📘 ❞ بطلان عقائد الشيعة ❝ كتاب ــ محمد عبد الستار التونسوي

فرق ومذاهب وأفكار وردود - 📖 ❞ كتاب بطلان عقائد الشيعة ❝ ــ محمد عبد الستار التونسوي 📖

█ _ محمد عبد الستار التونسوي 0 حصريا كتاب بطلان عقائد الشيعة عن المكتبة الإمدادية مكة المكرمة 2024 الشيعة: هم ثاني أكبر طائفة من المسلمين عُرِفُوا تاريخياً بـ"شيعة علي" أو "أتباع غالبًا ما يشير مصطلح إلى الاثنا عشرية لأنها الفرقة الأكثر عددًا يرى أن عليًا بن أبي طالب هو وأحدَ عشر إمامًا ولده (من زوجته فاطمة بنت النبي محمد) أئمةٌ مُفترضو الطاعةِ بالنص السماوي وأنّهم المرجعُ الرئيس للمسلمين بعد وفاة يطلقون عليهم اسم الأئمَّة الخُلفاء الذين يجب اتِّباعهم دون غيرهم طبقًا لأمر حسب اعتقادهم بعض الأحاديث مثل: حديث المنزلة وحديث الغدير الخلفاء القرشيين الثقلين المنقولة بنصوص مختلفة والذي يستدلّون به خلال وجوده كتب الطوائف الإسلامية التي تنكر الإمامة وهو كالتالي: «إني تارك فيكم الله وعترتي أهل بيتي إن تمسكتم لن تضلوا بعدي؛ أحدهما أعظم الآخر؛ حبل ممدود السماء الأرض ولن يتفرقا حتى يردا الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما» طوائف وفقاً لمؤرخي فإن انقسام لفرق وطوائف جاء بشكل متدرج والمعروف عقيدة الله: يعتقد بأن تعالى واحد أحد ليس كمثله شيء قديم لم يزل ولا يزال الأول والآخر عليم حكيم عادل حي قادر غني سميع بصير ولا يوصف بما توصف المخلوقات فليس بجسم صورة وليس جوهرا عرضا له ثقل خفة حركة سكون مكان زمان يشار إليه كما لا ند شبه ضد صاحبة ولد شريك ولم يكن كفوا تدركه الأبصار يدرك ومن قال بالتشبيه خلقه صور وجها ويدا وعينا أنه ينزل الدنيا يظهر الجنة كالقمر (أو نحو ذلك) فإنه بمنزلة الكافر جاهل بحقيقة الخالق المنزه النقص بل كل ميزناه بأوهامنا أدق القرآن: يعتقد القرآن الوحي الإلهي المنزل لسان نبيه فيه تبيان معجزته الخالدة أعجزت البشر مجاراتها البلاغة والفصاحة وفيما احتوى حقائق ومعارف عالية يعتريه التبديل والتغيير والتحريف وهذا الذي بين أيدينا (مصحف كافة) نفس ومن ادعى غير ذلك فهو مخترق مغالط مشتبه وكلهم هدى كلام (لا يأتيه الباطل يديه خلفه) دلائل إعجازه كلما تقدم الزمن وتقدمت العلوم والفنون باق طراوته وحلاوته وعلى سمو مقاصده وأفكاره خطأ نظرية علمية ثابتة يتحمل نقض حقيقة فلسفية يقينية العكس العلماء وأعاظم الفلاسفة مهما بلغوا منزلتهم العلمية ومراتبهم الفكرية يبدو منها الأقل تافها نابيا مغلوطا تقدمت الأبحاث بالنظريات المستحدثة مثل أعاظم فلاسفة اليونان كسقراط وإفلاطون وأرسطو اعترف لهم جميع بعدهم بالأبوة والتفوق الفكري كما يعتقد وجوب احترام الكريم وتعظيمه بالقول والعمل فلا يجوز تنجيس كلماته الكلمة الواحدة المعتبرة جزأ منه وجه يقصد أنها جزء لمن كان طهارة يمس حروفه يمسه إلا المطهرون) سواء محدثا بالحدث الأكبر كالجنابة والحيض والنفاس وشبهها الأصغر النوم إذا اغتسل توضأ التفاصيل تذكر الكتب الفقهية إحراقه توهينه بأي ضرب ضروب التوهين يعد عرف الناس توهينا رميه تقذيره سحقه بالرجل وضعه مستحقر فلو تعمد شخص وتحقيره بفعل هذه الأمور معدود المنكرين للإسلام وقدسيته المحكوم بالمروق الدين والكفر بالله تحدَّث المؤلف هذا الكتاب المنحرفة وبيَّن بطلانها فبيَّن عندهم شرك بالله؛ مثل: اليهود والنصارى وسائر المشركين أنهم يعتقدون العصمة لأئمتهم ويعتقدون بتحريف وهم يهينون الرسول صلى عليه وسلم وعليًّا والحسن والحسين رضي عنهم منهجهم الإهانة لأمهات المؤمنين وبنات ويُكفِّرون الصحابة قليلاً وعندهم عقيدة التقية ويدينون بالمتعة ويُجوِّزون استعارة الفروج الرجعة يحتسبون الأجر بالنياحة وشق الجيوب وضرب الخدود شهادة الحسين مع مخالفتها للعقيدة الصحيحة الاعتقادات الباطلة من المنكرات خطراً وأفسدها للإيمان وأضرها فتنة الروافض قام أبناؤها يدعون إليها ويظهرون للناس باطلهم الإسلام بعينه وأنه فرق كبير بينه وبين مذاهب السنة والجماعة الأربعة المشهورة وأن الخلاف والشيعة خلاف جزئي بسيط أمور فرعية فقط وبما الأمر كذلك أصولي وفي أمهات العقائد ثم إنه شديد جدا حيث يخرج صاحبه الملة وبما عامة علم بهذا الشديد وحتى أكثر عوام بهذه الشيعية الفاسدة لأن علماء ينشرون كتبهم الأساسية عليها اعتماد مذهبهم لذا طلبنا سماحة الشيخ عبدالستار رئيس منظمة بباكستان يجمع المهمة والمخالفة لكتاب وسنة رسوله مؤلف مختصر يكون دين الجعفرية ويتضح فسادها وبطلانها وقد استجاب جزاه خيرا لذلك وألف الرسالة المختصرة القيمة وسماحة خريجي جامعة ديوبند عام 1946م وكان مشايخه العلامة المجاهد شيخ السيد حسين أحمد المدني أشار عندما رأى اهتمامه بعقائد بصفة خاصة يذهب التخرج لكناؤ للاستفادة إمام عبدالشكور اللكنوي المجال فذهب 1947م وأقام عدة شهور للتخصص الرد وتعلم الكثير الميدان تقسيم البلاد الهند وباكستان النجف وكربلاء وطهران وزار مراكز وتحصل ومراجعهم يستطع الحصول بلكناؤ رجع لبلاده باكستان منذ يومئذ يجاهد منبر "منظمة السنة" وقد تاب الآلاف ناظر كبار علمائهم وهزمهم بإذن صار يهابونه يتجرءون مناظرته ومذاهب وأفكار وردود مجاناً PDF اونلاين المذاهب الفرق العقائدية هي فروع مدارس فكرية وكلامية فيما يتعلق بالعقيدة فعن وسلم: «افترقت إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى اثنتين وستفترق الأمة ثلاث فرقة» ومن المهم نُدرك وندرُس التيارات والمذاهب قامت بصناعة تاريخنا الحضاري وشكلّت قسَماته تراثٌ حضاري وعريق وسيُمكننا بكل تأكيد فهم الاسلامية الحديثة وإدراك مدارسها وصراعاتها وجذورها الممتدة التاريخ ويبدو لي الحديث وكأنه أحيانا حديثٌ واقعنا المعاصر وتشعُباته وتعقيداته ولعله هنا السُبل لاستشراف المستقبل وصراعاته ومآلاته لتصحيح مسارنا وترشيد مسيرتنا المُلفت للنظر قيداً فكرِ وتطور ونهضتها تلك تترك غريبا الاعتقاد والتشدد ودَعَت اليه بينما بعضها الآخر مُعبّرا آمال الأمّة القوة والتقدم والنهضة وهذا الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
بطلان عقائد الشيعة
كتاب

بطلان عقائد الشيعة

ــ محمد عبد الستار التونسوي

عن المكتبة الإمدادية - مكة المكرمة
بطلان عقائد الشيعة
كتاب

بطلان عقائد الشيعة

ــ محمد عبد الستار التونسوي

عن المكتبة الإمدادية - مكة المكرمة
عن كتاب بطلان عقائد الشيعة:
الشيعة هم ثاني أكبر طائفة من المسلمين.

عُرِفُوا تاريخياً بـ"شيعة علي" أو "أتباع علي". غالبًا ما يشير مصطلح الشيعة إلى الشيعة الاثنا عشرية لأنها الفرقة الأكثر عددًا.

يرى الشيعة أن عليًا بن أبي طالب هو وأحدَ عشر إمامًا من ولده (من زوجته فاطمة بنت النبي محمد) هم أئمةٌ مُفترضو الطاعةِ بالنص السماوي، وأنّهم المرجعُ الرئيس للمسلمين بعد وفاة النبي. يطلقون عليهم اسم الأئمَّة أو الخُلفاء الذين يجب اتِّباعهم دون غيرهم طبقًا لأمر من النبي محمد حسب اعتقادهم في بعض الأحاديث مثل:

حديث المنزلة، وحديث الغدير، وحديث الخلفاء القرشيين الاثنا عشر، وحديث الثقلين المنقولة عن النبي محمد بنصوص مختلفة والذي يستدلّون به على غيرهم من خلال وجوده في بعض كتب بعض الطوائف الإسلامية التي تنكر الإمامة وهو كالتالي:

«إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي؛ أحدهما أعظم من الآخر؛ كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا على الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما».

طوائف الشيعة: وفقاً لمؤرخي الشيعة فإن انقسام الشيعة لفرق وطوائف جاء بشكل متدرج والمعروف..

عقيدة الشيعة في الله:

يعتقد الشيعة بأن الله تعالى واحد أحد ليس كمثله شيء، قديم لم يزل ولا يزال، هو الأول والآخر، عليم حكيم عادل حي قادر غني سميع بصير.

ولا يوصف بما توصف به المخلوقات، فليس هو بجسم ولا صورة، وليس جوهرا ولا عرضا، وليس له ثقل أو خفة، ولا حركة أو سكون، ولا مكان ولا زمان، ولا يشار إليه. كما لا ند له، ولا شبه، ولا ضد، ولا صاحبة له ولا ولد، ولا شريك، ولم يكن له كفوا أحد. لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار.

ومن قال بالتشبيه في خلقه بأن صور له وجها ويدا وعينا، أو أنه ينزل إلى السماء الدنيا، أو أنه يظهر إلى أهل الجنة كالقمر، (أو نحو ذلك) فإنه بمنزلة الكافر به جاهل بحقيقة الخالق المنزه عن النقص، بل كل ما ميزناه بأوهامنا في أدق

عقيدة الشيعة في القرآن:


يعتقد الشيعة أن القرآن هو الوحي الإلهي المنزل من الله على لسان نبيه فيه تبيان كل شيء، وهو معجزته الخالدة التي أعجزت البشر عن مجاراتها في البلاغة والفصاحة وفيما احتوى من حقائق ومعارف عالية، لا يعتريه التبديل والتغيير والتحريف، وهذا الذي بين أيدينا (مصحف المسلمين كافة) هو نفس القرآن المنزل على النبي، ومن ادعى فيه غير ذلك فهو مخترق أو مغالط أو مشتبه، وكلهم على غير هدى، فإنه كلام الله الذي (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه).

ومن دلائل إعجازه أنه كلما تقدم الزمن وتقدمت العلوم والفنون، فهو باق على طراوته وحلاوته وعلى سمو مقاصده وأفكاره، ولا يظهر فيه خطأ في نظرية علمية ثابتة، ولا يتحمل نقض حقيقة فلسفية يقينية، على العكس من كتب العلماء وأعاظم

الفلاسفة مهما بلغوا في منزلتهم العلمية ومراتبهم الفكرية، فإنه يبدو بعض منها على الأقل تافها أو نابيا أو مغلوطا، كلما تقدمت الأبحاث العلمية وتقدمت العلوم بالنظريات المستحدثة، حتى من مثل أعاظم فلاسفة اليونان كسقراط وإفلاطون وأرسطو الذين اعترف لهم جميع من جاء بعدهم بالأبوة العلمية والتفوق الفكري.

كما يعتقد الشيعة وجوب احترام القرآن الكريم وتعظيمه بالقول والعمل، فلا يجوز تنجيس كلماته حتى الكلمة الواحدة المعتبرة جزأ منه على وجه يقصد أنها جزء منه، كما لا يجوز لمن كان على غير طهارة أن يمس كلماته أو حروفه (لا يمسه إلا المطهرون) سواء كان محدثا بالحدث الأكبر كالجنابة والحيض والنفاس وشبهها، أو محدثا بالحدث الأصغر حتى النوم، إلا إذا اغتسل أو توضأ على التفاصيل التي تذكر في الكتب الفقهية.

كما أنه لا يجوز إحراقه، ولا يجوز توهينه بأي ضرب من ضروب التوهين الذي يعد في عرف الناس توهينا، مثل رميه أو تقذيره أو سحقه بالرجل أو وضعه في مكان مستحقر، فلو تعمد شخص توهينه وتحقيره بفعل واحد من هذه الأمور وشبهها فهو معدود من المنكرين للإسلام وقدسيته المحكوم عليهم بالمروق عن الدين والكفر بالله.

تحدَّث المؤلف في هذا الكتاب عن عقائد الشيعة المنحرفة وبيَّن بطلانها، فبيَّن أن الشيعة عندهم شرك بالله؛ مثل: شرك اليهود والنصارى وسائر المشركين، كما أنهم يعتقدون العصمة لأئمتهم، ويعتقدون بتحريف القرآن، وهم يهينون الرسول - صلى الله عليه وسلم - وعليًّا والحسن والحسين - رضي الله عنهم -، ومن منهجهم الإهانة لأمهات المؤمنين وبنات النبي - صلى الله عليه وسلم -، ويُكفِّرون كل الصحابة إلا قليلاً، وعندهم عقيدة التقية، ويدينون بالمتعة، ويُجوِّزون استعارة الفروج، ويعتقدون الرجعة لأئمتهم، وهم يحتسبون الأجر بالنياحة وشق الجيوب، وضرب الخدود على شهادة الحسين مع مخالفتها للعقيدة الإسلامية الصحيحة ... إلى غير ذلك من الاعتقادات الباطلة عندهم.

من أعظم المنكرات خطراً وأفسدها للإيمان وأضرها على الدين فتنة الشيعة الروافض التي قام أبناؤها يدعون إليها في كل مكان ويظهرون للناس أن باطلهم هذا هو الإسلام بعينه وأنه لا فرق كبير بينه وبين مذاهب أهل السنة والجماعة الأربعة المشهورة وأن الخلاف بين أهل السنة والشيعة خلاف جزئي بسيط في أمور فرعية فقط.

وبما أن الأمر ليس كذلك، بل إن الخلاف بين السنة والشيعة أصولي وفي أمهات العقائد ثم إنه شديد جدا حيث يخرج صاحبه من الملة.
وبما أن عامة أهل السنة لا علم لهم بهذا الخلاف الشديد بل وحتى أكثر عوام الشيعة لا علم لهم بهذه العقائد الشيعية الفاسدة لأن علماء الشيعة لا ينشرون كتبهم الأساسية التي عليها اعتماد مذهبهم بين عامة الناس.

لذا طلبنا من سماحة الشيخ محمد عبدالستار التونسوي رئيس منظمة أهل السنة بباكستان أن يجمع عقائد الشيعة المهمة والمخالفة لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في مؤلف مختصر حتى يكون الناس على بينه من دين الشيعة الجعفرية ويتضح لهم فسادها وبطلانها.
وقد استجاب جزاه الله خيرا لذلك وألف هذه الرسالة المختصرة القيمة.

وسماحة الشيخ محمد عبدالستار التونسوي من خريجي جامعة ديوبند الإسلامية عام 1946م وكان من مشايخه العلامة المجاهد شيخ الإسلام السيد حسين أحمد المدني، الذي أشار عليه عندما رأى اهتمامه بعقائد الشيعة بصفة خاصة، أن يذهب بعد التخرج إلى لكناؤ للاستفادة من إمام أهل السنة الشيخ عبدالشكور اللكنوي في هذا المجال.

فذهب عام 1947م إلى لكناؤ وأقام مع الشيخ اللكنوي عدة شهور للتخصص في الرد على الشيعة وتعلم على يديه الكثير في هذا الميدان ثم بعد تقسيم البلاد إلى الهند وباكستان جاء إلى النجف وكربلاء وطهران وزار مراكز الشيعة وتحصل على كتبهم ومراجعهم التي لم يستطع الحصول عليها بلكناؤ ثم رجع لبلاده باكستان وهو منذ يومئذ يجاهد على منبر "منظمة أهل السنة" في هذا المجال وقد تاب على يديه الآلاف من الشيعة وقد ناظر كبار علمائهم وهزمهم بإذن الله حتى صار الشيعة يهابونه ولا يتجرءون على مناظرته.

الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#61K

12 مشاهدة هذا الشهر

#75K

3K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 112.
المتجر أماكن الشراء
محمد عبد الستار التونسوي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المكتبة الإمدادية - مكة المكرمة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث