📘 ❞ الصحيح المسند في عذاب القبر ونعيمه ❝ كتاب ــ عكاشة عبد المنان الطيبي اصدار 1989

كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب الصحيح المسند في عذاب القبر ونعيمه ❝ ــ عكاشة عبد المنان الطيبي 📖

█ _ عكاشة عبد المنان الطيبي 1989 حصريا كتاب الصحيح المسند عذاب القبر ونعيمه عن مكتبة التراث الاسلامي 2024 ونعيمه: هو المكان الذي يحتوي الإنسان بعد موته وحتى يوم القيامة والقبر إمَّا أن يكون لصاحبه روضةً من رياض الجنَّة أو حفرةً حفر النَّار فالذي كانت أعماله صالحةً سيعيش بنعيم وهو بقبره أمَّا غير صالحةٍ فسوف يعذَّب قبره وسيبقى يُعذَّب حتى قيام السَّاعة لذلك يُعرف بأنَّه أوّل منازل الآخرة؛ فقد قال الرَّسول الكريم صلَّى الله عليه وسلَّم :"إنَّ أوّلَ الآخرة فإن نجا منه صاحبه فما بعده أيسر وإن لم ينجُ أشدّ" وهناك أسبابٌ تجعل صاحب يتعرَّض لعذاب تجعله ينجو منها وسنذكر هذا المقال الأسباب التي تُعرّض المتوفي وكذلك قد تنجِّيه الأسباب المقتضية ذكر ابن القيم المقتضيَة والتي يمكن تقسيمها لقسمين هما: المجملة بالقبر النَّاس بسبب جهلهم بالله سبحانه وتعالى وارتكابهم المعاصي والأمور نهى عنها وبسبب عدم طاعتهم واتّباعه بالأمور أمر بها فالله لا يعرِّض آمنوا به حقَّ إيمانه واتّبعوه أمورهم واجتنبوا معاصيه؛ فعذاب غضبٌ الكافرين والعُصاة فمن أغضب حياته الدُّنيا ولم يتب كلِّ ما فعل قبل سيلقاه القبر؛ وذلك لشدّة سخط ولغضبه أحاديث ونعيمه: عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى وسلم قَالَ: "إِنَّ العَبْدَ إِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ وَتَوَلَّى عَنْهُ أَصْحَابُهُ وَإِنَّهُ لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ أَتَاهُ مَلَكَانِ فَيُقْعِدَانِهِ فَيَقُولَانِ: مَا كُنْتَ تَقُولُ هَذَا الرَّجُلِ لِمُحَمَّدٍ فَأَمَّا المُؤْمِنُ فَيَقُولُ: أَشْهَدُ أَنَّهُ عَبْدُ وَرَسُولُهُ فَيُقَالُ لَهُ: انْظُرْ إِلَى مَقْعَدِكَ مِنَ النَّارِ قَدْ أَبْدَلَكَ اللَّهُ بِهِ مَقْعَدًا الجَنَّةِ فَيَرَاهُمَا جَمِيعًا" قَالَ قَتَادَةُ: وَذُكِرَ لَنَا: يُفْسَحُ لَهُ ثُمَّ رَجَعَ حَدِيثِ أَنَسٍ "وَأَمَّا الْمُنَافِقُ وَالْكَافِرُ الرَّجُلِ؟ لَا أَدْرِي كُنْتُ أَقُولُ يَقُولُ النَّاسُ فَيُقَالُ: دَرَيْتَ وَلَا تَلَيْتَ وَيُضْرَبُ بِمَطَارِقَ مِنْ حَدِيدٍ ضَرْبَةً فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَنْ يَلِيهِ غَيْرَ الثَّقَلَيْنِ" وَعَنْ زَيْدِ ثَابِتٍ بَيْنَمَا النَّبِيُّ حَائِطٍ لِبَنِي النَّجَّارِ عَلَى بَغْلَةٍ وَنَحْنُ مَعَهُ إِذْ حَادَتْ فَكَادَتْ تُلْقِيهِ وَإِذَا بِأَقْبُرٍ سِتَّةٍ أَوْ خَمْسَةٍ أَرْبَعَةٍ فَقَالَ: "مَنْ يَعْرِفُ أَصْحَابَ هَذِهِ الأَقْبُرِ؟" فَقَالَ رَجُلٌ: أَنَا "فَمَتَى مَاتَ هَؤُلَاءِ؟" مَاتُوا الإِشْرَاكِ الأُمَّةَ تُبْتَلَى قُبُورِهَا فَلَوْلَا أَنْ تَدَافَنُوا لَدَعَوْتُ اللهَ يُسْمِعَكُمْ عَذَابِ القَبْرِ الَّذِي أَسْمَعُ مِنْهُ" أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ "تَعَوَّذُوا بِاللهِ النَّارِ" قَالُوا: نَعُوذُ القَبْرِ" وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ عنهما اللهِ أَحَدَكُمْ عُرِضَ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالغَدَاةِ وَالعَشِيِّ إِنْ كَانَ أَهْلِ فَمِنْ وَإِنْ مَقْعَدُكَ حَتَّى يَبْعَثَكَ اللهُ يَوْمَ القِيَامَةِ" وَعَنْ عَائِشَةَ يَهُودِيَّةً دَخَلَتْ عَلَيْهَا فَذَكَرَتْ عَذَابَ فَقَالَتْ لَهَا: أَعَاذَكِ فَسَأَلَتْ عَائِشَةُ عَنْ القَـبْرِ "نَعَمْ عَذَابُ قَالَتْ عَائِشَةُ: فَمَا رَأَيْتُ بَعْدُ صَلَّى صَلَاةً إِلَّا تَعَوَّذَ وَفِي رِوَايَةٍ: "عَذَابُ حَقٌّ" البَرَاءِ عَازِبٍ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ ﭫ خَرَجَ رَسُولُ بَعْدَمَا غَرُبَتِ الشَّمْسُ فَسَمِعَ صَوْتًا "يَهُودُ تُعَذَّبُ قُبُورِهَا" عَبَّاسٍ مَرَّ قَبْرَيْنِ "إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ كَبِيرٍ" "بَلَى أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ يَسْعَى بِالنَّمِيمَةِ وَأَمَّا يَسْتَتِرُ بَوْلِهِ" أَخَذَ عُودًا رَطِبًا فَكَسَرَهُ بِاثْنَتَيْنِ غَرَزَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا قَبْرٍ "لَعَلَّهُ يُخَفَّفُ عَنْهُمَا لَمْ يَيْبَسَا" كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج وضعه للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب مسلماً بحق الالتزام وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الصحيح المسند في عذاب القبر ونعيمه
كتاب

الصحيح المسند في عذاب القبر ونعيمه

ــ عكاشة عبد المنان الطيبي

صدر 1989م عن مكتبة التراث الاسلامي
الصحيح المسند في عذاب القبر ونعيمه
كتاب

الصحيح المسند في عذاب القبر ونعيمه

ــ عكاشة عبد المنان الطيبي

صدر 1989م عن مكتبة التراث الاسلامي
عن كتاب الصحيح المسند في عذاب القبر ونعيمه:
عذاب القبر القبر هو المكان الذي يحتوي الإنسان بعد موته وحتى يوم القيامة، والقبر إمَّا أن يكون لصاحبه روضةً من رياض الجنَّة، أو يكون حفرةً من حفر النَّار، فالذي كانت أعماله صالحةً سيعيش بنعيم الجنَّة وهو بقبره، أمَّا من كانت أعماله غير صالحةٍ فسوف يعذَّب في قبره، وسيبقى يُعذَّب حتى قيام السَّاعة، لذلك يُعرف القبر بأنَّه أوّل منازل الآخرة؛ فقد قال الرَّسول الكريم -صلَّى الله عليه وسلَّم- :"إنَّ القبر أوّلَ منازل الآخرة، فإن نجا منه صاحبه فما بعده أيسر، وإن لم ينجُ فما بعده أشدّ"، وهناك أسبابٌ تجعل صاحب القبر إمَّا يتعرَّض لعذاب القبر، أو تجعله ينجو منها، وسنذكر في هذا المقال الأسباب التي تُعرّض المتوفي لعذاب القبر، وكذلك الأسباب التي قد تنجِّيه منها.

الأسباب المقتضية لعذاب القبر ذكر ابن القيم الأسباب المقتضيَة لعذاب القبر، والتي يمكن تقسيمها لقسمين هما: الأسباب المجملة يعذَّب بالقبر النَّاس بسبب جهلهم بالله سبحانه وتعالى، وارتكابهم المعاصي والأمور التي نهى عنها، وبسبب عدم طاعتهم واتّباعه بالأمور التي أمر بها، فالله سبحانه وتعالى لا يعرِّض لعذاب القبر من آمنوا به حقَّ إيمانه واتّبعوه في أمورهم، واجتنبوا معاصيه؛ فعذاب الآخرة غضبٌ من الله على الكافرين والعُصاة، فمن أغضب الله في حياته الدُّنيا ولم يتب عن كلِّ ما فعل قبل موته سيلقاه عذاب القبر؛ وذلك لشدّة سخط الله عليه ولغضبه منه.


أحاديث عن عذاب القبر ونعيمه:

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "إِنَّ العَبْدَ إِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ وَتَوَلَّى عَنْهُ أَصْحَابُهُ، وَإِنَّهُ لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ، أَتَاهُ مَلَكَانِ فَيُقْعِدَانِهِ، فَيَقُولَانِ: مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ لِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، فَأَمَّا المُؤْمِنُ، فَيَقُولُ: أَشْهَدُ أَنَّهُ عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، فَيُقَالُ لَهُ: انْظُرْ إِلَى مَقْعَدِكَ مِنَ النَّارِ قَدْ أَبْدَلَكَ اللَّهُ بِهِ مَقْعَدًا مِنَ الجَنَّةِ، فَيَرَاهُمَا جَمِيعًا" - قَالَ قَتَادَةُ: وَذُكِرَ لَنَا: أَنَّهُ يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى حَدِيثِ أَنَسٍ - قَالَ: "وَأَمَّا الْمُنَافِقُ وَالْكَافِرُ فَيُقَالُ لَهُ: مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ؟ فَيَقُولُ: لَا أَدْرِي كُنْتُ أَقُولُ مَا يَقُولُ النَّاسُ، فَيُقَالُ: لَا دَرَيْتَ وَلَا تَلَيْتَ، وَيُضْرَبُ بِمَطَارِقَ مِنْ حَدِيدٍ ضَرْبَةً، فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَنْ يَلِيهِ غَيْرَ الثَّقَلَيْنِ".

وَعَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ رضي الله عنه قَالَ: بَيْنَمَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي حَائِطٍ لِبَنِي النَّجَّارِ، عَلَى بَغْلَةٍ لَهُ وَنَحْنُ مَعَهُ، إِذْ حَادَتْ بِهِ فَكَادَتْ تُلْقِيهِ، وَإِذَا بِأَقْبُرٍ سِتَّةٍ أَوْ خَمْسَةٍ أَوْ أَرْبَعَةٍ، فَقَالَ: "مَنْ يَعْرِفُ أَصْحَابَ هَذِهِ الأَقْبُرِ؟" فَقَالَ رَجُلٌ: أَنَا، قَالَ: "فَمَتَى مَاتَ هَؤُلَاءِ؟" قَالَ: مَاتُوا فِي الإِشْرَاكِ، فَقَالَ: "إِنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ تُبْتَلَى فِي قُبُورِهَا، فَلَوْلَا أَنْ لَا تَدَافَنُوا، لَدَعَوْتُ اللهَ أَنْ يُسْمِعَكُمْ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ الَّذِي أَسْمَعُ مِنْهُ" ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ، فَقَالَ: "تَعَوَّذُوا بِاللهِ مِنْ عَذَابِ النَّارِ" قَالُوا: نَعُوذُ بِاللهِ مِنْ عَذَابِ النَّارِ، فَقَالَ: "تَعَوَّذُوا بِاللهِ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ" قَالُوا: نَعُوذُ بِاللهِ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ.

وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا مَاتَ عُرِضَ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالغَدَاةِ وَالعَشِيِّ، إِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ فَمِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَإِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَمِنْ أَهْلِ النَّارِ، فَيُقَالُ: هَذَا مَقْعَدُكَ حَتَّى يَبْعَثَكَ اللهُ يَوْمَ القِيَامَةِ".


وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنه، أَنَّ يَهُودِيَّةً دَخَلَتْ عَلَيْهَا، فَذَكَرَتْ عَذَابَ القَبْرِ، فَقَالَتْ لَهَا: أَعَاذَكِ اللهُ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، فَسَأَلَتْ عَائِشَةُ رضي الله عنه رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ عَذَابِ القَـبْرِ، فَقَالَ: "نَعَمْ، عَذَابُ القَبْرِ" قَالَتْ عَائِشَةُ: فَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم بَعْدُ صَلَّى صَلَاةً إِلَّا تَعَوَّذَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَفِي رِوَايَةٍ: "عَذَابُ القَبْرِ حَقٌّ".

وَعَنِ البَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ ﭫ قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بَعْدَمَا غَرُبَتِ الشَّمْسُ، فَسَمِعَ صَوْتًا، فَقَالَ: "يَهُودُ تُعَذَّبُ فِي قُبُورِهَا".

وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: مَرَّ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ: "إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ مِنْ كَبِيرٍ" ثُمَّ قَالَ: "بَلَى، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ يَسْعَى بِالنَّمِيمَةِ، وَأَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لَا يَسْتَتِرُ مِنْ بَوْلِهِ" قَالَ: ثُمَّ أَخَذَ عُودًا رَطِبًا، فَكَسَرَهُ بِاثْنَتَيْنِ، ثُمَّ غَرَزَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى قَبْرٍ، ثُمَّ قَالَ: "لَعَلَّهُ يُخَفَّفُ عَنْهُمَا مَا لَمْ يَيْبَسَا".



#كتب_إسلامية_متنوعة. #كتب_التوحيد #كتب_التوحيد_والعقيدة_. #كتب_الفقه_الإسلامي #كتب_دراسات_إسلاميه #كتب_كتب_إسلامية_. #كتب_فكر_اسلامى #كتب_أسلامي_. #كتب__الدراسات_الإسلامية #كتب_فقه_إسلامى #كتب_كتاب_اسلامي #كتب_فلسفة_إسلامية_. #كتب_ثقافة_إسلامية_ #كتب_هذا_هو_الإسلام_الذي_قالوا_عنه_(يحتوي_الكتاب_على_سبعين_درسا_) #كتب_لماذا_يخافون_من_الإسلام؟ #كتب_نظرات_فى_مسيرة_العمل_الإسلامى #كتب_أخطار_الغزو_الفكرى_على_العالم_الإسلامى #كتب_العقيدة_الاسلامية. #كتب_إسلاميات_مترجمة_. #كتب_إسلامية #كتب_كتب_إسلاميات_. #كتب_الفكر_الاسلامي_. #كتب_الثقافه_الاسلاميه_العامة #كتب_إنتشار_الإسلام_ #كتب_قواعد_الإسلام #كتب_الفقه_الاسلامى_. #كتب_نواقض_الإسلام #كتب_محاضرات_إسلامية #كتب_موسوعة_إسلامية_ #كتب_معالم_اسلامية #كتب__الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_لفقه_الاسلامي_pdf #كتب_الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_منظور_اسلامي #كتب_محاضرة_اسلامية #كتب_منهج_التربية_الاسلامية #كتب_اليقظة_الإسلامية #كتب_الفكر_العربي_الإسلامي #كتب_اليقظة_الاسلامية_وحركات_التحرير #كتب_اليقظه_الاسلامية #كتب_الفلسفة_الإسلامية
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#88K

6 مشاهدة هذا الشهر

#6K

26K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 117.
المتجر أماكن الشراء
عكاشة عبد المنان الطيبي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة التراث الاسلامي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث