📘 ❞ الخلود البيولوجي ❝ كتاب ــ حسن الخاطر اصدار 2014

فكر وثقافة - 📖 كتاب ❞ الخلود البيولوجي ❝ ــ حسن الخاطر 📖

█ _ حسن الخاطر 2014 حصريا كتاب ❞ الخلود البيولوجي ❝ عن دار أطياف للنشر والتوزيع 2024 البيولوجي: نبذة الكتاب : يناقش مسألة تعتبر من أكثر الحالات جدية ميدان العلم ألا وهي العصور القديمة ثم تناول هذه المسألة بطريقة غير علمية خلال معتقدات بسيطةوحكايات شعبية صحيحة كماءالخلود وإكسير الحياة وحجر الفلاسفة واللهث وراء الشعوذة والسحر وماشابه ذلك الغاية منها هو الحصول عمر طويل وهذه المحاولات كان مصيرهاالسقوط والفشل البحث العلمي المحرمات مر لكن العلماء لم يستستلم لذلك فتناولوا ووضعوها تحت مجهر وكانت نتائجها مثمرة وهذا يدل أننانتحرك الاتجاه الصحيح وعلى هذا نخرج بقاعدة يجب علينا نحترمها جميعا انه لا يمكن أن نحل مشاكلنا إلا طريق نبذة دينية كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) يخبر تعالى إخبارا عاما يعم جميع الخليقة بأن كل نفس ذائقة الموت كقوله ( عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) فهو وحده الحي الذي يموت والإنس والجن يموتون وكذلك الملائكة وحملة العرش وينفرد الواحد الأحد القهار بالديمومة والبقاء فيكون آخرا كما أولا وهذه الآية فيها تعزية لجميع الناس فإنه يبقى أحد الأرض حتى فإذا انقضت المدة وفرغت النطفة التي قدر الله وجودها صلب آدم وانتهت البرية أقام القيامة وجازى الخلائق بأعمالها جليلها وحقيرها كثيرها وقليلها كبيرها وصغيرها فلا يظلم أحدا مثقال ذرة ولهذا قال وإنما توفون أجوركم يوم ) قال ابن أبي حاتم حدثنا عبد العزيز الأويسي علي بن اللهبي جعفر محمد الحسين أبيه طالب رضي عنه لما توفي النبي صلى عليه وسلم وجاءت التعزية جاءهم آت يسمعون حسه ولا يرون شخصه فقال السلام عليكم أهل البيت ورحمة وبركاته إن عزاء مصيبة وخلفا هالك ودركا فائت فبالله فثقوا وإياه فارجوا فإن المصاب حرم الثواب والسلام فأخبرني أتدرون ؟ الخضر وقوله فمن زحزح النار وأدخل الجنة فقد فاز أي جنب ونجا الفوز قال الأنصاري عمرو علقمة سلمة هريرة [ ] رسول " موضع سوط خير الدنيا وما اقرءوا شئتم هذا حديث ثابت الصحيحين الوجه بدون الزيادة وقد رواه أبو وابن حبان صحيحه والحاكم مستدركه ورواه مردويه أيضا آخر : حدثنا أحمد إبراهيم يحيى أنبأنا حميد مسعدة حازم سهل سعد لموضع أحدكم تلا ) وتقدم عند قوله تموتن وأنتم مسلمون ما الإمام وكيع الأعمش زيد وهب الرحمن رب الكعبة العاص أحب يزحزح وأن يدخل فلتدركه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى يحب يؤتى إليه وقوله متاع الغرور تصغيرا لشأن وتحقيرا لأمرها وأنها دنيئة فانية قليلة زائلة بل تؤثرون والآخرة وأبقى الأعلى 16 17 وقال الآخرة الرعد 26 عندكم ينفد باق النحل 96 أوتيتم شيء فمتاع وزينتها القصص 60 وفي الحديث والله يغمس إصبعه اليم فلينظر بم ترجع وقال قتادة هي متروكة أوشكت إله تضمحل أهلها فخذوا المتاع طاعة استطعتم قوة فكر وثقافة مجاناً PDF اونلاين الثقافة تعني صقل النفس والمنطق والفطانة حيث المثقف يقوم نفسه بتعلم أمور جديدة حال القلم عندما يتم بريه هذا القسم يشمل العديدة الكتب المتميزة الفكر والثقافة تتعدّد المعاني ترمي إليها اللغة العربية فهي ترجِع أصلها الفعل الثلاثي ثقُفَ يعني الذكاء والفطنة وسرعة التعلم والحذق والتهذيب وتسوية الشيء وإقامة اعوجاجه والعلم والفنون والتعليم والمعارف

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الخلود البيولوجي
كتاب

الخلود البيولوجي

ــ حسن الخاطر

صدر 2014م عن دار أطياف للنشر والتوزيع
الخلود البيولوجي
كتاب

الخلود البيولوجي

ــ حسن الخاطر

صدر 2014م عن دار أطياف للنشر والتوزيع
حول
حسن الخاطر ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار أطياف للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الخلود البيولوجي:
نبذة عن الكتاب :

يناقش مسألة تعتبر من أكثر الحالات جدية في ميدان العلم،ألا وهي الخلود البيولوجي.في العصور القديمة ثم تناول هذه المسألة بطريقة غير علمية،من خلال معتقدات بسيطةوحكايات شعبية غير صحيحة،كماءالخلود وإكسير الحياة وحجر الفلاسفة،واللهث وراء الشعوذة والسحر،وماشابه ذلك الغاية منها هو الحصول على عمر طويل، وهذه المحاولات كان مصيرهاالسقوط والفشل.كان البحث العلمي من المحرمات على مر العصور القديمة، لكن العلماء لم يستستلم لذلك،فتناولوا هذه المسألة ووضعوها تحت مجهر العلم، وكانت نتائجها مثمرة ،وهذا يدل على أننانتحرك في الاتجاه الصحيح .وعلى هذا نخرج بقاعدة يجب علينا ان نحترمها جميعا وهي انه لا يمكن أن نحل مشاكلنا إلا عن طريق العلم

نبذة دينية عن الكتاب :


كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185)
يخبر تعالى إخبارا عاما يعم جميع الخليقة بأن كل نفس ذائقة الموت ، كقوله : ( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) فهو تعالى وحده هو الحي الذي لا يموت والإنس والجن يموتون ، وكذلك الملائكة وحملة العرش ، وينفرد الواحد الأحد القهار بالديمومة والبقاء ، فيكون آخرا كما كان أولا .

وهذه الآية فيها تعزية لجميع الناس ، فإنه لا يبقى أحد على وجه الأرض حتى يموت ، فإذا انقضت المدة وفرغت النطفة التي قدر الله وجودها من صلب آدم وانتهت البرية - أقام الله القيامة وجازى الخلائق بأعمالها جليلها وحقيرها ، كثيرها وقليلها ، كبيرها وصغيرها ، فلا يظلم أحدا مثقال ذرة ، ولهذا قال : ( وإنما توفون أجوركم يوم القيامة )
قال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا عبد العزيز الأويسي ، حدثنا علي بن أبي علي اللهبي عن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، قال : لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وجاءت التعزية ، جاءهم آت يسمعون حسه ولا يرون شخصه فقال : السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته ) كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة ) إن في الله عزاء من كل مصيبة ، وخلفا من كل هالك ، ودركا من كل فائت ، فبالله فثقوا ، وإياه فارجوا ، فإن المصاب من حرم الثواب ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . قال جعفر بن محمد : فأخبرني أبي أن علي بن أبي طالب قال : أتدرون من هذا ؟ هذا الخضر ، عليه السلام .

وقوله : ( فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز ) أي : من جنب النار ونجا منها وأدخل الجنة ، فقد فاز كل الفوز .
قال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري ، حدثنا محمد بن عمرو بن علقمة ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة [ رضي الله عنه ] قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما فيها ، اقرءوا إن شئتم : ( فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز ) .

هذا حديث ثابت في الصحيحين من غير هذا الوجه بدون هذه الزيادة ، وقد رواه بدون هذه الزيادة أبو حاتم ، وابن حبان في صحيحه ، والحاكم في مستدركه ، من حديث محمد بن عمرو هذا . ورواه ابن مردويه [ أيضا ] من وجه آخر فقال :
حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم ، حدثنا محمد بن يحيى ، أنبأنا حميد بن مسعدة ، أنبأنا عمرو بن علي ، عن أبي حازم ، عن سهل بن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لموضع سوط أحدكم في الجنة خير من الدنيا وما فيها " . قال : ثم تلا هذه الآية : ( فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز )
وتقدم عند قوله تعالى : ( ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) ما رواه الإمام أحمد ، عن وكيع عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أحب أن يزحزح عن النار وأن يدخل الجنة ، فلتدركه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ، وليأت إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه " .
وقوله : ( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) تصغيرا لشأن الدنيا ، وتحقيرا لأمرها ، وأنها دنيئة فانية قليلة زائلة ، كما قال تعالى : ( بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى ) [ الأعلى : 16 ، 17 ] [ وقال تعالى : ( وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع ) [ الرعد : 26 ] وقال تعالى : ( ما عندكم ينفد وما عند الله باق ] ) [ النحل : 96 ] . وقال تعالى : ( وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها وما عند الله خير وأبقى ) [ القصص : 60 ] وفي الحديث : " والله ما الدنيا في الآخرة إلا كما يغمس أحدكم إصبعه في اليم ، فلينظر بم ترجع إليه ؟ " .
وقال قتادة في قوله : ( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) هي متاع ، هي متاع ، متروكة ، أوشكت - والله الذي لا إله إلا هو - أن تضمحل عن أهلها ، فخذوا من هذا المتاع طاعة الله إن استطعتم ، ولا قوة إلا بالله .
الترتيب:

#655

0 مشاهدة هذا اليوم

#12K

29 مشاهدة هذا الشهر

#32K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 157.