📘 ❞ أنا تتحدث عن نفسها ❝ كتاب ــ د. عمرو شريف اصدار 2014
فكر وثقافة - 📖 ❞ كتاب أنا تتحدث عن نفسها ❝ ــ د. عمرو شريف 📖
█ _ د عمرو شريف 2014 حصريا كتاب أنا تتحدث عن نفسها مكتبة الشروق الدولية 2024 نفسها: ما حقيقة «الملكات العقلية» التى يتميز بها الإنسان فجعلته يسود كوكب الأرض ويتطلع إلى الأجرام البعيدة بينما كادت أقرب الكائنات إليه جينيًا وجسديًّا أن تنقرض؟ ـ حيوان مُجْبَرٌ مُسَيَّر تُحَرِكَه الغرائز واللاوعى والجينات والتنشئة والبيئة أم كائن منحه الله عز وجل «إرادة حرة»من إرادته؟ كانت «العشوائية» وراء نشأة بالتطور الداروينى أنها «حكمة الإله وعلمه وقدرته» تعمل من ستار قوانين الطبيعة؟ نحن جُزُر معزولة فى الوجود للإنسان القدرة التأثير بإرادته وبنشاطاته العقلية العالم المادى وفى حقائقه الفيزيائية؟! «طاقات الخفية»؟ أى مدى استطاع العقل الإنسانى (الفلسفة) فهم الذات الإنسانية وعلاقتها بالوجود المحيط؟ كيف بنى البدائى «الحضارة المعاصرة الجبارة»؟ وكيف استدارت تلك الحضارة سيدها «لتمسخه كائنًا مشوهًا» لا هم له إلا المادة والجنس؟ ترجع قيمة مقدار يحققه إنجاز مادى «للإنسانية مقاييس أخرى»؟ هى نظرة القرآن الكريم «مكونات الخمسة»: الجسد القلب النفس الروح وما علاقة النظرة بنظرة العلم؟ «الموت» الفرق بينه وبين «الوفاة» ينظر إليهما كلٌ العلم والدين؟ هذه القضايا والتساؤلات والكثير يطرحه المؤلف منظورَى والدين بعد شاعت مفاهيم وفلسفات «عصر الحداثة» تصم بالعبثية والعدمية بل وأدخلتنا الإنسان» أحوجنا «فهم الإنسانية» حتى يمكننا تحقيق تعامل أفضل الحياة وحتى نُحَصِّل السعادة الأخرى الأبدية ثم نرتقى معرفة خالق فـ «مَن عَرِفَ نفسه ربه» فكر وثقافة مجاناً PDF اونلاين الثقافة تعني صقل والمنطق والفطانة حيث المثقف يقوم بتعلم أمور جديدة كما هو حال القلم عندما يتم بريه هذا القسم يشمل العديدة الكتب المتميزة الفكر والثقافة تتعدّد المعاني التي ترمي إليها اللغة العربية فهي ترجِع أصلها الفعل الثلاثي ثقُفَ الذي يعني الذكاء والفطنة وسرعة التعلم والحذق والتهذيب وتسوية الشيء وإقامة اعوجاجه والعلم والفنون والتعليم والمعارف
-
مساهمة من: ahmed ayed
( الثلاثاء 12 مارس 2019 ( 9:23 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
ما حقيقة «الملكات العقلية» التى يتميز بها الإنسان، فجعلته يسود كوكب الأرض، ويتطلع إلى الأجرام البعيدة، بينما كادت أقرب الكائنات إليه جينيًا وجسديًّا أن تنقرض؟
ـ هل الإنسان حيوان مُجْبَرٌ مُسَيَّر تُحَرِكَه الغرائز واللاوعى والجينات والتنشئة والبيئة، أم كائن منحه الله عز وجل «إرادة حرة»من إرادته؟
ـ هل كانت «العشوائية» وراء نشأة الإنسان بالتطور الداروينى، أم أنها «حكمة الإله وعلمه وقدرته» التى تعمل من وراء ستار قوانين الطبيعة؟
ـ هل نحن جُزُر معزولة فى الوجود، أم للإنسان القدرة على التأثير بإرادته وبنشاطاته العقلية فى العالم المادى وفى حقائقه الفيزيائية؟! ما حقيقة «طاقات الإنسان الخفية»؟
ـ إلى أى مدى استطاع العقل الإنسانى (الفلسفة) فهم حقيقة الذات الإنسانية وعلاقتها بالوجود المحيط؟
ـ كيف بنى الإنسان البدائى «الحضارة المعاصرة الجبارة»؟ وكيف استدارت تلك الحضارة على سيدها «لتمسخه كائنًا مشوهًا» لا هم له إلا المادة والجنس؟
ـ هل ترجع قيمة الإنسان إلى مقدار ما يحققه من إنجاز مادى، أم «للإنسانية مقاييس أخرى»؟
ـ ما هى نظرة القرآن الكريم إلى «مكونات الذات الإنسانية الخمسة»: الجسد ـ العقل ـ القلب ـ النفس ـ الروح، وما علاقة تلك النظرة بنظرة العلم؟
ـ ما حقيقة «الموت»، وما الفرق بينه وبين «الوفاة»، وكيف ينظر إليهما كلٌ من العلم والدين؟
هذه القضايا والتساؤلات، والكثير عن الذات الإنسانية، يطرحه المؤلف من منظورَى العلم والدين، بعد أن شاعت مفاهيم وفلسفات «عصر ما بعد الحداثة»، التى تصم الإنسان بالعبثية والعدمية، بل وأدخلتنا فى «عصر ما بعد الإنسان».
ـ ما أحوجنا إلى «فهم حقيقة الذات الإنسانية»، حتى يمكننا تحقيق تعامل أفضل فى هذه الحياة، وحتى نُحَصِّل السعادة فى الحياة الأخرى الأبدية، ثم ما أحوجنا إلى أن نرتقى من معرفة الذات إلى معرفة خالق الذات، فـ «مَن عَرِفَ نفسه عَرِفَ ربه»
#3K
0 مشاهدة هذا اليوم#30K
0 مشاهدة هذا الشهر#55K
5K إجمالي المشاهدات
ما حقيقة «الملكات العقلية» التى يتميز بها الإنسان، فجعلته يسود كوكب الأرض، ويتطلع إلى الأجرام البعيدة، بينما كادت أقرب الكائنات إليه جينيًا وجسديًّا أن تنقرض؟
ـ هل الإنسان حيوان مُجْبَرٌ مُسَيَّر تُحَرِكَه الغرائز واللاوعى والجينات والتنشئة والبيئة، أم كائن منحه الله عز وجل «إرادة حرة»من إرادته؟
ـ هل كانت «العشوائية» وراء نشأة الإنسان بالتطور الداروينى، أم أنها «حكمة الإله وعلمه وقدرته» التى تعمل من وراء ستار قوانين الطبيعة؟
ـ هل نحن جُزُر معزولة فى الوجود، أم للإنسان القدرة على التأثير بإرادته وبنشاطاته العقلية فى العالم المادى وفى حقائقه الفيزيائية؟! ما حقيقة «طاقات الإنسان الخفية»؟
ـ إلى أى مدى استطاع العقل الإنسانى (الفلسفة) فهم حقيقة الذات الإنسانية وعلاقتها بالوجود المحيط؟
ـ كيف بنى الإنسان البدائى «الحضارة المعاصرة الجبارة»؟ وكيف استدارت تلك الحضارة على سيدها «لتمسخه كائنًا مشوهًا» لا هم له إلا المادة والجنس؟
ـ هل ترجع قيمة الإنسان إلى مقدار ما يحققه من إنجاز مادى، أم «للإنسانية مقاييس أخرى»؟
ـ ما هى نظرة القرآن الكريم إلى «مكونات الذات الإنسانية الخمسة»: الجسد ـ العقل ـ القلب ـ النفس ـ الروح، وما علاقة تلك النظرة بنظرة العلم؟
ـ ما حقيقة «الموت»، وما الفرق بينه وبين «الوفاة»، وكيف ينظر إليهما كلٌ من العلم والدين؟
هذه القضايا والتساؤلات، والكثير عن الذات الإنسانية، يطرحه المؤلف من منظورَى العلم والدين، بعد أن شاعت مفاهيم وفلسفات «عصر ما بعد الحداثة»، التى تصم الإنسان بالعبثية والعدمية، بل وأدخلتنا فى «عصر ما بعد الإنسان».
ـ ما أحوجنا إلى «فهم حقيقة الذات الإنسانية»، حتى يمكننا تحقيق تعامل أفضل فى هذه الحياة، وحتى نُحَصِّل السعادة فى الحياة الأخرى الأبدية، ثم ما أحوجنا إلى أن نرتقى من معرفة الذات إلى معرفة خالق الذات، فـ «مَن عَرِفَ نفسه عَرِفَ ربه»
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
