📘 ❞ مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي (دكتوراه) ❝ بحث أكاديمي ــ سمير ساسي اصدار 2021

بحوث ورسائل ماجستير ودكتوراه في التخصصات الإسلامية - 📖 ❞ بحث أكاديمي مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي (دكتوراه) ❝ ــ سمير ساسي 📖

█ _ سمير ساسي 2021 حصريا بحث أكاديمي مشروعية السلطة الفكر السياسي الإسلامي (دكتوراه) عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات 2024 (دكتوراه): صدر سلسلة "أطروحات الدكتوراه" كتاب ساعيًا إلى مقاربة المسألة من خلال إشكالية "مشروعية الإسلامي" وكيف أسس لها فقهاء السياسة الشرعية العصر الوسيط؟ وما حدودها وتأثيراتها عمومًا التاريخي منه والمعاصر؟ أثر ذلك تجربة الاجتماع ونظامه؟ لقد كان موضوع نظام الحكم الإسلام أهم الموضوعات التي أُشبِعت بحثًا ما عُرِف بـ "فقه الشرعية"؛ إذ برزت الرؤى المختلفة تنظيم دولة وعن بين النص المؤسِّس والتاريخ الواقعي لكن حالت زوايا التناول والاختلاف المذهبي والسياسي وإشكالية العلاقة كلها دون غلق باب البحث مجددًا هذه القضايا؛ أن الموضوع بقي وسيبقى مثيرًا للجدال رغم المساهمات الكثيرة تكاد لا تُحصى ورغم أبوابًا مستقلة أُفردت كتب علم الكلام للحديث وشروط قيامها وآدابها ومن عددًا مهمًّا الفقهاء والمفكرين ألّفوا كتبًا هذا الغرض فإن يزال يفرض نفسه ساحة لاعتبارات مختلفة يقع الكتاب (380 صفحة بالقطع الوسط موثقًا ومفهرسًا) ستة فصول موزعة ثلاثة أقسام المفاهيم السنية المؤسسة للمشروعية القسم الأول "المفاهيم للمشروعية" الفصل السُّنية يرى لدى أهل السُّنة والجماعة الوسيط قامت جملة المفاهيم ارتبطت برؤية لمسألة وعلاقتها بالعقيدة "وهذه هي مفاهيم الطاعة والمصلحة والاختيار والشورى وولاية العهد وأهل الحل والعقد والغلبة بالشوكة الوقت" وفي السياق يقول المؤلف: "كشف لنا تحليل خطاب وجود رؤية مشتركة بناء ولا يمكن الاستناد بعض الاختلافات الفرعية فقيه وآخر لبناء استنتاجات تسندها حجج قوية تدعمها وقائع التاريخ الناجز وبناء النتيجة نرى مبررًا لما لجأ إليه الباحثين مقارنات هؤلاء الفقهاء؛ تفترض المقارنة اختلاف جوهري النظر النظام أو مرجعيته وهذا تدعمه مضامين النصوص أيدينا" الشيعية للمشروعية في الثاني يجد للمشروعية تترابط سببيًا؛ "فالقول بالنص والعصمة والوصية يفضي رفض القول بإمامة المفضول مع الأفضل ويمكننا نقف تقسيم ثنائي للمفاهيم القسم تجسد وعدم جواز إمامة الفاضل التعبيرات الدينية والسياسية للرؤية تقول بالأساس الديني للسلطة مقابل ثنائية الذي به حين برز مفهوم الغيبة والتفويض ولاية الفقيه ونيابته الإمام المعصوم محاولة للخروج حالة الفراغ عاشها الفقه الشيعي بعد غيبة ومحاولة للإجابة يمنح ممارسة غياب أهوَ أم الأمة كلاهما؛ فالغيبة أخرجت الشيعة المأزق النظري يفرضه إن خارج مرجعية وأمام عجز تغيير موازين القوة القائمة وبصرف أسباب بها مثّلت مخرجًا عمليًا ونظريًّا سمح للشيعة بالاحتفاظ نظريًّا بعدم إقرار الغصبية تُجسّدها سلطة وفي الوقت فتح الباب للتعامل معها بما يحفظ حقوق الطائفة وجاء التفويض دعمًا لمحاولات الشيوخ المؤسسين اتجاه تجاوز الفراغ" المشتركة والسُّنة في الثالث والسُّنة" يبين والشيعة الإمامية يتفقون اعتبار العدل التأسيس لمشروعية بل هو جوهر المشروعية؛ "فالعدل عند ينفصل الطبيعة المقدسة للإمام شرط صحة تستمر إلا الخلاف يُبرز الرغم منطلقاته قيمة المفهوم وبسّطنا آنفًا علاقة حضورًا وغيابًا بمشروعية ووقفنا يُمثل والمحدد لعقد الإمامة والعلاقة الحاكم والمحكوم مثلما صاغه الصياغة كانت صياغة نظرية لم تمنع تعامل واقعي المنحرفة مبادئ العدالة وذلك منطلق مراعاة المصلحة مصلحة ومصلحة الاثني عشرية" كما المرجعية "مرجعية المشروعية" فصلان بحسب الرابع "المرجعية قيام المرجعية مبدأ الحاكمية يجعلها مُتعدّدة؛ نظرًا المتعاملين الأصلي ومصادر التشريع قراءةً وفهمًا وتنزيلًا ومتجدّدةً ومرنة الزمان والمكان عبّر عنه بمفهوم "أهل وهي تابعة تخرج إطار الأصول يقول ساسي: "يؤدي الربط المفهومين المشروعية والحاكمية تعدّد مؤسسات المراقبة المجتمع؛ فإضافة مؤسسة والمجتهدين الذين يتولّون مهمة استصدار النوازل يعمل القضاء يخضع لسلطة يُعيّنه الأئمة جانب المظالم مراقبة حُسن التصرف وحماية الرعية انحراف وفقًا لمبادئ الشريعة تعود النهاية الحاكمية" الخامس دلالة تأكيد باعتباره مصدر الوحيد لمنهج الأنثروبولوجيا السياسية السياسي؛ وضع المظلومية كانوا يحيون فيها علاقتهم بسلطة وترسيخ الفهم عموم بأن يتماسك بالسياسة ومراتبها وتفاضلها وقضائها طريق نصبه يحمله أبعاد رمزية وطقوسية ذات منحى ميثولوجي للفعل فمن صفات أنه صاحب أي سلطته تقتصر الحاضر تتعدّاه مطلق العصور نظر الأبدية مستوى الزمن الغيبة؛ الخروج الموقت الانقطاع العودة المنتظرة ويضيف "شكّل تمسّك عبر أطروحة امتداد سبعة قرون القرنين والعاشر للهجرة دليلًا غلبة التلازم ومرجعيتها حضور ولم تبرز القرون سياسية تُتيح للفقيه تمثيلًا كاملًا ومنع ومعنى كل إمكان لتوحيد الرؤية الفريقين مرحلة قبل الإمام" بحوث ورسائل ماجستير ودكتوراه التخصصات الإسلامية مجاناً PDF اونلاين قسم رسائل دكتوراه فى الاسلامية يتضمَّن حصر له الأبحاث العلمية تُهِمُّ المُنتظمين بالدراسات العُليا المقام الأوَّل وكذلك الطلاب المراحل الجامعية ممَّن يرغبون عمل نماذج بحثية ُمُصَغَّرة تُمليه عليهم الجامعات قد تطلب أبحاثًا فترات الدراسة التَّخَرُّج ويُعرَف باسم "أبحاث الجامعي" وأيًّا طبيعة المُراد تنفيذها زاخر بجميع يحتاج الباحثون والباحثات

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي (دكتوراه)
بحث أكاديمي

مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي (دكتوراه)

ــ سمير ساسي

صدر 2021م عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي (دكتوراه)
بحث أكاديمي

مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي (دكتوراه)

ــ سمير ساسي

صدر 2021م عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
عن بحث أكاديمي مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي (دكتوراه):
صدر عن سلسلة "أطروحات الدكتوراه" في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب سمير ساسي مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي، ساعيًا إلى مقاربة المسألة من خلال إشكالية "مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي"، وكيف أسس لها فقهاء السياسة الشرعية في العصر الإسلامي الوسيط؟ وما حدودها وتأثيراتها في الفكر الإسلامي عمومًا، التاريخي منه والمعاصر؟ وما أثر ذلك في تجربة الاجتماع السياسي الإسلامي ونظامه؟

لقد كان موضوع نظام الحكم في الإسلام أهم الموضوعات التي أُشبِعت بحثًا في ما عُرِف بـ "فقه السياسة الشرعية"؛ إذ برزت الرؤى المختلفة عن تنظيم السلطة في دولة الإسلام، وعن السلطة بين النص المؤسِّس والتاريخ الواقعي. لكن حالت زوايا التناول والاختلاف المذهبي والسياسي وإشكالية العلاقة بين النص والتاريخ كلها دون غلق باب البحث مجددًا في هذه القضايا؛ ذلك أن الموضوع بقي - وسيبقى - مثيرًا للجدال رغم المساهمات الكثيرة التي تكاد لا تُحصى. ورغم أن أبوابًا مستقلة أُفردت في كتب علم الكلام للحديث عن السلطة وشروط قيامها وآدابها، ومن أن عددًا مهمًّا من الفقهاء والمفكرين ألّفوا كتبًا مستقلة في هذا الغرض، فإن الموضوع لا يزال يفرض نفسه في ساحة البحث لاعتبارات مختلفة.

يقع الكتاب (380 صفحة بالقطع الوسط، موثقًا ومفهرسًا) في ستة فصول، موزعة في ثلاثة أقسام.

المفاهيم السنية المؤسسة للمشروعية
القسم الأول، "المفاهيم المؤسسة للمشروعية"، ثلاثة فصول. في الفصل الأول، "المفاهيم السُّنية المؤسسة للمشروعية"، يرى ساسي أن مشروعية السلطة لدى فقهاء أهل السُّنة والجماعة في العصر الوسيط قامت على جملة من المفاهيم، ارتبطت برؤية أهل السُّنة لمسألة الحكم وعلاقتها بالعقيدة، "وهذه المفاهيم هي مفاهيم الطاعة والمصلحة والاختيار والشورى وولاية العهد وأهل الحل والعقد والغلبة بالشوكة وأهل الوقت".

وفي هذا السياق، يقول المؤلف: "كشف لنا تحليل خطاب فقهاء العصر الإسلامي الوسيط من أهل السُّنة عن وجود رؤية مشتركة بين الفقهاء في بناء نظام الاجتماع السياسي، ولا يمكن الاستناد إلى بعض الاختلافات الفرعية بين فقيه وآخر لبناء استنتاجات لا تسندها حجج قوية من خطاب الفقهاء ولا تدعمها وقائع التاريخ الناجز. وبناء على هذه النتيجة لا نرى مبررًا لما لجأ إليه بعض الباحثين من مقارنات بين هؤلاء الفقهاء؛ إذ تفترض المقارنة وجود اختلاف جوهري في النظر إلى أسس النظام السياسي أو مرجعيته، وهذا ما لا تدعمه مضامين النصوص التي بين أيدينا".

المفاهيم الشيعية المؤسسة للمشروعية
في الفصل الثاني، "المفاهيم الشيعية المؤسسة للمشروعية"، يجد ساسي أن المفاهيم الشيعية المؤسسة للمشروعية تترابط سببيًا؛ "فالقول بالنص والعصمة والوصية يفضي إلى رفض القول بإمامة المفضول مع وجود الأفضل. ويمكننا أن نقف على تقسيم ثنائي للمفاهيم الشيعية المؤسسة للمشروعية. في القسم الأول، تجسد مفاهيم النص والوصية والعصمة وعدم جواز إمامة المفضول على الفاضل التعبيرات الدينية والسياسية للرؤية الشيعية التي تقول بالأساس الديني للسلطة، في مقابل ثنائية النص والاختيار الذي تقول به السُّنة، في حين برز مفهوم الغيبة والتفويض أو ولاية الفقيه ونيابته عن الإمام المعصوم، محاولة للخروج من حالة الفراغ التي عاشها الفقه السياسي الشيعي بعد غيبة الإمام، ومحاولة للإجابة عن إشكالية من يمنح مشروعية ممارسة السلطة في غياب الإمام، أهوَ الفقيه أم الأمة أم كلاهما؛ فالغيبة أخرجت الشيعة من المأزق النظري الذي يفرضه القول إن لا مشروعية للسلطة خارج مرجعية الإمام وأمام عجز الشيعة الواقعي عن تغيير موازين القوة مع السلطة القائمة. وبصرف النظر عن أسباب الغيبة الدينية التي يقول بها الشيعة، فإن الغيبة مثّلت مخرجًا عمليًا ونظريًّا سمح للشيعة بالاحتفاظ نظريًّا بعدم إقرار مشروعية السلطة الغصبية التي تُجسّدها سلطة أهل السُّنة. وفي الوقت نفسه فتح الباب عمليًا للتعامل معها بما يحفظ حقوق الطائفة، وجاء مفهوم التفويض دعمًا لمحاولات الشيوخ المؤسسين من فقهاء الشيعة في اتجاه تجاوز حالة الفراغ".

المفاهيم المشتركة بين الشيعة والسُّنة
في الفصل الثالث، "المفاهيم المشتركة بين الشيعة والسُّنة"، يبين ساسي أن أهل السُّنة والشيعة الإمامية يتفقون في اعتبار العدل من مفاهيم التأسيس لمشروعية السلطة، بل هو جوهر هذه المشروعية؛ "فالعدل عند الشيعة لا ينفصل عن الطبيعة المقدسة للإمام، في حين هو شرط صحة عند السُّنة، لا تستمر السلطة إلا به. وهذا الخلاف يُبرز، على الرغم من اختلاف منطلقاته، قيمة هذا المفهوم في التأسيس لمشروعية السلطة. وبسّطنا القول آنفًا في علاقة العدل، حضورًا وغيابًا، بمشروعية السلطة، ووقفنا على أن العدل يُمثل جوهر نظام الحكم والمحدد لعقد الإمامة والعلاقة بين الحاكم والمحكوم مثلما صاغه الفقهاء من أهل السُّنة أو من الشيعة، لكن الصياغة كانت صياغة نظرية لم تمنع من وجود تعامل واقعي مع السلطة القائمة المنحرفة عن مبادئ العدالة، وذلك من منطلق مراعاة المصلحة، مصلحة الأمة عند أهل السُّنة ومصلحة الطائفة لدى الشيعة الاثني عشرية"، كما يقول.

المرجعية السنية للمشروعية
في القسم الثاني، "مرجعية المشروعية"، فصلان. بحسب الفصل الرابع، "المرجعية السُّنية للمشروعية"، إن قيام المرجعية على مبدأ الحاكمية يجعلها مُتعدّدة؛ نظرًا إلى اختلاف المتعاملين مع النص الأصلي ومصادر التشريع، قراءةً وفهمًا وتنزيلًا، ومتجدّدةً ومرنة بحسب الزمان والمكان، وهذا ما عبّر عنه الفقهاء بمفهوم "أهل الوقت"، وهي مرجعية تابعة، لا تخرج عن إطار النصوص الأصول.

يقول ساسي: "يؤدي هذا الربط بين المفهومين، المشروعية والحاكمية، إلى تعدّد مؤسسات المراقبة في المجتمع؛ فإضافة إلى مؤسسة الفقهاء والمجتهدين الذين يتولّون مهمة استصدار الحكم بحسب النوازل، يعمل القضاء، الذي لا يخضع لسلطة من يُعيّنه من الأئمة، إلى جانب مؤسسة المظالم، على مراقبة حُسن التصرف وحماية حقوق الرعية من انحراف السلطة وفقًا لمبادئ الشريعة التي تعود في النهاية إلى مفهوم الحاكمية".

المرجعية الشيعية للمشروعية
في الفصل الخامس، "المرجعية الشيعية للمشروعية"، يجد ساسي أن من دلالة تأكيد مرجعية الإمام عند الشيعة، باعتباره مصدر المشروعية الوحيد للسلطة وفقًا لمنهج الأنثروبولوجيا السياسية، تجاوز الشيعة مفهوم الاجتماع السياسي؛ نظرًا إلى وضع المظلومية التي كانوا يحيون فيها في علاقتهم بسلطة أهل السُّنة، وترسيخ الفهم عند عموم الشيعة بأن الاجتماع السياسي الشيعي لا يتماسك بالسياسة ومراتبها وتفاضلها وقضائها، بل من طريق نصبه غياب الإمام بما يحمله من أبعاد رمزية وطقوسية ذات منحى ميثولوجي للفعل السياسي. فمن صفات هذا الإمام أنه صاحب الزمان، أي أن سلطته لا تقتصر على أهل الوقت الحاضر الذي تقول به السُّنة، بل تتعدّاه إلى مطلق العصور. نظر الشيعة إلى هذه العلاقة الأبدية في مستوى الزمن من خلال مفهوم الغيبة؛ أي الخروج الموقت من التاريخ من دون الانقطاع عنه إلى حين العودة المنتظرة.

ويضيف المؤلف: "شكّل تمسّك الشيعة بالأساس الديني للسلطة عبر أطروحة الإمامة على امتداد سبعة قرون، بين القرنين الرابع والعاشر للهجرة، دليلًا على غلبة التلازم بين مشروعية السلطة ومرجعيتها من خلال حضور الإمام. ولم تبرز في هذه القرون نظرية سياسية تُتيح للفقيه تمثيلًا كاملًا للإمام المعصوم. ومنع الخلاف في مفهوم الحاكم ومعنى السلطة مع أهل السُّنة كل إمكان لتوحيد الرؤية السياسية بين الفريقين في مرحلة ما قبل الغيبة عند الشيعة، أي حضور الإمام".
الترتيب:

#445

0 مشاهدة هذا اليوم

#19K

20 مشاهدة هذا الشهر

#101K

883 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
سمير ساسي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث