📘 ❞ المكافحة الحيوية للآفات الحشرية بين النظرية و التطبيق ❝ كتاب ــ محمد طنانى اصدار 2017
علم الحشرات - 📖 ❞ كتاب المكافحة الحيوية للآفات الحشرية بين النظرية و التطبيق ❝ ــ محمد طنانى 📖
█ _ محمد طنانى 2017 حصريا كتاب المكافحة الحيوية للآفات الحشرية بين النظرية التطبيق عن دار الكتب والوثائق القومية 2024 التطبيق: الكتاب يشتمل مفهوم وطرق المختلفة وأساليب مع مميزاتها وسلبياتها, ويشتمل بالتفصيل كل من المتطفلات والمفترسات المختلفة, كما أضاف الفقاريات المفترسة والأسماك وكذلك الطيور والثديات آكلات الحشرات, وكما المسببات المرضية للحشرات وهى البكتيرية والفطرية والفيروسية والنيماتودا والبروتوزوا, أمثلة لاستخدامات منها ذكر الطرق العملية استخدام ما سبق البيولوجية ويعد هذا مرجعا لا غنى عنه لمن يعمل بالمكافحة الحيوية, ومكافحة الآفات عموما, لما فيه الفائدة العظيمة والمرجوة منه يعد للدارسين كليات العلوم والزراعة "تخصص الحشرات" أو "وقاية النباتات" ظهرت الحشرات وانتشرت انتشارا واسعا علي سطح الأرض قبل أن تطأها قدم الإنسان بزمان طويل, وبعد استقر وتكاثرت أعداده, كانوا يأكلون يطيب لهم نبات الأرض, أخذ البشر توسيع رقعة المزروعات والمحاصيل, ثم شغلت حماية هذه المحاصيل ضد هجمات الضارة والآفات الأخرى مساحة كبيرة تفكيره ونشاطه وعليه, فإن ليست حديثة عهد, إذ تتعدى جهود العلماء المائة عام تقريبا, إلا اهتمامهم بها يتزايد تزايدا ملحوظا الفترة الأخيرة, وذلك لسببين, أولهما نشر نجاحاتها الكبيرة مما شجع العاملين مجال مكافحة للاستمرار جهودهم, والسبب الثاني هو تصاعد (Toxins) الاهتمام بتدهور وتلوث البيئة نتيجة الإسراف المواد السامة لمكافحة الزراعية واستخدامها غير الرشيد ولقد بدأ بتطوير طرق التي تنافسه الغذاء خلال القرن الميلادي الماضي بشكل واسع, فقد ظهرت البداية مجموعة المركبات اللاعضوية, ومنها مركبات الزرنيخ والمركبات ذات الأصل النباتي )مثل: الروتينون – النيكوتين البارثرين( استخدمت الغازات سيانيد الهيدروجين( لتدخين الأشجار, وبنفس الوقت الزيوت المعدنية القطرانية والبترولية العشرينات الفينولات, الحرب العالمية الثانية الجديدة الصناعية الكلورية العضوية الفوسفورية العضوية(, وقد بدا للعاملين المبيدات قد حققت نجاحات ملحوظة المطلوبة علم مجاناً PDF اونلاين طائفة (أو صنف) الحيوانات اللافقارية شعبة مفصليات الأرجل وتعتبر التصنيف الأكثر انتشاراً والأوسع تشكل المجموعة تنوعا الكائنات الحية فهي تحوي يزيد مليون نوع تم وصفها –أي أكثر نصف جميع الحية– حيث يُقدّر عدد الفصائل المصنفة بقرابة 30 مليونا أي أنها 90% مختلف أشكال الحياة تتواجد البيئات تقريبًا عددًا ضئيلًا اعتاد المائية المساكن الذي تسيطر عليه أخرى وهي القشريات
كتاب
المكافحة الحيوية للآفات الحشرية بين النظرية و التطبيق
ــ محمد طنانى
صدر 2017م عن دار الكتب والوثائق القومية
كتاب
المكافحة الحيوية للآفات الحشرية بين النظرية و التطبيق
ــ محمد طنانى
صدر 2017م عن دار الكتب والوثائق القومية-
مساهمة من: يارا
( الجمعة 23 أكتوبر 2020 ( 2:42 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
الكتاب يشتمل على مفهوم وطرق المكافحة المختلفة وطرق وأساليب المكافحة الحيوية مع مميزاتها وسلبياتها, ويشتمل بالتفصيل على كل من المتطفلات والمفترسات المختلفة, كما أضاف الفقاريات المفترسة والأسماك وكذلك الطيور والثديات آكلات الحشرات, وكما أضاف المسببات المرضية للحشرات وهى البكتيرية والفطرية والفيروسية والنيماتودا والبروتوزوا, مع أمثلة لاستخدامات كل منها... مع ذكر الطرق العملية في استخدام كل ما سبق في المكافحة البيولوجية... ويعد هذا الكتاب مرجعا لا غنى عنه لمن يعمل بالمكافحة الحيوية, ومكافحة الآفات عموما, لما فيه من الفائدة العظيمة والمرجوة منه. كما يعد مرجعا للدارسين في كليات العلوم والزراعة "تخصص الحشرات" أو "وقاية النباتات"
ظهرت الحشرات وانتشرت انتشارا واسعا علي سطح الأرض قبل أن تطأها قدم الإنسان بزمان طويل, وبعد أن استقر الإنسان وتكاثرت أعداده, وبعد أن كانوا يأكلون ما يطيب لهم من نبات الأرض, أخذ البشر في توسيع رقعة المزروعات والمحاصيل, ثم شغلت حماية هذه المحاصيل ضد هجمات الحشرات الضارة والآفات الأخرى مساحة كبيرة من تفكيره ونشاطه. وعليه, فإن المكافحة الحيوية للآفات الحشرية ليست حديثة عهد, إذ تتعدى جهود العلماء المائة عام تقريبا, إلا أن اهتمامهم بها يتزايد تزايدا ملحوظا في الفترة الأخيرة, وذلك لسببين, أولهما ما نشر عن نجاحاتها الكبيرة مما شجع العاملين في مجال مكافحة الآفات للاستمرار في جهودهم, والسبب الثاني هو تصاعد (Toxins) الاهتمام بتدهور وتلوث البيئة نتيجة الإسراف في المواد السامة لمكافحة الآفات الزراعية واستخدامها غير الرشيد.. ولقد بدأ الإنسان بتطوير طرق مكافحة الآفات التي تنافسه على الغذاء خلال القرن الميلادي الماضي بشكل واسع, فقد ظهرت في البداية مجموعة المركبات اللاعضوية, ومنها مركبات الزرنيخ والمركبات ذات الأصل النباتي )مثل: الروتينون – النيكوتين البارثرين(. ثم استخدمت الغازات السامة )مثل: سيانيد الهيدروجين( لتدخين الأشجار, وبنفس الوقت ظهرت الزيوت المعدنية القطرانية منها والبترولية. ثم استخدمت في العشرينات من القرن الماضي مركبات الفينولات, وبعد الحرب العالمية الثانية ظهرت المركبات الجديدة الصناعية )مثل: المركبات الكلورية العضوية والمركبات الفوسفورية العضوية(, وقد بدا للعاملين في مجال مكافحة الآفات أن هذه المبيدات قد حققت نجاحات ملحوظة في المكافحة المطلوبة...
#81
0 مشاهدة هذا اليوم#219
0 مشاهدة هذا الشهر#110K
527 إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
