📘 ❞ دراسة وتحقيق قاعدة اليقين لا يزول بالشك من عمدة الناظر للحسيني ❝ كتاب ــ عبد الكريم جاموس بن مصطفى

كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 كتاب ❞ دراسة وتحقيق قاعدة اليقين لا يزول بالشك من عمدة الناظر للحسيني ❝ ــ عبد الكريم جاموس بن مصطفى 📖

█ _ عبد الكريم جاموس بن مصطفى 0 حصريا كتاب ❞ دراسة وتحقيق قاعدة اليقين لا يزول بالشك من عمدة الناظر للحسيني ❝ 2024 للحسيني: نبذه عن الكتاب: أمثلة القاعدة: المثال الأول: تيقن الطهارة وشك الحدث فإنه يبقى حكم المثال الثاني: شك إحدى الصلوات: صلاها أو لا؟ وجب عليه أن يصليها؛ لأن الصلاة مشكوك فعلها والأصل أنه لم يُصلِّ فلا تبرأ ذمته منها حتى يعلم صلاها دليل القاعدة حديث الله زيد عاصم المازني رضي عنه: شكي إلى النبي صلى وسلم الرجل يخيل إليه يجد الشيء قال: «لا ينصرف يسمع صوتًا ريحًا» متفق القواعد المتفرعة (اليقين بالشك) القاعدة الفرعية الأولى: «الأصل بقاء ما كان كان» مثل: 1 أراد الصوم وأكل شاكًا طلوع الفجر ثم يتبين له طلع فصيامه صحيح؛ الأصل الليل 2 توضأ بعد الحدث؟ فهو محدث؛ القاعدة الثانية: إضافة الحادث أقرب أوقاته» رأى سراويله منيًا ولا يذكر احتلامًا إعادة الصلوات آخر نومة نامها فقط للاحتلام أوقاته؛ عدمه قبل ذلك الوقت يده شيئًا يمنع وصول الماء البشرة مثل: الصبغ الطامس (المزيل) الصَّمغ الوضوء إزالته[3] وإعادة وقت استعمل فيه هذه الموانع؛ حيث يقدر وجود هذا المانع زمن ممكن؛ الزمن الثالثة: الأشياء الطهارة» ادعى نجاسة كل حيوان غير مأكول إذا أكبر الهرة يُطالب بالدليل الذي يصح ينقلنا هو طهارة جميع الحيوانات إلا دل الدليل نجاسته فإن ذكر دليلًا التمسك به تنجيس وإلا تمسكنا بأصل بقعة يُصلى عليها فالأصل فيها نعلم أنها قد انتقلت النجاسة وذلك بالعلم بوقوع البقعة الرابعة: براءة الذمة» صلاة الوتر واجبة المكلف لعدم دليل قوي وجوبها الذمة شخص دينًا وليس عنده بينة يلزم المدعى بالدين؛ كتب أصول الفقه وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة وهو مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
دراسة وتحقيق قاعدة اليقين لا يزول بالشك من عمدة الناظر للحسيني
كتاب

دراسة وتحقيق قاعدة اليقين لا يزول بالشك من عمدة الناظر للحسيني

ــ عبد الكريم جاموس بن مصطفى

دراسة وتحقيق قاعدة اليقين لا يزول بالشك من عمدة الناظر للحسيني
كتاب

دراسة وتحقيق قاعدة اليقين لا يزول بالشك من عمدة الناظر للحسيني

ــ عبد الكريم جاموس بن مصطفى

حول
عبد الكريم جاموس بن مصطفى ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب دراسة وتحقيق قاعدة اليقين لا يزول بالشك من عمدة الناظر للحسيني:
نبذه عن الكتاب:
أمثلة القاعدة:

المثال الأول: من تيقن الطهارة وشك في الحدث، فإنه يبقى على حكم الطهارة.

المثال الثاني: من شك في إحدى الصلوات: هل صلاها أو لا؟ وجب عليه أن يصليها؛ لأن الصلاة مشكوك في فعلها، والأصل أنه لم يُصلِّ، فلا تبرأ ذمته منها حتى يعلم أنه صلاها

دليل القاعدة

حديث عبد الله بن زيد بن عاصم المازني رضي الله عنه: أنه شكي إلى النبي صلى الله عليه وسلم الرجل يخيل إليه أنه يجد الشيء في الصلاة، قال: «لا ينصرف حتى يسمع صوتًا، أو يجد ريحًا». متفق عليه.

القواعد المتفرعة عن قاعدة (اليقين لا يزول بالشك)

القاعدة الفرعية الأولى: «الأصل بقاء ما كان على ما كان»، مثل:

1- من أراد الصوم وأكل شاكًا في طلوع الفجر، ثم لم يتبين له أنه طلع، فصيامه صحيح؛ لأن الأصل بقاء الليل.

2- من شك هل توضأ بعد الحدث؟ فهو محدث؛ لأن الأصل بقاء الحدث.

القاعدة الفرعية الثانية: «الأصل إضافة الحادث إلى أقرب أوقاته»، مثل:

1- من رأى في سراويله منيًا ولا يذكر احتلامًا، وجب عليه إعادة الصلوات من آخر نومة نامها فقط، إضافة للاحتلام الحادث إلى أقرب أوقاته؛ لأن الأصل عدمه قبل ذلك الوقت.

2- من رأى في يده شيئًا يمنع وصول الماء إلى البشرة، مثل: الصبغ، أو الطامس (المزيل) أو الصَّمغ، وجب عليه الوضوء بعد إزالته[3]، وإعادة الصلوات من أقرب وقت استعمل فيه هذه الموانع؛ حيث يقدر وجود هذا المانع في أقرب زمن ممكن؛ لأن الأصل عدمه قبل ذلك الزمن.

القاعدة الفرعية الثالثة: «الأصل في الأشياء الطهارة»، مثل:

1- من ادعى نجاسة كل حيوان غير مأكول إذا كان أكبر من الهرة، فإنه يُطالب بالدليل الذي يصح أن ينقلنا عن الأصل الذي هو طهارة جميع الحيوانات إلا ما دل الدليل على نجاسته منها، فإن ذكر دليلًا يصح التمسك به في تنجيس ما ذكر، وإلا تمسكنا بأصل الطهارة.

2- من شك في طهارة بقعة يُصلى عليها فالأصل فيها الطهارة، حتى نعلم أنها قد انتقلت عن هذا الأصل إلى النجاسة، وذلك بالعلم بوقوع النجاسة على هذه البقعة.

القاعدة الفرعية الرابعة: «الأصل براءة الذمة»، مثل:

1- صلاة الوتر غير واجبة على المكلف لعدم وجود دليل قوي على وجوبها، والأصل براءة الذمة من وجوبها.

2- من ادعى على شخص دينًا وليس عنده بينة به، فلا يلزم المدعى عليه بالدين؛ لأن الأصل براءة ذمته.
الترتيب:

#13K

1 مشاهدة هذا اليوم

#37K

2 مشاهدة هذا الشهر

#45K

6K إجمالي المشاهدات