█ _ أحمد بن محمد المقري التلمساني 1998 حصريا كتاب نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 الرطيب: الأدب عنوان الكتاب: الرطيب المؤلف: التلمساني المحقق: إحسان عباس الناشر: صادر تعريف كتاب وصف وفتحها وأثر المسلمين فيها ومدتها والوافدين إليها وما امتاز به أهل وهذا هو القسم الأول والقسم الثاني الكلام لسان الدين الخطيب وذكر أنبائه التي يروق سماعها ويتأرجح نفحها ويطيب يناسبها أحوال العلماء والأفراد وفيه أبواب ثمانية وجماله وبلاغاته وعلى هذه الطبعة شروحات وتعليقات هامة جدا الكتيب بيضم مختارات موسوعة (نفح الرطيب) للمقري جم تركيزها كان احوال حكام اخبارهم بداية عبد الرحمن الداخل الناصر الكتيب أعطانى لمحة اهمية الموسوعة ذاتها كمصدر لأي دارس او باحث الشأن الأندلسي ايضا بعض المعلومات المفيدة المستوى التاريخي من أوسع مصادر التاريخ لا غنى عنه للباحث تاريخ ومؤلفه "المقري التلمساني" حقيقية والأدب محتويات المجلد : مقدمة المؤلف خطبة الكتاب حنين إلي الوطن ركوب البحر وبلوغ مصر زيارة مكة والمدينة بيت المقدس عود ثم القدس الرحلة دمشق ابن شاهين يقترح علي تأليف إعتذار تلبيته للمطلب شروعه فيلا التصنيف بمصر مقتطفات رسالة ابن منهج القسم فيما يتعلق بالأندلس الأخبار (ثمانية تشمل الأجزاء 1_4 كتب مجاناً PDF اونلاين أحد أشكال التعبير الإنساني مجمل عواطف الإنسان وأفكاره وخواطره وهواجسه بأرقى الأساليب الكتابية تتنوع النثر إلى المنظوم الشعر الموزون لتفتح للإنسان القدرة للتعبير عما يمكن أن يعبر بأسلوب آخر
❞ قال له شيخ صالح برباط الخليل عليه السلام : نزل بي مغربي فمرض حتى طال علي أمره فدعوت الله أن يفرج عني وعنه بموت أو صحة فرأيت النبي في المنام فقال أطعمه الكُسْكُسُون ـ قال: يقوله هكذا بالنون ـ فصنعته له ، فكأنما جَعلْتُ له فيه الشفاء.
وكان أبو القاسم يقول فيه كذلك ويخالف الناس في حذف النون من هذا الاسم ويقول : لا أعدل عن لفظ رسول الله.
ثم قال قلت ووجه هذا من الطب أن هذا الطعام مما يعتاده المغاربة ويشتهونه على كثرة استعمالهم له فربما نبه منه شهوة أو رده إلى عادة . ❝
❞ ابن سبعين
ولما ذكر الشريف الغرناطي عنه أنه كان يكتب عن نفسه ابن * يعني الدارة التي هي كالصفر وهي في بعض طرق المغاربة في حسابهم سبعون وشهر لذلك بابن دارة - ضمن فيه البيت المشهور
( محا السيف ما قال ابن دارة أجمعا ... ) . ❝
❞ وقال أبو الفضل التيفاشي جرت مناظرة بين يدي ملك المغرب المنصور يعقوب بين الفقيه أبي الوليد بن رشد
والرئيس أبي بكر بن زهر
فقال ابن رشد لابن زهر في تفضيل قرطبة ما أدري ما تقول غير أنه إذا مات عالم بإشبيلية فأريد بيع كتبه حملت إلى قرطبة حتى تباع فيها
وإن مات مطرب بقرطبة فأريد بيع آلاته حملت إلى إشبيلية
قال وقرطبة أكثر بلاد الله كتبا انتهى . ❝