📘 ❞ الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام (ط. الغرب الإسلامي) ❝ كتاب ــ بشار عواد معروف اصدار 2008

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام (ط. الغرب الإسلامي) ❝ ــ بشار عواد معروف 📖

█ _ بشار عواد معروف 2008 حصريا كتاب الذهبي ومنهجه كتابه تاريخ الإسلام (ط الغرب الإسلامي) عن دار الإسلامي 2024 الإسلامي): هذا الكتاب تناول فيه من بدء الهجرة حتى سنة 700هـ وبناه سبعين طبقة وأراد بالطبقة العقد ( كل عشر سنوات) والتزم ثلاثة طرق واضحة بينة : الأولى أربعين هجرية وهي السنة التي قتل فيها الإمام علي وانتهت بها الخلافة الراشدية وفيها دمج كلامه الطبقات الأربع وخلط ذكر الوفيات بالحوادث الثانية (41 وحتى 300هـ) ساق تراجمه حسب الثالثة (300 700هـ) وفيات مرتبة حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة شمس الدّين الذَّهَبِيّ (673 هـ 748 1274م 1348م) هو ُمحدث وإمام حافظ جمع بين ميزتين لم يجتمعا إلا للأفذاذ القلائل تاريخنا فهو يجمع إلى جانب الإحاطة الواسعة بالتاريخ حوادث ورجالاً المعرفة بقواعد الجرح والتعديل للرجال فكان وحده مدرسة قائمة بذاتها والإمام العلماء الذين دخلوا ميدان التاريخ باب الحديث النبوي وعلومه وظهر ذلك عنايته الفائقة بالتراجم صارت أساس كثير كتبه ومحور تفكيره التاريخي وقيل سُمي بالذهبي لانه كان يزن الرجال كما الجوهرجي الذهب سمع بدمشق ومصر وبعلبك والإسكندرية وسمع منه الجمع الكثير وكان شديد الميل رأي الحنابلة وله تصانيف وأسماء الرجال؛ قرأ القرآن وأقرأه بالروايات وقد بلغت مؤلفاته التاريخية وحدها نحو مائتي كتابًا بعضها مجلدات ضخمة تاريخ ووفيات المشاهير والأعلام أشهر وأكبر ما ألفه يعتبر أهم الكتب الموسوعية الضخمة صنفها المؤرخون المسلمون وهو وتراجم معا يختلف الموسوعة الأخرى للمصنف المعروفة ب"سير أعلام النبلاء" وكما يستشف العنوان رصد للتاريخ بداية النبوية 1300م مبنيا 70 (أي 700سنة التقويم الهجري) هذه الفترة تشكل إطارا زمنيا هاما نشأة حضارة جديدة اتسعت جغرافيا لتلامس الشرق والغرب وتأثر فيهما بجوانب أخرى فترة شهدا أحدثا عظاما وثقها مع تراجم للمشهورين (بلغ عددهم ألف شخصية) ناحية نواحي الحياة الشيء الذي ميزه باقي كما يتميز أيضاً سير النبلاء بترجمة لرجال آخرين غير موجودة منهم كالراشدون الأربعة ومنهم المجاهيل التزم 3 خطط : من (بدء الكتاب) 40هـ من 41هـ 300هـ الكتاب حافل بالتشويق لما تضمنه شاردة ونادرة بالاختصار ويحتوى مادة واسعة السياسي والإداري انتقاها مصادر كثيرة ضاع معظمها فلم تصل أيدينا وعلى للأحوال الاقتصادية للدولة الإسلامية والتطورات حلت عليها ويصور الفكرية العالم وتطورها مدى سبعة قرون ويبرز المراكز ودورها إشعاع الفكر ومساعدة الناس وذلك خلال حركة وانتقالهم حواضر العلم وغير واتساع الحركة وقت دون آخر؛ الأمر يظهر ازدهار الثقافية أو خمول نشاطها ويبين ترجمته لآلاف القرون الطويلة تعرض لها اتجاهات الثقافة وعناية بعلوم معينة ويكشف طرائقهم التدريس والإملاء والمناظرة ودور المدارس نشر والمذاهب الفقهية أنحاء وهذا العمل الضخم جرت أكثر محاولة لنشره كاملا وفق الدكتور عمر عبد السلام التدمري تحقيقه خمسين مجلدًا التراجم مجاناً PDF اونلاين علم يتناول حياة الأعلام عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع اهتم بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم بعد عهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بزمن يسير حيث حرص حماية وصيانة المصدر الثاني التشريع حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا ومن ثم الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي ابن عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول لا يأذن لحديثه ولا ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر القاعدة ضرورة معرفة ناقلي بسبب حال نقلة ينبني قبول والتعبد بما لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من حدث عنه سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة الباب منها تفرّدته به الأمة الأمم وعلم مصطلح العدالة والتوثيق والضبط العلل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم التراجم الحروف البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل ومذكرات فيشمل حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام (ط. الغرب الإسلامي)
كتاب

الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام (ط. الغرب الإسلامي)

ــ بشار عواد معروف

صدر 2008م عن دار الغرب الإسلامي
الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام (ط. الغرب الإسلامي)
كتاب

الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام (ط. الغرب الإسلامي)

ــ بشار عواد معروف

صدر 2008م عن دار الغرب الإسلامي
عن كتاب الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام (ط. الغرب الإسلامي):
هذا الكتاب تناول فيه تاريخ الإسلام ، من بدء الهجرة حتى سنة 700هـ وبناه على سبعين طبقة ، وأراد بالطبقة العقد ( كل طبقة عشر سنوات) والتزم فيه ثلاثة طرق واضحة بينة : الأولى : من بدء الكتاب حتى سنة أربعين هجرية ، وهي السنة التي قتل فيها الإمام علي وانتهت بها الخلافة الراشدية وفيها دمج كلامه عن الطبقات الأربع ، وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث.الثانية : من سنة (41 وحتى سنة 300هـ) ، وفيها ساق تراجمه حسب الطبقات. الثالثة : من سنة (300 وحتى سنة 700هـ) ، وفيها ساق تراجمه حسب وفيات كل سنة ، مرتبة على حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة .

شمس الدّين الذَّهَبِيّ (673 هـ - 748 هـ / 1274م - 1348م) هو ُمحدث وإمام حافظ. جمع بين ميزتين لم يجتمعا إلا للأفذاذ القلائل في تاريخنا، فهو يجمع إلى جانب الإحاطة الواسعة بالتاريخ الإسلامي حوادث ورجالاً، المعرفة الواسعة بقواعد الجرح والتعديل للرجال، فكان وحده مدرسة قائمة بذاتها. والإمام الذهبي من العلماء الذين دخلوا ميدان التاريخ من باب الحديث النبوي وعلومه، وظهر ذلك في عنايته الفائقة بالتراجم التي صارت أساس كثير من كتبه ومحور تفكيره التاريخي ، وقيل ان سُمي الإمام الذهبي بالذهبي لانه كان يزن الرجال كما يزن الجوهرجي الذهب.

سمع بدمشق، ومصر، وبعلبك، والإسكندرية. وسمع منه الجمع الكثير، وكان شديد الميل إلى رأي الحنابلة، وله تصانيف في الحديث، وأسماء الرجال؛ قرأ القرآن، وأقرأه بالروايات، وقد بلغت مؤلفاته التاريخية وحدها نحو مائتي كتابًا، بعضها مجلدات ضخمة.

تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام هو أشهر وأكبر ما ألفه الإمام الذهبي يعتبر من أهم الكتب الموسوعية الضخمة التي صنفها المؤرخون المسلمون، وهو كتاب تاريخ وتراجم معا، يختلف عن الموسوعة الضخمة الأخرى للمصنف المعروفة ب"سير أعلام النبلاء". وكما يستشف من العنوان فهو رصد للتاريخ الإسلامي، بداية من الهجرة النبوية وحتى سنة 1300م/700هـ مبنيا على 70 طبقة (أي 700سنة حسب التقويم الهجري). هذه الفترة تشكل إطارا زمنيا هاما في نشأة حضارة جديدة اتسعت جغرافيا لتلامس الشرق والغرب وتأثر فيهما بجوانب أخرى. فترة شهدا أحدثا عظاما وثقها الذهبي مع تراجم للمشهورين (بلغ عددهم أربعين ألف شخصية) في كل ناحية من نواحي الحياة، الشيء الذي ميزه عن باقي الكتب.

كما يتميز الكتاب أيضاً على سير أعلام النبلاء بترجمة لرجال آخرين غير موجودة فيه منهم المشاهير كالراشدون الأربعة ومنهم المجاهيل. التزم الذهبي 3 خطط :

من الهجرة (بدء الكتاب) حتى سنة 40هـ، وفيها دمج كلامه عن الطبقات الأربع، وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث.
من سنة 41هـ حتى 300هـ وفيها ساق تراجمه حسب الطبقات.
من سنة 300هـ حتى 700هـ وفيها ساق تراجمه حسب وفيات كل سنة، مرتبة على حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة.
الكتاب حافل بالتشويق لما تضمنه من كل شاردة ونادرة بالاختصار.

ويحتوى الكتاب على مادة واسعة في التاريخ السياسي والإداري، انتقاها من مصادر كثيرة ضاع معظمها فلم تصل إلى أيدينا، وعلى ذكر للأحوال الاقتصادية للدولة الإسلامية والتطورات التي حلت عليها.

ويصور الكتاب الحياة الفكرية في العالم الإسلامي وتطورها على مدى سبعة قرون، ويبرز المراكز الإسلامية ودورها في إشعاع الفكر ومساعدة الناس، وذلك من خلال حركة العلماء وانتقالهم بين حواضر العلم المعروفة وغير المعروفة، واتساع الحركة وقت دون آخر؛ الأمر الذي يظهر مدى ازدهار المراكز الثقافية أو خمول نشاطها.

ويبين الكتاب من خلال ترجمته لآلاف العلماء وعلى مدى القرون الطويلة التي تعرض لها اتجاهات الثقافة الإسلامية وعناية العلماء بعلوم معينة، ويكشف عن طرائقهم في التدريس والإملاء والمناظرة، ودور المدارس في نشر العلم والمذاهب الفقهية في أنحاء العالم الإسلامي.

وهذا العمل الضخم جرت أكثر من محاولة لنشره كاملا، حتى وفق الدكتور عمر عبد السلام التدمري في تحقيقه في نحو خمسين مجلدًا.
الترتيب:

#4K

2 مشاهدة هذا اليوم

#30K

23 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 496.
المتجر أماكن الشراء
بشار عواد معروف ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الغرب الإسلامي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث