📘 ❞ الأصل المعروف بالمبسوط / ج1 ❝ كتاب ــ أبو عبد الله محمد بن الحسن الشيباني اصدار 1981

كتب المذهب الحنفي - 📖 كتاب ❞ الأصل المعروف بالمبسوط / ج1 ❝ ــ أبو عبد الله محمد بن الحسن الشيباني 📖

█ _ أبو عبد الله محمد بن الحسن الشيباني 1981 حصريا كتاب ❞ الأصل المعروف بالمبسوط ج1 ❝ عن دار المعارف العثمانيه 2024 ج1: كتابُ ويسمي المبسوط أيضاً هو كتابٌ من تأليف الإمام (ت 189هـ) تلميذِ أبي حنيفة وصاحبِهِ وناشرِ مذهبه وهو أوائل مَنْ صَنَّف الفقه بشكلٍ مستقلٍ أحدُ كتب ظاهر الرواية الستة التي تُعد المرجعَ الأولَ فقه الحنفية أكبرُ ما وصل إلينا كتبه وأوسعها مادة وأغزرها معني يَذكر مسألةً فيُفرع عليها فروعًا كثيرة حتى يَتعب المتعلم ضبطها ويعجز وعيها ويعد أحدَ أهم مصادر الإسلامي وأدقها؛ حيث جاء جامعاً لمعظم الأبواب الفقهية وأمّاتِ المسائل السادة وقد شرحه جماعةٌ المتأخرين مثل شيخ الأسلام بكر خواهر زاده وشمس الأئمة الحلواني وغيرهما للكتاب تسميتان مشهورتان : المبسوط: وسمي بـ لأن ألف كل الكتب علي حدة مسائل الصلاة وسمَّاه ومسائل البيوع وهكذا دواليك ثم جمعت فصارت مبسوطًا أو لأنه أكبر وأبسطها فهو مبسوط واسع كبير مسترسل العبارة وشامل لجميع أبواب الفه الأصل: قال ابن عابدين : «و اشتهر بالأصل وذا *** لسبقه تصنيفا كذا» وذكره السرخسي والسمرقندي والكاساني والميرغناني وغيرهم بهذا الأسم وقيل سمي أول مصنفات نجيم «سمِّيَ أصلًا؛ لأنَّه صُنف أولًا "الجامع الصغير" "الكبير" الزيادات» يحوي والقواعد الأساسية وضعها ومن بعده صاحبيه (أبو يوسف الحسن) والركيزة بني الحنفي فيما بعد نسبته للمصنّف إنّ صحة نسبة لمؤلفه الأمام أمر مقطوع به وخصوصاً عند فقهاء الأحناف ويدل ذلك أمور منها: أن الفقهاء كثيرا يقولون ذكره «قال رحمه "الأصل" بلغنا النبي أم قوماً فليصل بهم صلاة اضعفهم» أنه أحد المروية برواية الثقات فهي ثابتة عنه بالتواتر الشهرة أن المؤلف ذكر نصاً مقدمة الكتاب :«قد بيَّنتُ لكم قول وأبي وقولي وما لم يكن فيه اختلاف قولنا جميعا» أغلب ترجم له تكلم والمؤرخين ومؤلفي الطبقات نسبه إليه ذُكر تاج التراجم «من رحم أملاه أصحابه ورواه الجوزاني وغيره» وفي الأعلام للزركلي «له والأصول منها "المبسوط" فروع الفقه» مكانة الأصل يعتبر «الأصل »أو «المبسوط» حواها التـراث أنه (مسائل الأصول) المعول المذهب المأثورة وأكثرها فروعاً عبارة وأجمعها لأبواب احتوي جميع مباحث بالتفصيل وبه تبلغ عشرات الألوف الحلال والحرام لايسع الناس جهلها الذي يقال عنه: إن الشافعي حفظه وألف "الأم" محاكاته ويقال بأن حكيماً أهل قد أسلم بسبب مطالعة هذا قائلاً "هذا محمدكم الأصغر فكيف الأكبر؟ كان يفاخر داود البصرة ولما سئل أحمد حنبل أين لك هذه الدقاق ؟ :« كُتُبِ مُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ » ومصدر بالدرجة الأولى ونظراً للأهمية الكبيرة يحملها فقد اعتنى علماء عناية بالغة الحفظ والرواية والتدريس اعتبر بعضهم حفظ شرطاً لبلوغ درجة الاجتهاد طريقة وأسلوب المصنف طريقة الكتاب ألف هيئة مستقلة فكل الموجودة ضمن محتويات متل الحيض والزكاة والصوم إلي آخره يعتبر كتابا بنفسه (مستقلاَ) وذكر النديم كتابه الفهرست أسماء فقال ولمحمد الزكاة المناسك نوادر النكاح إلخ إما طريق مؤلفها (محمد وإما تلاميذه الذين رووا تحت مسمى أسلوب الكاتب طريقتة سرد الفروع مذهب مع بيان رأيه والكتاب قليل الاهتمام بالاستدلال وعزا بعض إلى أن لا يذكر الأدلة تكون الأحاديث الدالة بمتناول جمهور طبقته وإنَّما يسردها ربما تغرب أدلتها علمهم السرد عند نجده يتنوع بين أسلوبان السرد فبعض أخذت طابع السؤال والجواب قلت وقال وبعضها الآخر جاءت طريقة بدون سؤال وجواب فـ والهبة والصيد والذبائح والمكاتب والجنايات والحدود والسرقة والسِيَر والوديعة والعارية وجعل الآبق والحيل واللقطة والغصب أما والتحري والأستحسان والبيوع والسلم والرهن والقسمة والمضاربة والرضاع والعتاق والعتق المرض والوصايا والفرائض والولاء والديات والدور والخراج والدعوى والبينات الإقرار والعبد المأذون والمفقود والوقف سوائل وباقي الأخرى امتزجت فيها الطريقتان روايات الأصل روايات الأصل(أي نسخه) متعددة وأظهرها رواية ابو سليمان الجوزجاني السنية: "واعلم نسخ المروي الجوزجاني" ترجمة الجوزجاني:"وأصل الموجود بأيدينا روايته عنه" وهناك روايات أخري حفص البخاري ورواية سَمَّاعَة هشام عبيد الرازي المعلي منصور وكان الرَّازِيّ يكره أَن تقرَأ علَيه الاصُول لما فِيه الِاضْطِرَاب فكانَ يأمر تقرأ سلَيمَان أَو لصحَّة وضبطهما والحاكم الشهيد اعتمد هاتين الروايتين اختصار محممد الكافي والسرخسي حين يشرح يعتمد ايضا ويذكر الحاكم روايتي مواضع متفرقة كتابها (الكافي المبسوط) فيقولان كذا مجاناً PDF اونلاين ينسب لأبي النعمان (80هـ 150هـ) فقهي المذاهب الأربعة المشهورة السنة والجماعة كالمذهب المالكي والمذهب الحنبلي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الأصل المعروف بالمبسوط / ج1
كتاب

الأصل المعروف بالمبسوط / ج1

ــ أبو عبد الله محمد بن الحسن الشيباني

صدر 1981م عن دار المعارف العثمانيه
الأصل المعروف بالمبسوط / ج1
كتاب

الأصل المعروف بالمبسوط / ج1

ــ أبو عبد الله محمد بن الحسن الشيباني

صدر 1981م عن دار المعارف العثمانيه
حول
أبو عبد الله محمد بن الحسن الشيباني ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار المعارف العثمانيه 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الأصل المعروف بالمبسوط / ج1:
كتابُ الأصل - ويسمي المبسوط أيضاً - هو كتابٌ من تأليف الإمام محمد بن الحسن الشيباني (ت 189هـ) تلميذِ الإمام أبي حنيفة، وصاحبِهِ، وناشرِ مذهبه، وهو من أوائل مَنْ صَنَّف في الفقه بشكلٍ مستقلٍ، وهو أحدُ كتب ظاهر الرواية الستة - التي تُعد المرجعَ الأولَ في فقه الحنفية - وهو أكبرُ ما وصل إلينا من كتبه وأوسعها مادة، وأغزرها معني، يَذكر مسألةً فيُفرع عليها فروعًا كثيرة حتى يَتعب المتعلم في ضبطها ويعجز عن وعيها، ويعد كتابُ الأصل أحدَ أهم مصادر الفقه الإسلامي وأدقها؛ حيث جاء جامعاً لمعظم الأبواب الفقهية، وأمّاتِ المسائل في فقه السادة الحنفية، وقد شرحه جماعةٌ من المتأخرين مثل شيخ الأسلام أبي بكر خواهر زاده وشمس الأئمة الحلواني وغيرهما.

للكتاب تسميتان مشهورتان :

المبسوط: وسمي بـ المبسوط لأن محمد بن الحسن ألف كل كتاب من الكتب الفقهية علي حدة، ألف مسائل الصلاة وسمَّاه كتاب الصلاة، ومسائل البيوع وسمَّاه كتاب البيوع، وهكذا دواليك ثم جمعت فصارت مبسوطًا. أو لأنه أكبر كتب ظاهر الرواية وأبسطها، فهو مبسوط، واسع، كبير، مسترسل في العبارة، وشامل لجميع أبواب الفه.
الأصل: قال ابن عابدين : «و اشتهر المبسوط بالأصل وذا  ** لسبقه الستة تصنيفا كذا». وذكره السرخسي، والسمرقندي، والكاساني، والميرغناني، وغيرهم بهذا الأسم، وقيل سمي بـ الأصل لأنه أول مصنفات محمد بن الحسن، قال ابن نجيم : «سمِّيَ الأصل أصلًا؛ لأنَّه صُنف أولًا، ثم "الجامع الصغير"، ثم "الكبير"، ثم الزيادات». أو لأنه يحوي المسائل والقواعد الأساسية التي وضعها أبو حنيفة ومن بعده صاحبيه (أبو يوسف - محمد بن الحسن) فهو الأصل والركيزة التي بني عليها الفقه الحنفي فيما بعد.
نسبته للمصنّف
إنّ صحة نسبة كتاب الأصل لمؤلفه الأمام محمد بن الحسن أمر مقطوع به وخصوصاً عند فقهاء الأحناف ويدل على ذلك أمور منها:

أن الفقهاء كثيرا ما يقولون : ذكره محمد في الأصل، قال السرخسي في المبسوط : «قال محمد - رحمه الله - في "الأصل" بلغنا عن النبي : من أم قوماً فليصل بهم صلاة اضعفهم».
أنه أحد كتب ظاهر الرواية المروية عن الإمام محمد برواية الثقات، فهي ثابتة عنه بالتواتر أو الشهرة.
أن المؤلف ذكر ذلك نصاً في مقدمة الكتاب، حيث قال :«قد بيَّنتُ لكم قول أبي حنيفة وأبي يوسف وقولي، وما لم يكن فيه اختلاف فهو قولنا جميعا».
أن أغلب من ترجم له أو تكلم عنه من الفقهاء والمؤرخين ومؤلفي كتب الطبقات نسبه إليه : ذُكر في تاج التراجم : «من كتب محمد - رحم الله - : الأصل أملاه علي أصحابه، ورواه عنه الجوزاني، وغيره». وفي الأعلام للزركلي : «له كتب كثيرة في الفقه والأصول منها "المبسوط" في فروع الفقه».

مكانة كتاب الأصل
يعتبر كتاب «الأصل »أو «المبسوط»، من أهم الكتب الفقهية التي حواها التـراث، حيث أنه أحد كتب ظاهر الرواية (مسائل الأصول)، المعول عليها في المذهب الحنفي، وهو أكبر الكتب الفقهية المأثورة عن محمد بن الحسن وأكثرها فروعاً، وأبسطها عبارة، وأجمعها لأبواب الفقه، احتوي علي جميع مباحث الفقه بالتفصيل، وبه فروع تبلغ عشرات الألوف من المسائل في الحلال والحرام، لايسع الناس جهلها، وهو الكتاب الذي يقال عنه: إن الشافعي حفظه، وألف "الأم" على محاكاته، ويقال بأن حكيماً من أهل الكتاب قد أسلم بسبب مطالعة المبسوط هذا قائلاً "هذا الكتاب محمدكم الأصغر فكيف كتاب محمدكم الأكبر؟.وهو الكتاب الذي كان يفاخر به أبو الحسن بن داود أهل البصرة، ولما سئل الأمام أحمد بن حنبل من أين لك هذه المسائل الدقاق ؟ قال :« مَنْ كُتُبِ مُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ، » ومصدر هذه المسائل بالدرجة الأولى هو كتاب الأصل، ونظراً للأهمية الكبيرة التي يحملها هذا الكتاب في المذهب الحنفي فقد اعتنى علماء الحنفية بهذا الكتاب عناية بالغة من حيث الحفظ والرواية والتدريس وقد اعتبر بعضهم حفظ هذا الكتاب شرطاً لبلوغ درجة الاجتهاد في المذهب.

طريقة تأليف الكتاب وأسلوب المصنف
طريقة تأليف الكتاب
ألف الإمام محمد كتاب الأصل على هيئة كتب مستقلة فكل كتاب من الكتب الفقهية الموجودة ضمن محتويات كتاب الأصل متل كتاب الصلاة، الحيض، والزكاة، والصوم، إلي آخره كان يعتبر كتابا بنفسه (مستقلاَ). وذكر ابن النديم في كتابه الفهرست أسماء الكتب الفقهية على حدة، فقال : ولمحمد من الكتب كتاب الصلاة، كتاب الزكاة، كتاب المناسك، كتاب نوادر الصلاة، كتاب النكاح... إلخ. وقد جمعت هذه الكتب فيما بعد إما عن طريق مؤلفها (محمد بن الحسن) وإما عن طريق تلاميذه الذين رووا هذه الكتب عنه تحت مسمى كتاب الأصل أو المبسوط.

أسلوب الكاتب
طريقتة في الكتاب سرد الفروع على مذهب أبي حنيفة وأبي يوسف، مع بيان رأيه في المسائل، والكتاب قليل الاهتمام بالاستدلال، وعزا ذلك بعض الحنفية إلى أن المؤلف لا يذكر الأدلة حيث تكون الأحاديث الدالة على المسائل بمتناول جمهور الفقهاء من أهل طبقته، وإنَّما يسردها في مسائل ربما تغرب أدلتها عن علمهم.

طريقة السرد
عند مطالعة كتاب الأصل نجده يتنوع بين أسلوبان في السرد فبعض الكتب الفقهية أخذت طابع السؤال والجواب قلت :.... وقال :.... وبعضها الآخر جاءت على طريقة سرد المسائل بدون سؤال وجواب، فـ كتب الصلاة، والزكاة، والهبة، والصيد والذبائح، والمكاتب، والجنايات، والحدود، والسرقة، والسِيَر، والوديعة، والعارية، وجعل الآبق، والحيل، واللقطة، والغصب، جاءت على طريقة السؤال والجواب. أما كتب الحيض، والتحري، والأستحسان، والبيوع، والسلم، والرهن، والقسمة، والمضاربة، والرضاع، والعتاق، والعتق في المرض، والوصايا، والفرائض، والولاء، والديات، والدور، والخراج، والدعوى، والبينات، الإقرار، والعبد المأذون، والمفقود، والوقف، جاءت على طريقة سرد المسائل بدون سوائل وجواب وباقي الكتب الأخرى امتزجت فيها الطريقتان.

روايات كتاب الأصل
روايات الأصل(أي نسخه) المروية عن محمد متعددة وأظهرها رواية ابو سليمان الجوزجاني، جاء في الطبقات السنية: "واعلم أن نسخ "المبسوط" المروي عن محمد متعددة، وأظهرها مبسوط أبي سليمان الجوزجاني"، وفي ترجمة أبي سليمان الجوزجاني:"وأصل محمد بن الحسن الموجود بأيدينا روايته عنه". وهناك روايات أخري مثل رواية أبي حفص البخاري، ورواية محمد بن سَمَّاعَة، ورواية هشام بن عبيد الله الرازي، ورواية المعلي بن منصور، وكان أبي بكر الرَّازِيّ يكره أَن تقرَأ علَيه الاصُول من رواية هشام لما فِيه من الِاضْطِرَاب فكانَ يأمر أَن تقرأ الاصُول من رواية أبي سلَيمَان أَو رواية محمد بن سَمَّاعَة لصحَّة ذلك وضبطهما. والحاكم الشهيد اعتمد على هاتين الروايتين في اختصار كتب محممد في كتابه الكافي، والسرخسي حين يشرح الكافي يعتمد علي هاتين الروايتين ايضا، ويذكر الحاكم والسرخسي روايتي أبي سليمان، وأبي حفص، في مواضع متفرقة في كتابها (الكافي، المبسوط) فيقولان : في رواية أبي حفص كذا، وفي رواية أبي سليمان كذا
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#39K

11 مشاهدة هذا الشهر

#16K

14K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 530.