📘 ❞ رؤى قرآنية في التجديد والسياسة والعمران ❝ كتاب اصدار 2021

فكر إسلامي - 📖 ❞ كتاب رؤى قرآنية في التجديد والسياسة والعمران ❝ ــ مجموعة من المؤلفين 📖

█ _ مجموعة من المؤلفين 2021 حصريا كتاب رؤى قرآنية التجديد والسياسة والعمران عن ركاز للنشر والتوزيع 2024 والعمران: لقد أصدر مركز نبوغ للدارسات والأبحاث (المغرب) دار (الأردن) كتاباً جماعياً عنوانه: “رؤى والعمران” وقد شارك تأليف هذا الكتاب الباحثين الشباب وهم: الأستاذ محمد المرابط رئيس للدراسات وأستاذ مادة الفلسفة وباحث الدراسات العليا بتخصص الأدب العربي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية مرتيل (المغرب)؛ أنس القرباص المدير العام لمركز التربية الإسلامية بالتعليم العمومي؛ يونس الخمليشي مدير المشاريع العلمية للمركز العلوم الشرعية العتيق وقد انتظم الجماعي مقدمة وثلاثة فصول: الفصل الأول جاء بعنوان: “التجديد علوم القرآن وسؤال المنهج” وتضمن الفصل تمهيداً مفهومياً لبيان مفاهيم مصطلحات البحث الرئيسة كما عالج بواعث المبحث بينما الثاني تناول مظاهر والإبداع منهج الدراسة المصطلحية وتطرق الأخير إلى بيان كيفية إسهام تجديد وانتهى النتائج والخلاصات حول الموضوع الفصل الثاني: معالم الفعل السياسي الكريم: دراسة المفاهيم القرآنية السياسية تكون مباحث: ففي المقدمة تطرق أرضية وأسسه التي انبنى عليها والغاية يرمي الوصول إليها وفي مفهوم الإنسان باعتباره الخليفة الأرض ورد الكريم علاقة بالفعل ليختم الثالث بإعادة التفكير الحكم وطبيعته وأنماطه الثالث: “دلالات قصد الوحي العمران” وجاء ومبحثين: ففي استهل حديثه ضرورة اعتماد كمنهج وحيد لدراسة بدل توفيد المناهج الأجنبية له المبحثين بشكل عام قضية العلم والرحمة والعدل كمفاهيم ثابتة بنية المعنى والدلالة القصدية ومتحركة معالجة إشكالات الفكر ومشكلات الواقع ودراسة قصدياً يكون وفق هذه الثلاثية تمتد قصديات إحالات حصرها ثلاث إحالة قبلية تؤشر الله وصفاته وأسمائه ومنها الرحمة والعلم وإحالة مساوقة تبرز وجود ككتاب علم ورحمة وعدل ذاته بعدية تكشف بث لهذه المعاني الحياة عبر وسيطها الأداتي الذي هو المسلم ليستهل بناء الحضارة بالإيمان وعموما؛ (إن يهدي للتي هي أقوم) وأقومية العظيم تتشخص كونها بسطاء خضراء لمناطات العالم كلها يُثور الساكن ويقلب الدفين ويحيي الموات ويشغّل العاطل ويُشعل الدامس ويفيض الناقص ويحرك الثابت ويوجه القاصد ويؤسس الشارد إن يشي بضرورة تهيؤ رؤىً متعددة تهيمن فضاءات بمختلِف توجهاتها وتخصصاتها ومواردها حجر إمتاع عابر للحقول بطل الجبل يروم الجامع لبنى المنهج تقصيد النظر المجالات بإرادة بغيةَ تنشيطها بما يمتح به الأقوم وبما يسمح شيء لفتات معانيه ونكات مبانيه ولطائف سباقه ولحاقه لا يدعي أنه محاولة كبرى لتفريغ مواد السياسة والمنهج بالقرآن جملةً واحدةً إلا ما يتيسر التدليل أن أسد دليلاً كشف خوالج النفوس وأقوم قيلاً حكي معاني الأذهان وأصدق حديثاً التخصصات المعرفية النظرية والبنى العمرانية العملية وعلاقتهما ببعضهما بعضاً منهجاً ووسيلةً إن الاشتباك فوق سر تركيز المناطات؛ فالمنهج يحمل طيه ومصطلحات يعكس أداة تصور ذهنية مهمة تتمثل اللغة ووسائل المعرفة بعديها النظري والعملي تولد أدوات تصريف شؤون التدبير وأمور التسيير يحقق وسائل تمرير المجتمع والفعال البشرية والوشائج هكذا ولبث كله يحتاج السياق سياق تحديد قصود المناطات أي أراد عليه لتحويل كائن واقعاً كائنات مخالفة لأقومية ينبغي منبغيات موافقة هنا يتوحد الواقعي بالأخلاقي بالقيمي المجتمعي بالعمراني السديد بالعملي الجديد ويتأسس حقاً كيفيات جميعها ونطاقات طراً الشأو ولا ريب تفحيص يستقري الشوارد والهوامل وما شذر مذر منها المتعددة بغاية توليفها قواعد توليفةً تصير ذات معنىً توليفة ناجعةً الإبداء فينتقل المعلوم الجزئي معلوم محفوف خيط ناظم ممتلئ بالمعنى ومفتوح بالسياق ومفيض بانسجام يؤهل يئض متعالياً تمتح منه وتستفيد فيتربع عرش مملكة ويصير المتقن لمعانيه متقناً بالتوازي لمفاصل بهذا يصير عندما أقوميته ملكة بمختلف تخصصاتها القرآن المتوخاةُ وبنية الواجبةُ ولحصد ثمار النتيجة يتطلب الأمر جهداً جهيداً والتنقيب والتفتيش كنوزه ونسأل تعالى نقدم بذرةً أولى لذلك حين إكمال الخطى فيه رويداً جدير بالذكر بحثي مغربي يعنى بالبحث مجال والشرعية فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
رؤى قرآنية في التجديد والسياسة والعمران
كتاب

رؤى قرآنية في التجديد والسياسة والعمران

ــ مجموعة من المؤلفين

صدر 2021م عن ركاز للنشر والتوزيع
رؤى قرآنية في التجديد والسياسة والعمران
كتاب

رؤى قرآنية في التجديد والسياسة والعمران

صدر 2021م عن ركاز للنشر والتوزيع
عن كتاب رؤى قرآنية في التجديد والسياسة والعمران:
لقد أصدر مركز نبوغ للدارسات والأبحاث (المغرب) عن دار ركاز للنشر والتوزيع (الأردن)، كتاباً جماعياً عنوانه: “رؤى قرآنية في التجديد والسياسة والعمران”. وقد شارك في تأليف هذا الكتاب، مجموعة من الباحثين الشباب، وهم:

الأستاذ محمد المرابط رئيس مركز نبوغ للدراسات والأبحاث، وأستاذ مادة الفلسفة، وباحث في الدراسات العليا بتخصص الأدب العربي، بكلية الآداب والعلوم الإنسانية- مرتيل (المغرب)؛

أنس القرباص، المدير العام لمركز نبوغ للدراسات والأبحاث، وأستاذ مادة التربية الإسلامية بالتعليم العمومي؛

يونس الخمليشي مدير المشاريع العلمية للمركز، وأستاذ العلوم الشرعية بالتعليم العتيق.

وقد انتظم هذا الكتاب الجماعي في مقدمة، وثلاثة فصول:

الفصل الأول جاء بعنوان: “التجديد في علوم القرآن، وسؤال المنهج”.

وتضمن هذا الفصل تمهيداً مفهومياً لبيان مفاهيم مصطلحات البحث الرئيسة. كما عالج بواعث التجديد في علوم القرآن في المبحث الأول، بينما في المبحث الثاني تناول مظاهر التجديد والإبداع في منهج الدراسة المصطلحية، وتطرق في المبحث الأخير إلى بيان كيفية إسهام الدراسة المصطلحية في تجديد علوم القرآن، وانتهى إلى مجموعة من النتائج والخلاصات حول الموضوع.

الفصل الثاني: معالم الفعل السياسي في القرآن الكريم: دراسة في المفاهيم القرآنية السياسية، وقد تكون هذا الفصل من مقدمة وثلاثة مباحث:

ففي المقدمة تطرق لبيان أرضية هذا الفصل وأسسه التي انبنى عليها، والغاية التي يرمي الوصول إليها. وفي المبحث الأول عالج مفهوم الإنسان باعتباره الخليفة في الأرض كما ورد في القرآن الكريم، بينما في المبحث الثاني تناول علاقة الإنسان بالفعل السياسي في القرآن الكريم، ليختم في المبحث الثالث بإعادة التفكير في الحكم وطبيعته وأنماطه.

الفصل الثالث: “دلالات قصد الوحي في العمران”، وجاء في مقدمة ومبحثين:

ففي المقدمة استهل هذا الفصل حديثه عن ضرورة اعتماد قصد القرآن كمنهج وحيد لدراسة الوحي بدل توفيد المناهج الأجنبية له. وتطرق في المبحثين بشكل عام إلى قضية اعتماد قصد القرآن الكريم في العلم والرحمة والعدل، كمفاهيم ثابتة في بنية المعنى والدلالة القصدية القرآنية، ومتحركة في معالجة إشكالات الفكر ومشكلات الواقع. ودراسة القرآن قصدياً يكون وفق هذه الثلاثية التي تمتد إلى قصديات إحالات القرآن الكريم التي حصرها في ثلاث، إحالة قبلية تؤشر على الله وصفاته وأسمائه، ومنها الرحمة والعدل والعلم، وإحالة مساوقة تبرز وجود القرآن الكريم ككتاب علم ورحمة وعدل في ذاته، وإحالة بعدية تكشف بث القرآن قصدياً لهذه المعاني في الحياة عبر وسيطها الأداتي الذي هو المسلم ليستهل بناء الحضارة بالإيمان.

وعموما؛ (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم)، وأقومية القرآن العظيم تتشخص في كونها بسطاء خضراء لمناطات العالم كلها، يُثور الساكن ويقلب الدفين ويحيي الموات ويشغّل العاطل ويُشعل الدامس ويفيض الناقص ويحرك الثابت ويوجه القاصد ويؤسس الشارد. إن هذا يشي بضرورة تهيؤ رؤىً متعددة تهيمن على فضاءات الحياة بمختلِف توجهاتها وتخصصاتها ومواردها.

حجر الأرض إمتاع عابر للحقول

بطل الجبل

يروم هذا البحث الجامع لبنى المنهج والسياسة والعمران تقصيد النظر في هذه المجالات بإرادة قرآنية بغيةَ تنشيطها بما يمتح به هذا القرآن الأقوم وبما يسمح به شيء من لفتات معانيه ونكات مبانيه ولطائف سباقه ولحاقه. لا يدعي هذا البحث الجماعي أنه محاولة كبرى لتفريغ مواد السياسة والعمران والمنهج بالقرآن جملةً واحدةً إلا ما يتيسر له من التدليل على أن القرآن العظيم أسد دليلاً في كشف خوالج النفوس وأقوم قيلاً في حكي معاني الأذهان وأصدق حديثاً في بناء التخصصات المعرفية النظرية والبنى العمرانية العملية وعلاقتهما ببعضهما بعضاً منهجاً ووسيلةً.

إن هذا الاشتباك فوق، هو سر تركيز هذا البحث الجماعي على هذه المناطات؛ فالمنهج بما يحمل طيه من مفاهيم ومصطلحات يعكس أداة تصور ذهنية مهمة تتمثل في اللغة ووسائل المعرفة، والسياسة في بعديها النظري والعملي تولد أدوات تصريف معاني القرآن في شؤون التدبير وأمور التسيير، والعمران يحقق وسائل تمرير الوحي العظيم في المجتمع والفعال البشرية والوشائج الإنسانية.

هكذا، ولبث هذا كله، يحتاج السياق، سياق البحث، إلى تحديد قصود الوحي في هذه المناطات أي ما أراد الوحي من هذه المناطات أن تكون عليه، لتحويل ما هو كائن واقعاً من كائنات مخالفة لأقومية القرآن الكريم إلى ما ينبغي أن يكون من منبغيات موافقة لأقومية القرآن الكريم. هنا، يتوحد الواقعي بالأخلاقي، السياسي بالقيمي، المجتمعي بالعمراني، النظري السديد بالعملي الجديد ويتأسس القرآن الكريم حقاً في كيفيات العالم جميعها ونطاقات الحياة طراً.

إن هذا الشأو، ولا ريب، يحتاج إلى تفحيص يستقري الشوارد والهوامل وما شذر مذر منها من العلوم المتعددة بغاية توليفها في قواعد القرآن الكريم توليفةً تصير ذات معنىً، توليفة ناجعةً في الإبداء والإبداع، فينتقل المعلوم الجزئي إلى معلوم محفوف في خيط ناظم ممتلئ بالمعنى ومفتوح بالسياق ومفيض بانسجام بما يؤهل القرآن الكريم إلى أن يئض متعالياً على العلوم تمتح منه وتستفيد منه، فيتربع عرش مملكة العلوم ويصير المتقن لمعانيه متقناً بالتوازي لمفاصل العلوم، أي بهذا كله يصير القرآن الكريم عندما يحقق أقوميته في العالم هو ملكة العلوم بمختلف تخصصاتها.

القرآن الكريم هو ملكة العلوم المتوخاةُ وبنية الواقع الواجبةُ، ولحصد ثمار هذه النتيجة يتطلب الأمر جهداً جهيداً في البحث والتنقيب في القرآن والتفتيش في كنوزه، ونسأل الله تعالى أن نقدم هنا بذرةً أولى لذلك إلى حين إكمال الخطى فيه رويداً رويداً.

جدير بالذكر أن مركز نبوغ للدراسات والأبحاث، هو مركز بحثي مغربي يعنى بالبحث في مجال العلوم الإنسانية والشرعية.
الترتيب:

#4K

1 مشاهدة هذا اليوم

#72K

5 مشاهدة هذا الشهر

#110K

528 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
ركاز للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث