[اقتباسات] 📘 ❞ شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية ❝ كتاب ــ أنور الجندي

السنة النبوية الشريفة - 📖 اقتباسات كتاب ❞ شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية ❝ ــ أنور الجندي 📖

█ _ أنور الجندي 0 حصريا كتاب ❞ شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية ❝ عن مطبعة التوكل 2024 الإنسانية: قال تعالىوَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ عطاء رضي الله عنه قال قلت لعبد بن عمرو أخبرني صفة رسول صلى عليه وسلم التوراة أجل والله إنه لموصوف بصفته القرآن يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً وحرزًا للأميين أنت عبدي ورسولي سميتك المتوكل لا فظ ولا غليظ صخاب الأسواق يدفع بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويغفر ولن يقبضه حتى يقيم به الملة العوجاء بأن يقولوا إله إلا ويفتح بها أعينًا عميًا وآذانًا صمًا وقلوبًا غلفًا رواه البخاري كان خلقه القرآن عن عائشة عنها قالت كان خلق أحمد ومسلم وأبو داود وزاد مسلم يغضب لغضبه ويرضى لرضاه دفع بالحسنة لما أراد هدي زيد سعية لم يبق شيء من علامات النبوة وقد عرفتها وجه محمد اثنتين يسبق حلمه جهله يزيده شدة الجهل حلمًا قال فقلت يا لك أن تبيعني ثمرًا_ معلومًا لي فباعني فأعطيته ثمانين مثقالاً ذهب فلما حل الأجل أتيته فأخذت بمجامع قميصه وردائه وهو جنازة مع أصحابه ونظرت إليه بوجه وقلت له ألا تقضيني حقي؟ فوالله ما علمتكم بني عبد المطلب مطلاً ونظرت إلى عمر وعيناه تدوران وجهه ثم رماني ببصره فقال عدو أتقول لرسول أسمع وتصنع أرى؟ فلولا أحاذر لومه لضربت بسيفي رأسك ورسول ينظر سكون وتؤدة وقال أنا كنا أحوج غير ذلك منك تأمرني بحسن الأداء وتأمره التباعة اذهب فاقضه حقه وزد عشرين صاعًا تمر مكان روعته فذهب بي فأعطاني حقي وزادني دعاك فعلت قلت؟ قلت يكن عرفته النبي حين نظرت أخبرهما منه حلمًا خبرتهما فأشهدك أني قد رضيت بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد نبيًا وأشهدك شطر مالي صدقة أمة محمد ثم توفي غزوة تبوك مقبلاً مدبرًا الطبراني (الكبير) ورجاله ثقات ورواه أيضًا ابن حبان والحاكم والبيهقي أبو نعيم الدلائل الرسول يعتق أرادوا قتله عن أنس إن نزلوا وأصحابه جبل التنعيم عند صلاة الصبح يريدون يقتلوه فأخذوا فأعتقهم فأنزل تعالىوَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً سورة الفتح آية 24 والترمذي داود كان أحسن الناس خلقًا عن خلقًا الحديث الشيخان والترمذي وعن صفية بنت حيي رأيت الأوسط بإسناد حسن لم فاحشًا متفحشًا عن متفحشًا البخاري من مكارم أخلاقه المصافحة والمحادثة والمجالسة عن إذا استقبله الرجل فصافحه ينزع يده يكون يصرف هو يصرفه ولم ير مقدمًا ركبتيه بين يدي جليس بلفظه وعن العاص يقبل بوجهه وحديثه أشر القوم يتألفهم بذلك والترمذي وروى وما سئل قط لا كان يدعو الخلق عن يقول اللهم كما أحسنت خلقي فأحسن كتاب pdf للكاتب الجندى , يتحدث المؤلف كتابه هذا وصفاته الانسانية والقيادة حياة بإعتباره أسمى تخطه الأقلام وأرفع يتقرب استمتع بقراءة اونلاين او قم بتحميله مجانا السنة النبوية الشريفة مجاناً PDF السيرة لغة: تطلق اللغة السنّة والطريقة والحالة التي عليها الإنسان تعالى ( سنعيدها سيرتها الأولى ) اصطلاحاً: هي نقل إلينا منذ ولادته قبل البعثة وبعدها رافقها أحداث ووقائع موته وتشتمل ميلاده ونسبه ومكانة عشيرته وطفولته وشبابه بعثته ونزول الوحي وأخلاقه وطريقة حياته ومعجزاته أجراها يديه ومراحل الدعوة المكية والمدنية وجهاده وغزواته تكون مرادة لمعنى علماء أضيف قول أو فعل تقرير تعني العقيدة وأصول الدين طريقة وهديه أما التاريخ فإنها أخباره ومغازيه [2] للسيرة أهمية عظيمة مسيرة الحياة البشرية بشكل عام وفي المسلم خاص وذلك لأنها تعين أمور عديدة منها :

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية
كتاب

شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية

ــ أنور الجندي

عن مطبعة التوكل
شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية
كتاب

شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية

ــ أنور الجندي

عن مطبعة التوكل
عن كتاب شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية:

قال تعالىوَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ عن عطاء رضي الله عنه قال قلت لعبد الله بن عمرو أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة قال أجل والله إنه لموصوف في التوراة بصفته في القرآن يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً وحرزًا للأميين، أنت عبدي ورسولي، سميتك المتوكل، لا فظ ولا غليظ ولا صخاب في الأسواق ولا يدفع بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويغفر، ولن يقبضه الله حتى يقيم به الملة العوجاء، بأن يقولوا لا إله إلا الله، ويفتح بها أعينًا عميًا وآذانًا صمًا وقلوبًا غلفًا - رواه البخاري

كان خلقه القرآن
عن عائشة رضي الله عنها قالت كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن - رواه أحمد ومسلم وأبو داود، وزاد مسلم يغضب لغضبه ويرضى لرضاه

دفع السيئة بالحسنة
لما أراد الله هدي زيد بن سعية، قال زيد لم يبق شيء من علامات النبوة إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم إلا اثنتين يسبق حلمه جهله، ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلمًا
قال زيد فقلت يا محمد، هل لك أن تبيعني ثمرًا_ معلومًا لي _ فباعني فأعطيته ثمانين مثقالاً من ذهب، فلما حل الأجل أتيته فأخذت بمجامع قميصه وردائه وهو في جنازة مع أصحابه ونظرت إليه بوجه غليظ وقلت له يا محمد ألا تقضيني حقي؟ فوالله ما علمتكم بني عبد المطلب إلا مطلاً
ونظرت إلى عمر وعيناه تدوران في وجهه ثم رماني ببصره فقال يا عدو الله أتقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما أسمع وتصنع به ما أرى؟ فلولا ما أحاذر لومه لضربت بسيفي رأسك
ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إلى عمر في سكون وتؤدة، وقال أنا وهو كنا أحوج إلى غير ذلك منك يا عمر، أن تأمرني بحسن الأداء وتأمره بحسن التباعة، اذهب به يا عمر فاقضه حقه وزد عشرين صاعًا من تمر مكان ما روعته
فذهب بي عمر فأعطاني حقي وزادني عشرين صاعًا، وقال لي ما دعاك إلى أن فعلت ما فعلت وقلت ما قلت؟
قلت يا عمر لم يكن من علامات النبوة شيء إلا عرفته في وجه النبي صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله، ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلمًا، وقد خبرتهما، فأشهدك يا عمر أني قد رضيت بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد نبيًا، وأشهدك أن شطر مالي صدقة على أمة محمد

ثم توفي في غزوة تبوك مقبلاً غير مدبرًا - رواه الطبراني في (الكبير) ورجاله ثقات، ورواه أيضًا ابن حبان والحاكم والبيهقي ورواه أبو نعيم في الدلائل

الرسول صلى الله عليه وسلم يعتق من أرادوا قتله
عن أنس رضي الله عنه قال إن ثمانين نزلوا على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من جبل التنعيم عند صلاة الصبح، يريدون أن يقتلوه، فأخذوا فأعتقهم النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله تعالىوَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً سورة الفتح آية 24- رواه مسلم والترمذي وأبو داود

كان أحسن الناس خلقًا
عن أنس رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقًا - الحديث رواه الشيخان وأبو داود والترمذي

وعن صفية بنت حيي رضي الله عنها قالت ما رأيت أحسن خلقًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم - رواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن

لم يكن فاحشًا ولا متفحشًا
عن عبد الله بن عمرو قال لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم فاحشًا ولا متفحشًا - رواه البخاري

من مكارم أخلاقه صلى الله عليه وسلم في المصافحة والمحادثة والمجالسة
عن أنس رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا استقبله الرجل فصافحه لا ينزع يده من يده حتى يكون الرجل ينزع يده، ولا يصرف وجهه من وجهه حتى يكون الرجل هو يصرفه، ولم ير مقدمًا ركبتيه بين يدي جليس له - رواه أبو داود والترمذي بلفظه

وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال كان صلى الله عليه وسلم يقبل بوجهه وحديثه على أشر القوم يتألفهم بذلك - رواه الطبراني والترمذي

وروى مسلم وما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم قط فقال لا

كان الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو بحسن الخلق
عن عائشة رضي الله عنها قالت كان صلى الله عليه وسلم يقول اللهم كما أحسنت خلقي فأحسن خلقي -

كتاب شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية pdf للكاتب أنور الجندى , يتحدث المؤلف في كتابه هذا عن شمائل الرسول وصفاته وشخصيته الانسانية والقيادة في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم بإعتباره أسمى ما تخطه الأقلام وأرفع ما يتقرب به إلى الله استمتع بقراءة كتاب شمائل الرسول وشخصيته الإنسانية اونلاين او قم بتحميله مجانا

الترتيب:

#1K

1 مشاهدة هذا اليوم

#11K

14 مشاهدة هذا الشهر

#13K

15K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 68.
المتجر أماكن الشراء
أنور الجندي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مطبعة التوكل 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية