█ عينان ترمياني لبحور الهلاك وتغللني بالاغلال وتجردني من قواي أسيرة لهما ضعيفة أمامهما يسيطران علي كلاهما قويان وانا خلفهما الضعيف المنقاد يفعلون بي كيفما يشاءان؛ مسلوبة القوة والإرادة المجازفة عينان اهلكاني وخارت مني أمام بريق يلتمع فيهما يسحبني فى دوامات سرمدية رغم مهاراتي ولكنى بها غريق اهواها واهيم يسرني ما أسرني واني أمتلك فؤاد أدى أعمق الظلمات؛ ظلمات عشق أصبحت اسير مسرور بأسره لـ أروى سيف الدين العفـراء كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ أكبر لص تحت قبة السماء، هو الجمال الكائن في عينيها ، سرق قلبي من أول وهلة ، حين التقت خاصتي بهما صدفة، لوهلة شعرت، وكأن كل ضجيج العالم قد سكن من حولي، شاردًا فيهما ، وغارقًا في هذا الجمال ، رغم قدرتي علىٰ السباحة ، ولكنه كان غرق محبب لي، جافاني النوم منذ وقتها، وهجرتني الراحة، وسكنت بهما ، وحين يهتدي النوم إلي في بعض من الأحيان ، تأتيني زائرة في أحلامي ، رغم مكوثها بذاكرة قلبي وعقلي في اليقظة والمنام ، اقتحمت حياتي، وكل ما أملك ، بكل قوة أُتيت بها، وحين ألتقي بها تندلع الحروب بداخل قلبي ، حروب هوجاء لم يتخللها السلام قط ، بدت فيها المهزوم، ووقعت صريع عشق لكي، وقد أصبح جمال عينيك ، هو أكبر ،وأمهر لص تحت قبة السماء في هذا العالم، وأيضًا أجمل لص صادفته في حياتي .
لـ أروى سيف الدين العـفـراء . ❝
❞ أكبر لص تحت قبة السماء، هو الجمال الكائن في عينيها ، سرق قلبي من أول وهلة ، حين التقت خاصتي بهما صدفة، لوهلة شعرت، وكأنه قد سكن كل ضجيج العالم من حولي، شاردًا فيهما ، وغارقًا في هذا الجمال ، رغم قدرتي علىٰ السباحة ، ولكنه كان غرق محبب لي، جافاني النوم منذ وقتها، وهجرتني الراحة، وسكنت بهما ، وحين يهتدي النوم إلي في بعض من الأحيان ، تأتيني زائرة في أحلامي ، رغم مكوثها بذاكرة قلبي وعقلي في اليقظة والمنام ، اقتحمت حياتي، وكل ما أملك ، بكل قوة أُتيت بها، وحين ألتقي بها تندلع الحروب بداخل قلبي ، حروب هوجاء لم يتخللها السلام قط ، بدت فيها المهزوم، ووقعت صريع عشق لكي، وقد أصبح جمال عينيك ، هو أكبر ،وأمهر لص تحت قبة السماء في هذا العالم، وأيضًا أجمل لص صادفته في حياتي .
لـ أروى سيف الدين العـفـراء . ❝
❞ وإني لما ملت إليكَ اتزنت ، وفي ميلي إليكَ حُسن اعتدالي ؛
كنت مائل وقد أصلحت من إستقامتى ؛
كنت ملتوي الطرق ، وميلي لطريقك اعتدالي؛
من دونك أنا الضعيف وفي وجودك تكمن لي قواي ؛
كنت في قاع به ساقط وبك صعدت لذروة القمم ؛كم مرة
سحبني من قاع ذى عمق كنت فيه غارقة الى شاطئ بالأمان مريد؛
كنت للسقوط آيلة وبوجودك نبضت قواي ؛
قربك لي صلاح وبعدك هو أَمرُّ من الهلاك؛
كنت على حافة الهاوية ساقطةٌ وأنت لي منها نشال
كنت لي دائمًا منبع القوة والأمان ومازلت من بين المليارات للأمان أساس ؛
رفيق روحى في كل الدروب ، ومنك استمد قوتي حين الضعف والهيان .
لــ أروى سيف الدين العـفـراء . ❝