📘 ❞ عصر المأمون ج2 ❝ كتاب ــ أحمد فريد رفاعي اصدار 1927
كتب التاريخ الإسلامي - 📖 ❞ كتاب عصر المأمون ج2 ❝ ــ أحمد فريد رفاعي 📖
█ _ أحمد فريد رفاعي 1927 حصريا كتاب عصر المأمون ج2 عن دار الكتب والوثائق القومية 2024 ج2: نبذة الكتاب : يعتبر من أزهى العصور تاريخ الحضارة الإسلامية وذلك كافة مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والعسكرية والعلمية والأدبية فقد استطاع أن يطيح بأخيه الأمين الصراع سدة الحكم بعد وفاة والدهما هارون الرشيد وأن يوحِّد أركان الدولة ويخضعها لحُكمه ويقضي جيوب التمرد داخلها وقد عُرف برجاحة عقله وحبه للعلم والعلماء حيث تبحَّر الفلسفة وعلوم القرآن كما درس الكثير المذاهب حتى قيل عنه إنه لو لم يكن خليفة لصار أحد علماء عصره! ولكن إن خسرت عالمًا كسبت مقابل ذلك كثيرًا العلماء كان حريصًا رعاية وتوفير كل ما يحتاجونه اهتم ببناء المكتبات والمستشفيات وشجع نشر العلم هذه الأمور كانت كفيلة بأن تدفع المؤرخ الرفاعي إلى التأريخ لهذا العصر المزدهر وبيان فيه التفصيل والإجمال خاصة التاريخ الإسلامي — بشكل عام زالت تعوزه المصادر الجادة يعوزه التنظيم والترتيب والتحقيق والاستقراء فما بالنا إذا تعلق الأمر بفترة هامة كهذه كتب مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي معظم الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار منذ بداية الدعوة نزول الوحي النبي محمد بن عبد الله ثم تأسيس بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق التي امتدت جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته الدول إمارات وسلطنات ودول
-
مساهمة من: الفاروق
( السبت 27 يونيو 2020 ( 4:50 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
نبذة عن الكتاب :
يعتبر عصر المأمون من أزهى العصور في تاريخ الحضارة الإسلامية، وذلك في كافة مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والعسكرية والعلمية والأدبية، فقد استطاع المأمون أن يطيح بأخيه الأمين في الصراع على سدة الحكم بعد وفاة والدهما هارون الرشيد، وأن يوحِّد أركان الدولة الإسلامية، ويخضعها لحُكمه ويقضي على كافة جيوب التمرد داخلها، وقد عُرف المأمون برجاحة عقله، وحبه للعلم والعلماء، حيث تبحَّر في الفلسفة وعلوم القرآن، كما درس الكثير من المذاهب، حتى قيل عنه إنه لو لم يكن المأمون خليفة لصار أحد علماء عصره! ولكن إن خسرت الحضارة الإسلامية المأمون عالمًا، فقد كسبت مقابل ذلك كثيرًا من العلماء، حيث كان المأمون حريصًا على رعاية العلماء وتوفير كل ما يحتاجونه، كما اهتم ببناء المكتبات والمستشفيات، وشجع على نشر العلم، كل هذه الأمور كانت كفيلة بأن تدفع المؤرخ أحمد فريد الرفاعي إلى التأريخ لهذا العصر المزدهر، وبيان ما كان فيه، على التفصيل والإجمال، خاصة وأن التاريخ الإسلامي — بشكل عام — ما زالت تعوزه المصادر الجادة كما يعوزه التنظيم والترتيب والتحقيق والاستقراء، فما بالنا إذا تعلق الأمر بفترة هامة كهذه من تاريخ الحضارة الإسلامية.
#5K
1 مشاهدة هذا اليوم#52K
12 مشاهدة هذا الشهر#79K
2K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
