كان يُناديها ˝عَائِش ˝ تدليلاً. ˝ غارت أُمُّكم ˝... 💬 أقوال صفاء احمد حور العين 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ صفاء احمد حور العين 📖

█ كان يُناديها "عَائِش " تدليلاً غارت أُمُّكم (السيدة عائشة) ضحك بها حين ألقت الطعام غيرة أدرك طبيعتها كأنثى وأنه لا تدري الغيراء أعلى الوادي من أسفله " يُسابقها تذكر أول مرة سبقته فسبقها الثانية وقال لها "هذه بتلك جاء غزوة فوجدها تلعب بعرائس وضع هموم أٌمة كاملة جانبًا وجلس يسألها عن أسماء الألعاب ثم مازحها وجد فرس بأجنحة "فرس له جناحان فقالت ببراءة طفلة أما سمعت أن لسليمان خيلًا أجنحة ! وجدها تُشاهد الحبش يلعبون بالحراب باب المسجد فقام يسترها بردائه ولم تتحرك قدماه حتى جلست تلقاء نفسها سُئِلَ أحب الخلق باح باسمها نطق لسانه حروف اسمها أمام الجالسين وحين الرجال قال: "أبوها لم يقل أبا بكر نسَبه إليها آخر شيء دخل ريقه ريق السيدة عائشة وهي تُرطّب السِّواك أراد يودّع الأمة نادى بالناس "أيها الناس اتقوا الله النساء أُوصيكم بالنِّساء خيرًا ولنا رسول أُسوةٌ حسَنة بقلم صفاء احمد "حور العين كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

صفاء احمد حور العين

منذ 2 سنوات