📘 ❞ قانون الإجراءات الجزائية الجزائري - الكتاب الرابع - طرق الطعن غير العادية ❝ كتاب ــ الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية اصدار 2007

كتب القانون الجنائي - 📖 ❞ كتاب قانون الإجراءات الجزائية الجزائري - الكتاب الرابع - طرق الطعن غير العادية ❝ ــ الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية 📖

█ _ الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية 2007 حصريا كتاب قانون الإجراءات الجزائية الجزائري الكتاب الرابع طرق الطعن غير العادية عن رئاسة الأمانة العامة للحكومة 2024 العادية: نبذة الموضوع : تم إدراج ضمن تدابير الاجراءات المؤرخ جويلية 2015 شرط الشكوى المسبقة من الهيئات الاجتماعية للمؤسسة الاقتصادية لتحريك الدعوى العمومية ضد مسيري المؤسسات التي تملك الدولة كل رأسمالها او ذات الرأسمال المختلط أعمال التسيير تؤدي سرقة إختلاس, تلف ضياع اموال عمومية خاصة وأوضح الوزير بهذا الخصوص أن نص هذه المادة المستحدثة والذي كان يرمي ايجاد نوع الحماية لمسيري وجعلهم منأى المتابعات قد تكون مؤسسة نظرا لطبيعة اعمالهم "كان لها اثار جد سلبية"على تحريك مجال الجرائم المتصلة بالمال العام وأصبحت الاحكام تشكل كما قال "عائقا وحاجزا" امام عمل الجهات القضائية عامة والنيابة بحكم موقف وتصرفات ممثلي للمؤسسات الذين"يعزفون تقديم الشكوى"ضد مرتكبي الاعمال المجرمة بحجة انعدام الوصف الجزائي للأفعال محل التحقيق والتي يرون فيها حسن نية اوعن قصد مجرد "اخطاء تسيير لا ترقى مصاف الجريمة" بينما يبقى ذلك الصلاحيات الحصرية للقاضي وعليه يضيف فان مثل هذا الموقف أصبح الغالب لدى وهو ما يجعل المدرجة 6 مكرر"عائقا قانونيا حقيقيا يؤثر سلبا أداء النيابة والضبطية ويقلص فعاليتهما محاربة الجريمة الاقتصادية"وإعتبر السيد زغماتي الغاء والرجوع العمل وفق القواعد والمبادئ القانونية المكرسة التحريات والمتابعة شانه أن"يعزز حماية المال ومكافحة الاجرام المالي" توسيع صلاحيات ومهام ضباط الشرطة التابعين للمصالح العسكرية للأمن ومراقبة أعمالهم ان 15 مكرر مارس 2017 حصرت مهام لضباط وضباط الصف الماسة بأمن المنصوص عليها العقوبات حيث نتج تضييق مهامها"تقليص دور الجهاز البحث والتحري الجرائم"وبينت الممارسة الميدانية حصر المصلحة محددة قد"اثر السير الحسن" للتحريات والتحقيقات قضايا القانون وعلى رأسها الفساد والمساس بالاقتصاد الوطني بما العابرة للحدود الوطنية وإنطلاقا المعاينة اضحى الضروري"توسيع الاختصاص"النوعي السلك الضبطية ليشمل جميع التشريع حسب أما مراقبة اعمال والدرك يقترح المشروع تعديل 207 المتعلقة بمراقبة والموكلة غرفة الاتهام يرفع اليها الامر شان الاختلالات المنسوبة لهؤلاء الضباط مباشرة وظائفهم قبل النائب ونظرا لصفة العسكري يتمتع بها للدرك والمصالح المختص إقليميا يتولى إعلام باتخاذه لذات الإجراء حالة اذا ضابط تابعا لسلك الدرك تعلق بضابط تتم اجراءات اخطار لمجلس قضاء الجزائر بوصفها هي الوحيدة المختصة للنظر بعد اخذ راي اقليما مجلس الذي يبديه أجل يوما اخطاره إقتراح تأهيل لممارسة تخولهم لهم الصفة يقترح مشروع المعروض اللجنة كذلك المادتين 15مكرر 1 و15مكرر 2 تنص أنه يمكن الفعلية للصلاحيات تخولها الصفة الا تأهيلهم بموجب مقرر المجلس القضائي يوجد اقليم اختصاصه مقرهم المهني بناءا اقتراح السلطة الادارية يتبعونها ونفس اعطت الصلاحية للنائب افرز –حسب جملة الاشكالات"اثرت سلبا"على سير مصالح وقللت نجاعة ادائها وذلك بسبب طول التأهيل وبطئها ضرورة تجديد الاجراء كلما تم تحويل الضابط المعني قضائي اخر كما تسببت دخلت حيز التنفيذ منذ أكثر سنتين اقصاء عدد كبير إجراءات المهام تسند خارج لعدم قيامهم بمهام بصورة دائمة اجراء التأهيل"لم يثبت جدواه اداء ولم يكن له اية اضافة نوعية اعمالها المجدي الاحتفاظ به"ويتضمن جانب هذا, محتوى 15و19 بغية تكييف تسمية وأعوان مع تلك النصوص والتنظيمية المطبقة هذين السلكين كتب الجنائي مجاناً PDF اونلاين قسم هو فرع فروع ينظم كيفية معاقبة خالف قاعدة قانونية وفرض العقوبة عليه وتحديد الافعال المباحة والمحرمة ويوجب لكل جريمة جزاء أو علم صلة بالجريمة ويمكن تعريفها بأنها مجموعة القوانين تضعها إزاء السلوك المنهي عنه بحيث يهدد أمن وسلامة ومصلحتها ويعرضها للخطر وتسن أجلها منتهكي ويختلف المدني

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قانون الإجراءات الجزائية الجزائري - الكتاب الرابع - طرق الطعن غير العادية
كتاب

قانون الإجراءات الجزائية الجزائري - الكتاب الرابع - طرق الطعن غير العادية

ــ الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

صدر 2007م عن رئاسة الجمهورية - الأمانة العامة للحكومة الجزائرية
قانون الإجراءات الجزائية الجزائري - الكتاب الرابع - طرق الطعن غير العادية
كتاب

قانون الإجراءات الجزائية الجزائري - الكتاب الرابع - طرق الطعن غير العادية

ــ الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

صدر 2007م عن رئاسة الجمهورية - الأمانة العامة للحكومة الجزائرية
عن كتاب قانون الإجراءات الجزائية الجزائري - الكتاب الرابع - طرق الطعن غير العادية:
نبذة عن الموضوع :




تم إدراج ضمن تدابير قانون الاجراءات الجزائية المؤرخ في جويلية 2015 شرط الشكوى المسبقة من الهيئات الاجتماعية للمؤسسة الاقتصادية لتحريك الدعوى العمومية ضد مسيري المؤسسات الاقتصادية التي تملك الدولة كل رأسمالها او ذات الرأسمال المختلط عن أعمال التسيير التي تؤدي الى سرقة، إختلاس, تلف او ضياع اموال عمومية او خاصة.

وأوضح الوزير بهذا الخصوص أن نص هذه المادة المستحدثة والذي كان يرمي الى ايجاد نوع من الحماية لمسيري المؤسسات الاقتصادية وجعلهم في منأى عن المتابعات الجزائية التي قد تكون غير مؤسسة نظرا لطبيعة اعمالهم قد "كان لها اثار جد سلبية"على تحريك الدعوى العمومية في مجال الجرائم المتصلة بالمال العام.

وأصبحت هذه الاحكام تشكل كما قال--"عائقا وحاجزا" امام عمل الجهات القضائية عامة والنيابة العامة خاصة بحكم موقف وتصرفات ممثلي الهيئات الاجتماعية للمؤسسات الذين"يعزفون عن تقديم الشكوى"ضد مرتكبي الاعمال المجرمة بحجة انعدام الوصف الجزائي للأفعال محل التحقيق والتي يرون فيها عن حسن نية اوعن قصد مجرد "اخطاء تسيير لا ترقى الى مصاف الجريمة" بينما يبقى ذلك من الصلاحيات الحصرية للقاضي.

وعليه، يضيف الوزير، فان أن مثل هذا الموقف أصبح الغالب لدى ممثلي هذه المؤسسات وهو ما يجعل من هذه الاحكام المدرجة ضمن المادة 6 مكرر"عائقا قانونيا حقيقيا يؤثر سلبا على أداء النيابة العامة والضبطية القضائية ويقلص من فعاليتهما في محاربة الجريمة الاقتصادية"وإعتبر السيد زغماتي ان الغاء هذه المادة والرجوع الى العمل وفق القواعد والمبادئ القانونية المكرسة في مجال التحريات والمتابعة من شانه أن"يعزز حماية المال العام ومكافحة الاجرام المالي".

توسيع صلاحيات ومهام ضباط الشرطة القضائية التابعين للمصالح العسكرية للأمن ومراقبة أعمالهم

ان المادة 15 مكرر من قانون الاجراءات المستحدثة في مارس 2017 قد حصرت مهام الشرطة القضائية لضباط وضباط الصف التابعين للمصالح العسكرية للأمن في الجرائم الماسة بأمن الدولة المنصوص عليها في قانون العقوبات حيث نتج عن تضييق مهامها"تقليص دور هذا الجهاز في البحث والتحري عن الجرائم"وبينت الممارسة الميدانية أن حصر مهام هذه المصلحة في مجال محددة من الجرائم قد"اثر سلبا على السير الحسن" للتحريات والتحقيقات في قضايا القانون العام وعلى رأسها قضايا الفساد والمساس بالاقتصاد الوطني بما في ذلك الجرائم العابرة للحدود الوطنية.

وإنطلاقا من هذه المعاينة اضحى من الضروري"توسيع مجال الاختصاص"النوعي في هذا السلك من الضبطية القضائية ليشمل جميع الجرائم المنصوص عليها في التشريع الجزائي الوطني، حسب الوزير.

أما عن مراقبة اعمال ضباط الشرطة القضائية للمصالح العسكرية للأمن والدرك الوطني يقترح المشروع تعديل نص المادة 207 من القانون المتعلقة بمراقبة اعمال ضباط الشرطة القضائية والموكلة الى غرفة الاتهام التي يرفع اليها الامر في شان الاختلالات المنسوبة لهؤلاء الضباط في مباشرة وظائفهم من قبل النائب العام.

ونظرا لصفة العسكري التي يتمتع بها كل من ضباط الشرطة القضائية التابعين للدرك الوطني والمصالح العسكرية للأمن فان النائب العام المختص إقليميا يتولى إعلام النائب العام العسكري باتخاذه لذات الإجراء في حالة ما اذا كان ضابط الشرطة القضائية تابعا لسلك الدرك الوطني.

أما اذا ما تعلق الامر بضابط الشرطة القضائية للمصالح العسكرية للأمن تتم اجراءات اخطار غرفة الاتهام لمجلس قضاء الجزائر بوصفها هي الوحيدة المختصة للنظر في مثل هذه الاختلالات بعد اخذ راي النائب العام العسكري المختص اقليما من قبل النائب العام لدى مجلس قضاء الجزائر الذي يبديه في أجل 15 يوما من اخطاره.

إقتراح الغاء شرط تأهيل ضباط الشرطة القضائية لممارسة الصلاحيات التي تخولهم لهم هذه الصفة

يقترح مشروع القانون المعروض على اللجنة كذلك الغاء المادتين 15مكرر 1 و15مكرر 2 من قانون الاجراءات الجزائية التي تنص على أنه لا يمكن لضباط الشرطة القضائية الممارسة الفعلية للصلاحيات التي تخولها لهم هذه الصفة الا بعد تأهيلهم بموجب مقرر من النائب العام لدى المجلس القضائي الذي يوجد اقليم اختصاصه مقرهم المهني بناءا على اقتراح السلطة الادارية التي يتبعونها.

ونفس المادة اعطت هذه الصلاحية للنائب العام لدى مجلس قضاء الجزائر في شان ضباط الشرطة القضائية التابعين للمصالح العسكرية للأمن وهو ما افرز –حسب الوزير-- جملة من الاشكالات"اثرت سلبا"على سير مصالح الشرطة القضائية وقللت من نجاعة ادائها وذلك بسبب طول اجراءات التأهيل وبطئها، ضرورة تجديد الاجراء كلما تم تحويل الضابط المعني من مجلس قضائي الى اخر.

كما تسببت هذه الاحكام التي دخلت حيز التنفيذ منذ أكثر من سنتين اقصاء عدد كبير من ضباط الشرطة القضائية من إجراءات التأهيل بحكم المهام التي تسند لهم خارج مهام الشرطة القضائية من قبل السلطة الادارية التي يتبعونها او لعدم قيامهم بمهام الشرطة القضائية بصورة دائمة.

وأوضح السيد زغماتي ان اجراء التأهيل"لم يثبت جدواه في مجال اداء الضبطية القضائية ولم يكن له اية اضافة على نوعية اعمالها ان اضحى من غير المجدي الاحتفاظ به"ويتضمن المشروع الى جانب هذا, اقتراح تعديل محتوى المادتين 15و19 من قانون الاجراءات الجزائية بغية تكييف تسمية ضباط وأعوان الشرطة القضائية للدرك الوطني والمصالح العسكرية للأمن مع تلك المكرسة في النصوص القانونية والتنظيمية المطبقة على هذين السلكين.
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#11K

50 مشاهدة هذا الشهر

#87K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 14.
المتجر أماكن الشراء
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
رئاسة الجمهورية - الأمانة العامة للحكومة الجزائرية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث