📘 ❞ نبوة محمد من الشك إلى اليقين ❝ كتاب ــ فاضل صالح السامرائي

فكر إسلامي - 📖 ❞ كتاب نبوة محمد من الشك إلى اليقين ❝ ــ فاضل صالح السامرائي 📖

█ _ فاضل صالح السامرائي 0 حصريا كتاب نبوة محمد من الشك إلى اليقين عن مكتبة القدس بغداد 2024 اليقين: هذا الكتاب يهدف إثبات صلى الله عليه وسلم وما يتعلق بهذا الموضوع الذي هو ركائز الإيمان وعقيدة الإسلام كما معلوم والدكتور “فاضل صالح” جعل عنوان “نبوة اليقين” مما يوحي القارئ ويتبادر ذهنه أن المؤلف شك وارتياب ثم عاد إليه ويؤيد المتبادر العنوان ما ذكره مقدمته وبيّنه عما اعتراه ولكن يفهم مقدمة ليس التعبير الدقيق لما اعترى نفس الكاتب فلا نعتقد أصابه أزاح إيمانه (صلى وسلم) وإنما شيء وساوس الشيطان وإلقاءاته وتحرشاته المعهودة بعباد حيث بدأ يوسوس له ببعض الأسئلة منها نبي أرسله حقاً؟ هل وحده الدين المرضي عند الله؟ لماذا لا تكون اليهودية أو النصرانية غيرهما؟ هذه المشكلة أخذت منه مأخذاً غير قليل وكان يعزف لنا الاستدلال بالقرآن ظناً فيه دليل إذ أنه كان يبحث الدليل العقلي القرآني وجد وهو سائر الطريق ينشده القرآن وأن أدلة عقلية ادّعائية تقنع طالب الحجة وصاحب البرهان ثم قرأ التوراة والإنجيل أكثر مرة موازناً بينها وبين فوجد أصفى اعتقاداً وأنأى التشبه والتمثيل وعما يليق بالله وبرسله ووجد كلاً يعدو يكونا سيرة اختلط الحق والباطل وامتدت يد التحريف إنطلاقاً هنا فقد رأى لمن الواجب ينقل تجربته الآخرين فيهم عانى مثل عاناه فيضع طريقه مصباحاً يختصر هكذا قام بوضع كتابه أثبت بدايته صحة ومجيباً سؤال قديم تبادر ويتردد كثير الألسنة وربما الكثير منا وهو: خلق الله؟ فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
نبوة محمد من الشك إلى اليقين
كتاب

نبوة محمد من الشك إلى اليقين

ــ فاضل صالح السامرائي

عن مكتبة القدس بغداد
نبوة محمد من الشك إلى اليقين
كتاب

نبوة محمد من الشك إلى اليقين

ــ فاضل صالح السامرائي

عن مكتبة القدس بغداد
عن كتاب نبوة محمد من الشك إلى اليقين:
هذا الكتاب يهدف إلى إثبات نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، وما يتعلق بهذا الموضوع الذي هو من ركائز الإيمان وعقيدة الإسلام كما هو معلوم.

والدكتور “فاضل صالح” جعل عنوان الكتاب “نبوة محمد من الشك إلى اليقين” مما يوحي إلى القارئ ويتبادر إلى ذهنه أن المؤلف على شك وارتياب من نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ثم عاد إليه اليقين.

ويؤيد هذا المتبادر من العنوان ما ذكره المؤلف في مقدمته وبيّنه عما اعتراه من شك وارتياب، ولكن هذا المتبادر من العنوان وما يفهم من مقدمة الكتاب، ليس التعبير الدقيق لما اعترى نفس الكاتب، فلا نعتقد أن الكاتب أصابه شك أزاح إيمانه نبوة محمد (صلى الله عليه وسلم) وإنما أصابه شيء من وساوس الشيطان وإلقاءاته وتحرشاته المعهودة بعباد الله، حيث بدأ يوسوس له ببعض الأسئلة منها هل محمد نبي أرسله الله حقاً؟

هل الإسلام وحده هو الدين المرضي عند الله؟

لماذا لا تكون اليهودية أو النصرانية أو غيرهما؟

هذه المشكلة أخذت منه مأخذاً غير قليل، وكان يعزف لنا الاستدلال بالقرآن ظناً منه أن ليس فيه دليل. إذ أنه كان يبحث عن الدليل العقلي على نبوة محمد لا الدليل القرآني. ثم وجد وهو سائر في هذا الطريق أن الدليل العقلي الذي ينشده هو في القرآن وأن أدلة القرآن عقلية ادّعائية تقنع طالب الحجة وصاحب البرهان.

ثم قرأ التوراة والإنجيل أكثر من مرة موازناً بينها وبين القرآن فوجد القرآن أصفى اعتقاداً وأنأى عن التشبه والتمثيل وعما لا يليق بالله وبرسله. ووجد أن كلاً من التوراة والإنجيل لا يعدو أن يكونا كتاب سيرة اختلط فيه الحق والباطل وامتدت إليه يد التحريف.

إنطلاقاً من هنا فقد رأى أنه لمن الواجب عليه أن ينقل تجربته إلى الآخرين إذ لا شك أن فيهم من عانى مثل ما عاناه فيضع في طريقه مصباحاً أو يختصر عليه الطريق. هكذا قام بوضع كتابه هذا حيث أثبت في بدايته صحة نبوة محمد (صلى الله عليه وسلم) ومجيباً على سؤال قديم تبادر إلى ذهنه ويتردد على كثير من الألسنة. وربما عاناه الكثير منا وهو: من خلق الله؟
الترتيب:

#1K

1 مشاهدة هذا اليوم

#2K

161 مشاهدة هذا الشهر

#5K

30K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 314.
المتجر أماكن الشراء
فاضل صالح السامرائي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة القدس بغداد 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث