█ _ أبو حامد الغزالى 0 حصريا كتاب المستصفى من علم الأصول ت: حافظ 2024 حافظ: نبذه عن الكتاب: بيان مرتبة ونسبته إلى العلوم كيفية دوران الأقطاب الأربعة اندراج الشعب الكثيرة أصول الفقه تحت هذه المقدمة ووجه تعلق بها مقدمة الكتاب حصر مدارك النظرية الحد والبرهان الدعامة الأولى الفن الأول القوانين الثاني دعامة الامتحانات للقوانين الثانية العقول السوابق الفصل دلالة الألفاظ المعاني النظر المفردة الثالث أحكام المؤلفة المقاصد وفيه فصلان صورة البرهان مادة اللواحق فصول ما تنطق به الألسنة معرض الدليل والتعليل الاستقراء والتمثيل وجه لزوم النتيجة المقدمات الرابع انقسام برهان علة وبرهان القطب الثمرة وهي الحكم والكلام فيه ينقسم فنون أربعة حقيقة مسألة شكر المنعم الأفعال قبل ورود الشرع الإباحة أقسام الأحكام الواجب معين وإلى مبهم بين محصورة بالإضافة الوقت مضيق وموسع إذا مات أثناء وقت الصلاة فجأة بعد العزم الامتثال لا يتم إلا يوصف بالوجوب اختلطت منكوحة بأجنبية الذي يتقدر بحد محدود الوجوب يباين الجواز والإباحة بحدة الجائز يتضمن الأمر والمباح غير مأمور المباح المندوب كما يتضاد الحرام والواجب فيتضاد المكروه المتفقون صحة الدار المغصوبة بالشيء هو نهي ضده القطب أركان تكليف الناسي والغافل عما يكلف محال المقتضى بالتكليف فعل المكره يجوز أن يدخل التكليف ليس شرط الفعل المأمور يكون شرطه حاصلا حالة فيما يظهر الأسباب وصف السبب بالصحة والبطلان والفساد العبادة بالأداء والقضاء والإعادة العزيمة والرخصة أدلة الأصل الأدلة الله تعالى القرآن حد البسملة آية ألفاظ ثلاث مسائل العرب تشتمل الحقيقة والمجاز عربي كله عجمية محكم ومتشابه النسخ الباب وحقيقته إثبات منكريه تتشعب نسخ التمكن بعض أو شرطها سنة سننها الزيادة النص بدل المنسوخ بالأخف ولا بالأثقل حق لم يبلغه الخبر وشروطه ركني والناسخ حكم شرعي وهو قابل للنسخ الآية تضمنت حكما تلاوتها بالسنة والسنة بالقرآن الإجماع ينسخ القاطع المتواتر بالقياس بقول الصحابي خاتمة يعرف تاريخ الناسخ رسول القسم هذا الكلام التواتر أبواب يفيد العلم شروط عدد المخبرين قطع القاضي بأن قول قاصر العدد الكامل أقل يحصل الضروري أخبروا ولم بصدقهم فاسدة لعدد تقسيم يجب تصديقه الأخبار يعلم كذبه صدقه أخبار الآحاد التعبد بخبر الواحد مع قصوره إفادة العقل يدل وجوب العمل الراوي وصفته الفاسق المتأول جامعة للرواية والشهادة الجرح والتعديل المزكي سبب نفس التزكية عدالة الصحابة مستند وكيفية ضبطه مراتب الرواية الشك مسموعاته الزهري مثلا حديث واحد شك أنه سمعه أم أنكر الشيخ الحديث إنكار جاحد قاطع بكذب يعمل انفراد الثقة بزيادة رواية نقل بالمعنى دون اللفظ المرسل مقبول خبر تعم البلوى كون حجة دخول العوام المبتدع خالف ينعقد دونه يكفر بإجماع الأكثر بحجة مخالفة الأقل حجية إجماع أهل المدينة يشترط يبلغ أفتى بفتوى وسكت الآخرون اتفقت كلمة الأمة ولو لحظة انعقد انعقاد اجتهاد وقياس بمخالفة اثنان اتفاق التابعين أحد قولي اختلفت قولين ثم رجعوا أجمعت ذكر منهم حديثا خلافه يثبت الأخذ بأقل قيل تمسكا بالإجماع دليل والاستصحاب استصحاب النافي عليه يظن وليس منها الموهومة شرع قبلنا تقليد الاستحسان الاستصلاح استثمار مثمرات صدر ثلاثة المنظوم الاستدلال بالصيغة حيث اللغة والوضع وتشتمل سبعة مبدإ اللغات الأسماء اللغوية تثبت قياسا العرفية الشرعية الخامس المفيد السادس طريق فهم المراد الخطاب السابع مقاصد المجمل والمبين قوله حرمت عليكم أمهاتكم صلى وسلم رفع أمتي الخطأ والنسيان صلاة بطهور حمل لفظ الشارع معنيين أمكن حمله متجدد دار الاسم معناه اللغوي ومعناه الشرعي القول البيان تأخير العموم للمجمل والتخصيص للعموم كطريق والعموم الظاهر والمؤول التأويل وإن كان محتملا فقد تجتمع قرائن تدل فساده كل تأويل يرفع شيئا منه فهو باطل أصناف الزكاة فإطعام ستين مسكينا نص رعاية عند يرى التمسك قوي وضعيف قال واعلموا أنما غنمتم شيء السلام صيام لمن يبيت الصيام الليل والنهي حده صيغة افعل الحظر موجبه موجب ومقتضاه للتكرار المضاف مطلق يقتضي الفور القضاء يفتقر أمر مجدد وقوع الإجزاء بالمأمور امتثل بالأمر أمرا ظاهر جماعة وجوبه كونه مأمورا النهي البيع والنكاح والتصرفات المفيدة للأحكام فسادها الصيغة العام والخاص له خص يصير مجازا الباقي تمييز يمكن دعوى ذكره سبيل الابتداء خاص يسقط عموم المتعدي مفعول النبي نهى كذا قضى بالشفعة للجار وبالشاهد واليمين واقعة لشخص فيها يقول بالمفهوم قد للمفهوم عموما مقتضيات الاقتران بالعام والعطف المشترك مسميين ورد مضافا الناس والمؤمنين تحته العبد الكافر خطاب وكل عام النساء الخاص بالأمة المخاطبة شفاها الصيغ الإجمال أقرب المخاطب يندرج اسم الفرد صرف الاستغراق التي يخص مخصصا لعموم قياس آخر تعارض العمومين ووقت جواز بالعموم التعارض إسماع يسمع الخصوص للمجتهد الاستثناء والشرط والتقييد الإطلاق الشروط تعقب الجمل بالاستثناء يقتبس فحواها وإشارتها خمسة أضرب الضرب يسمى اقتضاء يؤخذ إشارة التعليل إضافة الوصف المناسب المنطوق المفهوم درجات أفعال وسكوته واستبشاره شبهات متفرقة الفعلين والاقتباس معقول بطريق القياس مقدمة مجاري الاجتهاد العلل واجب عقلا الرد حسم بالظن شبه المنكرين للقياس والصائرين حظره الشبه المعنوية للمنكرين ست العلة بأدلة نقلية كونها مؤثرة بالاستنباط وطرق أنواع النوع السبر والتقسيم الاستنباط بإبداء مناسبتها للحكم المسالك الفاسدة أطراف الطرف وأمثلته التدريج منازل الأقيسة أعلاها أدناها المختلف وشروط ركن الركن تخصيص تعليل بعلتين اشتراط العكس القاصرة صحيحة يفسد قطعا وما يفسدها ظنا واجتهادا المستثمر المجتهد الإجتهاد وأحكامه والاجتهاد زمان الرسول بالاجتهاد تأثيم المخطئ التصويب والتخطئة نفي المجتهدات دليلان نقض وتحريم التقليد والاستفتاء وحكم قبول بلا مسالة العامي الاستفتاء واتباع العلماء يستفتي عرفه بالعلم والعدالة مراجعة العامى للمفتى الترجيح تصرف ترتيب ومحله الثالثة ترجح ترجيح بترجيح كتب وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم وفهم الدقيقة والمسائل الغامضة الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر [1] الاصطلاحي: «العلم بالأحكام المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء وللفقه مكانة مهمة الإسلام دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين
❞ والغرور أن يعتقد الشيء على خلاف ما هو به. فمن المغترين من غره ظنه الفاسد بأن الحياة الدنيا يقين ، والآخرة شك. وهؤلاء هم الكفار ، فإيمانهم تارة يحصل بعلة ، وتارة ببرهان ودليل ، وتارة بتقليد! . ❝
❞ فقلت في نفسي: أولاً إنما مطلوبي العلم بحقائق الأمور، فلا بُد من طلب حقیقة العلم ما هي؟ فظهر لي أن العلم الیقیني هو الذي ینكشف فیه المعلوم انكشافاً لا یبقى معه ریب، ولا یقارنه إمكان الغلط والوهم، ولا یتسع القلب لتقدیر ذلك؛ بل الأمان من الخطأ ینبغي أنا یكون مقارناً للیقین مقارنة لو تحدى بإظهار بطلأنه مثلاً من یقلب الحجر ذهباً والعصا ثعباناً، لم یورث ذلك شكاً وإنكاارً؛ فإني إذا علمت أن العشرة أكثر من الثلاثة، فلو قال لي قائل: لا ، بل الثلاثة أكثر [ من العشرة ] بدلیل أني أقلب هذه العصا ثعباناً، وقلبها، وشاهدت ذلك منه، لم أشك بسببه في معرفتي، ولم یحصل لي منه إلا التعجب من كیفیة قدرته علیه! فأما الشك فیما علمته، فلا.
ثم علمت أن كل ما لا أعلمه على هذا الوجه ولا أتیقنه هذا النوع من الیقین، فهو علم لا ثقة به ولا أمان معه، وكل علم لا أمان معه، فلیس بعلم یقیني . ❝
❞ أيها الولد :
رُئِيَ في وصايا لُقْمانَ الحكيمِ لابنِه أنَّه قال: يا بُنَيَّ! لايَكُونَنَّ الدِّيكُ أَكْيَسَ مِنك، يُنادي بالأسحار وأنتَ نائم . ❝
❞ فإذا بُعثر ما في القبور، وحصل ما في الصدور، وزكتِ القلوب بالشراب الطَهور، وصُفّيت بأنواع التصفية والتنقية لم يمتنع أن يستعد بسببها لمزيد استكمال واستيضاح في ذات الله تعالى . ❝
❞ وأكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جُهّال أهل الحق أظهروا الحق في معرض التحدي والإدلاء ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والإزراء، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة، ورسخت في نفوسهم الاعتقادات الباطلة، وعسر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها . ❝
❞ والغالب على الخلق القصورُ والجهل، فهم لقصورهم لا يدركون براهين العقل كما لا تدرك نور الشمس أبصار الخفافيش، فهؤلاء تضر بهم العلوم كما تضر رياح الورد بالجُعَل . ❝
❞ مثال العقل: البصرُ السليم عن الآفات والأدواء، ومثال القرآن: الشمس المنتشرة الضياء. فأخلِقْ بأن يكون طالبُ الاهتداء المستغني بأحدهما عن الآخر في غمار الأغبياء. فالمعرض عن العقل اكتفاءً بنور القرآن: مثاله المتعرضُ لنور الشمس مغمضا للأجفان فلا فرق بينه وبين العميان. فالعقل مع الشرع نور على نور، والملاحظ بالعين العوراء لأحدهما على الخصوص متدلّ بحبل غرور . ❝