📘 ❞ المنح العلية في بيان السنن اليومية ❝ كتاب ــ عبدالله بن حمود الفريح اصدار 2017
كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب المنح العلية في بيان السنن اليومية ❝ ــ عبدالله بن حمود الفريح 📖
█ _ عبدالله بن حمود الفريح 2017 حصريا كتاب المنح العلية بيان السنن اليومية عن مكتبة دار البيان 2024 اليومية: يعد الاستمساك بالسنة وقت الفتن من أهم عوامل نجاة المسلم "وأولى الناس تطبيقًا لهديه صلى الله عليه وسلم والمسارعة لسنته هم أهل دينه فإن يَرُد عرض النبي بقوله ينبغي أن يكونَ أحرص الامتثال لأوامر وهديه وتطبيق سننه بفعله أيضًا فيُحيي سنة نفسه وفي مجتمعه وبين أهله وأولاده وطلابه وإخوانه" وقد جمع الشيخ "عبدالله الفريح" مجموعة سنن وعبادات العدنان هجرها وزهدوا فيها وهي مِنَحٌ عالية الفضل جليلة القدر عظيمة الثمرة بادر المؤلف بالتذكير بها إخوانه المسلمين وقد أغفل الكاتب بعض عمدًا للخلاف ثبوتها؛ لضَعف دليل أو لخلاف فهم الاستدلال السنة حرص تقييد ما صح به الخبر النبوية صاحبها أفضل صلاة وأزكى تحية وكان دافعًا له تسطيرها سببان رئيسان: أوَّلهما: مجَّ سمعَ كل مسلم وأحزن قلبَ موحد وأبكى عين مُحب للحبيب حينما نيل منه ورُسم عنه قِبَل مَنْ شُلَّت يده فسخروا واستهزؤوا برسم كاريكاتيرات ساخرة تسيء والسبب الثاني: هو يشهده واقعنا اليومَ التفريط وامتثالها بحجة أنَّها مما يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها ولم يكن الصحابة يفرقون الأوامر بين الواجبات والمستحبات حيث السؤال والتطبيق والعجب ممن يعرف فضائل عديدة وعظيمة كثيرة علمها يعمل ولو مرة واحدة كتاب قيم فيه الفعلية والقولية الثابتة رسول ثم معنى وبعض النماذج السلف تطبيق حياتهم كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون مبنيةً والذي بيَّنه رسوله وسلّم لهم وإنّ للإسلام المبادئ والأُسس التي يجب الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
-
مساهمة من: esraa gaber
( الجمعة 15 مارس 2019 ( 1:35 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
يعد الاستمساك بالسنة في وقت الفتن من أهم عوامل نجاة المسلم، "وأولى الناس تطبيقًا لهديه - صلى الله عليه وسلم - والمسارعة لسنته هم أهل دينه، فإن من يَرُد عن عرض النبي - صلى الله عليه وسلم - بقوله ينبغي أن يكونَ من أحرص الناس على الامتثال لأوامر النبي - صلى الله عليه وسلم - وهديه وتطبيق سننه بفعله أيضًا، فيُحيي سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - في نفسه وفي مجتمعه وبين أهله وأولاده وطلابه وإخوانه".
وقد جمع الشيخ "عبدالله بن حمود الفريح" مجموعة من سنن وعبادات، من سنة النبي العدنان - صلى الله عليه وسلم -، هجرها الناس وزهدوا فيها، وهي مِنَحٌ عالية الفضل، جليلة القدر، عظيمة الثمرة، بادر المؤلف بالتذكير بها إخوانه من المسلمين، وقد أغفل الكاتب بعض السنن عمدًا للخلاف في ثبوتها؛ لضَعف دليل، أو لخلاف في فهم الاستدلال في السنة، وقد حرص على تقييد ما صح به الخبر من السنة النبوية على صاحبها أفضل صلاة وأزكى تحية، وكان دافعًا له في تسطيرها سببان رئيسان:
أوَّلهما: ما مجَّ سمعَ كل مسلم، وأحزن قلبَ كل موحد، وأبكى عين كل مُحب للحبيب - صلى الله عليه وسلم - حينما نيل منه، ورُسم عنه من قِبَل مَنْ شُلَّت يده، فسخروا منه واستهزؤوا برسم كاريكاتيرات ساخرة تسيء له.
والسبب الثاني: هو ما يشهده واقعنا اليومَ من التفريط في سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وامتثالها بحجة أنَّها مما يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، ولم يكن الصحابة يفرقون في الأوامر بين الواجبات والمستحبات من حيث السؤال والتطبيق، والعجب ممن يعرف فضائل عديدة وعظيمة في سنن كثيرة علمها ولم يعمل بها ولو مرة واحدة.
كتاب قيم جمع فيه المؤلف السنن اليومية الفعلية والقولية الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم بين فيه المؤلف معنى السنة وبعض النماذج من حرص السلف على تطبيق السنن في حياتهم.
#16K
0 مشاهدة هذا اليوم#43K
14 مشاهدة هذا الشهر#26K
9K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
