📘 ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع ❝ كتاب ــ علم الدين البرزالي اصدار 2006

كتب التاريخ الإسلامي - 📖 كتاب ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع ❝ ــ علم الدين البرزالي 📖

█ _ علم الدين البرزالي 2006 حصريا كتاب ❞ المقتفي الروضتين الجزء الرابع ❝ عن المكتبة العصرية 2024 الرابع: نبذة الكتاب : في مقدمة تاريخه كتب "البرزالي" ما يلي: " كان تاريخ الشيخ الإمام العلاّمة الحافظ المفتي "شهاب عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسيّ" المعروف "بأبي شامة" الذي جعله ذيلاً كتابه المسمَّى بــ"الروضتين أخبار الدولتين" ورتّبه السِنين وابتدأ فيه من أول سنة تسعين وخمس ماية وانتهى إلى وفاته خمس وستين وستماية وهي مولدي مجموعاً حسناً وذيلاً مستحسناً ولمّا طالعتُه وحصّلت به نسخة وقابلته أحببتُ أن أذيّل عليه تلك السنة وأن أحذوا (!) حذْوَه فيما أتقنه وبيَّنه أهتدي بأنواره أُعَدّ جملة أعوانه وأنصاره ليكون مَعْلَماً وإتقانه مُحكماً" بهذه المقدّمة القصيرة أوضح سبب تصنيفه لهذا إذ أنّ "أبا شامة المقدسي" ألّف "الروضتين" ثم ذيّل فجاء "ذيل الروضتين" وهو يقتفي أثره فعُرِف بــ"المقتفي كما عُرف بــ"تاريخ البرزالي"؛ ويؤرّخ لثلاثٍ وسبعين 665 738هـ أي ولادة المؤلف التي سبقت يكتسب هذا أهمّيته صدقيّة مؤلّفه فهو محدّث قبل يكون مؤرّخاً ومن محدّثاً حافظاً عارفاً بالحديث ورُواته عالماً بعلم الجرح والتعديل يضع المقاييس لصدق الرواة ورواياتهم أو ضعفهم وتدليسهم؛ وقد تنوعت مصادر جمْع مادّة "المقتفي" بين الكتب المتداوَلَة المؤلَّفة عصره وبين الرُواه الذين يلتقيهم ويسمع منهم مباشرةً المراسلين له مختلف البلاد حيث يُقيم شبكة مراسلاتٍ واسعة مع علماء ومؤرّخي ممَّن يُعْنَوْن بالأخبار والوفيات فيكتبون إليه يجري بلدانهم حوادث وتراجم الوفيات عندهم الوثائق الرسمية ومحاضر القضاة والأمراء وكُتاب الدواوين يطّلع نصوصها الإجازات العلمية يقف عليها تضبط أسماء الأعلام وأنسابهم وتواريخ وفياتهم ويأتي والده مقدّمه مصادره ولأهمية قام بتحقيقه "عمر السلام" تدمري مستعيناً بنسخة مصورة مخطوط "المقتني" للبرزالي متحف "طوب قبو" ونسخة جزء مجمع اللغة العربية بدمشق معجم شيوخ الدمياطي الوطنية بتونس الأساسية وقطعة "تاريخ البرزالي" محفوظة مكتبة جامعة ليدن بهولنده التاريخ الإسلامي مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية تمتد حدود الصين آسيا غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار منذ بداية الدعوة الإسلامية بعد نزول الوحي النبي محمد الله تأسيس الدولة بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق امتدت حتى جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته هذه الدول إمارات وسلطنات ودول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع
كتاب

المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع

ــ علم الدين البرزالي

صدر 2006م عن المكتبة العصرية
المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع
كتاب

المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع

ــ علم الدين البرزالي

صدر 2006م عن المكتبة العصرية
حول
علم الدين البرزالي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
المكتبة العصرية 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع:
نبذة عن الكتاب :

في مقدمة تاريخه كتب "البرزالي" ما يلي: "... كان تاريخ الشيخ الإمام العلاّمة الحافظ المفتي "شهاب الدين عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسيّ"، المعروف "بأبي شامة" الذي جعله ذيلاً على كتابه المسمَّى بــ"الروضتين في أخبار الدولتين"، ورتّبه على السِنين، وابتدأ فيه من أول سنة تسعين وخمس ماية، وانتهى فيه إلى سنة وفاته سنة خمس وستين وستماية، وهي سنة مولدي، مجموعاً حسناً، وذيلاً مستحسناً، ولمّا طالعتُه وحصّلت به نسخة وقابلته أحببتُ أن أذيّل عليه من تلك السنة، وأن أحذوا (!) حذْوَه فيما أتقنه وبيَّنه، وأن أهتدي بأنواره، وأن أُعَدّ من جملة أعوانه وأنصاره، ليكون تاريخه مَعْلَماً، وإتقانه مُحكماً". بهذه المقدّمة القصيرة أوضح "البرزالي" سبب تصنيفه لهذا الكتاب، إذ المعروف أنّ "أبا شامة المقدسي" ألّف كتابه "الروضتين"، ثم ذيّل عليه، فجاء كتاب "البرزالي" ذيلاً على "ذيل الروضتين"، وهو يقتفي أثره، فعُرِف بــ"المقتفي على كتاب الروضتين"، كما عُرف بــ"تاريخ البرزالي"؛ ويؤرّخ الكتاب لثلاثٍ وسبعين سنة، من سنة 665 إلى سنة 738هـ، أي من سنة ولادة المؤلف إلى السنة التي سبقت وفاته. يكتسب هذا الكتاب أهمّيته من صدقيّة مؤلّفه، فهو محدّث قبل أن يكون مؤرّخاً، ومن يكون محدّثاً حافظاً عارفاً بالحديث ورُواته يكون عالماً بعلم الجرح والتعديل الذي يضع المقاييس لصدق الرواة ورواياتهم، أو ضعفهم وتدليسهم؛ وقد تنوعت مصادر "البرزالي" في جمْع مادّة كتابه "المقتفي" بين الكتب المتداوَلَة المؤلَّفة في عصره، وبين الرُواه الذين كان يلتقيهم ويسمع منهم مباشرةً، وبين المراسلين له من مختلف البلاد، من حيث كان يُقيم شبكة مراسلاتٍ واسعة مع علماء ومؤرّخي عصره ممَّن يُعْنَوْن بالأخبار والوفيات، فيكتبون إليه ما يجري في بلدانهم من حوادث، وتراجم الوفيات عندهم، وبين الوثائق الرسمية ومحاضر القضاة والأمراء وكُتاب الدواوين التي يطّلع على نصوصها، وبين الإجازات العلمية التي يقف عليها وهي تضبط أسماء الأعلام وأنسابهم وتواريخ وفياتهم، ويأتي والده في مقدّمه مصادره.
ولأهمية هذا الكتاب قام بتحقيقه "عمر عبد السلام" تدمري مستعيناً بنسخة مصورة من مخطوط "المقتني" للبرزالي في متحف "طوب قبو" ونسخة مصورة عن جزء "البرزالي" من مجمع اللغة العربية بدمشق، ونسخة مصورة من معجم شيوخ الدمياطي عن مخطوط المكتبة الوطنية بتونس وهو من مصادر "البرزالي" الأساسية وقطعة من "تاريخ البرزالي" محفوظة في مكتبة جامعة ليدن بهولنده.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#76K

7 مشاهدة هذا الشهر

#89K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 759.