📘 ❞ كيف تكسبين قلب زوجك و ترضين ربك ❝ كتاب ــ عادل فتحي عبدالله اصدار 2002

المرأة المسلمة في القرآن والسنة - 📖 ❞ كتاب كيف تكسبين قلب زوجك و ترضين ربك ❝ ــ عادل فتحي عبدالله 📖

█ _ عادل فتحي عبدالله 2002 حصريا كتاب كيف تكسبين قلب زوجك ترضين ربك عن دار الإيمان للطبع والنشر والتوزيع 2024 ربك: ربك نبذة الكتاب : في هذا يتحدث الكاتب ويوضح ويبين واجبات الزوجة نحو زوجها والصفات التي يجب تتحلى بها بيت بجانب ذلك الحالة العاطفية بينهم بما حدده وشرعه الله عزوجل ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران102] ﴿ النَّاسُ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [النساء1] آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً﴾ [الأحزاب70 71] وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا مِنْ فَضْلِهِ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32) وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ كُلِّ شَهِيدًا (33) الرِّجَالُ قَوَّامُونَ النِّسَاءِ بِمَا بَعْضَهُمْ وَبِمَا أَنْفَقُوا أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ حَفِظَ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا عَلِيًّا كَبِيرًا (34) وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا أَهْلِهِ وَحَكَمًا أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ بَيْنَهُمَا خَبِيرًا (35) (النساء) المرأة المسلمة القرآن والسنة مجاناً PDF اونلاين أولى الإسلام اهتمامًا كبيرًا ونظر إليها نظرة تكريمٍ واعتزازٍ فالمرأة هي الأم والأخت والابنة والعمة والخالة والجدة والزوجة شريكة الرجل تحمل مسؤوليات الحياة وقد كلَّفها مع النهوض بمهمة الاستخلاف الأرض وتربية الأبناء وتنشأتهم تنشئة سوية وجعلها درجة واحدة التكريم والإجلال ولهذا؛ فإن القسم يحتوي كتب تتحدث كما جاءت الشرع الإسلامي مما يؤكد رسالتها خصها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
كيف تكسبين قلب زوجك و ترضين ربك
كتاب

كيف تكسبين قلب زوجك و ترضين ربك

ــ عادل فتحي عبدالله

صدر 2002م عن دار الإيمان للطبع والنشر والتوزيع
كيف تكسبين قلب زوجك و ترضين ربك
كتاب

كيف تكسبين قلب زوجك و ترضين ربك

ــ عادل فتحي عبدالله

صدر 2002م عن دار الإيمان للطبع والنشر والتوزيع
عن كتاب كيف تكسبين قلب زوجك و ترضين ربك:
كيف تكسبين قلب زوجك و ترضين ربك

نبذة عن الكتاب :


في هذا الكتاب يتحدث الكاتب ويوضح ويبين واجبات الزوجة نحو زوجها والصفات التي يجب ان تتحلى بها الزوجة في بيت زوجها بجانب ذلك الحالة العاطفية بينهم بما حدده وشرعه الله عزوجل

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران102]، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ﴾ [النساء1]، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً ﴾، ﴿ يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً﴾ [الأحزاب70-71].


وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32) وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا (33) الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا (35) (النساء)


الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#40K

10 مشاهدة هذا الشهر

#38K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 44.
المتجر أماكن الشراء
عادل فتحي عبدالله ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الإيمان للطبع والنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث