📘 ❞ فن الة فى زمن الديجتال ميديا ❝ كتاب ــ محمد الشرقاوي

فنون ادبية وسينما - 📖 ❞ كتاب فن الة فى زمن الديجتال ميديا ❝ ــ محمد الشرقاوي 📖

█ _ محمد الشرقاوي 0 حصريا كتاب فن الة فى زمن الديجتال ميديا عن وزارة الثقافة 2024 ميديا: صدر «الهيئة المصرية لقصور الثقافة» «فن الكتابة الديجيتال ميديا» بقلم تتناول فصوله تاريخ التطور التكنولوجي وتأثيره الصحافة والأدب المقروء كذلك تبحث التحديات المطروحة الكتّاب والباحثين تدقيق المعلومات الإنترنت لا سيما مع تزايد انتشار المواقع الإخبارية وفضاء التواصل الاجتماعي وأهمية البرمجيات للصحافي عالم المعرفة الرقمية في كتابه لفت المؤلف إلى اختلاف الدراسات تحديد البداية الحقيقية للصحافة الإلكترونية فبعضها يحدّد صحيفة «سان جوزيه ميركوري نيوز» التي نشرها مركز بحوث «ميركوري» عام 1993 وبعضها الآخر يرى أن «لوس أنجلس» هي أول إصدار إلكتروني 1995 وشهد العام التالي ما يقرب من 1500 لديها مواقع الشبكة الدولية للمعلومات يُعتبر الكاتب ديفيد بيرنهام «نيويورك تايمز» صحافي مجال استخدام الكمبيوتر لتحليل السجلات العامة إذ حلّل 1972 سجلات المحكمة وتقارير الاعتقالات بواسطة وبدأ الثمانينيات باستخدام هذا الجهاز بشكل أوسع وراحت الصحف تعتمد قواعد البيانات خلال تخزين قصاصات والبيانات الحكومية والموضوعات المتخصصة عام 1989 طوّر إليوت جاسبين برنامجاً إلكترونياً للمساعدة إنجاز التحقيقات وتمكين الصحافي تحليل وبعدها صارت جائزة «بوليتزر» للتحقيق تمنح لمن يقوم بحثه عامة رسائل قصيرة يُعد «أون لاين التعبير الأكثر توصيفاً لما نسميه غاصت مئات الكتب التعريفات ولم تتفق تعريف واحد تطوّر المجال عندما صار الخلوي وسيلة مهمة للبشر ويتلقى عليه المستخدم رسائل إخبارية قصيرة S M ويطالع أحداث العالم مدار الساعة وتطوّر الأمر «موبايل وصار الهاتف الجوال ينقل الصور والفيديوهات ويقدّم خدمة متكاملة نص وصور وشرائط صوتية وفيلمية وأصبحت التكنولوجيا المحمولة بمثابة المشروع الاستثماري الأهم للمؤسسات الصحافية الطموحة ثقافة رقمية ظهرت العربية كصورة طبق الأصل الصحيفة المطبوعة وكانت عبارة صور كي تقرأها أجهزة كافة فلم يكن للغة آنذاك الانتشار الواسع نفسه الذي تشهده اليوم ثم بعد دخول واعتماد لغة الضاد برامج لفت تحديات وأبرزها ضعف المحتوى بعض الإصدارات ومحدودية سبيل المثال تتعدى نسبة مستخدمي مصر 30 % عدد سكانها غياب يسمى بالثقافة تأتي الأفلام والصور الترفيهية مقدمة اهتمام المستخدمين العرب وهذا ينفي السير بخطى سريعة كذلك تطرق فنون بأشكالها المختلفة معتبراً أنها تحمل سياقات تعبيرية قابلة للتحديث الشعر والقصة القصيرة والمقال وساق للكلمة المقروءة وطبيعة التدرج النسق الكلاسيكي الحداثي والاهتمام بالتكثيف السردي وتنامي النص دون إسهاب والتماهي الإيقاع السريع لعصرنا الحالي وتغير مزاجية القارئ وثقافته المكتسبة فضاء العولمة وثورة «الديجيتال انتهى إشكالية البحث معلومات عبر وكيفية التدقيق محتوى المنشور «تويتر» و«فيسبوك» و«يوتيوب» وغيرها وكيف أصبحت أداة للثروة ومجالاً استثمارياً للجيد والرديء والاستخدام لتحقيق الآن اقتصاد يذكر مصري ترأس لفترة قطاع تكنولوجيا مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر ودرّس مادة قسم الإعلام بكلية الآداب جامعة حلوان أثرى المكتبة بأكثر عشرة مؤلفات بينها «الحياة الإنترنت» و«الشبكة الذكية السريعة» و«إبداع بلا حدود» ادبية وسينما مجاناً PDF اونلاين سينما هو رئيسى مكتبة الادب العلاقة بين الأدب والسينما علاقة ترابطية كبير والأدب الحاجات اللي ساهمت تشكيل السينمالا شك العودة لتحويل الأعمال الأدبية أفلام سيؤدي إثراء للسينما وستقدم أعمالا راقية كنا نفتقدها تعطينا مزيج سحري السينما دعونا نتفق العمل الأدبي نوع الفن مختلف نقاط ويتفق معها نقاط: فالأدب يتميز أنه يحد خيال فهو يترك له العنان ليتخيل أشكال الأبطال وطريقة كلامهم وتعبيرات وجوههم؛ وكذلك الأماكن والألوان أما فتختلف تحدد للمشاهد يراه فتظل الشخصيات مرتبطة ارتباطا وثيقًا بأبطال لدى المشاهد وتجعله حالة التوحد والارتباط أبطال وحكاياتهم وحواراتهم وحتى وإن اتفقا يعتمدان طريقة السرد توصيل الفكرة لكنهما يظلان مختلفين فالعمل يعتمد جمال المعاني والكلمات فتعتمد الصورة والموسيقى والأداء لذا نجد جمهور يختلف فالسينما مجملها قد تكون أبسط أية تعقيدات لغوية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فن الكتابة فى زمن الديجتال ميديا
كتاب

فن الة فى زمن الديجتال ميديا

ــ محمد الشرقاوي

عن وزارة الثقافة
فن الكتابة فى زمن الديجتال ميديا
كتاب

فن الة فى زمن الديجتال ميديا

ــ محمد الشرقاوي

عن وزارة الثقافة
عن كتاب فن الة فى زمن الديجتال ميديا:
صدر عن «الهيئة المصرية لقصور الثقافة» كتاب «فن الكتابة في زمن الديجيتال ميديا» بقلم محمد الشرقاوي. تتناول فصوله تاريخ التطور التكنولوجي، وتأثيره في الصحافة والأدب المقروء، كذلك تبحث في التحديات المطروحة على الكتّاب والباحثين في تدقيق المعلومات على الإنترنت، لا سيما مع تزايد انتشار المواقع الإخبارية، وفضاء التواصل الاجتماعي، وأهمية البرمجيات للصحافي في عالم المعرفة الرقمية.

في كتابه «فن الكتابة في زمن الديجيتال ميديا»، لفت المؤلف محمد الشرقاوي إلى اختلاف الدراسات في تحديد البداية الحقيقية للصحافة الإلكترونية، فبعضها يحدّد صحيفة «سان جوزيه ميركوري نيوز»، التي نشرها على الإنترنت مركز بحوث «ميركوري» عام 1993، وبعضها الآخر يرى أن صحيفة «لوس أنجلس» هي أول إصدار إلكتروني عام 1995، وشهد العام التالي ما يقرب من 1500 صحيفة لديها مواقع على الشبكة الدولية للمعلومات.

يُعتبر الكاتب ديفيد بيرنهام في صحيفة «نيويورك تايمز» أول صحافي في مجال استخدام الكمبيوتر لتحليل السجلات العامة، إذ حلّل عام 1972 سجلات المحكمة وتقارير الاعتقالات بواسطة الكمبيوتر، وبدأ في الثمانينيات باستخدام هذا الجهاز بشكل أوسع، وراحت الصحف تعتمد على قواعد البيانات من خلال تخزين قصاصات الصحف والبيانات الحكومية والموضوعات المتخصصة.

عام 1989، طوّر إليوت جاسبين برنامجاً إلكترونياً للمساعدة في إنجاز التحقيقات وتمكين الصحافي من تحليل السجلات العامة، وبعدها صارت جائزة «بوليتزر» للتحقيق الصحافي تمنح لمن يقوم بحثه على تحليل سجلات عامة، باستخدام الكمبيوتر.

رسائل قصيرة

يُعد «أون لاين نيوز» التعبير الأكثر توصيفاً لما نسميه الصحافة الإلكترونية. غاصت مئات الكتب في التعريفات، ولم تتفق على تعريف واحد. تطوّر هذا المجال عندما صار الخلوي وسيلة مهمة للبشر، ويتلقى عليه المستخدم رسائل إخبارية قصيرة S.M.S، ويطالع أحداث العالم على مدار الساعة.

وتطوّر الأمر إلى «موبايل ميديا»، وصار الهاتف الجوال ينقل الصور والفيديوهات، ويقدّم خدمة متكاملة من نص وصور وشرائط صوتية وفيلمية، وأصبحت التكنولوجيا المحمولة بمثابة المشروع الاستثماري الأهم، للمؤسسات الصحافية الطموحة.


ثقافة رقمية

ظهرت الصحف الإلكترونية العربية في أول الأمر كصورة طبق الأصل من الصحيفة المطبوعة، وكانت عبارة عن صور، كي تقرأها أجهزة الكمبيوتر كافة في العالم، فلم يكن للغة العربية آنذاك الانتشار الواسع نفسه الذي تشهده اليوم، ثم تطوّر الأمر بعد دخول البرمجيات واعتماد لغة الضاد في برامج الكمبيوتر.

لفت المؤلف إلى تحديات الصحافة الإلكترونية العربية، وأبرزها ضعف المحتوى في بعض الإصدارات، ومحدودية انتشار الإنترنت، على سبيل المثال لا تتعدى نسبة مستخدمي الإنترنت في مصر 30 % من عدد سكانها، مع غياب ما يسمى بالثقافة الرقمية، إذ تأتي مواقع الأفلام والصور الترفيهية في مقدمة اهتمام المستخدمين العرب، وهذا لا ينفي السير بخطى سريعة في هذا المجال.

كذلك تطرق المؤلف إلى تاريخ فنون الكتابة بأشكالها المختلفة، معتبراً أنها تحمل سياقات تعبيرية قابلة للتحديث، لا سيما في الشعر والقصة القصيرة والمقال الصحافي، وساق بعض التعريفات للكلمة المقروءة، وطبيعة التدرج من النسق الكلاسيكي إلى الحداثي، والاهتمام بالتكثيف السردي، وتنامي النص من دون إسهاب، والتماهي مع الإيقاع السريع لعصرنا الحالي، وتغير مزاجية القارئ وثقافته المكتسبة في فضاء العولمة وثورة «الديجيتال ميديا».

انتهى المؤلف إلى إشكالية البحث عن معلومات عبر الإنترنت، وكيفية التدقيق في محتوى المنشور على مواقع «تويتر» و«فيسبوك» و«يوتيوب» وغيرها، وكيف أصبحت التكنولوجيا أداة للثروة ومجالاً استثمارياً للجيد والرديء، والاستخدام لتحقيق ما يسمى الآن اقتصاد المعرفة.

يذكر أن محمد الشرقاوي صحافي مصري، ترأس لفترة قطاع تكنولوجيا المعلومات في مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر المصرية، ودرّس مادة الصحافة الإلكترونية في قسم الإعلام بكلية الآداب جامعة حلوان. كذلك أثرى المكتبة العربية بأكثر من عشرة مؤلفات، من بينها «الحياة على الإنترنت»، و«الشبكة الذكية السريعة»، و«إبداع بلا حدود».


الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#27K

11 مشاهدة هذا الشهر

#79K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 177.
المتجر أماكن الشراء
محمد الشرقاوي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
وزارة الثقافة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث