📘 ❞ التفكير الجانبى .. كسر للقيود المنطقية ❝ كتاب ــ إدوارد دى بونو

أدبية متنوعة - 📖 ❞ كتاب التفكير الجانبى .. كسر للقيود المنطقية ❝ ــ إدوارد دى بونو 📖

█ _ إدوارد دى بونو 0 حصريا كتاب التفكير الجانبى كسر للقيود المنطقية 2024 المنطقية: نعرف أن المنطقي هو الشكل الأمثل لإعمال العقل منذ عصر «أرسطو» وإلى يومنا هذا ولكن هناك نوعاً آخر من لا يعرفه إلا قلة الناس وهو نمط أكثر إبداعية استخدام اصطلح له الباحث ومؤلف الكتاب «» مصطلح (التفكير الجانبي) مقارنة مع العمودي) الذي التقليدي والحقيقة أنهما نمطان متكاملان إذ نلجأ للتفكير الجانبي عندما يعجز العمودي عن إيجاد حلٍّ لمسألة تحتاج إلى فكرة جديدة فالعمودي تفكير الاحتمالية العليا التي نستطيع ممارسة حياتنا اليومية بدونها لأننا سنضطر لتحليل كل تصرُّف أو حدث أي نُسلِّم جدلاً بأي شيء مهما يكن وبهذا نُضيِّع الكثير طاقتنا التحليل ويمكن تشبيه ذلك بمياه نهر تنحدر للأسفل سالكة طريقها سرير النهر كفعل يأخذ أفضل الطرق الممكنة موسعاً مجراه وجاعلاً إيَّاه الطريق الأعلى احتمالية يوماً بعد حين يحمل أدنى ويحاول يُنسِّق قنوات لتغيير مجرى المياه ويضع السدود طرق القنوات القديمة أمل مسارات أسهل للماء وأحياناً يسحب الماء للأعلى بطريقة غير عادية أدبية متنوعة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
التفكير الجانبى .. كسر للقيود المنطقية
كتاب

التفكير الجانبى .. كسر للقيود المنطقية

ــ إدوارد دى بونو

التفكير الجانبى .. كسر للقيود المنطقية
كتاب

التفكير الجانبى .. كسر للقيود المنطقية

ــ إدوارد دى بونو

عن كتاب التفكير الجانبى .. كسر للقيود المنطقية:
نعرف أن التفكير المنطقي هو الشكل الأمثل لإعمال العقل منذ عصر «أرسطو» وإلى يومنا هذا، ولكن هناك نوعاً آخر من التفكير لا يعرفه إلا قلة من الناس وهو نمط من التفكير أكثر إبداعية في استخدام العقل، اصطلح له الباحث ومؤلف هذا الكتاب «» مصطلح (التفكير الجانبي) مقارنة مع (التفكير العمودي) الذي هو التفكير المنطقي التقليدي. والحقيقة أنهما نمطان متكاملان، إذ نلجأ للتفكير الجانبي عندما يعجز التفكير العمودي عن إيجاد حلٍّ لمسألة تحتاج إلى فكرة جديدة، فالعمودي هو تفكير الاحتمالية العليا التي لا نستطيع ممارسة حياتنا اليومية بدونها لأننا سنضطر لتحليل كل تصرُّف أو حدث، أي لا نُسلِّم جدلاً بأي شيء مهما يكن، وبهذا نُضيِّع الكثير من طاقتنا في التحليل المنطقي. ويمكن تشبيه ذلك بمياه نهر تنحدر للأسفل سالكة طريقها في سرير النهر كفعل (التفكير العمودي) عندما يأخذ أفضل الطرق الممكنة موسعاً مجراه وجاعلاً إيَّاه الطريق الأعلى احتمالية يوماً بعد آخر، في حين (التفكير الجانبي) يحمل احتمالية أدنى ويحاول أن يُنسِّق قنوات جديدة لتغيير مجرى المياه ويضع السدود في طرق القنوات القديمة على أمل إيجاد مسارات أسهل للماء وأحياناً يسحب الماء للأعلى بطريقة غير عادية.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#27K

22 مشاهدة هذا الشهر

#34K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 105.
المتجر أماكن الشراء
إدوارد دى بونو ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث