█ _ أنيس منصور 1998 حصريا كتاب يوم بيوم عن دار المعارف 2024 بيوم: قال الفيلسوف الألمانى هيدجر: إننى أركع عند قدمَىْ معبودتى كل فى انتظار همسة لمسة كلمة وهى أحياناً تجود وأحياناً تبخل وأنا مثل هذا العظيم أنتظر من محبوبتى وهى: الحقيقة والحب والجمال والخير والعدل والحرية والرحمة النظرة واللفتة والهمسة واللمسة مرة تفتح يدها ومرة تمسكها وصبرى لا ينتهى ولا أعرف الملل فأنا وعقلى وقلبى وقلمى ونومى وأرَقى وقلقى باب الله ورزقنا كتب الأدب مجاناً PDF اونلاين عَرَف مصطلح خلافًا طويلًا بين الأدباء فعند العرب حمل العصر الأموي والعباسي معنيين: معنى أخلاقيًّا وآخرَ تعليميًّا إلا أنه القرنين الثاني والثالث بدأ يُستخدم للدلالة القواعد الخاصة التي يجب مراعاتها الكتابة ومنذ بداية الحديث أخذ يطلق بعمومية العالم وعند خاصة ما أنتجه العقل البشري واستخدم اللغة مهما كان موضوعه وأسلوبه العلم والفلسفة والأدب حتى قيل: "أدبيات كذا " ولكنه بصورة عرف بأنه التعبير اللغوي بالأشكال الأدبية كافة: شعرا ونثرا اختلاف العصور هو جميل ومؤثر العواطف ونابع عاطفة صادقة أو تخييلية واشترك جوهره مع مختلف الفنون التشكيليَّة والغنائيَّة والتمثيليَّة الشفوية المكتوبة وهذه المقالة ستتناول وأشهر العربي خلالها الكتاب
❞ و المرأة تكره ضعفها ، و تكره أيضًا الرجل الضعيف ، و لكنها لا تكره أن تكون ضعيفة أمام رجل قوى تحبه ، إنها تفضل أن تكون ضعيفة أمام الرجل على أن تكون أقوى من الرجل . ❝
❞ فالحب الذي يقوم على الصدق والإخلاص والوفاء والتضحية هو الحب الروحي في أعلى درجاته
فالذي يحب فتاة حباً روحياً ، هو الذي يشعر بأن هذه الفتاة شريك وصديق وأخت وضرورية له . وأن لها قيمة كبيرة في حياته ، وأنها لذلك تستحق أن يضحي من أجلها بالكثير ، وتستحق أن يحرص عليها وعلى مشاعرها وعلى رضاها ، فالشاب الذي يحب فتاة حبا روحياً هو الذي يرى أن الفتيات الأخريات لسن أحسن منها ، قد تكون هناك فتيات أجمل وأروع وأغنى وأذكى وأكثر ثقافة ، ولكن الفتاة الي يحبها هو ، هي بالضبط الفتاة التي تحقق له الراحه ، وتحقق له الطمأنينة . ❝
❞ الفرق بين الإنسان المتحضر والإنسان غير المتحضر هو ضبط النفس .. فالإنسان الهمجي عندما يشعر بالجوع فإنه يخطف ويقتل . أما الإنسان المتحضر ، فهو يضبط نفسه ، فإذا رأى الطعام لا تمتد يده إليه ، إلا إذا كان هذا الطعام حقاً له ، والإنسان المتحضر لا يأكل أي طعام ، وإنما يختار ما يعجبه من الطعام في الوقت الذي يعجبه والمكان الذي يريده ، وبالمال الذي يقدر عليه . ❝
❞ إن حياتنا كالساعة⌚ وفي الساعة عقربان هما : لغريزة حب البقاء وغريزة الاستمرار ، ونحن نستطيع أن تحقق بقاءنا عن طريق الطعام والشراب والنوم .. ونستطيع أن نجعل الحياة تستمر عن طريق اللمس .. أو بعبارة أخرى إن حياتنا تقوم على أساسين هما : الخبز والجنس . ❝
❞ ولكن قبل الزواج الذي هو نصف الدين ، ألا يجب أن يكون هناك تفاهم ، تقارب .. ألا يجب أن يكون هناك حب ؟ ألا يجب أن تكون معلومات أو تجارب شخصية ؟ أنهم يقولون : يجب ألا يكون ! إذن لماذا يعيش الناس ؟ والجواب :ليتزوجوا
سؤال آخر :ولماذا يتزوج الناس ؟ جواب آخر : ليكون عندهم أولاد ، ولكى تستمر الحياة ، والناس شافوا ليتناسلوا ، ليحموا رسالة الحياة . سؤال : ولكن إذا كان الإنسان قد خلق ليتناسل ويكون له أولاد وأحفاد ، فما هو الفرق بين الإنسان والحيوان ؟ .
فإنه يختار عندما يحب إن الحيوانات والحشرات والنباتات التناسل ، ولا تتوقف عن التناسل أبدأ . مثل الإنسان كذلك . أعتقد أن الفرق بين الإنسان والحيوان شيء واحد هو : الحب .. الإنسان يحب والحيوان لا يحب .. الإنسان عندما يحب فإنه يختار ، أما الحيوان فإنه لا يختار . ❝
❞ إن الآباء يرون أن كل شيء يدل على الحياة حرام . . فالبنت التى تقرأ وتكتب وتذهب إلى السينما وتغني وترقص ، هذه البنت ومجرمة کدهوه ؟ ! وأن البنت المثالية الكاملة هي التي تجلس في البيت ، ورأسها في الأرض ، وتخاف من التليفون ، ولا ترى من خلق الله إلا الغسالة وبائع اللبن ، وأحياناً وحتى لو نظر لها بائع الصحف نظرة كده ولا كده ، فإنها تبادر وتفتح له العين الحمراء .. هذه هي البنت * الحشمة * البنت الشريفة الفاضلة التي احتقرت مطالب حياتها وشبابها .. التي جعلت من جسدها حذاء تلبسه وتقلعه ، وتنفضه ، فإذا نامت ، ألقت به تحت السرير .. أما الذي فوق السرير ويتقلب يميناً وشمالا ويحلم وتسيل دموعه على خده ساخنة غزيرة .. فليس إلا روحاً ، إلا ملاكاً طاهراً .. ! هذا هو كلام آبائنا وأمهاتنا . ❝
❞ هناك زوجات اليوم يتمنين الطلاق من أزواجهن ويفضلن الحياة بلا أزواج ويأكلن العيش والملح لأن أزواجهن ليسوا إلا حيوانات وإلا
وحوشا ، ولا يفهمون ماذا تريد الزوجةإنهم يفهمون ماذا يريدون هم ، هم وحدهم . ولا يقيمون وزنا ولا قيمة ما تريده المرأة ، إن الرجل منهم يطلب إلى زوجته أن تلبس الأحمر والكحل والبودرة وأن تنتظره .. فيلقي نظرة على هذه اللوحة الجميلة .. ويقرر في نفسه شيئا .. أما الذي في نفسها ، فهو لا يعنيه . إنه ينسى أن هذه اللوحة الجميلة يسكنها شحاذ متسول .. شحاذ يطلب الكلمة ولا يطلب اللقمة .. ينتظر الهمسة ، ويستغنى عن العناق . أو يتوهمها . أبدا إنها تفضل الجلوس المادي ساعات طويلة على المي لذة
حسية في الدنيا . إنها تفضل الكلمة الحنون على شهر عسل طوله ألف يوم .. إنها تفضل قبلة عابرة ، على قبلة ساولا الليل والنهار . وهناك زوجات اليوم يتمنين الطلاق من أزواجهن ويفضلن الحياة بلا أزواج ويأكلن العيش والملح لأن أزواجهن ليسوا إلا حيوانات وإلا
وحوشا ، ولا يفهمون ماذا تريد الزوجة
إنهم يفهمون ماذا يريدون هم ، هم وحدهم . ولا يقيمون وزنا ولا قيمة ما تريده المرأة ، إن الرجل منهم يطلب إلى زوجته أن تلبس الأحمر والكحل والبودرة وأن تنتظره .. فيلقي نظرة على هذه اللوحة الجميلة .. ويقرر في نفسه شيئا .. أما الذي في نفسها ، فهو لا يعنيه . إنه ينسى أن هذه اللوحة الجميلة يسكنها شحاذ متسول .. شحاذ يطلب الكلمة ولا يطلب اللقمة .. ينتظر الهمسة ، ويستغنى عن العناق . أو يتوهمها . أبدا إنها تفضل الجلوس المادي ساعات طويلة على المي لذة
حسية في الدنيا . إنها تفضل الكلمة الحنون على شهر عسل طوله ألف يوم .. إنها تفضل قبلة عابرة ، على قبلة ساولا الليل والنهار . وهناك زوجات اليوم يتمنين الطلاق من أزواجهن ويفضلن الحياة بلا أزواج ويأكلن العيش والملح لأن أزواجهن ليسوا إلا حيوانات وإلا
وحوشا ، ولا يفهمون ماذا تريد الزوجة
إنهم يفهمون ماذا يريدون هم ، هم وحدهم . ولا يقيمون وزنا ولا قيمة ما تريده المرأة ، إن الرجل منهم يطلب إلى زوجته أن تلبس الأحمر والكحل والبودرة وأن تنتظره .. فيلقي نظرة على هذه اللوحة الجميلة .. ويقرر في نفسه شيئا .. أما الذي في نفسها ، فهو لا يعنيه . إنه ينسى أن هذه اللوحة الجميلة يسكنها شحاذ متسول .. شحاذ يطلب الكلمة ولا يطلب اللقمة .. ينتظر الهمسة ، ويستغنى عن العناق . أو يتوهمها . أبدا إنها تفضل الجلوس المادي ساعات طويلة على المي لذة
حسية في الدنيا . إنها تفضل الكلمة الحنون على شهر عسل طوله ألف يوم .. إنها تفضل قبلة عابرة ، على قبلة ساولا الليل والنهار . وهناك زوجات اليوم يتمنين الطلاق من أزواجهن ويفضلن الحياة بلا أزواج ويأكلن العيش والملح لأن أزواجهن ليسوا إلا حيوانات وإلا وحوشا ، ولا يفهمون ماذا تريد الزوجة إنهم يفهمون ماذا يريدون هم ، هم وحدهم . ولا يقيمون وزنا ولا قيمة ما تريده المرأة ، إن الرجل منهم يطلب إلى زوجته أن تلبس الأحمر والكحل والبودرة وأن تنتظره .. فيلقي نظرة على هذه اللوحة الجميلة .. ويقرر في نفسه شيئا .. أما الذي في نفسها ، فهو لا يعنيه . إنه ينسى أن هذه اللوحة الجميلة يسكنها شحاذ متسول .. شحاذ يطلب الكلمة ولا يطلب اللقمة .. ينتظر الهمسة ، ويستغنى عن العناق . ❝