█ "ما مضى قد " علينا أن نتقبل الماضي ونواجه المستقبل لأننا لا يمكننا تغيير ما حدث يشمل ذلك الأخطاء التي ارتكبناها والأحداث السلبية حدثت لنا حياتنا بدلاً من التفكير شئ ومن التعلق به والشعور بالندم والحزن والألم والندم علي علينا التركيز الحاضر والعمل تحسين وتطوير أنفسنا والتعامل مع المشاكل والتحديات تواجهنا بطريقة إيجابية يمكن الصعب تجاوز الأحداث لكن نكتسب منها خبرات حياتية والتمكن تنمية ويمكن أيضًا استخلاص دروس وعبر للإستفادة والتأكد عدم تكرار تلك تجرحنا او تضرنا يجب نسعى دائمًا نحو أهدافنا وأحلامنا الجديدة في النهاية ولكن أنونتحكم تصرفاتنا وتفكرينا والمستقبل عندما نتعلم أخطائنا ونتجاوزها نمتلك القدرة بناء حياة أفضل وأكثر سعادة ونجاح لذا سلم وتغلب ماضيك واعمل حاضر ومستقبل إشراقًا لنفسك گ أسماء أحمد الديب كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ˝يبقى الله عندما لا يبقى أحد˝
إن البقاء الحقيقي والضمانة الأكيدة هي وجود الله معنا في كل وقت، عندما نشعر بالوحدة أو الفقدان أو الخذلان أو اليأس أو الضيق نلجأ إليه سبحانه وتعالي ونعتمد عليه. فهو العزيز الرحيم، إيماننا بالله يعطينا الأمل والطمأنينة ويُذكرُنا بأننا لسنا وحدنا.فهو يراقبنا ويسمع دعواتنا ويرد علينا بالطريقة التي تكون فيها الأفضل لنا.
لدينا القدرة بالتواصل مع الله من خلال الصلاة والذكر والدعاء والتأمل فيما خلق وأبدع سبحانه وتعالي. الله يعلم احتياجاتنا ويرى ألمنا. إن وجوده سبحانه وتعالى الدائم ورحمته التي لاتعد ولا تحصى بالتأكيد ستمنحنا القوة والصبر والسلوى في أوقاتنا الصعبة. حتى عندما يغيب الجميع ونظل وحيدين، يتمثل الأمان الحقيقي في معرفة أن الله يجبنا ويحافظ علينا ولن يتركنا.
عندما نفقد الأمل ونشعر باليأس، يبقى الله نورًا ينير طريقنا ويرفع معنوياتنا. يعطينا العزيمة والقوة لمواجهة التحديات والمضي قدمًا في الحياة.
گ/أسماء أحمد الديب . ❝
❞ *لماذا الحزن والبشري ستأتي*
الحزن والابتلاءات تأتي من الله عزوجل لأسباب كثيرة. قد يكون فرصة لاختبار صبرنا وإيماننا، وقد يكون هناك حكمة خفية فيما نمر به حيث يمكن أن يعطينا الحزن والابتلاءات فرصة للتأمل وزيادة الإيمان والصبر وتعزيز قوتنا الداخلية،يمكن أن يكون الحزن أيضًا فرصة للتوبة والبحث عو القوة الداخلية والمسامحة، وللتذكير أيضًا بضرورة الرجوع إلى الله والسعي لتطهيرنا نحن البشر من الذنوب والمعاصي، والتوجه إلى الله بطلب العون والرحمة، وفي النهاية ان الله تعالي هو الذي خلق الحياة بكل جوانبها السعادة أو الحزن وهو الذي يتحكم فيها ويجعل كل شئ يحدث وفقًا لحكمته ومشيئته، فالتجارب الصعبة تساعد البشر علي التطور الروحي والإدرا العميق للغاية من وجودهم في هذه الحياة ، فإنه سبحانه وتعالي فعّالٌ لما يريد.
مع ذلك، يجب أن نتذكر أن الله عزوجل هو الرحمن الرحيم والكريم ، وهو سبحانه يحبنا ويرغب في راحتنا وسعادتنا، قد يكون الحزن والابتلاءات ضروريين لبلوغنا مرحلة أفضل وتحسين حياتنا.
گ/أسماء أحمد . ❝
❞ ˝سوفَ تمضي مهما صعُبت˝
لن نستسلم ولن نتتراجع أمام التحديات التي تواجهنا. قد تكون الحياة مليئة بالصعاب والتحديات، لكن بالإصرار والعزيمة يمكننا تجاوزها جميعًا. قد نشعر باليأس والإحباط، لكن علينا أن نتذكر أن الشدائد هي التي تزيد الإنسان قوة وإصرارًا.
قد يتطلب الأمر جهودًا إضافية ووقتًا إضافيًا، لكن إذا واصلنا المُضي قدمًا، سنجد أنفسنا نحقق أهدافنا ونتجاوز ما كنا نعتقده غير ممكن التجاوز.
قد يتطلب الأمر الكثير من الجهد والتضحيات الكثيرة، لكن إذا كنا مصممين علي أهدافنا وتحقيقها، فإن الصعاب لن توقفنا، لكن علينا التذكرة بأن كل تحدي نواجهه هو فرصة للنمو والتطور.
لن نفقد الأمل وسنستمر في المضي قدمًا، وسنجد النجاح في نهاية الطريق.
گ/أسماء أحمد . ❝