📘 ❞ اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان في القرآن الكريم ❝ كتاب اصدار 2014

الإعجاز في القرآن الكريم والسنة النبوية - 📖 كتاب ❞ اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان في القرآن الكريم ❝ 📖

█ _ 2014 حصريا كتاب ❞ اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان القرآن الكريم ❝ عن بورصة الكتب للنشر والتوزيع 2024 الكريم: الكريم اللزوم محمد سامي عبد السلام التصنيف: بلاغة القرآن الكاتب: السلام الناشر: والتوزيع نبذة هذا الكتاب: يقدّم الكتاب نظريةً بلاغيةً جديدةً تكشف إعجاز وهي نظرية "اللزوم الدلالي" والمقصود بها : وجود دلالة تلازم (تصاحب) استعمال اللفظ جميع مواضعه ولاتوجد هذه الدلالة عند غير فهذه الملازمة للفظ ليست من معاني المعجم ولاتلازمه البشر وبذلك نجد معجمًا فريدًا للقرآن يختلف معجم فمثلاً اسم (حوت) جاء ثلاثة مواضع هي: قصة موسى والخضر عليهما السلام وقصة يونس عليه تحريم صيد السبت أهل القرية حاضرة البحر وفي المواضع نفاد الصبر ملازِمَةً لاستعمال لاسم بينما لاتوجد علاقة لازمة بين واسم لا ولا وأزعم أنّ العقل البشرى لايستطيع أن يأتي بمثل الأسلوب بسبب طبيعي (وليس زعمًا انتماء ديني) وهو البشري الدوام الاحتفاظ ذاكرته بالاسم مصحوبًا بدلالة جاءت معه سياق سابق وليست ملازمة له أصل معناه اللغوي الإعجاز والسنة النبوية مجاناً PDF اونلاين الإسلام هو اعتقاد المسلمين ينص صفة إعجازية حيث المحتوى والشكل يمكن يضاهيه كلام بشري ووفقًا لهذا الإعتقاد فإن الدليل المعطى للنبي ﷺ للدلالة صدقه ومكانته يؤدي غرضين رئيسين الأول أثبات أصالة وصحته كمصدر إله واحد والثاني إثبات صدق نبوة الذي نزل لأنه كان ينقل الرسالة ظهر مفهوم منذ اليوم لقيام النبي بتبليغه للعرب يبلغ العمر آنذلك 40 عامًا الإعجاز لغةً: مشتقٌ عجزُ عجزاً فهو عاجزٌ أي: ضعيفٌ والمعنى: ضعف الشئ ولم يقدر ويقال أعجزني فلانٌ إذا عجزت طلبه وإدراكه والإعجاز القرآني مصطلح يدل على: قصور الإنس والجن يأتوا أو بسورةٍ مثلهِ وقد ما أصاب العرب سماعهم آياته لأول مرة فبعضهم وصف بأنه شاعر فأنزل الله تعالى سورة يس: Ra bracket png وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآَنٌ مُبِينٌ Aya 69 La وبعضهم قال قد نقل الكلام ممن سبقوه يقول الفرقان: وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا 5 اتهم بعضهم ساحر يونس: أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ 2 png وفقًا لصوفيا فاسالو باحثة معاصرة علم اللاهوت الأخبار التي وصلت إلينا طريقة تلقي وإصابتهم بالحيرة أمر بالغ الأهمية النقاشات تقول صوفيا " إن لما سمعوا أحتاروا محاولة تصنيف كلماته وتسائلوا: شعر؟" "هل سحر؟" أساطير؟" لم يتمكن العثورعلى أي شكل أدبي يتوافق مع أنواعه تتعدد أنواع وتتنوع لتشمل العديد المواضيع فمنها: الإعجاز البياني قدرة إيصال المعاني والرسائل المختلفة بوضوح وبلاغة يعجز الإتيان بمثلها الإعجاز العلمي إخبار بالحقائق العلمية كعلوم الفضاء والبحار والجبال وغيرها والتي يكن ممكنا إدراكها زمن نزول يتم إثباتها إلا بالعلم الحديث الإعجاز التشريعي سمو ودقة التشريعات والمبادئ وتميزها دونها بطريقة يستحيل الغيبي ويُقصد به إشارة لأمور غيبية لها بالماضي الحاضر المستقبل التنبؤ هذا الركن يحتوي كتب ومؤلفات تناولت موضوع بالتفصيل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان في القرآن الكريم
كتاب

اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان في القرآن الكريم

صدر 2014م عن بورصة الكتب للنشر والتوزيع
اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان في القرآن الكريم
كتاب

اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان في القرآن الكريم

صدر 2014م عن بورصة الكتب للنشر والتوزيع
عن كتاب اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان في القرآن الكريم:
اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان في القرآن الكريم

اللزوم الدلالي لأسماء الحيوان في القرآن الكريم - محمد سامي عبد السلام
التصنيف: بلاغة القرآن
الكاتب: محمد سامي عبد السلام
الناشر: بورصة الكتب للنشر والتوزيع
نبذة هذا الكتاب:

يقدّم هذا الكتاب نظريةً بلاغيةً جديدةً تكشف عن إعجاز القرآن الكريم ، وهي نظرية "اللزوم الدلالي" والمقصود بها : وجود دلالة تلازم (تصاحب) استعمال اللفظ في جميع مواضعه في القرآن الكريم ولاتوجد هذه الدلالة عند استعمال اللفظ في غير القرآن الكريم ، فهذه الدلالة الملازمة للفظ في استعمال القرآن الكريم ليست من معاني اللفظ في المعجم ولاتلازمه عند استعمال البشر، وبذلك نجد معجمًا فريدًا للقرآن الكريم يختلف عن معجم البشر.
فمثلاً اسم (حوت) جاء في القرآن الكريم في ثلاثة مواضع هي: قصة موسى والخضر عليهما السلام، وقصة يونس عليه السلام ، وقصة تحريم صيد السبت على أهل القرية حاضرة البحر، وفي جميع هذه المواضع نجد دلالة نفاد الصبر ملازِمَةً لاستعمال القرآن الكريم لاسم (حوت) بينما لاتوجد علاقة لازمة بين دلالة نفاد الصبر واسم (حوت) لا في المعجم ولا في استعمال البشر .
وأزعم أنّ العقل البشرى لايستطيع أن يأتي بمثل هذا الأسلوب بسبب طبيعي (وليس زعمًا من انتماء ديني) وهو أن العقل البشري لايستطيع على الدوام الاحتفاظ في ذاكرته بالاسم مصحوبًا بدلالة جاءت معه في سياق سابق وليست ملازمة له في أصل معناه اللغوي.

الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#59K

8 مشاهدة هذا الشهر

#40K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 160.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
بورصة الكتب للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية