📘 ❞ بيان خطأ محمد بن إسماعيل البخاري في تاريخه ❝ كتاب ــ ابن أبي حاتم الرازي أبو زرعة الرازي اصدار 1994

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب بيان خطأ محمد بن إسماعيل البخاري في تاريخه ❝ ــ ابن أبي حاتم الرازي أبو زرعة الرازي 📖

█ _ ابن أبي حاتم الرازي أبو زرعة 1994 حصريا كتاب بيان خطأ محمد بن إسماعيل البخاري تاريخه عن دار المعارف العثمانيه 2024 تاريخه: أبو عبد الله (13 شوال 194 هـ 1 256 هـ) (20 يوليو 810 م سبتمبر 870 م) أحد كبار الحفّاظ(1) الفقهاء من أهم علماء الحديث وعلوم الرجال والجرح والتعديل والعلل عند أهل السنة والجماعة له مصنّفات كثيرة أبرزها الجامع الصحيح المشهور باسم صحيح الذي يعد أوثق الكتب الستة الصحاح والذي أجمع أنه أصح بعد القرآن الكريم وقد أمضى جمعه وتصنيفه ستة عشر عاماً نشأ يتيماً وطلب العلم منذ صغره ورحل أرجاء العالم الإسلامي رحلة طويلة للقاء العلماء وسمع قرابة ألف شيخ وجمع حوالي ستمائة حديث اشتهر شهرة واسعة وأقرّ أقرانه وشيوخه ومن جاء بعده بالتقدّم والإمامة وعلومه حتّى لقّب بأمير المؤمنين وتتلمذ عليه كثير أئمة كمسلم الحجاج وابن خزيمة والترمذي وغيرهم وهو أول وضع الإسلام كتاباً مجرّداً للحديث أوّل ألّف تاريخ امتُحن أواخر حياته وتُعصّب حتى أُخرج نيسابور وبخارى فنزل إحدى قرى سمرقند فمرض وتوفيّ بها كان موضع تقدير شيوخه وأقرانه فتحدثوا عنه بما هو أهله وأثنوا قال النووي: «واعلم أن وصف رحمه بارتفاع المحل والتقدم هذا الأماثل والأقران متفق فيما تأخر وتقدم الأزمان ويكفى فضله معظم أثنى ونشر مناقبه الأعلام المبرزون والحُذَّاق المتقنون » وكذلك غيرهم ممن عاصره أو فمن أقوال فيه: قال أحمد حنبل: «ما أخرجت خراسان مثل » وقال قتيبة سعيد: «يا هؤلاء نظرت وفي الرأي وجالست والزهاد والعباد فما رأيت عقلت الرازي: «محمد أعلم دخل العراق حاتم: «سمعت محمود النضر أبا سهل الشافعي يقول: دخلت البصرة والشام والحجاز والكوفة ورأيت علماءها فكلما جرى ذكر فضلوه أنفسهم وقال: يحيى جعفر البيكندي لو قدرت أزيد عمري عمر لفعلت فإن موتي يكون موت رجل واحد وموت فيه ذهاب مسلم للبخاري: «دعني أقبل رجليك يا أستاذ الأستاذين وسيد المحدثين وطبيب علله الترمذي: «لم أر أحدا بالعراق ولا بخراسان معنى العلل والتاريخ ومعرفة الأسانيد كبير الحاكم: «كان الأئمة معرفة وجمعه ولو قلت: إني لم تصنيف يشبه تصنيفه المبالغة والحسن لرجوت أكون صادقا خزيمة: تحت أديم السماء بحديث رسول صلى وسلم أحفظ الرحمن «حدّثني مالك الورّاق قال:سمعت مكة يقولون: إمامنا وفقيهنا وفقيه الحاكم النيسابوري: «هو إمام بلا خلاف بين النقل المزي: «إمام الشأن والمقتدى به والمعول كتابه الذهبي: «البخاري وإمام الحفاظ كان رأسًا الذكاء رأسا ورأسًا الورع والعبادة أوعية يتوقد ذكاء ولم يخلف مثله كثير: «أبو الحافظ زمانه أوانه والمقدم سائر أضرابه زين الدين العراقي: أمير تاج السبكي: المسلمين وقدوة وشيخ الموحدين أحاديث سيد المرسلين شمس الكرماني: حجر العسقلاني: جبل الحفظ الدنيا فقه الإمام الفرد عمدة ناصر الدين: «تخرج أرباب الدراية وانتفع الرواية وكان فرد حافظاً للسانه ورعاً جميع شأنه مع علمه العزيز وإتقانه الكثير وشدة عنايته بالأخبار وجودة حفظه للسنن والآثار ومعرفته بالتاريخ وأيام الناس ونقدهم حفظ أوقاته وساعاته الدائمة إلى مماته ولقد جليل القدر عديم النظير ير شكله الشوكاني: حافظ أئمته » وغيرهم «ولو فتحت باب ثناء عصره لفنى القرطاس ونفدت الأنفاس فذاك بحر لا ساحل » من أقواله «ما وضعت كتابي حديثا إلا اغتسلت قبل ذلك وصليت ركعتين » «لا شيئا يُحتاج إليه الكتاب والسنة » «ما جلست عرفت السقيم وحتى عامة كتب خمس مرات نحوها تركت حديثًا صحيحًا كتبته ما يظهر لي أردت أتكلم بكلامٍ بدأت بحمد والثناء » «أرجو ألقى يحاسبني أني اغتبت التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم يتناول سير حياة عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا العناية بهذا عندهم عهد الرسول بزمن يسير حيث حرص حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص يتعلق بالحديث أولا ثم الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: يأذن لحديثه ينظر فقال: مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل هذه القاعدة ضرورة ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد فيها لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ وكيف ذاك وكم منه الأحاديث روى ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام التي وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة الباب منها تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط الجرح وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
بيان خطأ محمد بن إسماعيل البخاري في تاريخه
كتاب

بيان خطأ محمد بن إسماعيل البخاري في تاريخه

ــ ابن أبي حاتم الرازي أبو زرعة الرازي

صدر 1994م عن دار المعارف العثمانيه
بيان خطأ محمد بن إسماعيل البخاري في تاريخه
كتاب

بيان خطأ محمد بن إسماعيل البخاري في تاريخه

ــ ابن أبي حاتم الرازي أبو زرعة الرازي

صدر 1994م عن دار المعارف العثمانيه
عن كتاب بيان خطأ محمد بن إسماعيل البخاري في تاريخه:


أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري (13 شوال 194 هـ - 1 شوال 256 هـ) / (20 يوليو 810 م - 1 سبتمبر 870 م). أحد كبار الحفّاظ(1) الفقهاء من أهم علماء الحديث وعلوم الرجال والجرح والتعديل والعلل عند أهل السنة والجماعة، له مصنّفات كثيرة أبرزها كتاب الجامع الصحيح، المشهور باسم صحيح البخاري، الذي يعد أوثق الكتب الستة الصحاح والذي أجمع علماء أهل السنة والجماعة أنه أصح الكتب بعد القرآن الكريم.

وقد أمضى في جمعه وتصنيفه ستة عشر عاماً.

نشأ يتيماً وطلب العلم منذ صغره ورحل في أرجاء العالم الإسلامي رحلة طويلة للقاء العلماء وطلب الحديث وسمع من قرابة ألف شيخ، وجمع حوالي ستمائة ألف حديث. اشتهر شهرة واسعة وأقرّ له أقرانه وشيوخه ومن جاء بعده من العلماء بالتقدّم والإمامة في الحديث وعلومه، حتّى لقّب بأمير المؤمنين في الحديث.

وتتلمذ عليه كثير من كبار أئمة الحديث كمسلم بن الحجاج وابن خزيمة والترمذي وغيرهم، وهو أول من وضع في الإسلام كتاباً مجرّداً للحديث الصحيح. ومن أوّل من ألّف في تاريخ الرجال. امتُحن أواخر حياته وتُعصّب عليه حتى أُخرج من نيسابور وبخارى فنزل إحدى قرى سمرقند فمرض وتوفيّ بها.

كان البخاري موضع تقدير من شيوخه وأقرانه فتحدثوا عنه بما هو أهله وأثنوا عليه، قال النووي: «واعلم أن وصف البخاري، رحمه الله، بارتفاع المحل والتقدم في هذا العلم على الأماثل والأقران، متفق عليه فيما تأخر وتقدم من الأزمان، ويكفى في فضله أن معظم من أثنى عليه ونشر مناقبه شيوخه الأعلام المبرزون، والحُذَّاق المتقنون.» وكذلك غيرهم ممن عاصره أو جاء بعده، فمن أقوال العلماء فيه:

قال أحمد بن حنبل: «ما أخرجت خراسان مثل محمد بن إسماعيل البخاري.»
وقال قتيبة بن سعيد: «يا هؤلاء، نظرت في الحديث وفي الرأي، وجالست الفقهاء والزهاد والعباد، فما رأيت منذ عقلت مثل محمد بن إسماعيل.»
وقال أبو حاتم الرازي: «محمد بن إسماعيل أعلم من دخل العراق.»
وقال محمد بن أبي حاتم: «سمعت محمود بن النضر أبا سهل الشافعي يقول: دخلت البصرة والشام والحجاز والكوفة ورأيت علماءها فكلما جرى ذكر محمد بن إسماعيل فضلوه على أنفسهم.» وقال: «سمعت يحيى بن جعفر البيكندي يقول: لو قدرت أن أزيد من عمري في عمر محمد بن إسماعيل لفعلت فإن موتي يكون موت رجل واحد وموت محمد بن إسماعيل فيه ذهاب العلم.»
وقال مسلم بن الحجاج للبخاري: «دعني أقبل رجليك يا أستاذ الأستاذين وسيد المحدثين وطبيب الحديث في علله.»
وقال الترمذي: «لم أر أحدا بالعراق، ولا بخراسان، في معنى العلل والتاريخ ومعرفة الأسانيد كبير أحد أعلم من محمد بن إسماعيل.»
وقال أبو أحمد الحاكم: «كان البخاري أحد الأئمة في معرفة الحديث وجمعه. ولو قلت: إني لم أر تصنيف أحد يشبه تصنيفه في المبالغة والحسن لرجوت أن أكون صادقا.»
وقال ابن خزيمة: «ما رأيت تحت أديم السماء أعلم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أحفظ له من محمد بن إسماعيل البخاري.»
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي: «حدّثني حاتم بن مالك الورّاق قال:سمعت علماء مكة يقولون: محمد بن إسماعيل إمامنا، وفقيهنا وفقيه خراسان.»
وقال أبو عبد الله الحاكم النيسابوري: «هو إمام أهل الحديث بلا خلاف بين أهل النقل.»
وقال أبو الحجاج المزي: «إمام هذا الشأن والمقتدى به فيه والمعول على كتابه بين أهل الإسلام.»
وقال الذهبي: «البخاري شيخ الإسلام وإمام الحفاظ. كان رأسًا في الذكاء، رأسا في العلم، ورأسًا في الورع والعبادة.» وقال: «كان من أوعية العلم، يتوقد ذكاء، ولم يخلف بعده مثله.»
وقال ابن كثير: «أبو عبد الله البخاري الحافظ، إمام أهل الحديث في زمانه، والمقتدى به في أوانه، والمقدم على سائر أضرابه وأقرانه.»
وقال زين الدين العراقي: «البخاري الحافظ العلم أمير المؤمنين في الحديث.»
وقال تاج الدين السبكي: «كان البخاري إمام المسلمين وقدوة المؤمنين وشيخ الموحدين والمعول عليه في أحاديث سيد المرسلين.»
وقال شمس الدين الكرماني: «البخاري إمام أئمة الحديث، والمقتدى به في هذا الشأن.»
وقال ابن حجر العسقلاني: «أبو عبد الله البخاري جبل الحفظ وإمام الدنيا في فقه الحديث.» وقال: «هو الإمام العلم الفرد تاج الفقهاء، عمدة المحدثين، سيد الحفاظ.»
وقال ابن ناصر الدين: «تخرج به أرباب الدراية، وانتفع به أهل الرواية، وكان فرد زمانه، حافظاً للسانه، ورعاً في جميع شأنه، هذا مع علمه العزيز، وإتقانه الكثير، وشدة عنايته بالأخبار، وجودة حفظه للسنن والآثار، ومعرفته بالتاريخ وأيام الناس ونقدهم، مع حفظ أوقاته وساعاته، والعبادة الدائمة إلى مماته. ولقد كان كبير الشأن، جليل القدر، عديم النظير، لم ير أحد شكله، ولم يخلف بعده مثله.»
وقال الشوكاني: «البخاري حافظ الإسلام وإمام أئمته الأعلام.»
وغيرهم كثير. قال ابن حجر العسقلاني: «ولو فتحت باب ثناء الأئمة عليه ممن تأخر عن عصره لفنى القرطاس ونفدت الأنفاس فذاك بحر لا ساحل له.»

من أقواله
«ما وضعت في كتابي الصحيح حديثا إلا اغتسلت قبل ذلك وصليت ركعتين.»
«لا أعلم شيئا يُحتاج إليه إلا وهو في الكتاب والسنة.»
«ما جلست للحديث حتى عرفت الصحيح من السقيم وحتى نظرت في عامة كتب الرأي وحتى دخلت البصرة خمس مرات أو نحوها فما تركت بها حديثًا صحيحًا إلا كتبته إلا ما لم يظهر لي.»
«ما أردت أن أتكلم بكلامٍ فيه ذكر الدنيا إلا بدأت بحمد الله والثناء عليه.»
«أرجو أن ألقى الله ولا يحاسبني أني اغتبت أحدا.»
الترتيب:

#6K

1 مشاهدة هذا اليوم

#11K

1 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 226.
المتجر أماكن الشراء
ابن أبي حاتم الرازي أبو زرعة الرازي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المعارف العثمانيه 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية