📘 ❞ هل يمكن للحاسوب أن يكتب قصيدة غزلية ؟ ❝ كتاب ــ ديونيسيو كانياس ترجمة علي إبراهيم علي منوفي اصدار 2015
كتب علمية - 📖 كتاب ❞ هل يمكن للحاسوب أن يكتب قصيدة غزلية ؟ ❝ ــ ديونيسيو كانياس 📖
█ _ ديونيسيو كانياس 2015 حصريا كتاب ❞ يمكن للحاسوب أن يكتب قصيدة غزلية ؟ ❝ عن المركز القومي للترجمة 2024 ؟: الكومبيوتر قصيدة؟ الإجابة: نعم وفقاً لكتاب اتّخذ ذلك السؤال عنواناً له بل كتابة غزليّة تؤثر عميقاً الوجدان ويبدو بات أمراً مستقراً أو طريقه إلى الاستقرار نحو ما فيما لا نزال عالمنا العربي نتجادل حول حق الشاعر النثر!الكتاب عنوانه «هل الحاسوب غزليّة؟ التقنية الرومانسية والشعر الإلكتروني» من تأليف والناقد ديونسيو (1949) وخبير ألعاب الفيديو كارلوس جونثالث تاردون (1982) بالتعاون مع المبرمج بابلو خرباس وصدر الكتاب أخيراً «المركز المصري للترجمة» نسخة عربية أنجز الزميل علي منوفي الترجمة فيها الإسبانية كلمات ومشاعر وآلات!يبدو جليّاً مقولات تضع محك التدقيق مسلّمات نوع «الكلمات هي التي تحرك مشاعرنا» إذ تطرح التالي: العقل أثناء عملية القراءة يفصل الكلمات والكتابة المتسبّب سواء أكان إنساناً أم آلة؟ ويميل لإعطاء رد إيجابي قائلاً: «في هذه اللحظات نعم» وفي نفسٍ مُشابِه يطرح المؤلفان سؤالاً دقيقاً آخر: إذا كانت اللغة ماكينة أبدعها الكائن البشري فهل القول بوجود لغة آلية يستخدمها للتعبير ذاته وفق راود مخيّلات بعض السورياليين والروحيين؟ كان الأمر كذلك الحديث طبيعية (إنسانية) لها «صوتين» أحدهما بشري والآخر آلي؟ الأدق إن للغة صوتاً واحداً لكنه يستخدم والآلات المؤتمتة التعبير وجوده؟يصلح الشعر الذي انتجته برامج ليكون تجربة لاختبار تلك الأسئلة كتب علمية مجاناً PDF اونلاين الطريقة العلمية المنهج العلمي الثقافة عبارة مجموعة التقنيات والطرق المصممة لفحص الظواهر والمعارف المكتشفة المراقبة حديثا من ضمن محتويات القسم : العلماء , أحيائية, بيئية خيالية, رياضيات, طب, علم والكثير
كتاب
هل يمكن للحاسوب أن يكتب قصيدة غزلية ؟
ــ ديونيسيو كانياس
صدر 2015م عن المركز القومي للترجمةترجمة علي إبراهيم علي منوفي
كتاب
هل يمكن للحاسوب أن يكتب قصيدة غزلية ؟
ــ ديونيسيو كانياس
صدر 2015م عن المركز القومي للترجمةترجمة علي إبراهيم علي منوفي
-
مساهمة من: علي
( الأربعاء 20 ديسمبر 2023 ( 7:44 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
هل يمكن الكومبيوتر أن يكتب قصيدة؟ الإجابة: نعم، وفقاً لكتاب اتّخذ ذلك السؤال عنواناً له، بل يمكن الكومبيوتر كتابة قصيدة غزليّة تؤثر عميقاً في الوجدان. ويبدو أن ذلك بات أمراً مستقراً، أو في طريقه إلى الاستقرار على نحو ما، فيما لا نزال في عالمنا العربي نتجادل حول حق الشاعر في أن يكتب قصيدة النثر!الكتاب
عنوانه «هل يمكن الحاسوب أن يكتب قصيدة غزليّة؟ التقنية الرومانسية والشعر الإلكتروني»، من تأليف الشاعر والناقد ديونسيو كانياس (1949) وخبير ألعاب الفيديو كارلوس جونثالث تاردون (1982) بالتعاون مع المبرمج بابلو خرباس. وصدر الكتاب أخيراً عن «المركز القومي المصري للترجمة»، في نسخة عربية أنجز الزميل علي منوفي الترجمة فيها عن الإسبانية.كلمات ومشاعر وآلات!يبدو جليّاً أن مقولات ذلك الكتاب تضع على محك التدقيق مسلّمات من نوع أن «الكلمات هي التي تحرك مشاعرنا»، إذ تطرح السؤال التالي: هل يمكن العقل أثناء عملية القراءة أن يفصل الكلمات والكتابة عن المتسبّب فيها، سواء أكان إنساناً أم آلة؟ ويميل الكتاب لإعطاء رد إيجابي عن ذلك السؤال قائلاً: «في هذه اللحظات، نعم».وفي نفسٍ مُشابِه، يطرح المؤلفان سؤالاً دقيقاً آخر: إذا كانت اللغة هي ماكينة أبدعها الكائن البشري، فهل يمكن القول بوجود لغة آلية يستخدمها الكائن البشري للتعبير عن ذاته، وفق ما راود مخيّلات بعض السورياليين والروحيين؟ إذا كان الأمر كذلك، هل يمكن الحديث عن لغة آلية طبيعية (إنسانية) لها «صوتين» أحدهما بشري والآخر آلي؟ هل الأدق القول إن للغة صوتاً واحداً، لكنه يستخدم الكائن البشري والآلات المؤتمتة في التعبير عن وجوده؟يصلح الشعر الذي انتجته برامج الكومبيوتر، ليكون تجربة لاختبار تلك الأسئلة.
#12K
0 مشاهدة هذا اليوم#66K
10 مشاهدة هذا الشهر#124K
72 إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
