📘 ❞ لمحات في تاريخ العمارة المصرية الجزء الاول ❝ كتاب ــ كمال الدين سامع اصدار 1937

تاريخ الفنون الاسلامية - 📖 ❞ كتاب لمحات في تاريخ العمارة المصرية الجزء الاول ❝ ــ كمال الدين سامع 📖

█ _ كمال الدين سامع 1937 حصريا كتاب لمحات تاريخ العمارة المصرية الجزء الاول عن دار الكتب والوثائق القومية 2024 الاول: نبذة الكتاب : يدخل – بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها التخصصات الاجتماعية العمارة مصر القديمة هي الهندسة المعمارية المستخدمة البناء والتشييد نواحي عدة تصاميم هندسية وأدوات وطرق مستخدمة عملية بمصر فقد أجمع المؤرخين وعلماء المصريات أن المصريين القدماء هم بناة المعرفة الأوائل فهم علموا الإنسانية كيفية تصميم وتشييد المباني وأرسوا بذلك الأسُس الحضارية للإنسان وصل قدماء إلي مستويات عالية لا مثيل لها التصميم المعماري وهندسة حتى الآن يزال الصعب تصور كيف يمكن تكون كل هذه والمنشآت التي أقيمت علي مستوى عال الكمال والدقة باستخدام أدوات بدائية تضاهى الآلات والمعدات الحديثة خصائص العمارة إنبثقت خاصية ذات أهمية كبير وهي الخلود بعد الموت لأن المصري القديم كان يؤمن بالبعث والعودة فأهتم ببناء المقابر والمعابد الجنائزية مر العصور الفرعونية وبسبب قلة الأخشاب كانت مواد الطوب اللبن والحجر الجيري الرملي والجرانيت بكميات كبيرة عصر الدولة وما بعدها فكانت الأحجار بشكل عام لبناء للمقابر حين تم أستخدام القصور الملكية والحصون بنيت المنازل الطين الذي جمع النيل ووضع قوالب وترك ليجف تحت أشعة الشمس الحارقة تقسي لأستخدامها العديد المدن اختفت بسبب قربها المساحة المزروعة وادي وغمرت بالمياة وأرتفعت ببطء خلال آلاف السنين والبعض الآخر يتعذر الوصول إليه المناخ الجاف الحار حافظ بنيات ومن الأمثلة ذلك قرية دير المدينة وبلدة المملكة الوسطي اللاهون والحصن بوهين ومرجسا وقد نجت المعابد والمقابر لأنها أرض مرتفعة تتأثر بفيضانات وشيدت الحجر وهكذا يستند فهمنا للعمارة رئيسي المعالم الدينية والبنايات الضخمة تتميز بجدرانها السميكة المنحدرة مع فتحات قليلة مكررا ربما الطريقة استخدامها للحصول الاستقرار الجدران الطينية تمتد أبو رواش بالجيزة هوارة مشارف الفيوم بنايات ملكية بناها الفترة م2630 ق م وحتى سنة 1530 تدرج بناؤها هرم متدرج كهرم زوسر (3630 2611 ) بسقارة مسحوب الشكل شكل هرمي كأهرامات الجيزة وبني الملك خوفو الهرم الأكبر لتسير فيما الحياة وفي Old Kingdom (2585 1640 الفنانون المصريون ينقشون بالهيروغليفية جدران حجرة الدفن للمومياء نصوصا عبارة تعليمات وتراتيل يتلوها أمام الآلهة وتعاويذ لتحرسه ممره لما وهذه النصوص عرفت بنصوص الأهرام Pyramid Texts وإبان عصرهذه الأهرامات الكبيرة لكن الزمن قل حجمها مكلفة لهذا نجد Middle (2630 تبني بالطوب اللبني الطبن وكانت أضلاع الأربعة تتعامد الجاهات الأصلية cardinal directions الأربعة(الشمال والجنوب والشرق والغرب) ومعظم شيدت بالصحراء غربي خلفها تغرب كانوا يعتقدون روح الميت تترك جسمه لتسافر بالسماء يوم وعندما ناحية الغرب تعود الروح لمقبرتها بالهرم لتجدد نفسها وكان مدا خل الأهرمات وسط الوا جهة الشمالية ويرنفع مدخل 17 مترا فوق سطح الأرض يؤدي لممر ينزل لغرفة دفن وتغير مدخلها ظل يقام الشمال ليؤدي لأسفل وأحبانا تشيد نقطة مركز قاعدة وأحيانا تقام غرف مجاورة لتخزبن مقتنياته والأشياء سيستخدمها حياته الأخروية بينها أشياء ثمينة مما يعرضها للنهب والسرقة يبني حوله معابد وأهرامات صغيرة داخل معبد للكهنة وكبار رجال متصلا بميناء علبي شاطيء ويتصل به قنوات يطلق عليه الوادي موصولا بطريق طويل مرتفع ومسقوف للسير فيه هذا الطريق يمتد الصحراء لمعبد جنائزي يتصل بمركز الواجهة الشرقية للهرم يضم مجموعة أهرامات توابع الملكات التوابع أماكن للدفن ولايعرف سرها بها تماثيل تمثل وبسيطة وحولها مخصصة لدفن زوجاته المحببات له ويطلق غرب وبجواره هرما خفرع (ابن خوفو) والملك منقرع (حفيد طريقة قد بدأت لدي مقابر قديما ما بين 2920 2770 ومنذ –2649 الملوك يدفنون بلدة أبيدوس قبور فوقها مصطبة الرمل 2649 2575ٌق حكم 2630 بني هرمه المدرج وهو مربعة مساحتها ويعلوها مصاطب متدرجة مكونة يعلوها يتكون 6 صممه الوزير أمنحتب ثم أخذ يبنون مصاطبهم الحجارة وأول حقيقيا سنفرو دهشور سنتي 2465 و2323 أخذت لايهتم ببنائها جيدا عهد (1550 –1070 لم يعد ملوكها ونقلوا موقع عاصمتهم الجديدة الأقصر الفنون الاسلامية مجاناً PDF اونلاين ينطبق تعبير فن الإسلام أو الفن الإسلامي الإنتاج الفني وقع منذ الهجرة (622 ميلادي) القرن التاسع عشر منطقة تمتد إسبانيا إلى الهند يسكنها فئات الثقافة الإسلامية ظهر العالم مقدماً وحدة أسلوبية تقتضي بنقل الفنانين والتجار وذوي رأس المال والأعمال إن استخدام أسلوب مُشترك الكتابة بجميع الحضارات والاهتمام بفن خط النسخ هو عزز الوحدة الأسلوب وظهرت مجالات أخرى تدعو للاهتمام بالزخرفة والهندسة وديكورات الحوائط التنوع الكبير للأشكال والديكورات طبقاً للبلاد والحِقب أدى قول "فنون إسلامية" "فن إسلامي" بالنسبة لأوليغ غرابار للفن تعريف آخر "سلسلة المواقف إزاء نفس الإبداع الفني" بالنسبة يتم إنشاء طابع خاص مثل المساجد والمدارس متنوعة الأشكال ولكن كثير الأحيان بنفس النمط الأساسي إذن هناك تقريباً النحت وصناعة المعادن والعاج خزف أعلى التقنيات والجدير بالذكر أيضاً وجود لوحة ومنمنمة المُقدسة والمُدنسة لا ترتكز فنون الدين: فالفن يُعتبر حضاري أكثر منه ديني نقيض الفكرة الشائعة بأنه يوجد رسومات بشرية وحيوانية الرسول محمد الصلاة والسلام حُظرت الرسومات تماماً الأماكن والكتب (المساجد المدارس المصاحف) بالرغم بعض الاستثناءات ملحوظة:باستثناءالأسماء الآتية "إيران"و"سوريا"و"فلسطين" إنهم يمثلون إيران الكبرى (التي تضم شرق العراق أوزبكستان جزء تركمانستان أفغانستان وباكستان الحالية) وسوريا (دولة سوريا الحالية فلسطين لبنان الجزيرة)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
لمحات في تاريخ العمارة المصرية الجزء الاول
كتاب

لمحات في تاريخ العمارة المصرية الجزء الاول

ــ كمال الدين سامع

صدر 1937م عن دار الكتب والوثائق القومية
لمحات في تاريخ العمارة المصرية الجزء الاول
كتاب

لمحات في تاريخ العمارة المصرية الجزء الاول

ــ كمال الدين سامع

صدر 1937م عن دار الكتب والوثائق القومية
عن كتاب لمحات في تاريخ العمارة المصرية الجزء الاول:
نبذة عن الكتاب :

يدخل كتاب لمحات في تاريخ العمارة المصرية – كمال الدين سامع في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب لمحات في تاريخ العمارة المصرية – كمال الدين سامع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.

العمارة في مصر القديمة هي الهندسة المعمارية المستخدمة في البناء والتشييد في نواحي عدة من تصاميم هندسية وأدوات وطرق مستخدمة في عملية البناء بمصر القديمة فقد أجمع المؤرخين وعلماء المصريات أن المصريين القدماء هم بناة المعرفة الأوائل، فهم من علموا الإنسانية كيفية تصميم وتشييد المباني، وأرسوا بذلك الأسُس الحضارية للإنسان. فقد وصل قدماء المصريين إلي مستويات عالية لا مثيل لها في التصميم المعماري وهندسة البناء. حتى الآن لا يزال من الصعب تصور كيف يمكن أن تكون كل هذه المباني والمنشآت التي أقيمت علي مستوى عال من الكمال والدقة باستخدام أدوات بدائية لا تضاهى الآلات والمعدات الحديثة.

خصائص العمارة

إنبثقت الهندسة المعمارية في مصر القديمة من خاصية ذات أهمية كبير وهي الخلود بعد الموت لأن المصري القديم كان يؤمن بالبعث والعودة بعد الموت، فأهتم ببناء المقابر والمعابد الجنائزية علي مر العصور الفرعونية. وبسبب قلة الأخشاب ، كانت مواد البناء المستخدمة في مصر القديمة الطوب اللبن والحجر والحجر الجيري والحجر الرملي والجرانيت بكميات كبيرة. من عصر الدولة القديمة وما بعدها، فكانت الأحجار تخصص بشكل عام لبناء للمقابر والمعابد، في حين تم أستخدام الطوب في القصور الملكية والحصون.بنيت المنازل في مصر القديمة من الطين الذي جمع من النيل ووضع في قوالب وترك ليجف تحت أشعة الشمس الحارقة حتى تقسي لأستخدامها في البناء.العديد من المدن المصرية اختفت بسبب قربها من المساحة المزروعة من وادي النيل وغمرت بالمياة وأرتفعت ببطء خلال آلاف السنين، والبعض الآخر يتعذر الوصول إليه.المناخ الجاف الحار في مصر حافظ علي بنيات الطوب اللبن. ومن الأمثلة على ذلك قرية دير المدينة وبلدة المملكة الوسطي في اللاهون، والحصن في بوهين ومرجسا. وقد نجت العديد من المعابد والمقابر لأنها بنيت على أرض مرتفعة حتى لا تتأثر بفيضانات النيل وشيدت من الحجر. وهكذا، يستند فهمنا للعمارة المصرية القديمة بشكل رئيسي على المعالم الدينية والبنايات الضخمة التي تتميز بجدرانها السميكة، المنحدرة مع فتحات قليلة، مكررا ربما الطريقة التي تم استخدامها للحصول على الاستقرار في الجدران الطينية.

تمتد من أبو رواش بالجيزة حتى هوارة علي مشارف الفيوم. وهي بنايات ملكية بناها قدماء المصريين في الفترة م2630 ق.م. وحتى سنة 1530 ق.م. وقد تدرج بناؤها من هرم متدرج كهرم زوسر (3630 ق.م. – 2611 ق.م.) بسقارة إلي هرم مسحوب الشكل في شكل هرمي كأهرامات الجيزة. وبني الملك خوفو الهرم الأكبر الملكية لتسير فيما بعد الحياة. وفي المملكة القديمة Old Kingdom (2585 ق.م. – 1640 ق.م.) كان الفنانون المصريون ينقشون بالهيروغليفية علي جدران حجرة الدفن للمومياء الملكية نصوصا عبارة عن تعليمات وتراتيل يتلوها أمام الآلهة وتعاويذ لتحرسه في ممره لما بعد الحياة. وهذه النصوص عرفت بنصوص الأهرام Pyramid Texts. وإبان عصرهذه المملكة القديمة بنيت الأهرامات الكبيرة من الحجر لكن مع الزمن قل حجمها. لأنها كانت مكلفة. لهذا نجد في المملكة الوسطي Middle Kingdom (2630 ق.م. – 1640 ق.م.) كانت تبني بالطوب اللبني من الطبن. وكانت أضلاع الأهرام الأربعة تتعامد مع الجاهات الأصلية cardinal directions الأربعة(الشمال والجنوب والشرق والغرب).ومعظم الأهرامات شيدت بالصحراء غربي النيل حيث خلفها تغرب الشمس. لأن قدماء المصريين كانوا يعتقدون أن روح الملك الميت تترك جسمه لتسافر بالسماء مع الشمس كل يوم. وعندما تغرب الشمس ناحية الغرب تعود الروح الملكية لمقبرتها بالهرم لتجدد نفسها. وكان مدا خل الأهرمات في وسط الوا جهة الشمالية من الهرم. ويرنفع مدخل الهرم الأكبر 17 مترا من فوق سطح الأرض حيث يؤدي لممر ينزل لغرفة دفن الملك. وتغير تصميم الأهرامات مع الزمن. لكن مدخلها ظل يقام جهة الشمال ليؤدي لممر ينزل لأسفل وأحبانا يؤدي لغرفة دفن الملك التي كانت تشيد في نقطة في مركز قاعدة الهرم.وأحيانا كانت تقام غرف مجاورة لغرفة الملك لتخزبن مقتنياته والأشياء التي سيستخدمها في حياته الأخروية ومن بينها أشياء ثمينة.مما كان يعرضها للنهب والسرقة. وكان الهرم يبني حوله معابد وأهرامات صغيرة داخل معبد للكهنة وكبار رجال الدولة.وكان متصلا بميناء علبي شاطيء النيل ويتصل به عدة قنوات.وكان يطلق عليه معبد الوادي الذي كان موصولا بالهرم بطريق طويل مرتفع ومسقوف للسير فيه. وكان هذا الطريق يمتد من الوادي خلال الصحراء ليؤدي لمعبد جنائزي يطلق عليه معبد الهرم وكان يتصل بمركز الواجهة الشرقية للهرم الذي كان يضم مجموعة من الأهرامات من بينها أهرامات توابع وأهرامات الملكات.وكانت هذه الأهرامات التوابع أماكن صغيرة للدفن ولايعرف سرها.وكان بها تماثيل تمثل روح الملك. وكانت أهرامات الملكات صغيرة وبسيطة وحولها معابد صغيرة وكانت مخصصة لدفن زوجاته المحببات له. ويطلق علي هرم الملك خوفو الهرم الأكبر حيث يقع بالصحراء غرب الجيزة بمصر وبجواره هرما الملك خفرع (ابن خوفو) والملك منقرع (حفيد خوفو).وكانت طريقة الدفن قد بدأت لدي قدماء المصريين من مقابر قديما إلي الأهرامات ما بين سنة 2920 ق.م. إلي سنة 2770 ق.م.ومنذ عام 2770 ق.م. –2649 ق.م. كان الملوك يدفنون في بلدة أبيدوس في قبور عبارة عن جدران من الطوب فوقها مصطبة من الرمل.وفي سنة 2649 ق.م. حتى سنة 2575ٌق.م.كان الملوك يدفنون تحت مصطبة من الطوب اللبن. لكن الملك زوسر الذي حكم من سنة 2630 ق.م. حتى 2611 ق.م. بني هرمه المدرج بسقارة وهو عبارة عن مصطبة مربعة مساحتها كبيرة ويعلوها مصاطب متدرجة المساحة مكونة هرما يعلوها.و يتكون من 6 مصاطب. وقد صممه الوزير المعماري أمنحتب. ثم أخذ الملوك يبنون مصاطبهم من الحجارة. وأول من بني هرما حقيقيا كان الملك سنفرو في بلدة دهشور.وما بين سنتي 2465 ق.م.و2323 ق.م. أخذت الأهرامات الملكية لايهتم ببنائها جيدا. وفي عهد المملكة الحديثة (1550 ق.م. –1070 ق.م.) لم يعد ملوكها يدفنون في الأهرامات ونقلوا موقع مقابر الدفن في وادي الملوك حيث عاصمتهم الجديدة الأقصر.
الترتيب:

#15K

0 مشاهدة هذا اليوم

#34K

17 مشاهدة هذا الشهر

#86K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 480.
المتجر أماكن الشراء
كمال الدين سامع ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الكتب والوثائق القومية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث