█ سميت الدقهلية بهذا الاسم نسبة إلى قرية دقهلة وهى قديمة تقع حالياً بمركز الزرقا محافظة دمياط وتقع القطاع الشمالي الشرقي لدلتا النيل حول فرع يحدها من الشرق الشرقية ومن الغرب الغربية الشمال البحر الأبيض المتوسط الغربي كفر الشيخ الجنوب القليوبية بين خطى عرض 30 5° 31 شمالاً وخطى طول 30° 32° شرقا بعد فتح مصر قسم العرب أرض الدلتا قسمين هما الحوف والريف وجعل قطاعات 14 كورة وقطاعات الريف وكانت الكورة تعادل مساحتها المركز القرن الثالث الهجري وصارت أرضى أقسام والحوف وبطن ثم ألغى هذا التقسيم عهد الفاطميين واستبدال به تقسيم أخر كانت فيه مقسمة 22 (إقليما) منها بالوجه البحري وكان أهمها (المرتاحية الأبوانية) كان إقليم يجاور المرتاحية الناحية الشمالية يضم المنطقة التى تضم اليوم مراكز فارسكور ودكرنس ومنية النصر والمنزلة بينما كان تشمل مركزي المنصورة وأجا أهم قرى ذلك الوقت "دقهلة " القرى كتاب موسوعة تاريخ (امجاد المنصورة) مجاناً PDF اونلاين 2024 "دقهلة " القديمة ورد ذكرها المماليك والمسالك لابن خردوازية واليها ينسب وقت الفتح العربي وحتى واستمرت قاعدة لإقليم حتى تم دمج إقليمى واحد باسم أعمال حيث نقلت القاعدة أشمون طناح اشمون الرمان وفى أوائل الحكم العثماني اختصار اسم الإقليم المزدوج فقط ونقلت عام 1527 انتهاء الحملة الصليبية 1221 م واضطرار الفرنج طلب الصلح بدون قيد ولا شرط والرحيل عن والعودة بلادهم أواخر سبتمبر عاود الصليبيون هجومهم 648 هـ 1250 بقيادة لويس التاسع ملك فرنسا وذلك خلال السابعة تقدمت صفوف الصليبين واكتسحوا وأخذت تقترب أسوار ظهر يوم الثلاثاء الموافق 8 فبراير سجل التاريخ فصلا جديدا مليئا بالأمجاد لشعب واشتهر معركة امتنع أفراد الشعب التجول المدينة وأغلقوا الأبواب والنوافذ وبدت صمت رهيب ليطمئن ويدخل المونت (دارتوا) رأس قواته خيلاء وثقة – وفجأة خرج شعب بكرة أبيه الرجال والنساء والشيوخ والأطفال يهاجمون ضراوة قوات العدو وفلولها هربت الأزقة مستخدمين كل ما تطوله أيديهم وسائل للدفاع النفس مثل الحجارة والطوب والأواني النحاسية ويلقون بها فوق أسطح المنازل كما انتزعوا والشبابيك بيوتهم وألقوا لعمل متاريس تحول دون هروب الأعداء وأجسادهم الممزقة وانطلقت صيحات والتكبير البطل واستمر وفر الملك مع شمالا أسره بقرية ميت الخولي عبدالله 6 أبريل سنة واقتاده الأهالي ليتم بدار القاضي فخر الدين ابن لقمان بالمنصورة ولم يخرج الأسير إلا ذليلا مقهورا بعد دفع فدية كبيرة المال 7 مايو أنشاها الكامل محمد بن العادل أبى بكر أيوب ملوك الدولة الأيوبية العصور الوسطي 616 1219 ضفة عندما عسكر الأيوبي بالبقعة شغلتها مدينة سقوط بيومين وأعد عدته للكفاح واتخذ المكان مركزا وسميت هذه البقعة تفاؤلا لها بالنصر يزل استرجع وكم فرح عظيما حينما جلس بقصره تلك إخوته وأهله يستمع الموسيقى والغناء أخ صلاح قد ظل عشرين عاما (1218 1238) أن توفى دمشق 1238 أسس وانتصر المصري ظهرت أول خريطة لمدينة نهاية عشر 1887 بمقاس رسم 1: 2000 يتضح العمران مقصورا الرقعة المحصورة نهر ومنطقة المدافن (الساحة الشعبية حاليا) شرقي (فرع دمياط) وهو حدها حدها ترعة المنصورية كما أنها ساحل مسافة 60 كيلو متر خط 31, 32 وخط 5
❞ الدولة الحديثة أو عصر الإمبراطورية : تشمل الأسرات 18-20 ( حوالي 1580 - 1085 ق.م) وخلالها مدت مصر سيادتها من شمال سوريا وبلاد النهرين الي الشلال الرابع في السودان، وكانت طيبة عاصمة لهذه الإمبراطورية وهناك شُيدت أعظم المعابد وأروع المقابر.
تبع ذلك عصر الإضمحلال الثالث ويشمل الأسر 21- 25 ( حوالي 1085 - 663 ق.م ) حكم فيها البلاد ملوك من أصل ليبى منهم شيشنق ويوكوريس وآخرون من أصل نوبى أشهرهم يعنخى .
كما غزاها الأشوريون فثار المصريون وحرروا البلاد من سيطرتهم بقيادة بسماتيك الأول الذى أسس الأسرة 26 ( حوالي 663 - 529 ق.م) وأرجع لمصر قوتها وبدأ عصر النهضة, ثم استولي الفرس علي البلاد ونجحت بعض الشخصيات القوية في طردهم، ولكنهم عادوا طوال الأسرات 27-30.
وانتهى تاريخ الفراعنة حين غزا الإسكندر الأكبر مصر وطرد الفرس 332ق.م .
وفيما يلي أسماء الحكام الفراعنة موزعين علي الأسرات التاريخية وتواريخ هذه الأسرات حسب أرجح الأقوال :
العهد الثانى من حوالي 3100 الي 2690 قبل الميلاد :
الأسرة الأولى :
- نرمر ( مينا)
- عحا
- خنت ( جر)
- جت ( وارجى)
- وديمون ( دن - سمتى )
- عدج أيب ( عنزيب)
- سنمو
- قع
الأسرة الثانية :
- حوتب سخموى
- نب رع
- نى نتر
- أو نج ( أواد جناس )
- سندى
- برايب سن ( نفر كا رع)
- جع سخم
- خع سخموى
- دجا دجا
الدولة القديمة
عصر بناة الأهرامات
من حوالي 2690 الي 2180 ق.م
تبدأ الدولة القديمة ببداية الأسرة الثالثة وتنتهي بالأسرة السادسة ، وقد جرت عادة الفراعنة في هذا العصر علي تشييد أهرامات بالقرب من قصورهم وقد بلغت وحدة البلاد تمامها في هذا العهد ، ويمتاز هذا العهد بالتطور السريع لفن العمارة والبناء والنحت والنقش .
الأسرة الثالثة :
- زوسر :
ويشتهر بأنه بانى الهرم المدرج في سقارة .
- سانخت
- خع با
- نفركا
- حو ( حونى )
الأسرة الرابعة :
- سنفرو
- خوفو : وهو بانى الهرم الأكبر في الجيزة
- ددف رع
- خع أف رع ( خفرع ) : وهو بانى الهرم الثانى في الجيزة
- منكاورع : وهو باني الهرم الأصغر في الجيزة
- شبسكاف
- خنت كاو اس
الأسرة الخامسة :
- أوسر كاف ( اير ماعت )
- ساحو رع
- نفر اير كارع ( أوسر خعو كاكاو )
- شبسكا رع
- نفر اف رع
- نى أوسررع
- من كاو حور
- جد كا رع اسسى ( جد خعو )
- أوناس : وهو صاحب الهرم المعروف باسمه جنوب غربي هرم زوسر المدرج .
الأسرة السادسة :
- تتى
- أوسر كا رع
- ببى الأول ( مرى رع )
- مرى أن رع ( عنتى ام سا إف )
- ببى الثانى ( نفر كا رع ) . ❝
❞ أصبحّت مصر (باللاتينية: Aegyptus، باليونانية العامية المختلطة: Αἴγυπτος، وتنطق: إيجبتوس) مقاطعة رومانية في 30 ق.م. بعد أن هَزَمّ أوكتافيوس (الإمبراطور الروماني المستقبلي باسم أغسطس) خصمه مارك أنطوني وأطاح بعرش الملكة الفرعونية كليوباترا وضم المملكة البطلمية إلى الإمبراطورية الرومانية. شملت المقاطعة معظم مناطق مصر الحديثة باستثناء شبه جزيرة سيناء، التي غزاها تراجان لاحقاً. كانت مقاطعة كريت وبرقة تحد إيجبتوس غرباً ويهودا (العربية البترائية لاحقاً) شرقاً.
أصبحت المقاطعة بمثابة منتج رئيسي للحبوب للإمبراطورية وامتلكت اقتصاداً حضرياً متطوراً للغاية. كانت إيجبتوس إلى حد كبير أغنى المقاطعات الرومانية الشرقية وإلى حد بعيد أغنى مقاطعة رومانية خارج إيطاليا. لم يُعرف عدد سكان مصر الرومانية؛ على الرغم من أن التقديرات تتراوح من 4 إلى 8 ملايين. كانت الإسكندرية، عاصمتها، تمتلك أكبر ميناء واعتُبرّت ثاني أكبر مدينة في الإمبراطورية الرومانية.
بعد اغتيال يوليوس قيصر في 44 ق.م.، انحازت المملكة البطلمية (حكمت من 305-30 ق.م.)، التي حكمت مصر منذ أن قضت حروب الإسكندر الأكبر على مصر الأخمينية (الأسرة الحادية والثلاثون)، إلى مارك أنطوني في الحرب النهائية للجمهورية الرومانية، ضد المنتصر النهائي أوكتافيوس، الذي بصفته أغسطس أصبح أول إمبراطور روماني في 27 ق.م.، بعد أن هزم مارك أنطوني والملكة الفرعونية كليوباترا السابعة، في معركة أكتيوم البحرية. بعد وفاة أنطوني وكليوباترا، ضَمّت الجمهورية الرومانية مملكة مصر البطلمية. حكم أوغسطس والعديد من الأباطرة اللاحقين مصر كفراعنة رومان. تفككت المؤسسات البطلمية، على الرغم من الحفاظ على بعض العناصر البيروقراطية، حيث أُصلحّت الإدارة الحكومية بالكامل جنباً إلى جنب مع الهيكل الاجتماعي. استمر استخدام النظام القانوني الإغريقي-المصري للفترة الهلنستية، لكن ضمن حدود القانون الروماني. كما ظلّت التترادراخما المسكوكة في العاصمة البطلمية بالإسكندرية عملة لاقتصاد نقدي متزايد، إلا أن قيمتها أصبحت معادلة للدينار الروماني. احتفظ كهنة المعبودات المصرية القديمة والديانات الهلنستية في مصر بمعظم معابدهم وامتيازاتهم وخدموا بدورهم عبادة الأباطرة الرومان المؤلَّهين بجانب عائلاتهم.
منذ القرن الأول قبل الميلاد، كان الإمبراطور صاحب تعيين الحاكم الروماني على مصر لولاية متعددة السنوات مع منحه رتبة بريفيكتوس. كان كل من الحاكم وكبار المسؤولين من رتبة الفرسان (عوضاً عن رتبة مجلس الشيوخ). تمركزت ثلاثة فيالق رومانية في مصر خلال أوائل عصر الإمبراطورية الرومانية، مع تخفيض الحامية لاحقاً إلى فيلقين، جنباً إلى جنب مع احتياطي الجيش الروماني. أدخل أغسطس إصلاحات زراعية مكنّت من استحقاق أوسع للملكية الخاصة للأراضي (كان ذلك نادراً في السابق في ظل نظام الاستيطان البطلمي للمخصصات بموجب الحيازة المِلْكِيَّة) وتحولّت الإدارة المحلية لتصبح نظاماً ليتورجياً (خدمياً) رومانياً، حيث كان ملاك الأراضي مُطالبين بالخدمة في الحكومة المحلية. زادت مكانة المدن المصرية، لا سيما المدن الرئيسية في كل نوم (منطقة إدارية)، والمعروفة باسم ميتروبوليس (باليونانية العامية: μητρόπολις، أي ˝المدينة الأم˝). كان يحكم مدن الميتروبوليس قضاة مستقدمين من النظام الليتورجي. مارس هؤلاء القضاة، كما هو الحال في المدن الرومانية الأخرى، سياسة (توزيع جزء من ثروتهم على المجتمع) وشيدوا المباني العامة. في عام 200/201، سمح الإمبراطور سيبتيموس سيفيروس (حكم من 193 إلى 211) لكل ميتروبوليس ولمدينة الإسكندرية بتشكيل بويل (مجلس مدينة هلنستي).
ضرب الطاعون الأنطوني مصر الرومانية في القرن الثاني الميلادي، لكنها تعافت بحلول القرن الثالث. بعدما فلتت بمقدار كبير من أزمة القرن الثالث، سقطت مصر الرومانية تحت سيطرة مملكة تدمر المنشقة بعد غزو زنوبيا لمصر في 269. نجح الإمبراطور أوريليان (حكم من 270 إلى 275) في حصار الإسكندرية واستعادة مصر، كما فعل دقلديانوس (حكم من 284-305) في حملته (297-298) ضد المغتصبين دوميتيوس دوميتيانوس وأخيليوس.
قُسمّ سكان مصر الرومانية حسب الطبقة الاجتماعية على أُسُس عرقية وثقافية. أُعفيّ المواطنين الرومان ومواطني الإسكندرية من ضريبة الرؤوس التي يدفعها السكان الآخرون، ˝المصريون˝، وكان لهم تمييزات قانونية أخرى محددة. دفع المصريون المقيمون قانونياً في حواضر المقاطعات ضريبة رؤوس مخفضة وكان لديهم امتيازات أكثر من المصريين الآخرين وفي داخل هذه المدينة، وُجدّت النخبة الاجتماعية والسياسية الهيلينية، التي هيمنت على مصر باعتبارها أرستقراطية حضرية مالكة للأراضي بحلول القرن الثاني وخلال القرن الثالث من خلال عقاراتهم الخاصة الكبيرة. كان معظم السكان من الفلاحين وعمل العديد منهم كمزارعين مستأجرين مقابل إيجارات عينية عالية وذلك بزراعة الأراضي المقدسة المملوكة للمعابد أو الأراضي العامة التي كانت مملوكة للنظام الملكي المصري سابقاً. كان الانقسام بين الحياة الريفية في القرى، حيث تستعمل اللغة المصرية وبين الحياة الحضرية، حيث كان المواطنون يتحدثون اليونانية العامية المختلطة ويترددون على ساحات الجيمناسيون الهلنستية، أبرز انقسام ثقافي في مصر الرومانية ولم يحله المرسوم الأنطوني عام 212، الذي جعل كل المصريين الأحرار مواطنين رومانيين. ومع ذلك، كان هناك حراك اجتماعي كبير، مصاحباً لتوسع حضري وانتشرت مشاركة السكان الفلاحين في الاقتصاد النقدي وتعلم القراءة والكتابة باليونانية . ❝
❞ كيف انتهت الحضارة الفرعونية
عوامل خارجية سقطت الحضارة الفرعونية بسبب ضعف حكامها، وتكالب الغزاة على مصر، ومن الغزاة الذين حاولوا الاستيلاء على مصر: الهكسوس: قدموا إلى مصر عام 1786-1560ق.م من الشام، والعراق، وذلك بسبب التغيرات المناخية التي كانت تعاني منها تلك المناطق، فوصلوا مصر ليستوطنوا فيها، ولكن أوقفهم الملك أحمس، والذي استطاع طردهم من البلاد. الآشوريين: قدموا إلى مصر عام 1786-1560ق.م، من العراق، وبلاد الشام حيث حاولوا ضمّ مصر لحكمهم،
ولكن باءت محاولتهم بالفشل. الأخمينيون: وهم إحدى الأسر الملكية الفارسية التي سيطرت على مساحات واسعة من العالم، وقدموا إلى مصر عام 525- 405ق.م، وقد غزوا مصر مرتين في الأولى تصدّى لهم الشعب المصري، أمّا في المرة الثانية طردهم الملك الإسكندر الأكبر.
الإسكندر الأكبر: احتل إسكندر الأكبر مناطق جغرافية واسعة، وضم مصر إلى ملكة عام 332-305ق.م وبقيت تحت حكمه حتى توفي، ووقعت تحت حكم البطالمة. الروم: قدموا إلى مصر عام 30ق.م ـ330م وأدخلوا مصر في الديانة المسيحية، وبقيت هكذا حتى الفتح الإسلامي عام 639م على يد الصحابي عمرو بن العاص. عوامل داخلية تبدل الملوك الضعاف، والظالمين للشعب ممّا تسبّب في قيام العديد من الثورات.
انتشار المحسوبية، والفساد، والرشاوي. استغلال كبار الوزراء رجال الدولة الضعفاء، والانقلاب على الحكم. التغير الديني الذي كان في عهد الملك أخناتون الذي تسبب في تفكك الدولة، وسقوطها . ❝