█ _ محمود درويش 0 حصريا كتاب يوميات الحزن العادي 2024 العادي: PDF تأليف كتبت عن فترة عيش الأولى فلسطين قبل تهجيره تتسم بالحزن والثورية في هذا الكتاب يوصّف نثراً ما آلت إليه حالة الشعب الفلسطيني وما يعانيه من العدو الإسرائيلي الشرس الوطن المحتل وفي المنافي حتى باتت أيامه يوماً طويلاً القهر والحزن صحيح عندما بدأ يكتب كتب نفسه ومعاناته الشخصية لكن الشاعر الملايين شعبه دواوين شعرية مجاناً اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
❞ “وأنتم ماذا فعلتم بأرضكم؟ اسأل ماذا فعلت بنا الأرض؟ قتلت جدي من القهر والانتظار وشيبت أبي من الكدح والبؤس وأخذتني إلى الوعي المبكر بالظلم . ❝
❞ - لماذا توقظ العالم من النوم؟
* هذا ليس صوتي. هذا صوت ارتطام جثتي بالأرض.
- ولماذا لا تموت بهدوء؟
* لأن الموت الهادئ حياة ذليلة.
- والموت الصارخ؟
* قضية.
- هل جئت تعلن حضورك؟
* بل جئت أعلن غيابي.
- ولماذا تقتل؟
*لا أقتل الا القتل..لا أقتل الا الجريمة.
- اذهب الى الجحيم.
*أنا قادم من الجحيم . ❝
❞ “ثمة شيء ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجُمل الثورية الجميلة. هذا الشيء هو الكرامة الإنسانية. ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.” . ❝
❞ صحيح أن لغزة ظروفاً خاصة وتقاليد ثورية خاصة.
ولکن سرها ليس لغزًا: مقاومتها شعبية متلاحمة تعرف ماذا تريد (تريد طرد العدو من ثيابها)، وعلاقة المقاومة فيها بالجماهير هي علاقة الجلد بالعظم. وليست علاقة المدرس بالطلبة.
لم تتحول المقاومة في غزة إلى وظيفة.
و لم تتحول المقاومة في غزة إلى مؤسسة
لم تقبل وصاية أحد، ولم تعلق مصيرها على توقيع أحد أو بصمة أحد.
من هنا تکون غزة تجارة خاسرة للسماسرة ومن هنا تکون کنزاً معنوياً واخلاقياً لا يقدر لکل العرب . ❝
❞ “لم تذهب يوما الى اعراس القريه ولكنها اول من يذهب الى جنازة في القريه والقرى المجاوره .عاجزة عن الفرح قادرة على البكاء ..وبارعة في السخرية” . ❝
❞ “ثمة شئ ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجمل الثورية الجميلة. هذا الشئ هو الكرامة البشرية، ليس وطني دائماً على حق، ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني . ❝
❞ “أتمنى لكِ اليأس يا حبيبتي؛ لكي تصيرين مبدعة. اليائسون هم المبدعون، لا تنتظريني ولا تنتظري أحدًا. انتظري الفكرة، لا تنتظري المفكّر. انتظري القصيدة، ولا تنتظري الشاعر. انتظري الثورة، ولا تنتظري الثائر. المفكّر يخطئ، والشاعر يكذب، والثائر يتعب.” . ❝