📘 ❞ موقف الغزالي من الفلاسفة ❝ كتاب ــ موسى بن محمد هجاد الزهراني اصدار 2003

فرق ومذاهب وأفكار وردود - 📖 ❞ كتاب موقف الغزالي من الفلاسفة ❝ ــ موسى بن محمد هجاد الزهراني 📖

█ _ موسى بن محمد هجاد الزهراني 2003 حصريا كتاب موقف الغزالي من الفلاسفة 2024 الفلاسفة: كانت الفلسفة عصر أبي حامد قد أثرت تفكير الكثيرين أذكياء عصره وسلوكهم وأدى ذلك إلى التشكيك الدين الإسلامي والانحلال الأخلاق والاضطراب السياسة والفساد المجتمع فتصدّى أبو لهم بعد أن عكف دراسة لأكثر سنتين حتى استوعبها وفهمها وأصبح كواحد كبار رجالها يقول عن نفسه: «ثم إني ابتدأت الفراغ علم الكلام بعلم وعلمت يقيناً أنه لا يقف فساد نوع العلوم منتهى العلم يساوي أعلمهم أصل فشمرت ساق الجد تحصيل الكتب ثم لم أزل أواظب التفكر فيه فهمه قريباً سنة أعاوده وأردده وأتفقد غوائله وأغواره اطَّلعت ما خداع وتلبيس وتحقيق وتخييل واطلاعاً أشك فيه» وألّف كتابه "مقاصد الفلاسفة" مبيّناً منهجهم ثم وصل نتيجته قائلاً: «فإني رأيتهم أصنافاً ورأيت علومهم أقساماً وهم كثرة أصنافهم يلزمهم وصمة الكفر والإلحاد وإن كان بين القدماء منهم والأقدمين وبين الأواخر والأوائل تفاوت عظيم البعد الحق والقرب منه» فرق ومذاهب وأفكار وردود مجاناً PDF اونلاين المذاهب أو الفرق العقائدية الإسلامية هي فروع مختلفة مدارس فكرية وكلامية الإسلام فيما يتعلق بالعقيدة فعن النبي صلى الله عليه وسلم: «افترقت اليهود إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى اثنتين وستفترق هذه الأمة ثلاث فرقة» ومن المهم نُدرك وندرُس التيارات والمذاهب الفكرية التي قامت بصناعة تاريخنا الحضاري وشكلّت قسَماته فهو تراثٌ حضاري غني وعريق وسيُمكننا بكل تأكيد فهم الاسلامية الحديثة وإدراك مدارسها وصراعاتها وجذورها الممتدة التاريخ ويبدو لي الحديث وكأنه أحيانا حديثٌ واقعنا الفكري المعاصر وتشعُباته وتعقيداته ولعله هنا أحد السُبل لاستشراف المستقبل وصراعاته ومآلاته لتصحيح مسارنا وترشيد مسيرتنا غير المُلفت للنظر بعض قيداً فكرِ وتطور ونهضتها تلك تترك غريبا الاعتقاد والتشدد إلا ودَعَت اليه بينما بعضها الآخر مُعبّرا آمال الأمّة القوة والتقدم والنهضة وهذا الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
موقف الغزالي من الفلاسفة
كتاب

موقف الغزالي من الفلاسفة

ــ موسى بن محمد هجاد الزهراني

صدر 2003م
موقف الغزالي من الفلاسفة
كتاب

موقف الغزالي من الفلاسفة

ــ موسى بن محمد هجاد الزهراني

صدر 2003م
عن كتاب موقف الغزالي من الفلاسفة:
كانت الفلسفة في عصر أبي حامد الغزالي قد أثرت في تفكير الكثيرين من أذكياء عصره وسلوكهم، وأدى ذلك إلى التشكيك في الدين الإسلامي والانحلال في الأخلاق، والاضطراب في السياسة، والفساد في المجتمع.

فتصدّى أبو حامد الغزالي لهم بعد أن عكف على دراسة الفلسفة لأكثر من سنتين، حتى استوعبها وفهمها، وأصبح كواحد من كبار رجالها، يقول عن نفسه: «ثم إني ابتدأت بعد الفراغ من علم الكلام بعلم الفلسفة، وعلمت يقيناً أنه لا يقف على فساد نوع من العلوم، من لا يقف على منتهى ذلك العلم، حتى يساوي أعلمهم في أصل ذلك العلم.. فشمرت عن ساق الجد في تحصيل ذلك العلم من الكتب..

ثم لم أزل أواظب على التفكر فيه بعد فهمه قريباً من سنة أعاوده وأردده وأتفقد غوائله وأغواره، حتى اطَّلعت على ما فيه من خداع، وتلبيس وتحقيق وتخييل، واطلاعاً لم أشك فيه»، وألّف في ذلك كتابه "مقاصد الفلاسفة" مبيّناً منهجهم.

ثم بعد ذلك وصل إلى نتيجته قائلاً: «فإني رأيتهم أصنافاً، ورأيت علومهم أقساماً وهم - على كثرة أصنافهم - يلزمهم وصمة الكفر والإلحاد، وإن كان بين القدماء منهم والأقدمين، وبين الأواخر منهم والأوائل، تفاوت عظيم، في البعد عن الحق والقرب منه».
الترتيب:

#443

0 مشاهدة هذا اليوم

#25K

0 مشاهدة هذا الشهر

#52K

6K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
موسى بن محمد هجاد الزهراني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية