أسئلة تتوارد على أذهان الأبناء وتكون إجابة البعض... 💬 أقوال فاطمه المهدى 📖 كتاب كبسولات تربوية ا-ب تربية جنسية
- 📖 من ❞ كتاب كبسولات تربوية ا-ب تربية جنسية ❝ فاطمه المهدى 📖
█ أسئلة تتوارد أذهان الأبناء وتكون إجابة البعض كالتالى : عيب عندما تكبر سوف أخبرك أو تنتهى بفتح تحقيق حول من بهذا تساؤلات الحب والجنس ردود الأفعال دروسا ومواعظ دون أن نفهم طبيعة المرحلة أحكام وتُهم يلقى بها بعض الأهل أبنائهم بأنهم قد انحرفوا الحديث التطورات الجسدية الرغبات الجنس الآخر تلك الأشياء الغامضة بالنسبة للأبناء كيف تتصرف حيالها فى ظل عالم منفتح كيف تريده يفهمك ويفهم العالم حوله وهو لا يزال يجهل نفسه وطبيعة جسده؟ إجابات الأسئلة التى تسبب لك حرجا مع أبنائك سيأخذك هذا الكتاب رحلة شيقة نتعلم فيها سويا تتفهم ولدك تنصت إليه تتقبله حتى يتسنى تجديد العلاقة معه لتصبح صديقًا ومرجعا له بدلا يتخذ الإنترنت صديق السوء مرجعًا كتاب كبسولات تربوية ا ب تربية جنسية مجاناً PDF اونلاين 2025 التي يطرحها الأطفال وستكون إجابتك "لا" "عندما ستعرف" حتى "من بذلك؟!" يمكنك الإجابة عليها ببساطة وأمان تلك للأطفال وكيفية معاملتهم مثل المفتوح يمكنهم فهمك فهم بينما يفهمون أنفسهم أجسادهم
❞ أسئلة تتوارد على أذهان الأبناء وتكون إجابة البعض كالتالى : عيب .. عندما تكبر سوف أخبرك أو تنتهى بفتح تحقيق حول من أخبرك بهذا.
تساؤلات حول الحب والجنس وتكون ردود الأفعال دروسا ومواعظ دون أن نفهم طبيعة المرحلة.
أحكام وتُهم يلقى بها بعض الأهل على أبنائهم بأنهم قد انحرفوا .
الحديث حول التطورات الجسدية.الرغبات.الجنس الآخر. تلك الأشياء الغامضة بالنسبة للأبناء كيف تتصرف حيالها فى ظل عالم منفتح .
كيف تريده أن يفهمك ويفهم العالم من حوله وهو لا يزال يجهل نفسه وطبيعة جسده؟
إجابات على بعض الأسئلة التى تسبب لك حرجا مع أبنائك .
سيأخذك هذا الكتاب فى رحلة شيقة نتعلم فيها سويا كيف تتفهم ولدك .تنصت إليه.تتقبله. حتى يتسنى لك تجديد العلاقة معه لتصبح صديقًا ومرجعا له بدلا من أن يتخذ الإنترنت أو صديق السوء مرجعًا له. ❝
❞ أسئلة تتوارد على أذهان الأبناء وتكون إجابة البعض كالتالى : عيب .... عندما تكبر سوف أخبرك أو تنتهى بفتح تحقيق حول من أخبرك بهذا. تساؤلات حول الحب والجنس وتكون ردود الأفعال دروسا ومواعظ دون أن نفهم طبيعة المرحلة. أحكام وتُهم يلقى بها بعض الأهل على أبنائهم بأنهم قد انحرفوا . الحديث حول التطورات الجسدية..الرغبات..الجنس الآخر.. تلك الأشياء الغامضة بالنسبة للأبناء كيف تتصرف حيالها فى ظل عالم منفتح . كيف تريده أن يفهمك ويفهم العالم من حوله وهو لا يزال يجهل نفسه وطبيعة جسده؟ إجابات على بعض الأسئلة التى تسبب لك حرجا مع أبنائك . سيأخذك هذا الكتاب فى رحلة شيقة نتعلم فيها سويا كيف تتفهم ولدك ..تنصت إليه..تتقبله.. حتى يتسنى لك تجديد العلاقة معه لتصبح صديقًا ومرجعا له بدلا من أن يتخذ الإنترنت أو صديق السوء مرجعًا له. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ أسئلة تتوارد على أذهان الأبناء وتكون إجابة البعض كالتالى : عيب .. عندما تكبر سوف أخبرك أو تنتهى بفتح تحقيق حول من أخبرك بهذا.
تساؤلات حول الحب والجنس وتكون ردود الأفعال دروسا ومواعظ دون أن نفهم طبيعة المرحلة.
أحكام وتُهم يلقى بها بعض الأهل على أبنائهم بأنهم قد انحرفوا .
الحديث حول التطورات الجسدية.الرغبات.الجنس الآخر. تلك الأشياء الغامضة بالنسبة للأبناء كيف تتصرف حيالها فى ظل عالم منفتح .
كيف تريده أن يفهمك ويفهم العالم من حوله وهو لا يزال يجهل نفسه وطبيعة جسده؟
إجابات على بعض الأسئلة التى تسبب لك حرجا مع أبنائك .
سيأخذك هذا الكتاب فى رحلة شيقة نتعلم فيها سويا كيف تتفهم ولدك .تنصت إليه.تتقبله. حتى يتسنى لك تجديد العلاقة معه لتصبح صديقًا ومرجعا له بدلا من أن يتخذ الإنترنت أو صديق السوء مرجعًا له. ❝
❞ «خصوصية جسدي منتهكة بسبب أمي»: دخلتُ غرفة خلع الملابس في أحد النوادي الرياضية، وهي الغرفة التي يذهب إليها الأهل لتحميم أبنائهم بعد استخدام حمام السباحة، هذه الغرفة للأسف كانت تجمع الجنسين حتى سن ثماني سنوات. كان ذلك مؤسفًا لأن السن حتى وإن كان صغيرًا، فمن الأفضل أن يتم الفصل في هذه الأماكن؛ لأن ثماني سنوات لا يُعَدُّ صغيرًا ... نعم هو ما يزال طفلًا، لكنه يميز جيدًا، وقد تحدث بعض المشكلات بسبب ذلك. كان المكان مزدحمًا وفي الممر صُدِمت .. رأيت ما سبَّب لي ألمًا. طفل عمره نحو ستة أو سبعة أعوام، يقف في الممر عاريًا تمامًا. نعم كما قرأت .. لا يرتدي أي شيء من ملابسه. يقف خجلًا منزويًا على نفسه، يطوي نصف جسده الأعلى على نصف جسده الأسفل، واضعًا يده أمامه ليخبئ بها عورته، يقف منزعجًا لكنه لا يعرف ماذا يفعل. نظرت حوله لأجد أن أمه هي التي أخرجته هكذا، حتى تنتهي من تحميم أخته، كنت في غاية الاندهاش من هذه الأم. كيف تفعل ذلك بولدها؟ هل كانت تظن أنه لصغر سنه لن يخجل أو يستحيي من أن تظهر عورته أمام جموع الناس؟ كان الممر يعج بالآباء والأمهات والأطفال من الجنسين. ناشدتها فقط أن تعطيه منشفة ليغطي بها جسده من الأسفل، لكنها أخبرتني أنها ستنتهي حالًا من تحميم أخته، وكأن ولدها لا يعاني أو كأنها لا تراه. هكذا هم الأطفال .. يولدون بفطرة سليمة فيشوهِّها بعض الآباء بعدم وعيهم. ثم نعود ونشتكي منهم في عمر المراهقة؛ أنهم لا يستحيون، وأننا نعاني من جرأتهم وسوء أخلاقهم. جاء تصرف الأم هنا بناءً على عدم وعيها بتلك المرحلة، ولا حتى وعيها أن لكل منا جسدًا يجب أن نحافظ عليه بحمايته وستره. وأول من يجب أن يحافظ على جسد الطفل هُما الأم والأب. الحل في تلك القصة: - يجب أن تعلم جيدًا أن ما تعلِّمه لطفلك في هذه المرحلة يترسخ في ذهنه، ليصطحبه معه حتى يكبر. عندما تتعرض الأم لهذا الموقف يجب أن تفعل الآتي: 1- ألا تحمِّم الولد والبنت سويًّا في نفس المكان. 2- تنتهي من تحميم الأول، ثم تغطيه أو تعطيه ملابسه ليرتديها، ولا تخرجه أبدًا بدون أن تتاكد أن جسده مغطًى، على الأقل الجزء الأسفل منه، ولو حتى بمنشفة. 3- إذا تصرفت بشكل خاطئ، ووجدت ولدها يخجل ويستحيي هكذا، يجب ألا توبِّخه، وتنتبه للموقف الذي وضعته فيه. أعلم أن الضغوط حولنا كثيرة ..وفى بعض الأحيان نتصرف بسرعة وبدون تفكير مسبق حتى ننتهى من بعض المهام التى فرضت علينا..لكننا يجب أن ننتبه لأبنائنا ونفسياتهم فى تلك الأوقات ..حتى لا نعرضهم للاذى دون أن نشعر. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞«خصوصية جسدي منتهكة بسبب أمي»:
دخلتُ غرفة خلع الملابس في أحد النوادي الرياضية، وهي الغرفة التي يذهب إليها الأهل لتحميم أبنائهم بعد استخدام حمام السباحة، هذه الغرفة للأسف كانت تجمع الجنسين حتى سن ثماني سنوات.
كان ذلك مؤسفًا لأن السن حتى وإن كان صغيرًا، فمن الأفضل أن يتم الفصل في هذه الأماكن؛ لأن ثماني سنوات لا يُعَدُّ صغيرًا .. نعم هو ما يزال طفلًا، لكنه يميز جيدًا، وقد تحدث بعض المشكلات بسبب ذلك.
كان المكان مزدحمًا وفي الممر صُدِمت . رأيت ما سبَّب لي ألمًا. طفل عمره نحو ستة أو سبعة أعوام، يقف في الممر عاريًا تمامًا. نعم كما قرأت . لا يرتدي أي شيء من ملابسه.
يقف خجلًا منزويًا على نفسه، يطوي نصف جسده الأعلى على نصف جسده الأسفل، واضعًا يده أمامه ليخبئ بها عورته، يقف منزعجًا لكنه لا يعرف ماذا يفعل.
نظرت حوله لأجد أن أمه هي التي أخرجته هكذا، حتى تنتهي من تحميم أخته، كنت في غاية الاندهاش من هذه الأم. كيف تفعل ذلك بولدها؟ هل كانت تظن أنه لصغر سنه لن يخجل أو يستحيي من أن تظهر عورته أمام جموع الناس؟
كان الممر يعج بالآباء والأمهات والأطفال من الجنسين. ناشدتها فقط أن تعطيه منشفة ليغطي بها جسده من الأسفل، لكنها أخبرتني أنها ستنتهي حالًا من تحميم أخته، وكأن ولدها لا يعاني أو كأنها لا تراه.
هكذا هم الأطفال . يولدون بفطرة سليمة فيشوهِّها بعض الآباء بعدم وعيهم. ثم نعود ونشتكي منهم في عمر المراهقة؛ أنهم لا يستحيون، وأننا نعاني من جرأتهم وسوء أخلاقهم.
جاء تصرف الأم هنا بناءً على عدم وعيها بتلك المرحلة، ولا حتى وعيها أن لكل منا جسدًا يجب أن نحافظ عليه بحمايته وستره. وأول من يجب أن يحافظ على جسد الطفل هُما الأم والأب.
الحل في تلك القصة:
- يجب أن تعلم جيدًا أن ما تعلِّمه لطفلك في هذه المرحلة يترسخ في ذهنه،
ليصطحبه معه حتى يكبر.
عندما تتعرض الأم لهذا الموقف يجب أن تفعل الآتي: 1- ألا تحمِّم الولد والبنت سويًّا في نفس المكان. 2- تنتهي من تحميم الأول، ثم تغطيه أو تعطيه ملابسه ليرتديها، ولا تخرجه أبدًا بدون أن تتاكد أن جسده مغطًى، على الأقل الجزء الأسفل منه، ولو حتى بمنشفة. 3- إذا تصرفت بشكل خاطئ، ووجدت ولدها يخجل ويستحيي هكذا، يجب ألا توبِّخه، وتنتبه للموقف الذي وضعته فيه.
أعلم أن الضغوط حولنا كثيرة .وفى بعض الأحيان نتصرف بسرعة وبدون تفكير مسبق حتى ننتهى من بعض المهام التى فرضت علينا.لكننا يجب أن ننتبه لأبنائنا ونفسياتهم فى تلك الأوقات .حتى لا نعرضهم للاذى دون أن نشعر. ❝