📘 ❞ ماذا حدث للمصريين ؟ ❝ كتاب ــ جلال أمين اصدار 1999

روايات وقصص ساخرة - 📖 كتاب ❞ ماذا حدث للمصريين ؟ ❝ ــ جلال أمين 📖

█ _ جلال أمين 1999 حصريا كتاب ❞ ماذا حدث للمصريين ؟ ❝ 2024 ؟: للمصريين؟ من فكر وثقافة أشهر لمفكر الكبير الدكتور يحلل فيه بطريقته السهلة العميقة ما تغيرات حياة المصريين وطريقتهم خلال النصف قرن الماضي وذلك بأسلوب ساخر جذاب هنا يجيبينا عن تلك الأسئلة بل ويرجع إلي زمان أجداد أبائنا وليس فقط هذا الكتاب بإمكانك أن تدرجه تحت بند علم الإجتماع أو التاريخ كما شئت المهم أراد يعرف موقفه الشعب يعي الواقع الذي يعيش عليه قرائته وبعد 73 سنة الفترة التي يبدأ منها الدراسة فيتناول مثلا الطبقة الوسطى والتعصب الديني والمرأة والأسياد والخدم والهجرة واللغة العربية والسيارات الخاصة وأفراح الأنجال والتصييف والأغاني والأفلام ومواضيع أخرى إقتباسات : “واخترعوا يوماً للحب سموه يوم (فالنتاين) وأقنعوا الناس بضرورة تبادل الهدايا مع أحبائهم ذلك اليوم بالذات وتبادل الكروت المرسوم عليها قلوب حمراء وهكذا تضاف الزمن مناسبات وأعياد جديدة لمزيد البيع والشراء والراجح هذا الأمر لن ينتهي حتى تتحول أيامنا كلها إلى أعياد ” “كثير جداً ميلنا التقليل شأن الآخرين بما فى الامعان انتقاد وراء ظهورهم والمبالغة تضخيم أخطائهم الصغيرة والتغاضى حسناتهم والميل رؤية عيوب بدلاً كل يؤكد لنا شعورنا بأننا "ذو قيمة " عندما يعز علينا نكتسب الشعور أى طريق آخر غير ” “قد يلجأ المرء لاكتساب تأكيده ارتكاب كثير الصغائر فكثير جدًا الإمعان والتغاضي بدلًا قيمة" أي ” “والقول بأنّ التصرُف العقلاني يفرض واضعي السياسة الاقتصادية الحد استيراد السيّارات ومن انتاجها محلّياً بناء الكباري العلوية والأنفاق السفلية والاستعاضة بإنتاج المزيد وسائل المواصلات العامّة قد يكون الأمرُ بهذه البساطة فعلاً لو كانت السيارة الخاصّة مجرد وسيلة الانتقال ولكنّها الحقيقة فضلاً رمز رموز الصعود الاجتماعي وهي بهذا الوصف تفرض نفسها فرضاً أفراد الصاعدة وواضعي السواء خاصةً إذا كان واضعو هم أنفسهم المنتمين هذه الطبقات الجديدة ” روايات وقصص ساخرة مجاناً PDF اونلاين قصص التهريج (Burlesque) هي تناول الموضوعات الخفيفة تبعث الضحك الكثير, ايضا مسرحية هزلية وأحيانا قبيل المبالغة القرن العشرين وبالاخص أمريكيا أصبحت مرتبطة بشكال متنوعة العروض المسرحية له جذب كبير قصص الادب الساخر يشمل القسم عدد المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
ماذا حدث للمصريين ؟
كتاب

ماذا حدث للمصريين ؟

ــ جلال أمين

صدر 1999م
ماذا حدث للمصريين ؟
كتاب

ماذا حدث للمصريين ؟

ــ جلال أمين

صدر 1999م
حول
جلال أمين ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب ماذا حدث للمصريين ؟:
ماذا حدث للمصريين؟ من فكر وثقافة

أشهر كتاب لمفكر الكبير الدكتور يحلل فيه بطريقته السهلة العميقة ما حدث من تغيرات في حياة المصريين وطريقتهم خلال النصف قرن الماضي وذلك بأسلوب ساخر جذاب.

هنا جلال أمين يجيبينا عن تلك الأسئلة بل ويرجع إلي زمان أجداد أبائنا وليس أبائنا فقط
هذا الكتاب بإمكانك أن تدرجه تحت بند علم الإجتماع أو التاريخ كما شئت
المهم أن من أراد أن يعرف موقفه من الشعب ، أن يعي الواقع الذي يعيش فيه عليه قرائته
وبعد 73 سنة من الفترة التي يبدأ الكتاب منها الدراسة ،

فيتناول مثلا الطبقة الوسطى والتعصب الديني والمرأة والأسياد والخدم والهجرة واللغة العربية والسيارات الخاصة وأفراح الأنجال والتصييف والأغاني والأفلام ومواضيع أخرى.

إقتباسات من الكتاب :

“واخترعوا يوماً للحب سموه يوم (فالنتاين) وأقنعوا الناس بضرورة تبادل الهدايا مع أحبائهم في ذلك اليوم بالذات، وتبادل الكروت المرسوم عليها قلوب حمراء. وهكذا تضاف مع الزمن مناسبات وأعياد جديدة لمزيد من البيع والشراء، والراجح أن هذا الأمر لن ينتهي حتى تتحول أيامنا كلها إلى أعياد.”

“كثير جداً من ميلنا إلى التقليل من شأن الآخرين، بما فى ذلك الامعان فى انتقاد الناس من وراء ظهورهم، والمبالغة فى تضخيم أخطائهم الصغيرة، والتغاضى عن حسناتهم، والميل إلى رؤية عيوب الآخرين بدلاً من حسناتهم، كل هذا يؤكد لنا شعورنا بأننا "ذو قيمة " وذلك عندما يعز علينا أن نكتسب هذا الشعور من أى طريق آخر غير التقليل من قيمة الآخرين .”

“قد يلجأ المرء لاكتساب هذا الشعور أو تأكيده إلى ارتكاب كثير من الصغائر، فكثير جدًا من ميلنا إلى التقليل من شأن الآخرين، بما في ذلك الإمعان في انتقاد الناس من وراء ظهورهم، والمبالغة في تضخيم أخطائهم الصغيرة، والتغاضي عن حسناتهم، والميل إلى رؤية عيوب الآخرين بدلًا من حسناتهم، كل هذا يؤكد لنا شعورنا بأننا "ذو قيمة"، وذلك عندما يعز علينا أن نكتسب هذا الشعور من أي طريق آخر غير التقليل من قيمة الآخرين.”

“والقول بأنّ التصرُف العقلاني يفرض على واضعي السياسة الاقتصادية الحد من استيراد السيّارات ومن انتاجها محلّياً ومن بناء الكباري العلوية والأنفاق السفلية والاستعاضة عن كل ذلك بإنتاج المزيد من وسائل المواصلات العامّة. قد يكون الأمرُ بهذه البساطة فعلاً لو كانت تلك السيارة الخاصّة مجرد وسيلة من وسائل الانتقال، ولكنّها في الحقيقة، فضلاً عن ذلك، رمز من رموز الصعود الاجتماعي، وهي بهذا الوصف تفرض نفسها فرضاً على أفراد الطبقة الصاعدة وواضعي السياسة الاقتصادية على السواء، خاصةً إذا كان واضعو السياسة الاقتصادية هم أنفسهم من المنتمين إلى هذه الطبقات الجديدة.”
الترتيب:

#827

0 مشاهدة هذا اليوم

#11K

37 مشاهدة هذا الشهر

#6K

30K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 154.