِ: الكِتَابُ وَالسُّنَّةُ ذَكَرَهُ الأَئِمَّةُ الإِجْمَاعَاتِ وَالأَقْيِسَةِ الإِجْمَالِيَّةِ(٨): كُتُبُ الأُصُولِ(٩) قاعدةٌ حَمْلِ اللفظ يُحْمَلُ اللَّفْظُ حَقِيقَتِهِ دُونَ مَجَازٍ إِلَّا لِقَرِينَةٍ أَوْ دَلِيلٍ(١٠) وَيُحْمَلُ المَعْنَى العُرْفِيِّ لِلْمُتَكَلِّمِ(١١) اللُّغَوِيِّ(١٢) أَوِ لِغَيْرِهِ(١٣) وَتُحْمَلُ أَلْفَاظُ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ المَعَانِي الشَّرْعِيَّةِ(١٤) اللُّغَوِيَّةِ العُرْفِيَّةِ(١٥) غَيْرِ الشَّرْعِيَّةِ كتب أصول الفقه وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة من أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء هو المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام حيث دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين