📘 ❞ أقوال وقصص السلف في قيام الليل ❝ كتاب ــ أحمد مصطفى متولي
العبادات والفرائض في الإسلام - 📖 كتاب ❞ أقوال وقصص السلف في قيام الليل ❝ ــ أحمد مصطفى متولي 📖
█ _ أحمد مصطفى متولي 0 حصريا كتاب ❞ أقوال وقصص السلف قيام الليل ❝ عن شبكة الألوكة 2024 الليل: إن المريد السالك الذي تنور قلبه بنور الإيمان والطاعات يعلم أن بأنواع الطاعات هو عبادة عظيمة فهو قرة عين أحباب الله الولهين بطاعته ولذة أرواح المتقين الموحدين وبستان العابدين وتجارة الفائزين وثمرة نفوس الخاشعين المتبتلين ومحك أحوال الصادقين وميزان السالكين وهو طريق للمعالي ولنيل الدرجات العلى جنات النعيم لأن فيه مجاهدة النفس ومخالفتها فهذا العابد التقي قام يتهجد وخاصة الليالي الباردة يعبد ربه ويناجيه ويكثر من ذكره ويتضرع إليه بالدعاء وقد ترك لذة النوم بالليل وترك زوجته ولحافه وفراشه الوطيء المريح طلبا لما عند تبارك وتعالى المثوبة فعوضه الآخرة خيرا مما تركه نعيما عظيما العبادات والفرائض الإسلام مجاناً PDF اونلاين رسول صلى عليه وسلم قال: ((إن تعالى فرض فرائض فلا تضيعوها وحدَّ حدوداً تعتدوها وحرم أشياء تنتهكوها وسكت رحمةً لكم غير نسيانٍ تبحثوا عنها ))
- مساهمة من: NOOR
( الأربعاء 13 مارس 2019 ( 1:15 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
إن المريد السالك الذي تنور قلبه بنور الإيمان والطاعات يعلم أن قيام الليل بأنواع الطاعات هو عبادة عظيمة، فهو قرة عين أحباب الله الولهين بطاعته، ولذة أرواح المتقين الموحدين، وبستان العابدين، وتجارة الفائزين، وثمرة نفوس الخاشعين المتبتلين، ومحك أحوال الصادقين، وميزان أحوال السالكين، وهو طريق للمعالي ولنيل الدرجات العلى في جنات النعيم لأن فيه مجاهدة النفس ومخالفتها، فهذا العابد التقي الذي قام يتهجد في الليل وخاصة في الليالي الباردة يعبد ربه ويناجيه ويكثر من ذكره ويتضرع إليه بالدعاء وقد ترك لذة النوم بالليل وترك زوجته ولحافه وفراشه الوطيء المريح طلبا لما عند الله تبارك وتعالى من المثوبة، فعوضه الله في الآخرة خيرا مما تركه نعيما عظيما في جنات النعيم
#20K
2 مشاهدة هذا اليوم#20K
11 مشاهدة هذا الشهر#50K
6K إجمالي المشاهدات إن المريد السالك الذي تنور قلبه بنور الإيمان والطاعات يعلم أن قيام الليل بأنواع الطاعات هو عبادة عظيمة، فهو قرة عين أحباب الله الولهين بطاعته، ولذة أرواح المتقين الموحدين، وبستان العابدين، وتجارة الفائزين، وثمرة نفوس الخاشعين المتبتلين، ومحك أحوال الصادقين، وميزان أحوال السالكين، وهو طريق للمعالي ولنيل الدرجات العلى في جنات النعيم لأن فيه مجاهدة النفس ومخالفتها، فهذا العابد التقي الذي قام يتهجد في الليل وخاصة في الليالي الباردة يعبد ربه ويناجيه ويكثر من ذكره ويتضرع إليه بالدعاء وقد ترك لذة النوم بالليل وترك زوجته ولحافه وفراشه الوطيء المريح طلبا لما عند الله تبارك وتعالى من المثوبة، فعوضه الله في الآخرة خيرا مما تركه نعيما عظيما في جنات النعيم
-
كتب أخرى لـ أحمد مصطفى متولي:
