الست اللي بتيجي كل يوم! واقفة قدام الباب، بس.. بس النار... 💬 أقوال بسمة ممدوح 📖 قصة شقة ١٧

- 📖 من ❞ قصة شقة ١٧ ❝ بسمة ممدوح 📖

█ الست اللي بتيجي كل يوم! واقفة قدام الباب بس النار ماسكة فيها! بتولَع! لكن الغريب إنها مش بتتألم بتعمل إشارات بايديها معناها "طفوني " قفل أحمد بسرعة وجري الحمام عشان يجيب جردل الماية ويلحق ما كانش يعرف هي! وبرضه كان خايف تدخل البيت فـ تأذينا معاها غصب عنها وعشان كده الباب! ومع بيحصل ده أنا ذهول! خرج بعد لحظات شايل الجردل جري ناحية فتحه لقاش موجودة! صرخ وقتها تاني وهو بيقول: راحت فين؟! ومين عمل فيها كده! ساكنة أنهي دور دي! ساب وخرج من الشقة بدون وعي قبل يديني فرصة اقول أي حاجة نزل زي المجنون تحت بيدور ع الست! لقهاش طلع وكمل لآخر العمارة لقهاش! ليها أثر! خبط شقق حد شافها ولا فاهم حاجة! بس لما رجع وقعد عمال ينهج الجري والخوف هو فيه وأخيرًا قدرت اتكلم قولت له: هي دي يا قام وقف بيقول بصدمة: نعم! دي؟ وما قولتيش ليه؟! أنت ادتني فرصة؟! هاتي لي موبايلي قالها بيحط إيده راسه وبيقعد وروحت الأوضة اجيب له الموبايل خرجت للصالة واديتهُ كتاب شقة ١٧ مجاناً PDF اونلاين 2025 قصص مستوحاة الواقع

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

بسمة ممدوح

مساهمة من: Asmaa Elzwam
منذ 2 سنوات