📘 ❞ أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها ❝ كتاب

كتب الفقه العام - 📖 كتاب ❞ أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها ❝ 📖

█ _ 0 حصريا كتاب ❞ أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها ❝ عن دار ابن الجوزي 2024 عليها: من الفقه العام أحكام عليها المؤلف: أحمد بن عبد الله محمد الفريح الناشر: الجوزي التعريف بموضوع الكتاب: إن مما تميز به المسلمون هو اعتمادهم الأشهر القمرية حسابهم التاريخي لا الشمسية وقد ثبت أن هذا التاريخ أثبت وأدق بالأشهر ولما كان الحساب مرتبطا ليس فقط بالتاريخ وحسب بل له ارتباطات أخرى عديدة شرعنا فقهية ومعاملات وما إلى ذلك فقد أخذ الموضوع أهمية كبيرة ولكن قلما تجد كل ما يتعلق بهذا مجموعا مكان واحد الأمر كذلك قام المؤلف بالبحث مستقل يجمع شتات وذكر أنه لم يجد فقرر يكون أصل بحثه الجامعي فوضع منهجا للبحث تصوير للمسائل تصويرا دقيقا لبيان المقصود دراستها مع ذكر الأدلة والأقوال المسألة ومن قال بها أهل العلم وتوثيق المصادر الأصلية الاستقصاء لأدلة هذه الأقوال وبيان وجه الدلالة والمناقشات والردود والترجيح بيان السبب ولم يغفل الباحث العناية بدراسة جدَّ قضايا صلة واضحة بدأ بتمهيد جيد ستة مباحث: أولها حقيقة لغة واصطلاحا والثاني مشروعية العمل بالأهلة حيث بين باختصار عند الشرائع قبلنا ثم وثالثها الأدعية المأثورة رؤية الهلال وهو مبحث صغير وددنا لو توسع فيه أكثر استقصاء للأحاديث الواردة وأقوال المحدثين أو اعتماد صح منها ورابعها الفرق الشهر الشمسي والشهر القمري وبين خصائص منهما وخامسها أوضح الشرع والهلال الفلكيين والتي شرعا يبتدئ بعد الغروب أول مفارقته وضع الاقتران ومنها إثبات الابتداء وسادس مباحث التمهيد وآخرها للحكمة خلق وبعد اللطيف بدأت فصول الكتاب أولها: (أثر ثبوت دخول الشهر) الكلام الفصل عن: (طرق أولها: الرؤية وقسمها فروع: البصرية وبحَث الدخول برؤية الجم الغفير عدلين عدل وفي سار المنهج الذي ذكرناه البداية وأدلتها ومناقشاتها وسببه التوثيق للمراجع الأصول وأمَّات الكتب والمصادر ثم الفرع الثاني (الرؤية عبر المراصد الفلكية) عدد الفلكية المملكة المعدة لهذا الغرض وهي مراصد شرع حكم أما الثالث فهو خلال الطائرة) مرجحا جوازه بشروط ذكرها كتابه والفرع الرابع الأقمار الصناعية) عدم الاعتداد ثاني الطرق بـ (إكمال العدة) وهذا عند: حدوث الغيم والقتر بعدم رغم وجود وكل المسائل ناقشها اختلاف العلماء فيها الترجيح وأما ثالث (الحساب الفلكي) وفيه عرفنا بطريقة والفرق بينه التنجيم أتى بالحساب ونقل نصوص الفقهاء المنع أيضا الإجماع وبعدها انتقل جديد (اختلاف المطالع وتوحيد الرؤية) حرر محل النزاع مسألة تكلم توحيد بعدها (ما تعلق بالرؤية) شمل تسعة نقاط هي: القطع باستحالة والقطع بإمكان اشتبهت عله ومسؤولية الإمام والإعلام وأثر الخطأ وارتباط الكسوف ووقت وتوالي والدعوة الترائي المباحث أهم الفصول وأصل البحث كله (أثر الأهله الأحكام الشرعية) وجعله مباحث: أولها فقه العبادات) فذكر أثر الزكاة الصيام الحج الحرم وثاني الأسرة) كالبلوغ والطلاق والعدة والإيلاء والإحداد والحضانة والنفقة والحمد وميراث المفقود وثالث المعاملات) البيوع السلم الإجارة المساقاة والمزارعة المكاتبة رابع فكان الأيمان والنذور والكفارات) نوعيها كفارة الظهار وكفارة القتل وكمبحث مكمل أدرج فصلا خاصا (طريقة العربية السعودية) بيّن المعتمد وخروجه ولجان تحري مأخوذة لائحة التي أصدرتها وزارة العدل باسم (لائحة هلال أوائل الشهور العربية) عبارة عما تقوم اللجان المكلفة الداخلية ملاحظاته اللائحة الحواشي هذين المبحثين أتبع بمبحث تطبيقات قضائية حول أثبات وبهذه المتميزة بالتوثيق كتب المعتمدة المذاهب المعتبرة إغفال والسنة ختم بخاتمة بأبرز النتائج جعلها ثلاثين نقطة لخص القيم فجزى خيرا مؤلفه ونفع قارئه مجاناً PDF اونلاين الْفِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم وفهم الدقيقة والمسائل الغامضة الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم وتخصيص اسم الاصطلاح حادث واسم يعم جميع الشريعة جملتها يتوصل معرفة ووحدانيته وتقديسه وسائر صفاته وإلى أنبيائه ورسله عليهم السلام علم الأحوال والأخلاق والآداب والقيام بحق العبودية وغير بدر الدين الزركشي قول أبي حامد الغزالي: «أن الناس تصرفوا فخصوه الفتاوى ودلائلها وعللها» العصر الأول يطلق على: «علم الآخرة ومعرفة دقائق آفات النفس ومفسدات الأعمال وقوة الإحاطة بحقارة الدنيا وشدة التطلع نعيم واستلاب الخوف القلب» وعند الفقهاء: حفظ الفروع وأقله ثلاث مسائل وعند الحقيقة: الجمع والعمل لقول الحسن البصري: «إنما الفقيه المعرض الزاهد البصير بعيوب نفسه» وعرفه أبو حنيفة بأنه: «معرفة مالها عليها» وعموم التعريف ملائماً لعصر يكن قد استقل غيره الشرعية وعرف الشافعي بالتعريف المشهور بعده «العلم بالأحكام العملية المكتسب أدلتها التفصيلية» اصطلاح علماء أصول الفقه: المكتسبة ويسمي المتأخرين ويطلق العصور المتأخرة الإسلامي بالفروع والفقيه العالم بالفقه المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام دلت النصوص فضله ووجوب التفقه وكان أعلام فقهاء الصحابة ذوو تخصص استنباط وكانت لهم اجتهادات ومذاهب وأخذ عنهم التابعين مختلف البلدان وبذلك بدء تأسيس المدارس الفقهية الحجاز والعراق والشام واليمن ومصر وتلخصت أشهرها الأربعة وقد بداية عموما وبعد تطوير الدراسات والبحوث العلمية ووضع وتدوينها كانت تتضمن: والفروع والقواعد وتاريخ الدراسة والمدارس ومداخل ومراتب الاجتهاد وغيرها وأصبح بمعناه الاصطلاحي فروع أحد أنواع وهو: المستمدة فروع الفرعية المتعلقة بأفعال العباد عباداتهم كطهارة والصلاة والزكاة والصوم والحج والعمرة معاملاتهم مثل: المعاملات كالإجارة والرهن والربا والوقف والجعالة والبيع والمعاوضة الربوية والنكاح كالطلاق والصداق والخلع والظهار واللعان والرضاع والنفقات والعلاقات الأسرية وأبواب المواريث والجنايات والأقضية والشهادات والأيمان والكفارات والأطعمة والأشربة وأحكام الصيد والذبائح والذكاة الجهاد والسبق والرمي العتق ويدخل ضمن مواضيع المسلمين بعضهم البعض وبينهم غيرهم والحرب والحكم تلك الأفعال بأنها واجبة محرمة مندوبة مكروهة مباحة وأنها صحيحية فاسدة غير ذلك؛ بناء التفصيلية وفروع بالمعنى الاصطلاحي: وفق منهج وتنقسم حسب ذكره عابدين علوم شرعية وأدبية ورياضية وعقلية والعلوم هي التفسير والحديث والفقه والتوحيد وعلم خلاصة ونتائج ويعد وواضعه الأئمة المجتهدون ومسائله جملة موضوعها فعل المكلف ومحمولها الخمسة كقولنا: الفعل واجب وفضيلته كونه أفضل سوى والتفسير وأصول ونسبته لصلاح الظاهر كنسبة العقائد والتصوف الباطن موضوع الفقه موضوع الفِقْه ثبوتا سلبا إنه مكلف؛ لأنه يبحث يعرض لفعله حل وحرمة وندب وموضوع علم: عوارضه الذاتية المراحل الأولى تاريخ موضوع يشمل النظرية والعملية والأحكام الكلية والجزئية وفروعها وقواعدها (علم العقيدة) وفروعه والإيمان والسلوكيات وأصولها ظهور الكبرى: تحديد مراحل ودراستها يعرف لها وقسم أصغر وفقه أكبر وجعل العقيدة الأكبر جاء أي: دونه وجمعه مستقلا بموضوعه هو: وبعد تدوين واختص المكلّفين لأفعالهم حلّ وكراهة فيختص أما العلمية؛ التوحيد) ثابتة يتفق وإنما حصل الخلاف بسبب المخالفة لمذهب السنة والجماعة تظهر التوحيد إلا لهدف الرد الأهواء والزيغ غايته وغايته ثمرته عليه: الفوز بسعادة الدارين: بنقل نفسه حضيض الجهل ذروة وببيان للناس لقطع الخصومات ودار بالنعم الفاخرة هذا الركن يحمل المؤلفة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها
كتاب

أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها

عن دار ابن الجوزي
أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها
كتاب

أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها

عن دار ابن الجوزي
عن كتاب أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها:
أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها من الفقه العام

أحكام الأهلة والآثار المترتبة عليها
المؤلف: أحمد بن عبد الله بن محمد الفريح
الناشر: دار ابن الجوزي

التعريف بموضوع الكتاب:
إن مما تميز به المسلمون هو اعتمادهم على الأشهر القمرية في حسابهم التاريخي، لا على الأشهر الشمسية، وقد ثبت أن هذا التاريخ أثبت وأدق من التاريخ بالأشهر الشمسية، ولما كان هذا الحساب مرتبطا ليس فقط بالتاريخ وحسب، بل له ارتباطات أخرى عديدة في شرعنا، من أحكام فقهية ومعاملات وما إلى ذلك، فقد أخذ هذا الموضوع أهمية كبيرة، ولكن قلما تجد كل ما يتعلق بهذا الموضوع مجموعا في مكان واحد، ولما كان الأمر كذلك، فقد قام المؤلف بالبحث عن كتاب مستقل يجمع شتات هذا الموضوع، وذكر أنه لم يجد، فقرر أن يكون هذا هو أصل بحثه الجامعي، فوضع منهجا للبحث من تصوير للمسائل تصويرا دقيقا لبيان المقصود من دراستها، مع ذكر الأدلة والأقوال في المسألة ومن قال بها من أهل العلم وتوثيق كل ذلك من المصادر الأصلية، مع الاستقصاء لأدلة هذه الأقوال وبيان وجه الدلالة والمناقشات والردود، والترجيح مع بيان السبب، ولم يغفل الباحث العناية بدراسة ما جدَّ من قضايا مما له صلة واضحة بالبحث، وقد بدأ المؤلف بحثه بتمهيد جيد في ستة مباحث: أولها كان في بيان حقيقة الأهلة لغة واصطلاحا، والثاني في مشروعية العمل بالأهلة حيث بين باختصار العمل به عند أهل الشرائع قبلنا، ثم العمل به في شرعنا، وثالثها في الأدعية المأثورة عند رؤية الهلال، وهو مبحث صغير وددنا من المؤلف لو توسع فيه أكثر مع استقصاء للأحاديث الواردة فيه وأقوال المحدثين عليها، أو اعتماد ما صح منها فقط، ورابعها في الفرق بين الشهر الشمسي والشهر القمري، وبين خصائص كل منهما، وخامسها أوضح فيه الفرق بين الهلال عند أهل الشرع والهلال عند الفلكيين والتي منها أن الشهر شرعا يبتدئ من رؤية الهلال بعد الغروب في أول مفارقته وضع الاقتران ومنها إثبات الابتداء، وسادس مباحث التمهيد وآخرها كان للحكمة من خلق الهلال.
وبعد هذا التمهيد اللطيف، بدأت فصول الكتاب، والتي كان أولها:
(أثر الأهلة في ثبوت دخول الشهر) حيث كان الكلام في هذا الفصل عن: (طرق ثبوت الشهر) والتي أولها: الرؤية وقسمها المؤلف إلى فروع: أولها الرؤية البصرية وبحَث فيه ثبوت الدخول برؤية الجم الغفير ثم برؤية عدلين ثم برؤية عدل واحد، وفي كل هذا سار على المنهج الذي ذكرناه له في البداية من ذكر الأقوال وأدلتها ومناقشاتها والترجيح وسببه، مع التوثيق للمراجع من الأصول وأمَّات الكتب والمصادر.
ثم الفرع الثاني في (الرؤية عبر المراصد الفلكية) وقد عدد فيه المؤلف المراصد الفلكية في المملكة المعدة لهذا الغرض وهي ستة مراصد، ثم شرع في الكلام على حكم ثبوت الشهر عبر المراصد الفلكية.
أما الفرع الثالث فهو في (الرؤية من خلال الطائرة) مرجحا جوازه بشروط ذكرها في كتابه.
والفرع الرابع في (الرؤية عبر الأقمار الصناعية) وبين عدم الاعتداد به.
أما ثاني الطرق في إثبات دخول الشهر فهو بـ (إكمال العدة) وهذا يكون عند: حدوث الغيم والقتر، أو بعدم رؤية الهلال رغم عدم وجود الغيم، وكل هذه المسائل ناقشها المؤلف وبين اختلاف العلماء فيها مع الترجيح.
وأما ثالث الطرق في إثبات دخول الشهر (الحساب الفلكي) وفيه عرفنا المؤلف بطريقة الحساب والفرق بينه وبين التنجيم، ثم أتى إلى حكم العمل بالحساب ونقل نصوص الفقهاء في المنع من العمل بالحساب، ونقل أيضا الإجماع على ذلك.
وبعدها انتقل المؤلف إلى مبحث جديد وهو (اختلاف المطالع وتوحيد الرؤية) حيث حرر محل النزاع في مسألة اختلاف المطالع ثم تكلم عن توحيد الرؤية.
ثم انتقل بعدها إلى مبحث (ما له تعلق بالرؤية) شمل تسعة نقاط هي: القطع باستحالة الرؤية، والقطع بإمكان الرؤية، ومن اشتبهت عله الأشهر، ومسؤولية الإمام والإعلام، وأثر الخطأ في الرؤية، وارتباط الكسوف برؤية الهلال، ووقت الرؤية، وتوالي الغيم، والدعوة إلى الترائي.
وبعد كل هذه المباحث أتى المؤلف إلى أهم الفصول وأصل البحث كله، وهو (أثر الأهله في الأحكام الشرعية) وجعله على مباحث:
أولها في (أثر الأهلة فقه العبادات) فذكر أثر الأهلة في الزكاة وأثر الأهلة في الصيام وأثر الأهلة في الحج وأثر الأهلة الأشهر الحرم.
وثاني المباحث في (أثر الأهلة في فقه الأسرة) كالبلوغ والطلاق والعدة والإيلاء والإحداد والحضانة والنفقة والحمد وميراث المفقود.
وثالث المباحث في (أثر الأهلة في فقه المعاملات) في البيوع وفي السلم وفي الإجارة وفي المساقاة والمزارعة وفي المكاتبة.
وأما رابع المباحث فكان في (أثر الأهلة في فقه الأيمان والنذور والكفارات) على نوعيها كفارة الظهار وكفارة القتل.
ثم وكمبحث مكمل لهذا الكتاب، أدرج المؤلف فصلا خاصا في (طريقة العمل بالأهلة في المملكة العربية السعودية) بيّن فيه ما هو المعتمد في دخول الشهر وخروجه ولجان تحري الرؤية وهي مأخوذة من لائحة الأهلة التي أصدرتها وزارة العدل باسم (لائحة تحري رؤية هلال أوائل الشهور العربية) وهي عبارة عما تقوم به اللجان المكلفة من وزارة الداخلية، وقد ذكر المؤلف ملاحظاته على هذه اللائحة في الحواشي في هذين المبحثين، ثم أتبع ذلك بمبحث فيه تطبيقات قضائية حول أثبات دخول الشهر.
وبهذه الفصول المتميزة بالتوثيق من كتب الفقه المعتمدة من المذاهب المعتبرة، مع عدم إغفال الأدلة من الكتاب والسنة، ختم المؤلف الكتاب بخاتمة بأبرز النتائج جعلها في ثلاثين نقطة، لخص فيها بحثه القيم.
فجزى الله خيرا مؤلفه ونفع الله به قارئه.
الترتيب:

#4K

1 مشاهدة هذا اليوم

#82K

9 مشاهدة هذا الشهر

#18K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 342.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
دار ابن الجوزي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية