📘 ❞ تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي في تجريح الرواة وتعديلهم ❝ كتاب ــ أبو زكريا يحيى بن معين اصدار 1980

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي في تجريح الرواة وتعديلهم ❝ ــ أبو زكريا يحيى بن معين 📖

█ _ أبو زكريا يحيى بن معين 1980 حصريا كتاب تاريخ عثمان سعيد الدارمي تجريح الرواة وتعديلهم عن دار المأمون للثقافة والتراث 2024 وتعديلهم: نبذة الكتاب : يمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة وهو الإمام الحافظ خالد التميمي السجستاني المكنى بأبي أحد أئمة أهل السنة والجماعة وعلمائهم وأحد رواة الحديث النبوي ولد قبل سنة 200 هـ بفترة يسيرة وتلقى علوم اللغة العربية يد ابن الاعرابي (شيخ اللغويين والنحاة) وعلم الفقه المذهب الشافعي أبي يعقوب البويطي النبوي وعلي المديني وأحمد حنبل وتقدم هذه العلوم وصار كل منها إماماً كما كان أشهر المسائل علم الرجال اشتهر بكثرة أسفاره وسمع علماء الحجاز والشام (مثل هشام عمار) ومصر نعيم حماد) والعراق وشبه الجزيرة وبلاد العجم قال عنه حبان كتابه الثقات: "إمام الدنيا" وروى له حديثاً صحيحه روى الحاكم النيسابوري "المستدرك الصحيحين" والبيهقي سننه العديد الأحاديث وهو غير مصنف "المسند الكبير" (المعروف بمسند الدارمي) فمصنف المسند هو محمد عبد الله الرحمن السمرقندي توفي 255 أما فقد صنف كتاباً الرد بشر المريسي اسمه نقض الجهمي العنيد فيما افترى التوحيد والمشهور باسم "النقض المريسي" أو "نقض الدارمي" الجهمية للرد تلك الفرقة المعروفة بشدته البدع بحسب عقيدة حتى قال الذهبي: "كان جذعاً أعين المبتدعة" فعرف وصنف كتابان عليهما هما و"الرد الجهمية" عرف الكرامية فهو الذي قام وأنكر عليهم طرد كرام رأس مدينة هراة ومن نوادره وطرائفه أن عبدوس الطرائفي قال: "لما أردت الخروج إلى يعني أتيت خزيمة فسألته يكتب لي اليه فكتب إليه فدخلت ربيع الأول 280 فأوصلته فقرأه ورحب بي وسأل ثم يا فتى متى قدمت؟ قلت: غداً بني فارجع اليوم فإنك لم تقدم بعد غداً" شيوخه أخذ والعربية العربي وأخذ أحمد وإسحاق ويحيى ولقي الكبار وبرع وطرق الآفاق بحمص: اليمان الوحاظي وحيوة شريح وغيرهم وبدمشق: خطيبها عمار وحماد مالك الخرساني وطائفة وبمصر: مريم وعبد الغفار داود ونعيم حماد وبالعراق: سليمان حرب وموسى إسماعيل التبوذكي وخلق وعنه: الأزهر وأبو عمرو الحيري وأبو النضر الطوسي الفقيه ومحمد يوسف الهروي نزيل دمشق وجماعة وفاته توفي شهر ذي الحجة والأعلام مجاناً PDF اونلاين العلم يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور المختلفة وهو دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول هذا كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا وقد بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول صلى عليه وسلم بزمن يسير حيث حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص يتعلق بالحديث أولا ومن الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم مجاهد «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: رسول لا يأذن لحديثه ولا ينظر فقال: مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ إلا ما نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما فيها لله تعالى رد والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم منه والآثار ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام التي وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق كثيرة متعلّقة الباب تفرّدته به الأمة الإسلامية باقي الأمم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت فيه عشرات الكتب وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي في تجريح الرواة وتعديلهم
كتاب

تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي في تجريح الرواة وتعديلهم

ــ أبو زكريا يحيى بن معين

صدر 1980م عن دار المأمون للثقافة والتراث
تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي في تجريح الرواة وتعديلهم
كتاب

تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي في تجريح الرواة وتعديلهم

ــ أبو زكريا يحيى بن معين

صدر 1980م عن دار المأمون للثقافة والتراث
عن كتاب تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي في تجريح الرواة وتعديلهم:
نبذة عن الكتاب :

يمثل كتاب تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي في تجريح الرواة وتعديلهم أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛


حيث يندرج كتاب تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي في تجريح الرواة وتعديلهم ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.


وهو الإمام الحافظ عثمان بن سعيد بن خالد بن سعيد التميمي الدارمي السجستاني، المكنى بأبي سعيد، أحد أئمة أهل السنة والجماعة وعلمائهم، وأحد رواة الحديث النبوي

ولد قبل سنة 200 هـ بفترة يسيرة، وتلقى علوم اللغة العربية على يد ابن الاعرابي (شيخ اللغويين والنحاة)، وعلم الفقه على المذهب الشافعي على يد أبي يعقوب البويطي، وعلم الحديث النبوي على يد يحيى بن معين وعلي بن المديني وأحمد بن حنبل وتقدم في هذه العلوم، وصار في كل منها إماماً. كما كان من أشهر رواة المسائل عن يحيى بن معين في علم الرجال.

اشتهر بكثرة أسفاره، وسمع من علماء الحجاز والشام (مثل هشام بن عمار) ومصر (مثل نعيم بن حماد) والعراق وشبه الجزيرة العربية وبلاد العجم.

قال عنه ابن حبان في كتابه الثقات: "إمام من أئمة الدنيا"، وروى له ابن حبان حديثاً في صحيحه، كما روى عنه الحاكم النيسابوري في "المستدرك على الصحيحين" والبيهقي في سننه العديد من الأحاديث.

وهو غير مصنف كتاب "المسند الكبير" (المعروف بمسند الدارمي) فمصنف المسند هو أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن التميمي الدارمي السمرقندي توفي في 255 هـ ، أما عثمان بن سعيد فقد صنف كتاباً في الرد على بشر المريسي اسمه نقض عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله في التوحيد، والمشهور باسم "النقض على المريسي" أو "نقض الدارمي"، كما صنف كتاب الرد على الجهمية، للرد على تلك الفرقة المعروفة.

اشتهر بشدته على أهل البدع -بحسب عقيدة أهل السنة والجماعة-، حتى قال عنه الحافظ الذهبي: "كان عثمان الدارمي جذعاً في أعين المبتدعة". فعرف بشدته على الجهمية، وصنف كتابان في الرد عليهما، هما "النقض على المريسي" و"الرد على الجهمية". كما عرف بشدته على الكرامية، فهو الذي قام وأنكر عليهم حتى طرد محمد بن كرام -رأس الكرامية- من مدينة هراة.

ومن نوادره وطرائفه أن ابن عبدوس الطرائفي قال: "لما أردت الخروج إلى عثمان بن سعيد -يعني إلى هراة- أتيت ابن خزيمة، فسألته ان يكتب لي اليه، فكتب إليه، فدخلت هراة في ربيع الأول سنة 280 هـ، فأوصلته الكتاب فقرأه ورحب بي وسأل عن ابن خزيمة، ثم قال: يا فتى متى قدمت؟ قلت: غداً، قال: يا بني فارجع اليوم، فإنك لم تقدم بعد حتى تقدم غداً".

شيوخه
أخذ الفقه عن أبي يعقوب البويطي، والعربية عن ابن العربي.

وأخذ الحديث عن أحمد، وإسحاق، وعلي ابن المديني، ويحيى بن معين، ولقي الكبار وبرع في العلوم وطرق الآفاق، وسمع الحديث بحمص: من أبي اليمان، ويحيى بن الوحاظي، وحيوة بن شريح وغيرهم، وبدمشق: من خطيبها هشام بن عمار، وحماد بن مالك الخرساني وطائفة، وبمصر: من سعيد بن أبي مريم، وعبد الغفار بن داود، ونعيم بن حماد وطائفة، وبالعراق: من سليمان بن حرب، وموسى بن إسماعيل التبوذكي وخلق، وعنه: أحمد بن محمد بن الأزهر، وأبو عمرو أحمد بن محمد الحيري، وأحمد بن محمد بن عبدوس الطرائفي،

وأبو النضر محمد بن محمد الطوسي الفقيه، ومحمد بن يوسف الهروي نزيل دمشق وجماعة.

وفاته
توفي في شهر ذي الحجة سنة 280 هـ.
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#42K

14 مشاهدة هذا الشهر

#105K

707 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 317.
المتجر أماكن الشراء
أبو زكريا يحيى بن معين ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المأمون للثقافة والتراث 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث