█ _ ابن أبي العز 1990 حصريا كتاب ❞ شرح العقيدة الطحاوية ت: التركي الأرناؤوط ❝ عن مؤسسة الرسالة 2025 الأرناؤوط: نبذه الكتاب : علم أصول الدين أفضل العلوم أعرف الناس بالله أتبعهم للطريق الموصل إليه وجوب الإيمان المجمل كل أحد عامة من ضل باب العقائد إثما لتفريطه اتباع ما جاء به الرسول التعريف بأبي جعفر الطحاوي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء يدخل فيه حق وهو كاف كامل نقول السلف ذم الكلام كراهة التكلم بألفاظ لاشتمالها وباطل التوحيد التوحيد هو أول دعوة الرسل واجب المكلف الشهادتان أنواع ومعانيه توحيد الصفات الربوبية الإلهية المتضمن الأدلة العقلية صدق أخبر القرآن مملوء بالآيات التي تقرر الألوهية الأمثال المضروبة هي المقاييس المفيدة للمطالب الدينية استحالة وجود شريك له سبحانه متضمن لتوحيد لا العكس الإثبات والمعرفة والتوحيد الطلب والقصد معظم سور متضمنة لنوعي معنى الشهادة ومراتبها بعث نبيا إلا ومعه آية تدل صدقه الاستدلال بأسماء وصفاته وأفعاله وحدانيته أكمل توحيدا والمرسلون صاحب الحس السليم والعقل المميز ليس بحاجة إلى طريقة أهل الغلو الله كمثله شيء " قوله تعالى إثبات لله يستلزم التشبيه والتجسيم انتفاء التماثل بين الخالق والمخلوق المطلق الكلي يوجد الأذهان الأعيان توقف فهم المعاني المعبر عنها باللفظ معرفة عينها يخبر الأمور الغائبة نوعان كمال قدرته وتعالى كمال وانتفاء العجز عنه منهج المفصل والنفي التعبير الحق بالألفاظ الشرعية كلمة كلمة إله تقدير الخبر صفتا القدم والبقاء اسمه الأول والآخر الصواب طرق المتكلمين يعود ذكر إدخال القديم أسمائه وليس الحسنى كل يحدث الكون فهو بإرادته الرد قول القدرية والمعتزلة الفرق الإرادة والمحبة الأمر مستلزم للإرادة معرفة البشر بأسمائه وعجزهم الإحاطة بكنهه وحقيقته تنزيه مشابهة مخلوقاته المشبهة علامة الجهمية مقالة السنة نفي يجوز العلم الإلهي بقياس تمثيل ولا شمولي يستعمل قياس الأولى الحياة والقيومية صفتي مدار الأسماء كلها اسمي الحي القيوم الخلق والرزق الإماتة والبعث اتصاف بصفات الكمال اتصاف الرب أزلا وأبدا حكم الألفاظ المجملة لم يرد نفيها إثباتها سنة يتصور انفصال الذات بوجه الوجوه الاسم عين المسمى أو غيره دعوى امتناع حوادث لها أقوال النظر إمكانية دوام نوع الحوادث والبارئ تسلسل الماضي والمستقبل المستنبطة فعال لما يريد اختلاف العلماء هذا العالم متعلقات القدرة والرد المعتزلة ثبوت صفاته الأزل قبل خلقه المعدوم الممكن بشيء الخارج المثل الأعلى وحده عبارات المفسرين بيان وجوه إعراب خلقه للخلق عالم بهم أقدار وآجال الخلائق آجال مقدرة وأسبابها مختلفة الدعاء المشروع وآثاره تأويل يمحو يشاء ويثبت وعنده أم شمول علمه ما شاء كان وما يشأ يكن أنه الإشكال المتوهم ثلاث آيات والجواب حديث احتجاج آدم موسى وبيان معناه مسألة الهدى والضلال المخلوق تحقيق عبوديته توهم أن يخرج العبودية دلائل نبوة كثيرة ومتنوعة قد يقترن بخبر الواحد القرائن يحصل معه الضروري يعلم المخبر بما إنكار رسالته طعن تبارك النبي والرسول ختم النبوة ختم بمحمد جواز التفضيل إذا وجه الحمية الخلة لنبينا الخلة مراتب المحبة ادعى بعده كاذب عموم بعثته عموم للإنس والجن العربية كافة القرآن كلام بمخلوق افتراق مسألة تسعة مذهب والجماعة صفة تكليم لأهل الجنة وغيرهم دحض حجج المريسي خلق المراد خالق فساد استدلال يقول بخلق اتفاق غير مخلوق محفوظ الصدور مقروء بالألسنة مكتوب المصاحف عجز العقل إدراك كيفية تكلمه بالقرآن بالكلام النفسي مذاهب مسمى والقول كفر أنكر إعجاز جهة اللفظ والمعنى صفات ليست كصفات رؤية ربهم بغير إحاطة رؤية جناية التأويل الفاسد وأهله معاني تختلف بحسب استعمالاته الرؤية تواتر أحاديث تعلم وسنة رسوله الأبصار رؤيته الدنيا الاتفاق يرى بعينيه تحريف لكلام ورسوله الطرق يعرف بها مراد المتكلم تعارض منقول صحيح ومعقول صريح التسليم للرسول التوحيدان اللذان نجاة للعبد عذاب بهما حرج أخذ المادية العقل مع النقل كالمقلد المجتهد التكلم أمور النهي نقض يسلم الإمام الغزالي الجدل والكلام لعلم لاشتماله كاذبة مخالفة للحق قاله أصل لتحديد سبب الانحراف الإعراض تدبر انتياب الحيرة لمن عدل والسنة تأول اصطلاح المتأخرين عند تفسير الصحيح الذي يوافق دلت نصوص النفي والتشبيه أمراض القلوب وصفه كما وصف نفسه نفيا وإثباتا تعالى ربنا الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات نفيه إثباته تطلق حتى ينظر مقصود قائلها أنهم يحدون يشبهون الحد حنيفة اليد والوجه والنفس بلا كيف يراد بلفظ الجهة موجود معدوم تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات الإسراء والمعراج باليقظة الإسراء نص المعنى ثم دنا فتدلى ذكر الحوض وصفته الأحاديث الواردة الشفاعة الشفاعة شفاعة الكبائر أمته الاستشفاع بالرسول وغيره عدم الحلف كالشفاعة الميثاق أخذه وذريته الميثاق الإشهاد بني الإقرار بالربوبية أمر فطري والشرك طارئ مسلمة الدار ومسلمة الاختيار علم بأهل وأهل النار القدر سر رأي منشأ الضلال التسوية المشيئة والإرادة والرضا لنفسه ومراد لغيره أسباب الخير ثلاثة الإيجاد والإعداد والإمداد يرضى المقضي يسخط المبالغة ذريعة الخذلان يأتي الشبهات والشهوات مبنى والإيمان تكفير لشبهة عرضت حكم شيئا مما اللوح المحفوظ والقلم باللوح القلم والعرش أيهما أولا جف كائن يوم القيامة الأقلام أربعة الواجب إفراد بالخشية والتقوى تعاطي الأسباب ينافي التوكل سبق بالكائنات من عقد وأصول المعرفة والاعتراف بتوحيد وربوبيته يتم بالإيمان بصفاته تضمن لأصول عظيمة حياة القلب حياة ومرضه وشفاؤه أنفع الأغذية وأنفع الأدوية العرش والكرسي مستغن العرش محيط بكل وفوقه بحث الفوقية النصوص المتنوعة العلو علو بالعقل خطأ ظن السماء قبلة اتخذ إبراهيم خليلا اتخذ وكلم تكليما محبة وخلته يليق أخص الجواب عما الصلاة الإبراهيمية إشكال متوهم خص بيت الخصائص الإيمان بالملائكة والكتب المنزلة والمرسلين الفلاسفة لحقيقة وكتبه ورسله الخمسة تابعة أصناف الملائكة وتنوع أعمالهم كلفوا الملك رسول منفذ لأمر مرسله وردت وأصنافهم ومراتبهم المفاضلة وصالحي بمن سمى كتابه رسله وأنبيائه أولو العزم الكتب أهل القبلة مسلمون مؤمنون الكف الباطل وذم علمهم لأنهم يتكلمون الإله النهي الجدال الرد الخوارج القائلين بالتكفير ذنب المسلم بذنب يستحله أعظم البغي يشهد معين يغفر البدع يكفر بعضهم بعضا يخطئون يكفرون الكفر اعتقادي وعملي ينبغي المؤمن يعتقده وفي رجا استلزم رجاؤه أمورا سقوط العقوبة المسيء بأحد عشر سببا الجمع الخوف والرجاء يقع اسم الاختلاف فيما وسائر الأئمة صوري زيادة إجمالا وتفصيلا النزاع ونقصانه لفظي أدلة أصحاب الدالة دخول الأعمال الصحابة ينتظم والإسلام والإحسان الإسلام حالة اقتران أحدهما الآخر الاستثناء يعدلون النص خبر تلقته الأمة بالقبول يفيد اليقيني شرع ابتدائي شرعه أولياء الرحمن المؤمنون كلهم أولياء الولاية الكاملون أكرم المؤمنين أركان يثبت بالعمل التصديق بالقدر خيره وشره يخلق شرا محضا دعاء الفاتحة والإلهية وجوب بجميع العصاة يخلدون ماتوا وهم موحدون تحديد الكبيرة الصلاة خلف بر وفاجر مستور الحال المبتدع والفاسق المطاعون مواضع الاجتهاد لا يقطع لأحد بجنة نار بنص نشهد بالكفر يظهر منه ذلك طاعة ولي معصية الأمر باتباع حب العدل اشتبه علينا نكله المسح الخفين السفر والحضر الحج والجهاد ماضيان قيام الساعة الكرام الكاتبين ملك الموت بملك حقيقة النفس والروح المضاف ماهية الروح جسم مخالف بالماهية للجسم المحسوس واحدة ولها صفات موت عذاب القبر ونعيمه بعذاب تعلقات بالبدن السؤال للروح والجسد الدور ولكل دار أحكام سؤال منكر ونكير مستقر الأرواح بعد تفاوت منازل البرزخ بالمعاد بالبعث والجزاء بالعرض والحساب الورود وإن منكم واردها بالميزان الجنة والنار مخلوقتان وهما موجودتان الآن تفنيان أبدا الأقوال أبدية بإيجاد الاستطاعة تكون الفعل وقبله أفعال العباد أفعال فاعلون الجبرية المخلوقات العبد فاعل لفعله ولكن يوصف بالإجبار التكليف الطاقة القضاء الشرعي والقضاء الكوني كتب الرحمة الأموات ينتفعون سعي الأحياء انتفاع الأموات وأن للإنسان سعى الاستئجار تلاوة وإهدائه للميت قراءة وإهداؤها أجرة القبور استجابة استجابة عبده يزعم فائدة الحكمة الداعي يعطى سأل غضب ورضاه الثناء ورد الثناء التبرؤ ثبوت الخلافة لأبي بكر الصديق رضي بالنص خلافة عمر الفاروق عثمان علي بن طالب وفضائله الخلفاء الأربعة هم الخلفاء الراشدون المبشرون بالجنة العشرة المبشرون تعظيم هؤلاء الاثنا الإمامية أصل الرفض أحدثه منافق زنديق موالاة وبخاصة يفضل الأولياء عربي وأمثاله كرامات كرامات المحمود الخوارق والمذموم والمباح كلمات كونية ودينية النافعة للدين خادمة الفراسة بأشراط الكاهن والعراف كذب الكاهن التنازع السحر وأنواعه اعتقاد بعض البله بدعة وضلال تبديع يصعق سماع الأنغام الحسنة الجماعة الجماعة والفرقة زيغ رد المسائل المتنازع فيها تنوع واختلاف تضاد الإسلام دين واحد الأرض والسماء سهولة والتقصير والتعطيل الجبر والقدر الأمن واليأس البراءة الضالة وأصل مذهبهم قولهم العدول الصراط المستقيم باتباعه لفرق طريقتان الوحي والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي العديد المتميزة المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد المُسلمين الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته شريكَ مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف ويُعتبر التَّوحيد المسلمين محور الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين ينطق مَن أراد الدخول يُعتَبر الأساس يُبنى باقي المعتقدات التوحيد الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة صفحة صفحاته ذِكر وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة هذه الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]