📘 ❞ الفروق الفقهية والأصولية نسخة مصورة ❝ كتاب ــ د.يعقوب بن عبدالوهاب الباحسين

كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 كتاب ❞ الفروق الفقهية والأصولية نسخة مصورة ❝ ــ د.يعقوب بن عبدالوهاب الباحسين 📖

█ _ د يعقوب بن عبدالوهاب الباحسين 0 حصريا كتاب ❞ الفروق الفقهية والأصولية نسخة مصورة ❝ 2024 مصورة: نبذه عن الكتاب: فإنّ البحث يُعَدّ من مكمّلات العلوم إن لم يكن ضرورتها إذ به يقع التمييز بين المتشابهات وإليه يستند التفريق الأحكام وعليه يعتمد العلماء كثير القضايا والواقعات وقد استهوى البحثُ العلماءَ كلِ صنفٍ فظهرت فيه المؤلَفاتُ المتنوّعة والأبحاثُ الكثيرة الشرعيّة والعلوم اللغوية الأخرى([1]) وقد كان الاهتمام بالفروق والجوامع مجالي الفقه وأصوله كبيرَاً حتى عدّه بعض أحد أنواع العشرة وترجع أهميّة ذلك إلى أنّ معرفة مما تترتّبُ عليها معرفةُ الشرعية والمأخذِ التي تتوجَّهُ ما يبدو أنّه جامع أحكام الفروع أنّهم جعلوه أقوى الاعتراضات العلّة وأجدرها بالاعتناء به([2]) وعلى الرغم كثرة الكتب المؤلّفة المجال التطبيقي لهذا العلم إلاّ أنّني أجد دراسةً مستقلّةً تبحث هذا حيث هو بحيث أنّها تبيّنُ موضوعَه ومقوّماتِه ونشأتَه وتطوّرهُ ومناهجَهُ وجلُّ رأيته مقدّماتٍ لكتب محقّقة تتناول الموضوع بتعريفه وبيان أهميته وتعداد طائفة مؤلّفاته وهي مقدّمات ليست بمستوى واحد منها تتصف بالسطحية والعجلة التأليف ومنها كانت فيها نوع الجدّيّة والالتزام بالمنهج العلمي وأورد الباحثين كلامهم الفقهيّة ضمن القواعد بعَدّها نوعاً أو متفرّعة عنها وقد يكون لما فعله علماء السلف جمعهم بيّن والفروق بعدها نوعا ً متفرعة كتبهم الأشباه والنظائر سندٌ صنيعهم وليس ببعيدٍ للعلاقة القائمة الجمع والفرق دعاني أن أكتب وجه الاستقلال بإقامة دعامة له تؤصّله وتبيّن حدوده‘ وموضوعه ومباحثه ونشأته وتطوّرها فأخرجت كتابي (الفروق مقوماتها شروطها نشأتها تطوّرها دراسة نظرية وصفيّة تاريخيّة) سنة 1419هـ 1998م ولعله الكتاب الوحيد الشأن الآن فيما أعلم ومهما أمر فأنّ ظهر دراسات أي ذكر الجزئيات المتشابهة ذوات المختلفة مع بيان أسباب اختلافها وهذا يتَّصل بمباحث الأصوليين الفرق بعَدِّهِ واحداً قوادح القياس ولهذا فانّ تعريف للفرق يلقي بظلالهِ تعريفاتِ الفقهاءِ ولسنا هنا بصدد استقراءِ التعريفات ومناقشتِها وإّنما سنكتفي بما يصوّر ويوضّحه كتب أصول وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم وفهم الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الفروق الفقهية والأصولية نسخة مصورة
كتاب

الفروق الفقهية والأصولية نسخة مصورة

ــ د.يعقوب بن عبدالوهاب الباحسين

الفروق الفقهية والأصولية نسخة مصورة
كتاب

الفروق الفقهية والأصولية نسخة مصورة

ــ د.يعقوب بن عبدالوهاب الباحسين

حول
د.يعقوب بن عبدالوهاب الباحسين ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الفروق الفقهية والأصولية نسخة مصورة:
نبذه عن الكتاب:

فإنّ البحث في الفروق يُعَدّ من مكمّلات العلوم، إن لم يكن من ضرورتها، إذ به يقع التمييز بين المتشابهات، وإليه يستند التفريق بين الأحكام،وعليه يعتمد العلماء في كثير من القضايا والواقعات.
وقد استهوى البحثُ عن الفروق العلماءَ من كلِ صنفٍ. فظهرت فيه المؤلَفاتُ المتنوّعة، والأبحاثُ الكثيرة، في العلوم الشرعيّة،والعلوم اللغوية، والعلوم الأخرى([1]).

وقد كان الاهتمام بالفروق والجوامع في مجالي الفقه وأصوله كبيرَاً، حتى عدّه بعض العلماء أحد أنواع الفقه العشرة. وترجع أهميّة ذلك إلى أنّ معرفة الفروق مما تترتّبُ عليها معرفةُ الأحكام الشرعية، والمأخذِ التي تتوجَّهُ إلى ما يبدو أنّه جامع بين أحكام الفروع الفقهية، حتى أنّهم جعلوه من أقوى الاعتراضات على العلّة وأجدرها بالاعتناء به([2]).

وعلى الرغم من كثرة الكتب المؤلّفة في المجال التطبيقي لهذا العلم، إلاّ أنّني لم أجد دراسةً مستقلّةً تبحث عن هذا العلم، من حيث هو، بحيث أنّها تبيّنُ موضوعَه، ومقوّماتِه، ونشأتَه،وتطوّرهُ ومناهجَهُ، وجلُّ ما رأيته كان مقدّماتٍ لكتب محقّقة، تتناول هذا الموضوع، بتعريفه، وبيان أهميته، وتعداد طائفة من مؤلّفاته، وهي مقدّمات ليست بمستوى واحد، منها ما تتصف بالسطحية والعجلة في التأليف، ومنها ما كانت مقدّمات فيها نوع من الجدّيّة،والالتزام بالمنهج العلمي. وأورد كثير من الباحثين كلامهم عن الفروق الفقهيّة، في ضمن كلامهم عن القواعد الفقهيّة، بعَدّها نوعاً منها، أو متفرّعة عنها، وقد يكون لما فعله علماء السلف، من جمعهم بيّن القواعد والفروق الفقهية، في ضمن كلامهم عن القواعد الفقهية، بعدها نوعا ً منها، أو متفرعة عنها، وقد يكون لما فعله علماء السلف، من جمعهم بين القواعد والفروق في كتبهم المؤلّفة في الأشباه والنظائر، سندٌ في صنيعهم هذا، وليس ذلك ببعيدٍ للعلاقة القائمة بين الجمع والفرق. مما دعاني إلى أن أكتب في هذا الموضوع على وجه الاستقلال بإقامة دعامة له، تؤصّله، وتبيّن حدوده‘ وموضوعه، ومباحثه، ونشأته، وتطوّرها، فأخرجت كتابي (الفروق الفقهية والأصولية- مقوماتها- شروطها، نشأتها، تطوّرها، دراسة نظرية، وصفيّة، تاريخيّة) في سنة 1419هـ/1998م. ولعله الكتاب الوحيد في هذا الشأن حتى الآن، فيما أعلم.
ومهما يكن من أمر، فأنّ ما ظهر من دراسات في الفروق، كان في المجال التطبيقي، أي في ذكر الجزئيات المتشابهة ذوات الأحكام المختلفة، مع بيان أسباب اختلافها، وهذا أمر يتَّصل بمباحث الأصوليين في الفرق، بعَدِّهِ واحداً من قوادح العلّة في القياس، ولهذا فانّ تعريف الأصوليين للفرق يلقي بظلالهِ على تعريفاتِ الفقهاءِ، ولسنا هنا بصدد استقراءِ التعريفات، ومناقشتِها، وإّنما سنكتفي بما يصوّر ذلك ويوضّحه.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#49K

5 مشاهدة هذا الشهر

#37K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 199.