اقتباس 1 من كتاب الإدارة بالحب 💬 أقوال كاثين سانفوره 📖 كتاب الإدارة بالحب

- 📖 من ❞ كتاب الإدارة بالحب ❝ كاثين سانفوره 📖

█ كتاب الإدارة بالحب مجاناً PDF اونلاين 2024   شعار هذا الكتاب ” يحيا الإنسان وبالمرح يشعر بالسعادة ويمكن أن نقول أنه لا يستطيع أى إنسان يعيش بدون الحب فهو غريزة أساسية  لدى كائن حى كذلك فإن منظمة – وهى أيضاً تستطيع تعمل وتستمر وتحيا حب                 والكتاب الذى بين أيدينا يهدف إلى توضيح مفهومى والمرح والفوائد الإيجابية المترتبة  إشاعه ونشر المرح كذلك إلقاء الضوء أسس والإدارة بالمرح كاتجاهين حديثين فى ممارسة الناجحة منظمات القرن الحادى والعشرين تمهيد : حتى تفهموني خطأ وحتى تذهبوا بعيد فانا اقصد الذي اشتهر ألسنة وأفكار الكثير من الناس التبذل والهوى والغرام غير المباح والذي تولى كبره الشيطان الرجيم وأعوانه دعاة الرذيلة وسوء الأخلاق أنا المشروع إكسير الحياة وبلسم جراحها وسر حلاوتها وغلاها ذلك المعنى السامي الشريف تقوم السعيدة إلا بمقومات مهمة احدها الفكرة : ربط مفهوم بمفهوم وبيان كيف (أصل منصوص عليه أصول الإدارة) ابسط للإدارة : هناك مفهومان مبسطان لمعنى وهما : • تنفيذ الأعمال خلال الآخرين • تحقيق الأهداف بأعلى كفاءة واقل كلفة وأسرع وقت والسؤال يناسب الموضوع : هل للحب دور جعل ينجزون أعمالهم وقت ؟ بمعنى آخر: هل نستطيع نجعل يقومون بتنفيذ التكاليف التي عليهم بكل تفاني وإخلاص عنصر المحبة ؟ دعوني أبحر معكم وننظر فعلا هذه قاعدة مطردة ؟ وهل يصلح يكون منهجا إدارة لتنفيذ الأعمال؟ أم كل ترف فكري وإثارة للجدل ليس ؟ فأقول مستعينا بالله : بادئ ذي بدء الحب والمحبة معنى نفسي روحي مغروس أعماق النفس البشرية مخلوق معها وجزء تركيبتها الوجدانية العاطفية يستغني عنه ولابد ممارسته تماما كما يمارس عملية التنفس والأكل والشرب فلابد للإنسان يحب يكره طالما هو وليس آلة أو حيوان مع اعتقادي الحيوانات لديها قدر لبني جنسها ولا ادري (حب ) أم (رحمة ) وطبيعي الشعور بطريقته الخاصة وبمفهومه الخاص وقد يصيب يخطئ لكنه الأخير يعتقد انه ويكره الطبيعية بغير ذاك ولا أظن بشرا سويا ويحب (بكسر الحاء الأولى وفتحها الثانية ) كيف ستكون حياته ؛ قهر وقسوة وظلم وبطش وغضب ومشقة وشقاء وضنك وهلم جرا سيل المعاني خلاصتها غاية البؤس والنكد إنها معاني قد يصاحبها الهوس والجنون والكدر والهلوسة بينما السوي بنور تشرق عينية وتضيء الآمال سواد لياليه فهو يتقلب نعيمين نعيم للآخرين الأهل والأحباب والأصحاب والخلان والأولاد والزوجات والأقارب والأرحام وسائر الذين هم عباد الرحمن ونعيم تبادل وجني ثمرات هؤلاء أغدق فيض محبته ومشاعره الحانية الممتلئة بالرحمة والمودة والحنان سعيد نفسه مع غيره فيصبح آمن سربه معافى ومستريح البال أهله وعشيرته أبناء مجتمعه فيأمن مكرهم ويغلق أبوابا مؤكدة وشديدة وشرورهم فيورثه سعادة وراحة ابتسامته العريضة الجميلة ليضيء بها جوفه ووجدانه وينير وجهه وكيانه ويشع لجلسائه واقرأنه وخلطائه وشركائه ومع ( عداد الحسنات) يجري بلا توقف كثرة التبسم وجوه فما يوقفه وصاحبه تخمد جذوة السعادة أعماقه نتيجة لوقود يحمله لحظات عمره وحياته انه يحقق بهذا مقصدا شرعيا تساهل به الزمان وشأنه والله عظيم فهل (سوي) حياة سعيدة الكبير أنا اشك (والله حب نوع آخر: إن اكبر إن متقلبا أخر له دلالات مما ذكرت وله مقامات شرحت اثر محقق ومؤكد وواقعه وفي دنياه وأخراه انه لله والحب الله الهي: فليتك تحلو والحياة مريرة ليتك ترضى والأنام غضاب وليت بيني وبينك عامر وبين العالمين خراب إذا صح منك الود فالكل هين فوق التراب تراب لقد تحقق القائل مقام حتى تضائل معه سواه وتمنى الله ولو غضب الآخرون ونحن نحقق وهو يحبه وأعلى واجل ما الناس؛ النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ومن الأشياء الدين العزيز والهدي القويم والصراط المستقيم حمله القرآن الكريم نزل الروح الأمين قلب محمد (صلى وسلم ليكون المنذرين بلسان عربي مبين تنزيل رب فما علاقة مصطلح : طالما عرفنا بأنها: تكلفة فلننظر بعض التطبيقات العملية تجلي الأمر وتوضح المقصود أولا وإدارة شئون الأسر والبيوت الرجل بيته يدير أسرته الحب؟ إذا قرر باني البيت ورب الأسرة منهج فستحل مشاعر الرحمة والكرم والتربية الحميدة الفاضلة الناشئة عن رحيم يملؤه والوفاء وحب الخير والسعادة لأفراد الغالية حينها ستتزاحم الرضا نفوس أفراد فتراهم يسارعون ويتسابقون (مبادلة ردا للجميل انطلاقا القاعدة القرآنية والحقيقة الشرعية (هل جزاء الإحسان الإحسان) وحينها يأمرهم فيستجيبون وينهاهم فيطيعون إخلاص ومحبة وتفان لقد قضت كثير أسباب الشقاق والنزاع والانحراف العائلة و ساد التوجيه والترغيب بدلا القسوة والترهيب امتثال الأوامر واجتناب النواهي والعكس صحيح: إذا انعدم الغلظة والخشونة والقسوة محل اللين والرحمة وحتى تسير أمور تتعطل لابد استخدام أساليب محببة تجاه الأفراد وسيضطر الوالد آسفا لاستخدام والشدة والحرمان تتطور الأمور وسائل (غير أخلاقية الشتم والسب والتجريح وربما ساءت الأحوال وتدهورت الأوضاع أحوال يعلم عواقبها إذا لعلنا اتفقنا البيوت حين تدار أفضل إدارتها الحب إشكال لكن سيرد علينا الإشكال يعني يستخدم لتقويم السلوك ومعالجة الانحراف؟ الجواب نعم يمكنه ولكن بشروط منها : الأسلوب الأصل وإنما الضرورة فقط ثم يعود أسلوب إذا زالت الحاجة القصد الانتقام والانتصار للنفس للرأي وان خالف الحق والشرع والواقع يحمل نكهة الاستعلاء واستخدام النفوذ واستضعاف ولاه إياهم لمقصد تعليمي تربوي فرض وجود وإذلال وقهر فإذا كان سيتحقق يلي: لن يستنكر العائلة تغير حال إرادة ولي اللوم العقاب لأنهم يقين خلاف التعامل دفعه شدة الحرص والرغبة المزيد المصلحة والخوف الضياع الانحراف الوقوع خطر محذور عند شعورهم بهذه سيرتفع رصيد ويذعنون للتوجيهات (القاسية النابعة العوامل المذكورة بنفوس راضية مطمئنة هواهم بذلك سيشعرون أنهم أمان وسيتحقق كبير يجوب النفوس يثمر استسلام تام لكل رغبات فعل نابع ومصلحة للجميع و سبحان احكم شيء : إن السر مشروعية القصاص قتل بالنفس وجلد رجم الزاني وقطع يد السارق الحدود الغاية التامة للناس حساب أفرادا معدودين بل يصب كمال محبة طبقت تلك لأنه سيكون تطهير ووقاية لهم كرب أعظم وغم العذاب الأبدي السرمدي نار جهنم والعياذ فاي الغمين والكربين يفضل لو كانوا يعلمون من اجل المذنبون يتسابقون رسول وعليه ليطهرهم ذنوبهم بإقامة مهما بلغت قسوتها علموا أنها نابعة وتمام مصلحتهم الدنيوية والأخروية فتأمل ستتفتح لك آفاق رحبة وفي يقول تعالى ولكم يا أولي الألباب لعلكم تتقون حقيقية للمجتمعات لأنها والمصلحة ولوكره المجرمون والمذنبون والمفرطون إذن أصل عجيب والبيوت ثانيا: المنظمات والمؤسسات والشركات : تأملت كثيرا رحلتي علم مهم يجب المدراء والمشرفين والمنفذين المتعاملين العنصر البشري مراعاته وتفهمه سر أسرار نجاح المدير والقائد أفرادهم وهذا مصب وخلاصة تصرف مقصود والمشرفين وهو أحيانا يحتاج أموال طائلة تحقيقه فقد يتحقق بمجرد كلمات حانية لفتة مودة وحنان المشرف هذا حماس العاملين لتحقيق الانجاز المطلوب وانعدامه ضعفه سيؤثر بطريقة مخيفة للغاية إنتاجية العاملين ذلك العجيب يسمى (بالرضا الوظيفي ) انه والمؤسسة هذا يسعى لتغذيته باستمرار والحذر التلاعب سيسبب السلبي المقابل (الإحباط) إن الإحباط عكس الحماس نتاج الر ضا نتائج عدم وإذا تمكن فلن تتحمس للقيام بأداء الإعمال بكفاءة أعلى وتكلفة اقل ووقت أسرع وقد تنجز نضمن الكفاءة العالية والتكلفة القليلة والوقت الأقل إن الموفق يفقه المسألة خصوصيات الإنساني فيتعامل بمسئولية عالية فينميه ويرعاه فإذا يجد فريقا متآلفا وأعمالا منجزة وحينها يراهن الجودة والإنتاجية المرتفعة المنخفضة الأسرع وبغير أصعب الوصول النتائج المرضية معادلة : رضا والمزيد سيؤدي الولاء (ويعني تعصب للمحبوب) وذلك يؤدي التعاون بدوره التضحية والتفاني المؤسسة فإذا بلغ العامل المرحلة يصير العمل بالنسبة متعة وتسلية وأولوية عليها ويقدمها أحد فيؤدي عمله كمهمة ورسالة مجرد وظيفة ينسى وقته ويضحي بجزء ماله ووقته رضي عنها وتولاها لعلكم اقتنعتم معي بأهمية الإدارية وانه وأساس انجاز ومنشأ الرهان والسرعة هل تعلمون ثمرة الحقيقي وحده الرضا ليس المزيف الأنظمة الجامدة والهياكل الجوفاء الإجراءات لوائح العقوبات الصارمة هي تصنع الرضا إن إحساس (حساس) يصنعه العميق بالمحبة والحرص مصلحة يفني وشبابه المؤسسة إن تقدير الذات للعامل وإشعاره بأهميته وإنسانيته صاحب قيمة ووزن المتنفذين مؤسسته إن بالعدل التام البعيد الميل المجاملة والمحسوبية كل تولد صورا عديدة صور وإرادة سعادتهم ومصلحتهم تيقنوا رضاهم وحينئذ ينجح وتنجح إفرادها أهداف المؤسسة ثالثا: لولا طابت استرخص المؤمن نفيس سبيل الله: محبة فلولاها تعبد المتعبدون زهد الدنيا الزاهدون جاهد المجاهدون وسفكوا دمائهم وتركوا ديارهم وأوطانهم ورضوا باليسير يسد رمق العيش إن أمل الآملين وسعادة المؤمنين وقرة عيون الموحدين إنهم يسعون ليوم ينظرون فيه وجه خالقهم العظيم يسمعوا ندائه عبادي بقي عندي لكم موعدا أريد أنجزكموه احل عليكم رضواني فلا اسخط عنكم أبدا إنها لحظة الولادة الحقيقية للمؤمنين لقد ضحوا بالكثير اجلها فمنهم فارق والعشيرة ومنم ترك المال والعيال ومنهم شرد وكل ورضوان الحكيم الحميد السؤال الشرعي الديني بالموضوع المطروح إن العلاقة تأتي صدق العبد وربه فكلما تغلغل وبلغ مداه وغايته لمولاه استسهل سبيله المشاق وتضاءل وهان عسير لم يبق واحد يملأ والرضا وقبول أعماله لذلك اشد الخوف ألا يتقبل منه فتجده يضحي أكثر ويعمل ويخلص أملا منه أما أساء تسل بليته ومصيبته تفتش حرقته وعظيم حزنه وألمه خائف يطرده مولاه ويسخط يبالي يقبل توبته أما أعطاه شيئا ومناصبها فتراه الشكر الجزيل والدعاء العريض بان يرزقه شكرها (يخصمها) النعيم المقيم الجنة دار الخلود هكذا يفعل بالعباد وتلك طريقة الزهاد الراكعين الساجدين العليم الخبير وعلموا حبه ومنته ورزقه المنقطع عنهم يكلؤهم بنعمه وفضله يصعد منهم نفس بأذنه بفضله تطرف عين بإرادته إنهم بذلوا عمل صالح يستطيعوا يوفوا ربهم حقه والعبادة فعوضوا بحبه وبذلوا يستطيعون الخالص (جدا لعله ينميه ويتقبله وكرمه إذن استعرضنا بعضه للإداريين والقادة يقودوا بذالك عمالهم وموظفيهم تأملوا ستجدون الجواب ظاهر كالشمس رابعة النهار انه وطريقة تصلح لان فيها سبق تعريف الإدارة رابعا مارسه النبي وسلم) أصحابه وإتباعه: كل يعرفون وصف نبيه كتابه بصفتين صفاته صفتي الرأفة قال جاءكم أنفسكم عزيز عنتم حريص بالمؤمنين رءوف ) وأدبه ربه بآداب الوسيلة المثلى قيادة البشر وهي قوله فبما رحمة لنت كنت فضا غليظ القلب لانفضوا حولك فاعف واستغفر وشاورهم الأمر) وكل مؤمن لأصحابه وشدة حرصه هدايتهم طمعا يرضى فيدخلهم الجنة الأعجب ومحب للمشركين أهل ثبت سيرته العطرة علاقته وحرصه هداية عمه أبي طالب فرحه حينما اسلم الشاب اليهودي قبل موته فخرج عنده فرحا مسرورا الحمد أنقذه بي النار) الهي: ألهذا الحد يصنع بأصحابه؟ ألهذا لحد حدود حد يبذل يما وسعادتهم وبما رضا مولاهم وخالقهم كيف كانت الثمرة غليه ): هل ونظم اخضع طاعته؟ أم لديه حرسا خاصا وأعوان أقوياء يأطرون تلبية أوامره ونواهيه؟ كلا يوجد هناك أمران اثنان : الأول قيم حميدة سامية حملها فتشربها فاضت لسانه وجوارحه والثاني: مملوء بحب (كل الخير) للمخالفين حقيقي مجاملة تزلف ارض الواقع ويبذل يغضب الثمرة : أحبه الأعداء الأصدقاء سمع ورآه حبا عظيما كلام آسر نابض مشرق محب دائم ودود إلى درجة يقل لخادمه طيلة عشر سنوات فعله فعلته وعن يفعله تفعله هذا شأنه خادمه (انس) الظن بأدبه سائر جرب احد الصحابة حظه لاحظ ظن أحدا فتجرأ ذات يوم فسأله أحب إليك فقال بتلقائية عجيبة وبصدق وثقة تنم شخصية فذة عائشة قال: ومن الرجال ينتظر جوابا يؤكد الخواطر تجوب فوجئ بجواب صراحة وبساطة (أبو بكر) (فلان فتوقف السؤال معلقا (خشيت يذكر اسمي طبعا لكثرة يحبهم بصدق الصحابي إليه هذا عمرو بن العاص (رضي عنه) لقد اكتشف أحباب جدا أيضا الجميع كبيرا يظن الظان سواه انه حياة لذلك أمرهم أطاعوه نهاهم اجتنبوه لقد بلغهم أمرا ربانيا بكلمات يسيرات المر يتعلق بخصلة متأصلة إنها خصلة وآفة شرب الخمر قال (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ (91) وَأَطِيعُوا اللَّهَ الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ المائدة 91 قال الإمام ابن تفسيره: قال أحمد: حدثنا يحيي حميد أنس أسقي أبا عبيدة الجراح وأبي كَعْب وسُهَيْل بيضاء ونفرًا طلحة وأنا أسقيهم كاد الشراب يأخذ فأتى آت المسلمين فقال: أما شعرتم الخمر حرمت؟ قالوا: ننظر ونسأل فقالوا: اكف إنائك فو عادوا وما التمر والبسر خمرهم يومئذ أخرجاه الصحيحين وفي رواية حماد زيد ثابت كنتُ ساقي القوم حُرّمت بيت شرابهم الفَضيخ البسرُ والتمرُ مناد ينادي اخرج فانظر ينادي: فَجرت سِكَكِ المدينة لي أبو طلحة: فَأهْرقها فهرقتها وقال : وقال جرير: بَشَّار حدثني عبد المجيد راشد قتادة مالك بينما أدير الكأس ومعاذ جبل وسهيل دُجَانة مالت رؤوسهم خَليط بُسْر وتمر فسمعت مناديًا حُرّمت! دخل داخل خرج منا خارج أهرقنا وكسرنا القلال وتوضأ بعضنا واغتسل وأصبنا طيب أمّ سليم خرجنا المسجد صلى يقرأ: { يَا وَالأنْصَابُ وَالأزْلامُ } قوله: وما قصة تحول الكعبة ببعيد : قال تفسيره : حدثنا زهير إسحاق البراء صلَّى قبلَ المقدس ستة شهرًا سبعة وكان يعجبه قبلته وأنه صَلّى صلاة العصر وصلى قوم رجل ممن يصلي فمر وهم راكعون أشهد صَلّيت مكَّة فداروا انظر العجب يتوقفوا يتأكدوا الخبر ولم تتم صلاتهم داروا الصلاة جميعا والمأموم فريق (إن التعبير) أي الطاعة العظيمة ولرسوله الإخبات والإذعان ترى تولدت لتربية الخاتم أبرز عرف وعلم صدقه انقادت ودخلوا دين أفواجا خاتمة: أيها أيها المربون الآباء أيتها الأمهات الزعماء والوزراء والأمراء شأن وهذا شانه يجعل ينفذون تريدون بمحبة وطواعية بشغف ورضا نحن نمانع واللوائح ضير ضرورات المؤسسي ولا الآلات والتقنيات الحديثة بدهية بديهيات العصرية إن تساهم بوتيرة عالية لكنها تمنح واحترام المشاعر والنفوس إن يمنح انتم أنت بما حباك قدرة توجد الأجهزة والمعدات والأنظمة والقوانين بيدك أنت وستكون رهن إشارتك وطوع بنانك لكنها ستنفعك متى قررت تمارس إدارتك للناس حينها انقياد ماكنت تتصور وتريد  

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كاثين سانفوره

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Mariam
12
1 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث