📘 ❞ التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) ❝ كتاب ــ محمد بن إسحاق ابن منده

التوحيد والعقيدة - 📖 ❞ كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) ❝ ــ محمد بن إسحاق ابن منده 📖

█ _ محمد بن إسحاق ابن منده 0 حصريا كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) عن الجامعة الإسلامية 2024 الفقيهي): من والعقيدة عنوان الكتاب: الفقيهي) المؤلف: يحي أبو عبد الله الناشر: بالمدينة مكتبة العلوم والحكم ذكر ما وصف به نفسه ودل وحدانيته وأنه أحد صمد , لم يلد ولم يولد يكن له كفوا ذكر معرفة بدء الخلق قال تعالى مخبرا وتفرده بالخلق غير ظهير ولا معين أشهدتهم خلق السموات والأرض أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا وقال وجل: أشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون يدل أن العرش تقدم الأشياء قدر مقادير كل شيء قبل تعالى: إنا خلقناه بقدر الآية يستدل أولو الألباب الآيات الواضحة التي جعلها دليلا لعباده خلقه انتظام صنعته وبدائع حكمته أحكم فيها وخلق الإنسان والأرواح ركب المتفقة المنتظمة الدالة توحيد صفة ذكرها كتابه وبينها لسان رسوله صلى عليه وسلم تنبيها لخلقه ومن آياته تقوم السماء بأمره إخبار النبي ليلة المعراج سماء فوق ووصفه ذلك لأصحابه رضوان عليهم عرج ببدنه يقظانا وأن قريشا أنكرت ولو كان رؤيا تنكر آية أخرى تدل وحدانية وبديع الشمس والقمر ,: والشمس تجري لمستقر لها تقدير العزيز العليم وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا النهار مبصرة وسخر وعظيم قدرته النجوم والنجوم مسخرات ولقد زينا الدنيا بمصابيح بزينة الكواكب وحفظا شيطان مارد الخالق لطيف تكوير ساعات وإيلاج يولج ويولج يكور ويكور إمساكه السحاب جو عما عجز وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت وأسماء المزن والعنان والصوب مما قوله أو كصيب ظلمات ورعد وبرق ذكر مرسل والريح إن وبث دابة وتصريف وقال: وأرسلنا لواقح وهو يرسل الفرق بين الريح والرياح قال: للنقمة للرحمة معنى واحد فأرسلنا ريحا وجنودا تروها صرصرا وروي عباس رضي عنهما الأرض بث فيهما بالحق جعل لكم مهدا الجبال أخبر المنافع ووصف ألوانها بديع وأنها رواسي وأوتادا والجبال أرساها ووالجبال أوتادا وألقى تميد بكم ثم الماء جعله حياة لجميع حي وأنزلنا ماء أفرأيتم تشربون أأنتم أنزلتموه أم منزل وفالق الحب والنوى ومنبت النبات وألوان الأشجار تحمل ألوان الثمار مختلفة الأطعمة والألوان أزواج شتى زوج بهيج وحسن خلقه: أخرج خالق ومنشيها تراب آدم السلام نطفة ولده منها زوجها حواء منبها عباده وربوبيته لخلقه: خلقكم إذا أنتم بشر بيان قوله: انتقال حال فقال خلقنا سلالة طين فتبارك أحسن الخالقين ألم نخلقكم مهين فجعلناه قرار مكين قتل وطوله ووقت خروجه الجنة مخرج النطفة الرحم بنقلهم فلينظر مم دافق يخرج الصلب والترائب إنه رجعه لقادر عباس: الترائب: أربعة أضلاع ذا الجانب وأربعة المقر الأرحام يشاء ربك بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان قديرا ونقر نشاء بيان ناقل أحوال العلقة وإلى المضغة العظام إنشائه سويا الأثر الميتة حيا شاء الممني يتمنى الولد فلا يقدر الرب ويكره ويعزل فيقدر ذلك: تمنون تخلقونه نحن الخالقون وإحكام والمشيمة مدة استقرار التارات تمر عليها تصير مخلقة وغير لنبين أجل مسمى فمستقر ومستودع الأنثى وتضع بإذنه وتقديره أعمار أنثى تضع إلا بعلمه يعمر معمر ينقص عمره هو لتكونوا شيوخا بأنه وجعلهم سميعا وبصيرا يسمعون ويبصرون وهي الأسماء المستعارة ليعرفوا نعمة بذلك فتسمى بالسميع البصير وسمى عبده بصيرا فاتفقت واختلفت المعاني إذ ذكر مصالح يا أيها الناس خلقناكم ذكر وأنثى مجاناً PDF اونلاين علم العقيدة وعلم مترادفان عند أهل السنة وإنما سمي بعلم بناء الثمرة المرجوة منه انعقاد القلب انعقادا جازما لا يقبل الانفكاك ركن خاص بكتب التحويد الأسلامية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)
كتاب

التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)

ــ محمد بن إسحاق ابن منده

عن الجامعة الإسلامية
التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)
كتاب

التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)

ــ محمد بن إسحاق ابن منده

عن الجامعة الإسلامية
عن كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي):
كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) من التوحيد والعقيدة

عنوان الكتاب: كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)
المؤلف: محمد بن إسحاق بن محمد بن يحي بن منده أبو عبد الله
الناشر: الجامعة الإسلامية بالمدينة - مكتبة العلوم والحكم

ذكر ما وصف الله عز وجل به نفسه ودل على وحدانيته عز وجل، وأنه أحد صمد , لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفوا أحد
ذكر معرفة بدء الخلق قال الله تعالى مخبرا عن وحدانيته وتفرده بالخلق من غير ظهير ولا معين ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا وقال الله عز وجل: أشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون
ذكر ما يدل على أن خلق العرش تقدم على خلق الأشياء
ذكر ما يدل على أن الله قدر مقادير كل شيء قبل خلق الخلق قال الله تعالى: إنا كل شيء خلقناه بقدر الآية
ذكر ما يستدل به أولو الألباب من الآيات الواضحة التي جعلها الله , عز وجل , دليلا لعباده من خلقه على معرفة وحدانيته من انتظام صنعته , وبدائع حكمته , في خلق السموات والأرض , وما أحكم فيها وخلق الإنسان. . . . . . . . . والأرواح وما ركب فيها. قال الله , عز
ذكر الآيات المتفقة المنتظمة الدالة على توحيد الله , عز وجل في صفة خلق السموات التي ذكرها في كتابه وبينها على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم تنبيها لخلقه. قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره الآية وقال عز
إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن ليلة المعراج. . . . . . . . سماء فوق سماء ووصفه ذلك لأصحابه , رضوان الله عليهم.
ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم عرج ببدنه يقظانا وأن قريشا أنكرت ذلك , ولو كان رؤيا لم تنكر عليه
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وبديع صنعته في خلق الشمس والقمر قال الله , عز وجل ,: والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم الآية وقال تعالى: وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة الآية وقال تعالى: وسخر
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل , وعظيم قدرته في خلق النجوم قال الله تعالى: والنجوم مسخرات بأمره وقال تعالى: ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح الآية وقال الله تعالى: إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق من لطيف صنعته وبديع حكمته في تكوير ساعات الليل على النهار وإيلاج النهار على الليل. قال الله عز وجل: يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل الآية وقال تعالى: يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل الآية وقال
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل في إمساكه السحاب في جو السماء قال الله , عز وجل: مخبرا عما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت وأسماء السحاب في كتاب الله تعالى: المزن، والعنان، والصوب
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله عز وجل مما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول قوله عز وجل: أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , وأنه مرسل الرياح والريح قال الله تعالى: إن في خلق السموات والأرض. . . . . . وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح. . . الآية وقال: وأرسلنا الرياح لواقح وقال: وهو الذي أرسل الرياح. . . وقال: ومن آياته أن يرسل الرياح
ذكر الفرق بين الريح والرياح ومن قال: إن الله يرسل الريح للنقمة، والرياح للرحمة، ومن قال: معنى الرياح والريح واحد. قال الله عز وجل: فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وقال تعالى: فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا الآية وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما , أن
ذكر الآيات التي تدل على وحدانيته في خلق الأرض وما فيها قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة وقال تعالى: خلق السموات والأرض بالحق وقال تعالى: ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره وقال تعالى: الذي جعل لكم الأرض مهدا
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله في خلق الجبال وما أخبر عما فيها من المنافع ووصف ألوانها قال الله , عز وجل: مخبرا عن بديع حكمته في خلق الجبال وأنها رواسي وأوتادا والجبال أرساها، ووالجبال أوتادا وقال تعالى: وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم ثم أخبر عن
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى من لطيف صنعته في خلق الماء الذي جعله الله , عز وجل , حياة لجميع خلقه. قال الله تعالى: وجعلنا من الماء كل شيء حي وقال تعالى: وأنزلنا من السماء ماء وقال تعالى: أفرأيتم الماء الذي تشربون أأنتم أنزلتموه من المزن أم
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وأنه منزل الماء من المزن وفالق الحب والنوى , ومنبت النبات وألوان الأشجار التي تحمل ألوان الثمار مختلفة الأطعمة والألوان من أزواج شتى من كل زوج بهيج قال الله , عز وجل , مخبرا عن لطيف قدرته وحسن صنعته من خلقه: أخرج
ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله , عز وجل , وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم , عليه السلام , ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء قال الله عز وجل منبها عباده على وحدانيته وربوبيته وبديع صنعته لخلقه: ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر
بيان قوله: وخلق منها زوجها
ذكر آية تدل على وحدانية الله , عز وجل , من انتقال الخلق من حال إلى حال فقال الله , عز وجل: ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين. . . . . . إلى قوله: فتبارك الله أحسن الخالقين وقال , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين فجعلناه في قرار مكين وقال: قتل الإنسان
ذكر خلق آدم , عليه السلام , وطوله ووقت خروجه من الجنة
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مخرج النطفة إلى الرحم بنقلهم من حال إلى حال قال الله تعالى: فلينظر الإنسان مم خلق، خلق من ماء دافق، يخرج من بين الصلب والترائب إنه على رجعه لقادر قال ابن عباس: الترائب: أربعة أضلاع من ذا الجانب، وأربعة أضلاع
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المقر في الأرحام ما يشاء قال الله , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين، فجعلناه في قرار مكين الآية وقال ربك عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال: ونقر في الأرحام ما نشاء بيان ذلك من
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه ناقل أحوال النطفة إلى العلقة وإلى المضغة إلى العظام إلى إنشائه بشرا سويا. بيان ذلك من الأثر
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه يخرج من النطفة الميتة بشرا حيا إذا شاء وأن الممني يتمنى الولد فلا يقدر الرب , عز وجل , ويكره ويعزل , فيقدر. قال الله تعالى منبها على قدرته على ذلك: أفرأيتم ما تمنون أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في خلق الرحم والمشيمة في مدة استقرار النطفة فيها إلى التارات التي تمر عليها إلى أن تصير بشرا حيا. قال الله , عز وجل: مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى وقال: فمستقر ومستودع وقال
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق، وأن الأنثى تحمل وتضع بإذنه قال الله تعالى منبها على قدرته وتقديره في أعمار خلقه: وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب. وقال: هو الذي خلقكم من تراب إلى قوله: ثم لتكونوا شيوخا
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق بأنه خلق الخلق وجعلهم سميعا وبصيرا يسمعون ويبصرون وهي من الأسماء المستعارة من أسماء الله تعالى لخلقه ليعرفوا نعمة الله تعالى عليهم بذلك، فتسمى بالسميع البصير وسمى عبده سميعا بصيرا. فاتفقت الأسماء واختلفت المعاني إذ لم

ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في مصالح خلقه قال الله عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال عز وجل: يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى الآية بيان ذلك من الأثر

الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#37K

17 مشاهدة هذا الشهر

#13K

15K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 364.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن إسحاق ابن منده ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
الجامعة الإسلامية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث