📘 ❞ تطوير التعليم الشرعي حاجة أم ضرورة ❝ كتاب ــ محمد بن عبدالله الدويش اصدار 2013
الفكر والفلسفة - 📖 كتاب ❞ تطوير التعليم الشرعي حاجة أم ضرورة ❝ ــ محمد بن عبدالله الدويش 📖
█ _ محمد بن عبدالله الدويش 2013 حصريا كتاب ❞ تطوير التعليم الشرعي حاجة أم ضرورة ❝ عن إدارة البحوث والدراسات الإسلامية قطر 2024 ضرورة: هذا الكتاب عرض لما يعتبر من أخطر الموضوعات وأدقها وأكثرها حساسية ذلك أن العلم يشكل مرجعية الأمة ودرعها الواقية الذوبان؛ ومصدر خيريتها وسبيل نهوضها لأنه علم بناء الذات والكتاب يمكن مشروع ورقة عمل تستدعي الحوار والمناقشة والإغناء المؤسسات العلمية والمعاهد والندوات ليتحول الكلام أهمية التطوير للبحث نفسه ولئن جاء البحث متأخرا بعض الشيء إلا أنه يبقى أولوية شرعية ونهضوية فالتعليم محله الإنسان وسيلة التغيير وهدفه والارتقاء بخصائصه وصفاته وتقويم سلوكه بينما العلوم التجريبية محلها وسائل بأشيائه؛ السبيل لتغيير انتظار النهوض خارج المرجعية الشرعية مضيعة للوقت؛ لذلك يممن التأريخ للتراجع الحضاري حياة المسلمين خلال تراجع وخروجه ساحة الفاعلية وما لم تقم نهضة لفقه الشرع وفهم العصر وإبصار حركة العالم فسوف ينعزل شيئا فشيئا يضعف تأثيره مهما ازداد عدد والجامعات الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي إلى مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن ما هو حقيقي أو واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي دراسة الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل هذه كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
كتاب
تطوير التعليم الشرعي حاجة أم ضرورة
ــ محمد بن عبدالله الدويش
صدر 2013م عن إدارة البحوث والدراسات الإسلامية قطر
كتاب
تطوير التعليم الشرعي حاجة أم ضرورة
ــ محمد بن عبدالله الدويش
صدر 2013م عن إدارة البحوث والدراسات الإسلامية قطر-
مساهمة من: NOOR
( الثلاثاء 19 مارس 2019 ( 12:12 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
هذا الكتاب .. عرض لما يعتبر من أخطر الموضوعات وأدقها وأكثرها حساسية، ذلك أن العلم الشرعي، يشكل مرجعية الأمة، ودرعها الواقية من الذوبان؛ ومصدر خيريتها، وسبيل نهوضها، لأنه علم بناء الذات. والكتاب يمكن أن يعتبر مشروع ورقة عمل تستدعي الحوار والمناقشة والإغناء في المؤسسات العلمية والمعاهد والندوات، ليتحول الكلام عن أهمية التطوير للبحث في التطوير نفسه، ولئن جاء هذا البحث متأخرا، بعض الشيء إلا أنه يبقى أولوية شرعية ونهضوية. فالتعليم الشرعي محله بناء الإنسان، وسيلة التغيير وهدفه، والارتقاء بخصائصه وصفاته وتقويم سلوكه، بينما العلوم التجريبية محلها وسائل الإنسان، والارتقاء بأشيائه؛ فالتعليم الشرعي، يبقى السبيل لتغيير الإنسان ذلك أن انتظار النهوض من خارج المرجعية الشرعية مضيعة للوقت؛ لذلك يممن التأريخ للتراجع الحضاري، في حياة المسلمين، من خلال تراجع التعليم الشرعي، وخروجه من ساحة الفاعلية. وما لم تقم نهضة لفقه الشرع، وفهم العصر، وإبصار حركة العالم، فسوف ينعزل التعليم الشرعي شيئا فشيئا، يضعف تأثيره، مهما ازداد عدد المؤسسات والجامعات.
#15K
0 مشاهدة هذا اليوم#36K
13 مشاهدة هذا الشهر#50K
6K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
