█ المرأة تكره ضعفها أيضًا الرجل الضعيف لكنها لا أن تكون ضعيفة أمام رجل قوى تحبه إنها تفضل أقوى من كتاب يوم بيوم مجاناً PDF اونلاين 2024 قال الفيلسوف الألمانى هيدجر: إننى أركع عند قدمَىْ معبودتى كل فى انتظار همسة لمسة كلمة وهى أحياناً تجود وأحياناً تبخل وأنا مثل هذا العظيم أنتظر محبوبتى وهى: الحقيقة والحب والجمال والخير والعدل والحرية والرحمة النظرة واللفتة والهمسة واللمسة مرة تفتح يدها ومرة تمسكها وصبرى ينتهى ولا أعرف الملل فأنا وعقلى وقلبى وقلمى ونومى وأرَقى وقلقى باب الله ورزقنا
❞ فنحن نعيش بحكم العادة . و لذلك فالعادات قد جعلت عالمنا محدوداً . و حركتنا محدودة و الدنيا التى نتحرك فيها أيضاً محدودة . و نحن نريدها أن تكون محدودة ضيقة حتى لا نتعب . فأنت تمشى فى نفس الشارع كل يوم, و تجلس على نفس المكتب و تقابل نفس الوجوه . ❝
❞ ولكن الإنسان ، قد يعيش طويلا وعريضا ولكنه لا يعرف بالضبط ما هو هذا الحب الذي يشعر به نحو فتاة . إنه يحس بحرارة تملأ نفسه وتفيض على الناس حوله ، ويحس بشيء من (الإكلان) في قلبه ، فيعلن بين نفسه وبين الناس أن هذا هو الحب ♥ . ❝
❞ إن الآباء يرون أن كل شيء يدل على الحياة حرام . . فالبنت التى تقرأ وتكتب وتذهب إلى السينما وتغني وترقص ، هذه البنت ومجرمة کدهوه ؟ ! وأن البنت المثالية الكاملة هي التي تجلس في البيت ، ورأسها في الأرض ، وتخاف من التليفون ، ولا ترى من خلق الله إلا الغسالة وبائع اللبن ، وأحياناً وحتى لو نظر لها بائع الصحف نظرة كده ولا كده ، فإنها تبادر وتفتح له العين الحمراء .. هذه هي البنت * الحشمة * البنت الشريفة الفاضلة التي احتقرت مطالب حياتها وشبابها .. التي جعلت من جسدها حذاء تلبسه وتقلعه ، وتنفضه ، فإذا نامت ، ألقت به تحت السرير .. أما الذي فوق السرير ويتقلب يميناً وشمالا ويحلم وتسيل دموعه على خده ساخنة غزيرة .. فليس إلا روحاً ، إلا ملاكاً طاهراً .. ! هذا هو كلام آبائنا وأمهاتنا . ❝