█ _ علي محمد الصلابي 2006 حصريا كتاب تيسير الكريم المنَّان سيرة عُثْمَان بن عَفَّان رضي الله عنه شخصيته وعصره 2024 وعصره: (عثمان عفان) الخليفة الصابر المبشر بالجنة الذى قتل فى أحداث مؤسفة مؤلمة طالما أدمت قلوب المسلمين وشغلت الباحثين والدارسين وكان لها أكبر الأثر تاريخ الأمة الإسلامية إنه (ذو النورين) نتعرف سيرته العطرة هذا الكتاب حيث يقص علينا الدكتور (على الصلابى) قصة حياة الصحابى الجليل منذ ولادته حتى مقتله رضى فنجد مكانته الجاهلية ثم إسلامه زواجه من بنتي الرسول صلى عليه وسلم وملازمته النبى الصلاة السلام أيضاً نطل جانب حياته الإجتماعية زوجات وأولاد ليلي التطرق إلى أحد الجوانب الهامة وهو إسهاماته الإقتصادية بناء الدولة لنصل أحاديث والسلام فيما يخص الفتنة ومقتله والتي فيها نبوءة ماحدث بالفعل أيضا منهج الحاكم "عثمان عفان" الحكم وأهم صفاته والمؤسسات المالية والإقتصادية آنذاك والفتوحات التى تمت عهده ليكون الفصل الأخير أسباب وموقف الصحابة رضوان عليهم جدير بالذكر أن قدم دراسة تحليلة تاريخية هامة لتلك الفترة الحرجة عمر بكل مافيها وظروف متشعبة ومتداخلة فلم يقتصر السرد التاريخي وانما تخطى ذلك باحثا عن الأسباب مشيرا النتائج وصولا الدروس المستفادة فكان إضافة حقيقية للمكتبة التاريخية العربية التي يحتاج قارئها دراسات تربط الماضي بالحاضر وتستحضر منه والعبر عصر الخلافة مجاناً PDF اونلاين هي نظام الشريعة الذي يقوم استخلاف قائد مسلم ليحكمها بالشريعة وسميت بالخلافة لأن هو قائدهم يخلف رسول الإسلام لتولي قيادة والدولة وعليه فإن غاية تطبيق أحكام وتنفيذها وحمل رسالته العالم بالدعوة والجهاد بينما عند أغلب فرق الشيعة كالإمامية والإسماعيلية موضوع أوسع الحكومة بعد فالخلافة عندهم إمامة والخليفة إمام وهي بذلك امتداد للنبوة وكلام الإمام وفعله وإقراره حجة ويجب الأخذ به اتفق علماؤهم يساوي النبي العصمة والإطلاع حقائق الحق كل الأمور إلا أنه لا يتنزل الوحي وإنما يتلقى فالخليفة السنة بتعيينه حاكماً وعند ولا يشترط يكون يطبق الآن سقوط السلطان العثماني عام 1924م
❞ (عثمان بن عفان) الخليفة الصابر.. المبشر بالجنة الذى قتل فى أحداث مؤسفة مؤلمة طالما أدمت قلوب المسلمين وشغلت الباحثين والدارسين، وكان لها أكبر الأثر فى تاريخ الأمة الإسلامية.. إنه (ذو النورين) الذى نتعرف على سيرته العطرة فى هذا الكتاب حيث يقص علينا الدكتور (على محمد الصلابى) قصة حياة الصحابى الجليل منذ ولادته حتى مقتله رضى الله عنه.. فنجد فى الكتاب مكانته فى الجاهلية ثم إسلامه و زواجه من بنتي الرسول صلى الله عليه وسلم، وملازمته النبى عليه الصلاة و السلام... أيضاً نطل على جانب من حياته الإجتماعية من زوجات وأولاد، ليلي هذا التطرق إلى أحد الجوانب الهامة وهو إسهاماته الإقتصادية فى بناء الدولة.. لنصل إلى أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام فيما يخص أحداث الفتنة ومقتله والتي فيها نبوءة ماحدث بالفعل. أيضا في هذا الكتاب نتعرف على منهج الحاكم ˝عثمان بن عفان˝ رضي الله عنه فى الحكم وأهم صفاته والمؤسسات المالية والإقتصادية آنذاك والفتوحات التى تمت فى عهده، ليكون الفصل الأخير فى أسباب الفتنة ومقتله رضى الله عنه وموقف الصحابة رضوان الله عليهم من هذا، جدير بالذكر أن الدكتور محمد الصلابي في هذا الكتاب قدم دراسة تحليلة تاريخية هامة لتلك الفترة الحرجة من عمر الأمة الإسلامية، بكل مافيها من أسباب وظروف متشعبة ومتداخلة، فلم يقتصر الكتاب على السرد التاريخي، وانما تخطى ذلك باحثا عن الأسباب مشيرا إلى النتائج وصولا إلى الدروس المستفادة، فكان إضافة حقيقية للمكتبة التاريخية العربية التي يحتاج قارئها إلى دراسات تربط الماضي بالحاضر وتستحضر منه الدروس والعبر . ❝
❞ هو: معاوية بن صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر وهو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
وأمّه: هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف العبشمية القرشية.
يلتقي نسبه بنسب الرسول محمد في عبد مناف.
ولد قبل البعثة بخمس سنين، وقيل بسبع، وقيل: بثلاث عشرة، والأول أشهر. وقد تفرس فيه أبوه وأمه منذ الطفولة بمستقبل كبير، فروي أن أبا سفيان نظر إليه وهو طفل فقال: «إن إبني هذا لعظيم الرأس، وإنه لخليق أن يسود قومه»، فقالت هند: «قومه فقط؟ ثكلته إن لم يسد العرب قاطبة.» وعن أبان بن عثمان قال: «كان معاوية يمشي وهو غلام مع أمه هند فعثر فقالت قم لا رفعك الله وأعرابي ينظر إليه فقال لم تقولين له فوالله إني لأظنه سيسود قومه فقالت لا رفعه الله إن لم يسد إلا قومه.» . ❝
❞ محمد بن علي السنوسي ، هو مؤسس الحركة السنوسيه في إفريقيا ، وأخذ علي عاتقه الدعوة للاسلام ، وتصحيح المفاهيم الخاطئة التي استشرت وقتها ،، وأقام مايسمي بالزوايا ،وهي منارات للعلم ، كان يتم فيها تحفيظ القرآن ، وتعليم العديد من العلوم الحرف ، لقد ساهمت هذه الدعوة بشكل كبير ، في الحركة الجهادية ، ضذ الاستعمار الايطالي في ليبيا ، والفرنسي في الجزائر ، توفي في ليبيا ، وهو من أصول جزائريه ، وقد كان يترحل ، من مكان لاخر ، لدعوة للاسلام ، فأقام زوايا ، في سعودية واليمن ، وليبيا والجزائر ، والتشاد ، شخصية قيادية ، وذات فكر ، لها بصمة في العالم الاسلامي وبالاخص ، في المغرب العربي ، وليبيا ، ومن أشهر المشاركين في حركة السنوسيه ، المجاهد عمر المختار . ❝
❞ الإصلاح الاقتصادي وأوجه الأنفاق:
كانت الدولة في عهد صلاح الدين تعيش في سعة من الرزق وبحبوحة من العيش، ذلك لأن مواردها كثيرة، ومنابع الأرزاق فيها متنوعة، ويمكن أن نحصر هذه هذا الموارد.
وضع يده على كنوز الفاطميين الكثيرة بعد أن أصبحت مصر تحت سلطانه.
موارد الجزية التي كانت تأتيه من غير المسلمين.
موارد للفدية التي كانت تصله من الأسرى.
موارد الغنائم التي كان يحصل عليها أثناء الحروب.
موارد الخراج الذي كان يؤخذ من أصحاب الأراضي التي فتحت صلحاً إلى غير ذلك من هذه الموارد المشروعة ومنابع الثروة المسنونة ولم يكن صلاح الدين من السلاطين الذين ينفقون الأموال في غير وجهها ويضعونها في غير موضعها، وإنما كان ينفقها في سبيل الله وإقامة الحصون، وتشييد القلاع، والإصلاح العمراني وفي كل ما يعود على الدولة بالنفع . ❝
❞ عبد القادر الجيلي أو الجيلاني أو الكيلاني (470 - 561 هـ)، هو أبو محمد عبد القادر بن موسى بن عبد الله، يعرف ويلقب في التراث المغاربي بالشيخ بوعلام الجيلاني، وبالمشرق عبد القادر الجيلاني، ويعرف أيضا ب˝سلطان الأولياء˝، وهو إمام صوفي وفقيه حنبلي شافعي، لقبه أتباعه بـ˝باز الله الأشهب˝ و˝تاج العارفين˝ و˝محيي الدين˝ و˝قطب بغداد˝. وإليه تنتسب الطريقة القادرية الصوفية.
كان الجيلاني يفتي على المذهب الشافعي بالإضافة إلى المذهب الحنبلي لذلك قال عنه النووي: إنه كان شيخ الشافعية والحنابلة في بغداد. ولقد علّق على ذلك أبو عبد الله محمد المسناوي الدلائي (ت 1136هـ) فيما كتبه عن الشيخ قائلاً: «وهذا مما يدل على أنه لم يكن متقيداً بمذهب أحمد حتى في الفروع، وكأنه كان يختار من المذهبين، بمقتضی غزير علمه، وسدید نظره، الأحوط للدين، والأوفق باليقين، كما هو شأن أهل الرسوخ في العلم والتكوين». وقد بين الجيلاني عقيدته في المقالة التي وردت في آخر كتابه (فتوح الغيب) كما أوردها إسماعيل بن محمد سعيد القادري في كتاب (الفيوضات الربانية في المآثر والأوراد القادرية).
توفي الإمام الجيلاني ليلة السبت 10 ربيع الثاني سنة 561 هـ، جهزه وصلى عليه ولده عبد الوهّاب في جماعة من حضر من أولاده وأصحابه، ثم دفن في رواق مدرسته، ولم يفتح باب المدرسة حتى علا النهار وهرع الناس للصلاة على قبره وزيارته، وبلغ تسعين سنة من عمره . ❝